أخبار دول الخليج العربي..واليمن..ناج من تعذيب الحوثيين يؤسس مركزاً لتأهيل الضحايا..سعي حوثي للتوسع في الاستيلاء على المساعدات الطبية..أول وزير خارجية للمملكة في طهران منذ أكثر من عقد..وزير الخارجية السعودي من طهران: نؤكد على ضرورة خلو المنطقة من أسلحة الدمار الشامل..بن فرحان في طهران ورئيسي يتلقى دعوة لزيارة المملكة..بيان سعودي أميركي: طرفا الصراع بالسودان يتفقان على وقف جديد لإطلاق النار..خادم الحرمين يأمر باستضافة 1300 شخص من نحو 90 دولة لأداء فريضة الحج..«إكسبو 2030» : الرياض تنافس روما وأوديسا وبوزان..زيارة ولي العهد السعودي في مرآة الصحافة الفرنسية..قرقاش: علاقتنا مع روسيا «مخاطرة محسوبة» ..

تاريخ الإضافة الأحد 18 حزيران 2023 - 4:59 ص    عدد الزيارات 600    التعليقات 0    القسم عربية

        


ناج من تعذيب الحوثيين يؤسس مركزاً لتأهيل الضحايا..

مخابرات الميليشيات نقلت 24 سجيناً من إب إلى صنعاء

الشرق الاوسط...عدن: محمد ناصر... بعدما فقد الناشط اليمني جمال المعمري القدرة على الحركة بسبب التعذيب الشديد الذي تعرض له في سجون الحوثيين، حمل لواء الدفاع عن المعتقلين وضحايا التعذيب في تلك المعتقلات، وأسس مركزا يعنى بإعادة تأهيل الناجين. جاء ذلك في وقت ارتفع عدد السجناء الذين نقلتهم مخابرات الجماعة الانقلابية من مدينة إب إلى سجونها في صنعاء إلى 24 شخصا كانوا اعتقلوا في مارس (آذار) الماضي على خلفية مشاركتهم في تشييع جنازة ناشط قتل في أحد سجون الجماعة. كان المعمري حين قبض عليه في 13 مارس (آذار) عام 2015 في العاصمة اليمنية المختطفة صنعاء بكامل لياقته البدنية مليئا بالحيوية، لكنه ظل مخفيا في إحدى الزنازين السرية عامين كاملين تعرض خلالهما لأصناف من التعذيب وفق إفادته، حيث تعرض للكي المباشر بالنار في مناطق مختلفة من جسمه، والصعق الكهربائي. ولكن أخطر ما تعرض له كان التقييد على كرسي وبشكل حلزوني لمدة ثمانية أيام متواصلة، حتى أصيب بتلف في الأعصاب وشل الطرف الأيسر من جسمه وأصبح عاجزا عن المشي حتى اليوم حيث يستخدم كرسيا متحركا في تنقلاته. في العام الثالث من السجن قامت مخابرات الميليشيات بنقله إلى إحدى زنازين الأمن القومي سابقا إلى جانب معتقلين آخرين، فكان شاهدا على التعذيب الذي تعرض له الصحافيون، وأحد أتباع الديانة اليهودية الذي ما يزال في سجن الجماعة حتى الآن رغم مرور ثمانية أعوام على اعتقاله. وكان الشاب اليهودي ليبي سالم أصيب قبل أربعة أعوام بجلطة دماغية جراء التعذيب، وأدى ذلك إلى إصابته بشلل نصفي، ورغم إصدار محكمة حوثية في صنعاء قرارا بالإفراج عنه لكن مخابرات الميليشيات ترفض إطلاق سراحه.

مركز تأهيل الضحايا

المعمري، الذي أطلق سراحه بعد ثلاثة أعوام وهو غير قادر على الحركة أكد خلال حفل إشهار المركز اليمني لتأهيل ضحايا الانتهاكات والتعذيب، على أهمية وجود مركز متخصص لتأهيل ضحايا الانتهاكات والتعذيب ودوره النوعي في إقامة المشاريع والبرامج في مجال تنمية المهارات الحياتية والمشاريع المدرة للدخل لأسر الضحايا. وقال إن المركز يمثل بارقة أمل لكل المكلومين الذين يعانون من التعذيب والتهجير والإخفاء القسري ويقدم لهم ولأسرهم الرعاية والحماية والاهتمام. وبحسب الوثائق فإن المركز سيعنى بتوفير العناية النوعية المباشرة وغير المباشرة لمن تعرضوا للانتهاكات والتعذيب والإخفاء القسري وأسرهم في سجون ومعتقلات الحوثيين والمساهمة في بناء مجتمع ما بعد الحرب. كما سيقدم المركز مجموعة من الخدمات لضحايا الاختطاف والتعذيب والإخفاء القسري والمهجرين قسرا ومن فجرت منازلهم من المدنيين وتشمل العلاج والتأهيل، والتوعية والمناصرة، والبحث وبناء القدرات، والتدريب المهني، والدعم الاجتماعي، من خلال اختصاصيين في كل مجال. ويتطلع القائمون على المركز إلى بناء شبكة من العلاقات مع شركاء محليين وإقليميين ودوليين، إلى جانب رصد وتوثيق جرائم الانتهاكات والتعذيب والإخفاء القسري، وتبني قضاياهم محليا ودوليا من أجل تحقيق العدالة والإنصاف وعدم إفلات مرتكبي تلك الجرائم من العقاب، وجبر الضرر وتحقيق العدالة الانتقالية ومحاسبة من قاموا بالانتهاكات الجسيمة. حفل الإشهار كان مناسبة لاستعراض جزء من الانتهاكات التي يتعرض لها المعتقلون على ذمة الانتفاضة الشعبية ضد ميليشيات الحوثي في منطقة حجور في محافظة حجة (شمال غربي) ومعاناة من فجرت منازلهم والمهجرين قسرا وضحايا الألغام، كما تحدث عدد من ضحايا انتهاكات الميليشيات الحوثية، وأقارب مختطفين لايزالون في سجونها.

نقل سجناء إلى إب

في سياق متصل بالانتهاكات الحوثية وغداة إصدار الجماعة أربعة أحكام بإعدام 116 من مسؤولي الحكومة المعترف بهم دوليا، ارتفع عدد السجناء الذين نقلتهم الميليشيات من معتقلاتها في مدينة إب إلى صنعاء إلى 24 سجينا على ذمة التظاهرة الاحتجاجية التي وقعت في نهاية مارس (آذار) الماضي، تمهيدا لمحاكمتهم. وذكرت مصادر حكومية أن محكمة تديرها الميليشيات أصدرت أربعة أحكام بحق 116 من قيادات الحكومة الشرعية، قضت إعدام المشمولين بقرارها، ومصادرة ممتلكاتهم في الداخل والخارج. إلى ذلك، قالت مصادر محلية في مدينة إب (193 كيلومترا جنوب صنعاء) إن المخابرات الحوثية نقلت 24 من الشبان الذين اعتقلتهم على خلفية مشاركتهم في جنازة الناشط حمدي المكحل الذي قتل في سجن حوثي، وهي الجنازة التي تحولت إلى تظاهرة غير مسبوقة في المدينة ضد حكم الميليشيات. ووفق ما ذكرته المصادر فإن عملية النقل تمت على أربع دفعات لهؤلاء المعتقلين خلال الأيام الماضية إلى صنعاء في خطوة يرجح أنها مقدمة لمحاكمتهم بتهم الإرهاب، حيث تسعى المخابرات إلى إرغامهم على الإدلاء باعترافات بأنهم يعملون لصالح الحكومة الشرعية، في حين أن التظاهرة كانت عفوية ردا على تصفية الناشط المكحل. المصادر قالت إن المعتقلين المتبقين لدى فرع المخابرات في إب يواصلون إضرابا مفتوحا عن الطعام، احتجاجا على مواصلة اعتقالهم وسوء المعاملة التي يلاقونها منذ مداهمة منازلهم واعتقالهم واعتراض بعضهم في الحي القديم من المدينة عقب مشاركتهم في الجنازة واتهامهم بالمشاركة في ترديد الهتافات المناهضة لحكم الميليشيا. وذكر سكان في المدينة أن الجماعة لا تزال تفرض قبضة مخابراتية على الحي القديم منها، وأنها وبواسطة أتباعها تقوم برصد تحركات وأحاديث السكان ومنشوراتهم في مواقع التواصل الاجتماعي، كما هددت أسر المعتقلين بالانتقام إن أدلوا بأي تصريحات لوسائل الإعلام أو المنظمات الحقوقية العالمية.

سعي حوثي للتوسع في الاستيلاء على المساعدات الطبية

قيادي في الجماعة طالب «الصحة العالمية» بمليون دولار

الشرق الاوسط.. عدن: وضاح الجليل.. بالتزامن مع مساعٍ وجهود محلية ودولية لدعم القطاع الصحي اليمني ووقف مسلسل انهياره، يسعى الحوثيون نحو التوسع في ممارسات الفساد وتدمير القطاع، عبر الاستيلاء على المزيد من الدعم الدولي لصالح مشاريعهم الصحية، وخصخصة المنشآت الحكومية لصالح قادتهم. في هذا السياق، كشفت وثيقة مسربة عن تقدم القيادي الحوثي طه المتوكل، المعين في منصب وزير الصحة في حكومة الانقلاب غير المعترف بها، بطلب إلى منظمة الصحة العالمية لدعم مشروع مزعوم لتحسين وتجويد المستشفيات الخاصة وآلية التنفيذ والرقابة عليها بميزانية تصل إلى مليون دولار. جاء ذلك في وقت أفادت فيه مصادر طبية في صنعاء بأن القيادي المتوكل قام بإنشاء صيدلية خاصة به وافتتح لها فروعاً داخل المستشفيات الحكومية. ورجحت مصادر صحية في العاصمة صنعاء أن الطلب الذي تقدم به المتوكل إلى الصحة العالمية يهدف إلى توجيه الدعم لعدد من المنشآت الصحية التي أنشأها من إثرائه بسبب نفوذه وفساده في القطاع الصحي، حيث يملك وأقاربه عدداً من المستشفيات أكبرها مستشفى اليمن السعيد الذي يديره أخو زوج أخته القيادي الحوثي خالد معصار. ويعود تاريخ الوثيقة التي جرى الكشف عنها إلى مارس (آذار) من العام الماضي، وهو الوقت الذي كانت منظمة الصحة العالمية بدأت فيه تقليص مساعداتها الموجهة إلى اليمن عبر القطاع الصحي الذي يسيطر عليه المتوكل، والذي أدار الدعم المقدم لمواجهة انتشار جائحة «كورونا» بالفساد وابتزاز المنظمة الدولية. وسبق أن كشفت «الشرق الأوسط» عن طلب الميليشيات الحوثية من منظمة الصحة العالمية التوقف عن تقديم المساعدات الدوائية من جهتها، وأن تقوم بشراء الأدوية من الشركات التابعة لقادة ورجال أعمال في الميليشيات، حيث كان المتوكل طالب المنظمة الأممية بشراء الأدوية من مصادر استيرادها في الخارج، ودفع ثمنها لشركاته في صنعاء، وتولي نقلها إلى اليمن بنفسها، ما تسبب في إيقاف المفاوضات وتراجع الدعم المقدم إلى القطاع الصحي. وبالتوازي مع الكشف عن وثيقة طلب المتوكل الدعم الدولي للمستشفيات الخاصة، كشفت مصادر في القطاع الصحي في العاصمة صنعاء عن إنشاء المتوكل عدداً من المرافق الصحية والطبية داخل المستشفيات العمومية تتبعه شخصياً، من بينها سلسلة صيدليات داخل المستشفيات العمومية، تعمل بديلاً عن صيدليات المستشفيات التي يجري إغلاقها بمبررات متنوعة. وبحسب المصادر، فإن هذه الصيدليات ظهرت في مستشفيات الكويت والجمهوري والثورة، ومن المتوقع ظهورها في عدد آخر من المستشفيات في مختلف المناطق الواقعة تحت سيطرة الميليشيات. وتشير المصادر إلى أن اختيار مسمى «الصيدلية المركزية» يظهر كمحاولة للتغطية على أن هذه الصيدليات تتبع المتوكل، حيث تبدو من خلال الاسم كأنها صيدلية عمومية. ولفتت المصادر إلى أن المتوكل وعدداً من أقاربه يشكلون لوبي فساد متعدد الأنشطة، فإلى جانب خالد معصار مدير مستشفى اليمن السعيد ومنشآت صحية أخرى؛ فإن أخاه مجاهد معصار، وهو زوج أخت المتوكل، يعمل رئيساً للمجلس الطبي الأعلى بقرار من مهدي المشاط، رئيس ما يعرف بالمجلس السياسي الأعلى للميليشيات، وهو إلى جانب ذلك مالك ورئيس جامعة 21 سبتمبر الخاصة. ويعدّ معصار أحد المتورطين في إدخال الأدوية الملوثة إلى البلاد ومنح التراخيص لها، والتي كان منها أدوية مغشوشة لمرضى السرطان تسببت في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، في وفاة أكثر من 20 طفلاً مصابين بمرض اللوكيميا. وتتهم الأوساط الطبية في العاصمة صنعاء القيادي الحوثي مجاهد معصار باستغلال المنصب المعين فيه لخدمة المنشآت الطبية والصحية التي يملكها أقاربه، ودفع المرضى إلى اللجوء إليها، ومن ذلك ظهوره في فيديوهات ومقاطع دعائية لصالح مستشفى اليمن السعيد الذي يديره أخوه، بينما يرى آخرون أن هذا الأمر يتسق وسياسات ونفوذ الميليشيات، ويكشف عن تحويل القطاع الصحي إلى استثمار خاص بها. ويرفض القيادي الحوثي طه المتوكل تنفيذ قرار محكمة حوثية بتعويض أهالي الأطفال الذين توفوا بسبب جرعة الدواء الملوثة في مستشفى الكويت في صنعاء الذي تديره الميليشيات الحوثية. وقضى الحكم الصادر في مارس الماضي بدفع هيئة الأدوية مليون ريال يمني (الدولار يساوي 530 ريالاً في مناطق سيطرة الانقلابيين) لكل عائلة فقدت طفلها في تلك الواقعة. وأخيراً أعلنت الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية عن منحة بمبلغ 3 ملايين دولار لبرامج جديدة مع شركاء الأمم المتحدة، لدعم قطاع الصحة في اليمن، بالشراكة مع منظمة الصحة العالمية وصندوق الأمم المتحدة للطفولة؛ للمساعدة على الانتقال من الاستجابة لحالات الطوارئ إلى مرحلة أكثر استدامة وطويلة الأمد لإدراج لقاحات «كوفيد-19» وتعزيز النظام الصحي لتقديم رعاية أساسية للمرضى في وحدات العناية المركزة.

أول وزير خارجية للمملكة في طهران منذ أكثر من عقد

زيارة تاريخية لبن فرحان إلى إيران... ودعوة رئيسي لزيارة السعودية

الراي... بعد نحو مئة يوم من الإعلان عن استئناف العلاقات الديبلوماسية، في 10 مارس الماضي، قطعت السعودية وإيران، شوطاً جديداً في المصالحة بينهما، بزيارة وزير الخارجية السعودي، إلى طهران، حيث سلّم الرئيس إبراهيم رئيسي، دعوة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، لزيارة المملكة، قريباً. وقال الأمير فيصل بن فرحان، وهو أول وزير خارجية سعودي يزور طهران منذ أكثر من عقد، إن المملكة وإيران، أعربتا عن رغبتهما في أن «تنعكس عودة العلاقة الطبيعية بين البلدين إيجابياً على المنطقة والعالم الإسلامي والعالم أجمع». وشدّد الوزير السعودي، خلال مؤتمر صحافي مع نظيره الإيراني حسين عبداللهيان، على أن العلاقات الثنائية الآن تقوم على «أساس واضح من الاحترام الكامل والمتبادل للاستقلال والسيادة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية». وأكد أن «العلاقات الطبيعية بين السعودية وإيران هي الأصل، وهما بلدان مهمان في المنطقة، تجمعهما أواصر الأُخوة الإسلامية وحُسن الجوار»، مشدداً على «أهمية التعاون الأمني لضمان خلو المنطقة من أسلحة الدمار الشامل». وأوضح أن «المحادثات الإيجابية اتسمت بالصراحة والوضوح». وأضاف أن «إيران قدّمت تسهيلات لعودة البعثات الديبلوماسية للعمل». وذكر موفد «العربية»، أنّ السفارة السعودية في طهران والقنصلية في مشهد «ستبدآن عملهما بعد عيد الأضحى». بدوره، أكد عبداللهيان أن «الأمن الإقليمي لا يمكن ضمانه إلّا من الفاعلين الإقليميين».

وزير الخارجية السعودي من طهران: نؤكد على ضرورة خلو المنطقة من أسلحة الدمار الشامل

السفارة السعودية في طهران والقنصلية في مشهد ستبدآن عملهما بعد عيد الأضحى

قناة العربية...أكد وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان، في مؤتمر صحافي مع نظيره الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، السبت، على "أهمية التعاون الأمني بين البلدين، لضمان خلو المنطقة من أسلحة الدمار الشامل". وقال إنه سينقل "دعوة العاهل السعودي، الملك سلمان عبد العزيز، للرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي لزيارة المملكة". وأوضح أن "المحادثات السعودية- الإيرانية اتسمت بالصراحة والوضوح". وقال الأمير فيصل بن فرحان إن "إيران قدمت تسهيلات لعودة البعثات الدبلوماسية للعمل". وذكر أن "العلاقات بين الجانبين تقوم على ضرورة الاحترام المتبادل، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية". وأضاف وزير الخارجية السعودي: "نأمل أن تنعكس عودة العلاقات السعودية مع طهران على المنطقة والعالم". ورحب الأمير فيصل بن فرحان "بقدوم الحجاج الإيرانيين لأداء المشاعر المقدسة". ومن جانبه، قال عبد اللهيان إن "المحادثات مع وزير الخارجية السعودي تناولت التعاون في مجالات عدة، وخاصة العلاقات الاقتصادية". وذكر أنه بحث مع وزير الخارجية السعودي "قضايا إقليمية ودولية". وعقب المؤتمر الصحافي، استقبل الرئيس الإيراني، وزير الخارجية السعودي الذي سلمه دعوة من الملك سلمان لزيارة المملكة. وإلى ذلك، أفاد موفد "العربية" أن "السفارة السعودية في طهران والقنصلية في مشهد ستبدآن عملهما بعد عيد الأضحى". وكان وزير الخارجية السعودي زار، اليوم السبت، العاصمة الإيرانية طهران. وهذه هي الزيارة الأولى لوزير خارجية سعودي لإيران منذ عدة أعوام. وحسب وكالة الأنباء السعودية (واس)، وصل الفريق الفني السعودي المعني بمناقشة آليات إعادة افتتاح ممثليات المملكة في إيران إلى طهران. وأضافت الوكالة: "التقى الفريق الفني السعودي برئاسة ناصر بن عوض آل غنوم، برئيس المراسم في وزارة الخارجية الإيرانية السفير هوناردوست، وذلك في مقر وزارة الخارجية بالعاصمة طهران". وأعلن المتحدث باسم الحكومة الإيرانية، علي بهادري جهرمي، أمس الجمعة، أن الأمير فيصل سيزور إيران، وسيتخذ إجراءات لإعادة فتح سفارة بلاده بطهران. وفي 6 يونيو أعادت طهران فتح سفارتها في المملكة بعد نحو 3 أشهر من الإعلان عن الاتفاق على إعادة العلاقات الدبلوماسية بين السعودية وإيران. وأعيد فتح مبنى سفارة طهران السابق الذي كان مغلقًا لسنوات، بعدما تمّ ترميمه بالكامل مؤخرًا، بحضور السفير الإيراني المعيّن في السعودية. وعينت طهران الشهر الماضي، الدبلوماسي الرفيع المستوى، علي رضا عنايتي، سفيراً جديداً في المملكة. ويشغل عنايتي حالياً منصب نائب وزير الخارجية بعدما كان سفيراً في الكويت خلال عهد الرئيس الإيراني الأسبق، حسن روحاني. كما جاءت هذه التطورات بعد أن تبادل البلدان في أبريل الماضي، زيارة لوفدين فنيين من أجل بحث مسألة إعادة فتح السفارات. يذكر أنه في 10 مارس الماضي توصّلت إيران والسعودية إلى اتفاق برعاية الصين من أجل إعادة فتح سفارتيهما وتنفيذ اتفاقيات تعاون اقتصادي وأمني موقّعة منذ أكثر من 20 عاماً. ثم أعلنت طهران لاحقا أنّها دعت العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز لزيارة البلاد. كما أشارت إلى أن الرئيس الإيراني تلقّى دعوة لزيارة الرياض.

السعودية وإيران..محادثات «واضحة وإيجابية»

بن فرحان في طهران ورئيسي يتلقى دعوة لزيارة المملكة

طهران: «الشرق الأوسط».. أعلن وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، أمس، أن مباحثاته مع نظيره الإيراني حسين أمير عبد اللهيان في طهران، «اتسمت بالإيجابية والوضوح»، معرباً عن أمله في أن تنعكس عودة العلاقات بين البلدين توسيعاً لآفاق التعاون والمصالح المشتركة، وتعزيز الأمن الإقليمي. وجاءت زيارة الوزير السعودي للعاصمة الإيرانية في إطار تنفيذ اتفاق استئناف العلاقات بين البلدين، الموقع في 10 مارس (آذار) الماضي، بوساطة صينية. وهذه أول زيارة لمسؤول سعودي رفيع إلى إيران بعد 7 سنوات من القطيعة. وعقد وزيرا خارجية السعودية وإيران جلسة مباحثات تناولت القضايا الثنائية والإقليمية، قبل أن يلتقي بن فرحان الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، حيث نقل إليه تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، وتطلعهما إلى تلبية الرئيس الإيراني للدعوة الموجهة له لزيارة المملكة قريباً. وقال بن فرحان، خلال مؤتمر صحافي إلى جانب عبد اللهيان، إن العلاقات بين البلدين تقوم على أساس واضح من الاحترام المتبادل وعدم التدخل في الشؤون الداخلية. وأشار إلى أهمية التعاون بين البلدين فيما يتعلق بالأمن الإقليمي، لا سيما أمن الملاحة البحرية والممرات المائية، وأهمية التعاون بين جميع دول المنطقة وضمان خلوها من أسلحة الدمار الشامل. من جهته، أعلن عبد اللهيان تبادل اسمي السفيرين بين إيران والسعودية، مشيراً إلى أن العمل جارٍ للمصادقة عليهما. وأشار إلى أن إيران والسعودية اتفقتا على تشكيل لجان اقتصادية وسياسية وحدودية.

بيان سعودي أميركي: طرفا الصراع بالسودان يتفقان على وقف جديد لإطلاق النار

الراي...اتفق طرفا الصراع في السودان على وقف جديد لإطلاق النار لمدة 72 ساعة، بحسب ما أفاد بيان سعودي أميركي مساء اليوم السبت. وذكر البيان أن طرفي الصراع، (الجيش السوداني وقوات الدعم السريع)، اتفقا على بدء هدنة الساعة 6 من صباح الأحد، بما يشمل وقف استخدام المسيرات والطائرات الحربية والقصف المدفعي. وأضاف البيان أن الجيش السوداني وقوات الدعم اتفقا على حرية الحركة وإيصال المساعدات الإنسانية.

خادم الحرمين يأمر باستضافة 1300 شخص من نحو 90 دولة لأداء فريضة الحج

الراي.. أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، «باستضافة 1300 حاج وحاجة من نحو 90 دولة في مختلف قارات العالم لأداء فريضة الحج، ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين للحج الذي تُنفذه وتُشرف عليه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد». وبحسب «وكالة واس للأنباء»، أمس، رفع وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ «الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين (رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان) على حرصهما وعنايتهما الكريمة والمباشرة على أداء المسلمين شعائر الإسلام، وواجباته ومد يد العون والمساعدة لمَنْ يرغب أداء ركن الحج على نفقة خادم الحرمين الشريفين، سائلاً المولى ـ عز وجل ـ أن يجزيهما خير الجزاء على ما قدما ويقدمان من خيرٍ وخدمات جليلة يلمسها كل مَنْ قصد أداء هذه الشعيرة». وأكد المشرف العام على برنامج ضيوف خادم الحرمين، أن أمر الملك سلمان «يُجسّد الرسالة التي تحملها المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين وما يُعمِّق أواصر الوحدة والأخوة الإسلامية بين شعوب العالم الإسلامي»، مشيراً إلى «أن هذه اللفتة الكريمة في تمكين آلاف المسلمين في مختلف قارات العالم من الحج ووفق منظومة متكاملة من الخدمات النوعية والمتميزة هي بادرة سنوية كريمة يسعى إليها ويحرص عليها ولاة أمرنا». وأوضح أن «الوزارة عبر الأمانة العامة للبرنامج أنهت ولله الحمد كل الإجراءات لتنفيذ الأمر السامي الكريم بالتنسيق والتكامل مع سفارات خادم الحرمين الشريفين والملحقيات الدينية التابعة للوزارة بالخارج لاختيار المستضافين وتوفير كل المستلزمات الضرورية لتسهيل إجراءات استخراج التأشيرات وفق منظومة من الخدمات التي تضمن الرُقي بالخدمات المقدمة لهم منذ بدء مغادرتهم لبلادهم وحتى وصولهم للأراضي المقدسة لتأدية المناسك». ولفت إلى أن ما «يُميز البرنامج أنه يُحقق حلم مسلمين كُثر من دول أخرى لم يشملهم البرنامج في سنوات سابقة، حيث تُنفّذ الوزارة خطة سنوية تتضمّن شمول البرنامج أكبر عدد ممكن من الجنسيات من دول مختلفة ممَنْ لم يسبق لهم الحج».

«إكسبو 2030» : الرياض تنافس روما وأوديسا وبوزان

يعد «مشروع البحر الأحمر» وجهة فاخرة تم إنشاؤها حول أحد آخر الكنوز الطبيعية المخفية في العالم وإحدى الوجهات المقترحة لزوّار «إكسبو»

(الشرق الأوسط).. باريس: ميشال أبونجم.. تشكّل الزيارة الرسمية التي يقوم بها الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، إلى فرنسا، فرصة استثنائية لتوفير الدعم الإضافي لترشيح الرياض من أجل استضافة معرض «إكسبو 2030»، الذي تتنافس عليه ثلاث مدن عالمية، بالإضافة إلى العاصمة السعودية. وفي وقت رشحت المملكة العربية السعودية الرياض لاستضافة المعرض، رشّحت إيطاليا عاصمتها روما، فيما رشحت كوريا الجنوبية مدينة بوزان. أما أوكرانيا فقد عرضت لاستضافة المعرض مدينة أوديسا الساحلية التي تتعرض بين الحين والآخر، منذ فبراير (شباط) 2022، لضربات صاروخية روسية. ومن المقرر أن تنعقد الجمعية العمومية للمكتب الدولي للمعارض الذي يضم 170 عضواً، يومي الثلاثاء والأربعاء المقبلين، للاستماع إلى الدول الأربع التي تقدمت رسمياً بترشيحات لاستضافة «إكسبو 2030». تجدر الإشارة إلى أن الاجتماع سيكون من أجل الاستماع لعروض الدول المعنية، فيما التصويت لاختيار المدينة الفائزة سيحصل في الخريف المقبل.

زيارة ولي العهد السعودي في مرآة الصحافة الفرنسية

«لو موند»: المعرض الدولي سيكون واجهة لإظهار تحولات المملكة

الشرق الاوسط...باريس: ميشال أبونجم.. منذ وصوله إلى العاصمة الفرنسية يوم 14 يونيو (حزيران)، تحظى زيارة الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي باهتمام وسائل الإعلام الفرنسية على مختلف أنواعها المكتوبة والمسموعة والمرئية. ويكفي النظر إلى الأعداد الكبيرة من الصحافيين التي كانت تنتظر وصوله إلى قصر الإليزيه ظهر الجمعة للتأكد من الأهمية التي يحظى بها وجوده في فرنسا. وللمرة الأولى، سيبقى ولي العهد لفترة طويلة نسبيا في باريس بسبب تقارب ثلاثة استحقاقات رئيسية، أولها اجتماعه بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في قصر الإليزيه الذي حصل على مرحلتين، الأولى مغلقة والثانية ضمت الوفدين الفرنسي والسعودي. ويتمثل الثاني في انعقاد الجمعية العامة للمكتب الدولي للمعارض المخصص للاستماع لعرض ترشيحات الدول الأربع المتنافسة على استضافة معرض «إكسبو 2030»؛ وهي السعودية وإيطاليا وكوريا الجنوبية وأوكرانيا. يكتسب هذا الاستحقاق أهمية خاصة في نظر الأمير محمد بن سلمان، والدليل على ذلك مزدوج: الأول، مشاركته شخصيا في الاحتفال الذي تقيمه المملكة عشية التئام الجمعية العامة حيث سيحضر غالبية ممثلي الدول الأعضاء في المنظمة الدولية فضلا عن كبار مسؤوليها. وفي هذا الإطار، اعتبرت صحيفة «لو موند» المستقلة أن استضافة الرياض للمعرض الدولي «ستكون واجهة رائعة لإظهار التحولات التي تشهدها السعودية للعالم أجمع». وأضافت الصحيفة أن ولي العهد أطلق في إطار «رؤية 2030» مجموعة من الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية لتنويع الاقتصاد، منوهة بالبعثة الكبيرة التي ترافقه من الوزراء ورجال الأعمال. من جانبها، رأت صحيفة «لو فيغارو» أن حضور ولي العهد يبين «الأهمية التي تعلقها المملكة على هذا الحدث»، مضيفة أن الأمير محمد بن سلمان «يتابع شخصيا هذا الملف» وأنه يريد من وجوده في باريس الالتقاء بأكبر عدد ممكن من القادة الدوليين، وخصوصا الأفارقة للترويج لترشيح الرياض. أما الاستحقاق الثالث فيتمثل في مشاركة الأمير محمد بن سلمان، إلى جانب 49 رئيس دولة وحكومة وكبار مسؤولي المنظمات الدولية والإقليمية وعلى رأسهم أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش. وأفادت مصادر فرنسية بأن ولي العهد قد يزو معرض بورجيه الدولي للطيران الذي يفتتح أنشطته الأحد وهو في نسخته الـ54، وأنه قد يستفيد من المناسبة للإعلان عن شراء طائرات «إير باص». وفي هذا السياق، كتبت صحيفة «لو فيغارو» أن ولي العهد يريد أن يحضر أول تحليق لطائرة تابعة لشركة «الرياض للطيران» الجديدة التي أعلن عن إطلاقها مؤخرا. تنوه صحيفة «لو موند» في عددها ليوم السبت، بزيارة الأمير محمد إلى باريس والدور المتعاظم الذي أخذ يحتله إقليميا ودوليا، والسياسة «المستقلة» التي ينتهجها مثلا إزاء الولايات المتحدة الأميركية وكتبت: «يعي الأمير محمد بن سلمان أن دوره أصبح مركزيا ولا يمكن الالتفاف عليه وهو ينتهج سياسة غرضها الترويج للمصالح الاقتصادية للمملكة السعودية ولرؤية 2030 التي تشكل استراتيجيته لما بعد البترول». ونقلت الصحيفة، في تصويرها للدور الذي أخذت المملكة السعودية تلعبه، عن خبير لم تسمه، تأكيده أن «لا شيء في الشرق الأوسط يمكن أن يتم من غير السعودية وبالتالي من المهم لباريس التواصل مع ولي العهد». لا يقتصر التشاور بين الرئيس ماكرون وولي العهد على شؤون الشرق الأوسط، على أهميته، بل يتناول الشأن الدولي حيث تحتل الحرب الأوكرانية نقطة الثقل. وفي هذا السياق، تلفت الصحيفة النظر إلى أن الرئيس ماكرون «يسعى لإقناع السعودية باستخدام نفوذها لدى روسيا لبلورة مخرج من الحرب الدائرة يحفظ سيادة وسلامة أوكرانيا» باعتبار أن الرياض تعد من العواصم القليلة في العالم التي تتحدث إلى الطرفين الروسي والأوكراني. وسبق للرئيس ماكرون أن رحب بقيام السعودية بدعوة الرئيس الأوكراني للتحدث إلى القادة العرب بمناسبة قمة جدة. وكانت باريس قد وضعت طائرة رسمية بتصرف زيلينسكي نقلته إلى جدة ومنها إلى هيروشيما في اليابان، حيث عقدت قمة مجموع السبع. تشدد «لو موند» على الأهمية التي توليها باريس لنهج الرياض السياسي والاقتصادي وحرصها على تأكيد دعمها له، وهو ما برز في البيان الذي صدر مساء الجمعة عن قصر الإليزيه. ومن الملفات التي كانت موضع نقاش يبرز الملف اللبناني وأهميته وذلك على خلفية الفراغ على رأس مؤسسات الدولة اللبنانية ومخاطر المزيد من التفكك الذي سيصيبها في حال استمرار الوضع على حاله. وأفادت تقارير صحافية بأن الملفات الأخرى مثل عودة سوريا إلى الجامعة العربية والتطبيع الحاصل معها والسياسة الإيرانية في الإقليم وما تتوقعه الرياض من مسارها الجديد إزاء طهران وتبعاته، لم تكن بالضرورة موضع قراءة متطابقة بين الطرفين؛ ما يعني، في نظر مصادر فرنسية، أن الأمير محمد بن سلمان يأخذ بعين الاعتبار مصالح بلاده بالدرجة الأولى وهو النهج الذي يتبعه فيما يخص النفط وإنتاجه وتسويقه. بيد أن هذا التمايز ليس له تأثير على التقارب بين العاصمتين السعودية والفرنسية، والدليل على ذلك ما ورد في البيان الصادر عن الإليزيه وفيه «إعادة تأكيد فرنسا على التزامها بأمن واستقرار المملكة وجاهزيتها في مواكبة تعزيز قدراتها الدفاعية». ما توقفت عنده الصحيفتان الرئيسيتان المذكورتان سارت على نهجه الصحف الأخرى. فصحيفة «جورنال دو ديمانش» أتت بالتفصيل على الملفات التي تناولها الأمير محمد بن سلمان والرئيس ماكرون في غداء العمل الذي شكل الإطار لقمتهما. وتوقفت الصحيفة الأسبوعية عند ما جاء في بيان الإليزيه الذي رأى أن الاجتماع كان هدفه «تبادل الرؤى الثنائية والانكباب على الملفات الكبرى أكانت إقليمية أم دولية، كالحرب في أوكرانيا».

قرقاش: علاقتنا مع روسيا «مخاطرة محسوبة»

الجريدة...قال أنور قرقاش، المستشار الدبلوماسي لرئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد إن زيارة الأخير إلى روسيا حيث شارك في منتدى بطرسبورغ الاقتصادي الدولي جزء من «مخاطر إيجابية محسوبة» لضمان بقاء القنوات مفتوحة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. ونقلت «سي ان ان» عن قرقاش قوله: «يلتقي الشيخ محمد بن زايد بالكثير من القادة الغربيين، ومن المهم أيضاً أن يسمع من الرئيس بوتين، من أجل تجاوز الاستقطاب الحالي».



السابق

أخبار العراق..واشنطن تشيد بزيارة أمير قطر للعراق..وزير الدفاع العراقي لـ"العربية": علاقتنا مع السعودية في أعلى المستويات وننسق أمنياً..إلقاء القبض على 92 إرهابياً و288 تاجر ومتعاطي مخدرات خلال أسبوع..العراق يتمتع باستراحة نادرة من الاضطرابات لكن المخاطر ما زالت قائمة..ويواجه توازناً دقيقاً بين أميركا وإيران..السوداني يكرر وصف الفساد بـ«الجائحة المقيتة»..

التالي

أخبار مصر وإفريقيا..هل اقتربت قمة «السيسي - إردوغان»؟..الحكومة المصرية تشدد على منع إهدار مخزون القمح..لمدة 72 ساعة.. هدنة جديدة بين جيش السودان والدعم السريع..أعمال العنف في دارفور تدفع المئات لعبور الحدود نحو تشاد..رائحة البارود الروسي تنبعث من معارك السودان..ماذا تخبئ زيارة رئيس «النواب» الليبي إلى مقر حفتر بالرجمة؟..وزيرا داخلية فرنسا وألمانيا إلى تونس لـ«حسم» ملف الهجرة..تبون اختار القيام بزيارة دولة لموسكو بدل باريس..كما كان مقرراً..مناورات مغربية - أميركية تتوج اختتام تمرين «الأسد الأفريقي 2023»..ميليشيا مرتبطة بـ «داعش» تقتل 41 تلميذاً في أوغندا ..

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,445,841

عدد الزوار: 7,633,596

المتواجدون الآن: 0