أخبار وتقارير..الحرب الروسية على اوكرانيا..هجمات بطائرات مسيرة وإغلاق مطار دولي في موسكو..ين لن يجنّد مقاتلين حالياً لكنه قد يفعل ذلك..في المستقبل..البيت الأبيض: أميركا لا تشجع أو تسهل شن هجمات داخل روسيا.. الاتفاق مع كرواتيا على استخدام موانئها لتصدير الحبوب..أوكرانيا توقع اتفاقاً مع شركة تركية لإقامة مركز لصيانة الطائرات المسيّرة..إحراق صفحات من المصحف في السويد..فون ديرلايين تحذّر من استعراض القوة الصيني..محادثات واشنطن وطالبان في قطر.. علام ركزت؟..عقوبات أميركية على مسؤولين من صرب البوسنة..

تاريخ الإضافة الثلاثاء 1 آب 2023 - 5:23 ص    عدد الزيارات 962    التعليقات 0    القسم دولية

        


هجمات بطائرات مسيرة وإغلاق مطار دولي في موسكو..

الحرة / وكالات – واشنطن.. قال رئيس بلدية العاصمة الروسية موسكو، سيرغي سوبيانين، الاثنين، إن وحدات روسية مضادة للطائرات أسقطت عددا من الطائرات المسيرة التي استهدفت العاصمة، لكن إحدى الطائرات ضربت مرة أخرى مبنى شاهقا كان قد استهدف في وقت سابق هذا الأسبوع. وكتب سوبيانين على تطبيق تيليغرام "أسقطت عدة طائرات مسيرة كانت تحاول الطيران إلى موسكو بنيران مضادة للطائرات"، وفقا لرويترز. وأضاف "وصلت واحدة من هذه الطائرات إلى نفس البرج في مجمع موسكفا سيتي والذي أصيب في السابق"، مؤكدا أن الواجهة في الطابق الحادي والعشرين، تضررت، وتحطم الزجاج على مساحة تزيد عن 150 مترا مربعا". وقال سوبيانين إنه لم ترد أنباء عن وقوع إصابات. وأظهرت تغريدة منشورة على حساب مجموعة صحفية مستقلة ما يبدو أضرارا ناجمة عن الهجوم. ولم يتسن لموقع "الحرة" التأكد من أصالة المواد المنشورة على مواقع التواصل الاجتماعي. ونشر مغردون على موقع إكس، المعروف سابقا بتويتر، مقاطع فيديو يصعب تأكيد دقتها، لما قالوا إنه الهجوم. وأفادت وكالة الأنباء الروسية الرسمية "تاس" أن مطار فنوكوفو الدولي في موسكو أُغلق لفترة وجيزة في ساعة مبكرة من صباح الثلاثاء. ونقلت تاس عن خدمات الطوارئ "تم إغلاق مطار فنوكوفو لفترة مؤقتة أمام المسافرين الوافدين والمغادرين وتحويل الطائرات إلى مطارات أخرى"، قبل أن تورد لاحقا أن المطار استأنف عمله بشكل طبيعي. وتأتي الهجمات غداة تصريحات للمتحدث باسم الأمن القومي بالبيت الأبيض جون كيربي لشبكة سي.إن.إن، الاثنين، قال فيها إن الولايات المتحدة لا تشجع شن هجمات داخل روسيا أو تسهل القيام بذلك. وكانت طائرات مسيرة وصلت إلى وسط موسكو خلال الأشهر القليلة الماضية. ولم تقع أي أضرار جسيمة أو خسائر في الأرواح خلال تلك الهجمات، لكن مسؤولا أوكرانيا كبيرا قال الأسبوع الماضي إن الفترة القادمة ستشهد مزيدا من هذه الهجمات، وفقا لرويترز.

"مسقط رأس الرئيس".. 6 قتلى بضربة روسية وسط أوكرانيا

فرانس برس... ضربة روسية على مبنى بمدينة كريفي توقع ستة قتلى

أصابت ضربة روسية، الاثنين، مبنى سكنيا في أوكرانيا، موقعة ستة قتلى وعشرات الجرحى، فيما تكثف روسيا قصفها ردا على هجمات بمسيّرات على موسكو. وفي وقت مبكر من صباح الاثنين، استُهدفت مدينة كريفي ريغ مسقط رأس الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلنسكي، الواقعة في وسط البلاد بصاروخين روسيين. ودمر أحد الصاروخين قسما كاملا من مبنى، مما أسفر عن مقتل ستة أشخاص، بينهم فتاة تبلغ عشر سنوات ووالدتها، وإصابة 75 بجروح، بحسب المسؤول عن الإدارة العسكرية لهذه المدينة، أولكسندر فيلكول. وأضاف ان معظم الجرحى يعالجون في منازلهم، ويبقى 20 منهم "في المستشفى" بينهم اثنان "في حال الخطر". أما الصاروخ الثاني فقد أصاب مبنى مؤسسة تعليمية. وقال زيلنسكي عبر فيسبوك "لقد أصابوا مباني سكنية ومبنى جامعيا.. للأسف هناك قتلى وجرحى" منددا بـ"الإرهاب الروسي".

ضحايا من المدنيين

ونشر زيينسكي، عبر منصات التواصل الاجتماعي، لقطات تُظهر تصاعد دخان أسود من فجوة ضخمة في واجهة مبنى. وبدت أنقاض متناثرة على الطريق التي تمر أمام المبنى الذي كانت فرق الإطفاء تحاول إخماد الحرائق فيه. وتعرض وسط المؤسسة التعليمية لدمار تام، بحسب الصور. ومنتصف يونيو تعرضت كريفي ريغ لضربة روسية خلفت 12 قتيلا على الأقل. وكان مبنى سكني ومستودع تضررا. وإلى الجنوب في خيرسون، لقي رجل يبلغ 65 عاما مصرعه عندما أصيبت سيارته بنيران روسية، كما قالت السلطات المحلية. روسيا التي لا تعترف أبدا بالتسبب في سقوط ضحايا مدنيين، اعترفت من ناحية أخرى بتكثيف عمليات القصف على أوكرانيا، مع تبريرها. وصرح وزير الدفاع الروسي، سيرغي شويغو، الاثنين، في كلمة ألقاها أمام مسؤولين عسكريين أن "كثافة ضرباتنا على المنشآت العسكرية الأوكرانية، بما فيها تلك التي تدعم هذه الأعمال الإرهابية، ازدادت بشدة"، ردا على الهجمات الأخيرة التي استهدفت الأراضي الروسية. وفي الأراضي التي تحتلها روسيا، أسفر قصف أوكراني، الاثنين، عن مقتل أربعة أشخاص في دونيتسك معقل الانفصاليين الموالين لروسيا في شرق البلاد، وفقا للسلطات الموالية لموسكو. وقتل شخص في قصف أوكراني على غورليفكا، قرب دونيتسك، وثلاثة أشخاص في قصف على بلدة محتلة في منطقة زابوريجيا، أسفر أيضا عن إصابة 15 بجروح، بحسب السلطات.

"تحرير" 204 كلم مربعة

ووقعت ضربات بمسيرات في الأسابيع الأخيرة في شبه جزيرة القرم التي ضمتها روسيا في 2014، وكذلك في مناطق روسية، كما حصل، الأحد، في موسكو، حيث تضرر مبنيان في حي للأعمال بشكل طفيف. وعلق زيلنسكي، الأحد، على هذا القصف، مؤكدا أن الحرب وصلت "إلى روسيا". وحذّر الرئيس الأوكراني من أنه "تدريجيا، الحرب تعود الى أرض روسيا، (تطال) مراكزها الرمزية وقواعدها العسكرية، وهذا مسار لا مفرّ منه، طبيعي، وعادل بلا ريب". وأكد أن "أوكرانيا تصبح أكثر قوة"، مع تنبيهه إلى أن على كييف أن تستعد لهجمات جديدة تستهدف بناها التحتية في مجال الطاقة في الشتاء المقبل. من جهته، أكد وزير الدفاع الروسي أن الهجوم الأوكراني المضاد الذي بدأ مطلع يونيو بعد أشهر من التحضير، "غير ناجح" وأن الأسلحة الغربية "لم تؤد إلى نجاحات"، بل "ساهمت فقط في إطالة أمد النزاع". وفي وقت سابق أكد الكرملين أن الهجمات الأوكرانية على العاصمة الروسية بمثابة "عمل يائس" من جانب أوكرانيا بسبب نكساتها في ساحات المعركة. على العكس أكدت نائبة وزير الدفاع الأوكراني، غانا ماليار، "نجاح" الجيش الأوكراني لا سيما في الجنوب، حيث استعادت قوات كييف بعض الأراضي خلال شهرين. وذكرت أن الهجوم الجاري في هذه المنطقة سمح الأسبوع الماضي بـ"تحرير" 12.6 كيلومتر مربع من الأراضي التي احتلتها القوات الروسية، أو ما مجموعه 204.7 كيلومتر مربع منذ بدء هجوم كييف. وتتقدم القوات الأوكرانية ببطء لأنها تواجه خطوط دفاع روسية قوية: الخنادق والكمائن المضادة للدبابات وحقول الألغام والقصف الجوي. وفي منطقة باخموت (شرق) حيث تدور معارك ضارية، أعلنت نائبة الوزير عن استعادة كيلومترين مربعين الأسبوع الماضي، أي "تحرير" إجمالي 37 كلم مربعا في هذه المنطقة منذ مطلع يونيو.

بريغوجين لن يجنّد مقاتلين حالياً لكنه قد يفعل ذلك..في المستقبل..

الراي... قال قائد «فاغنر» يفغيني بريغوجين، إن المجموعة العسكرية الخاصة، لا تجند مقاتلين حالياً، لكنها قد تفعل ذلك في المستقبل. وأضاف في رسالة نشرتها قناة «غراي زون» التابعة لـ «فاغنر» على «تلغرام»، «اليوم نحدد مهامنا التالية، التي تصبح معالمها أوضح وأوضح. ولا شك أن هذه مهام ستُنفذ باسم عظمة روسيا». وأعلن الكرملين بعد تمرد يونيو الماضي، أن المقاتلين الذين لم يشاركوا في التمرد، سينضمون إلى الجيش النظامي وسيوقعون عقوداً مع وزارة الدفاع. وفي إشارة إلى ذلك على ما يبدو، قال بريغوجين إن بعض المقاتلين انتقلوا «للأسف» إلى جهات أخرى في السلطة، لكنهم يتطلعون للعودة. وأضاف «طالما أننا لا نواجه نقصاً في الأفراد، فلا نعتزم القيام بعمليات تجنيد جديدة». وتابع «مع ذلك، سنكون ممتنين لكم للغاية إذا ظللتم على تواصل معنا. وبمجرد أن يحتاج الوطن إلى تكوين مجموعة جديدة تكون قادرة على حماية مصالح بلدنا، سنبدأ بالتأكيد في التجنيد». وانتقل بعض مقاتلي «فاغنر» إلى بيلاروسيا منذ تمرد 23 - 24 يونيو، على السلطات العسكرية في روسيا، وبدأوا في تدريب جيشها. وأكد بريغوجين في تصريحات نُشرت الأسبوع الماضي، أن «فاغنر» مستعدة لزيادة وجودها في أفريقيا. والدور الذي تلعبه المجموعة في أفريقيا، لا سيما في دعم حكومتي مالي وجمهورية أفريقيا الوسطى، مصدر قلق للحكومات الغربية. ويقول بريغوجين إن المجموعة تعمل وفقاً لقوانين البلدان التي تنشط فيها. ورحب الأسبوع الماضي، بانقلاب عسكري في النيجر الواقعة في غرب أفريقيا، وبدا أنه يطرح مشاركة مقاتليه في إحلال النظام هناك.

هجوم بطائرات مسيرة على خاركيف في أوكرانيا وإصابة شخص

الراي.. قال مسؤولان في مدينة خاركيف، ثاني أكبر مدن أوكرانيا، في وقت متأخر أمس الاثنين إن طائرات مسيرة ضربت مناطق مأهولة بالسكان في المدينة، وأَضافوا أن إحدى الطائرات دمرت طابقين في سكن مبيت لطلاب كلية. وقال فولوديمير تيموشكو، رئيس شرطة منطقة خاركيف في شمال شرق أوكرانيا، إن هجومين وقعا أثناء الليل أحدهما على الكلية والآخر في وسط المدينة. وأضاف تيموشكو لمحطة تلفزيونية عامة أن شخصا أصيب في وسط المدينة. وتحدث رئيس بلدية خاركيف إيهور تيريخوف عن ثلاثة هجمات. وكتب تيريخوف على تطبيق تليغرام «دمرت إحدى الطائرات المسيرة طابقين في مبنى سكني للمبيت». وأضاف «أندلع حريق، وتتواجد خدمات الطوارئ في الموقع». وأظهر مقطع فيديو نُشر على مواقع التواصل الاجتماعي اشتعال النيران في الجزء العلوي من أحد المباني وتصاعد الدخان منه. وذكرت محطة تلفزيونية أن نصف مبنى الكلية دمر. ولم يتسن لرويترز على الفور تأكيد الهجوم أو تحديد موقع المكان الذي ظهر في الفيديو.

البيت الأبيض: أميركا لا تشجع أو تسهل شن هجمات داخل روسيا

الراي... قال المتحدث باسم الأمن القومي بالبيت الأبيض جون كيربي لشبكة «سي.إن.إن» أمس الاثنين إن الولايات المتحدة لا تشجع شن هجمات داخل روسيا أو تسهل القيام بذلك. وكانت طائرات مسيرة معادية وصلت إلى وسط موسكو خلال الأشهر القليلة الماضية. ولم تقع أي أضرار جسيمة أو خسائر في الأرواح خلال تلك الهجمات، لكن مسؤولا أوكرانيا كبيرا قال الأسبوع الماضي إن الفترة القادمة ستشهد مزيدا من هذه الهجمات.

أوكرانيا: الاتفاق مع كرواتيا على استخدام موانئها لتصدير الحبوب

الضربات الجوية الروسية تدمر 180 ألف طن من الحبوب الأوكرانية

العربية نت..موسكو وكييف- تاس، رويترز.. أعلن وزير الخارجية الأوكراني دميتري كوليبا، اعتزام كييف استخدام الموانئ الكرواتية لتصدير الحبوب، وجاءت تصريحات كوليبا عقب مفاوضات مع وزير الخارجية والشؤون الأوروبية الكرواتي غوردان غرليش رادمان. ونقل المكتب الصحافي بوزارة الخارجية الأوكرانية عن كوليبا قوله "لقد اتفقنا على إمكانية استخدام الموانئ الكرواتية على نهر الدانوب والبحر الأدرياتيكي لنقل الحبوب الأوكرانية، ونحن بصدد العمل على إنشاء أكثر الطرق فعالية لهذه الموانئ والاستفادة القصوى من هذه الإمكانية". وقال الوزير الأوكراني إن "الموضوع الرئيسي للمفاوضات اليوم كان الأسلحة، كما جرت العادة مع الشركاء الآخرين". وأضاف كوليبا "لأسباب واضحة لن أكشف عن التفاصيل سأقول فقط إن هناك اتفاقيات محددة سيتم تنفيذها قريبا". يأتي ذلك فيما قالت وزارة الخارجية الأوكرانية، إن الضربات الجوية الروسية دمرت محاصيل حبوب تقدر بنحو 180 ألف طن متري في غضون تسعة أيام في هذا الشهر. وشنت روسيا ضربات جوية على البنية التحتية في الموانئ الأوكرانية عدة مرات بعد انسحابها من اتفاق حبوب البحر الأسود الذي كان يسمح لأوكرانيا بتصدير الحبوب بأمان.

محكمة روسية ترفض طعن معارض في الحكم الصادر بسجنه 25 عاماً

موسكو: «الشرق الأوسط».. رفضت محكمة روسية طعناً قدّمه المعارض فلاديمير كارا-مورزا في الحكم الصادر بسجنه 25 عاماً لانتقاده العملية العسكرية في أوكرانيا. وصدر بحق كارا-مورزا أطول حكم بالسجن لأي معارض روسي في السنوات الأخيرة، ما أثار إدانات دول غربية. وأفادت المحكمة، الاثنين، بأن «الحكم الصادر عن محكمة مدينة موسكو في 17 أبريل (نيسان) سيبقى على حاله»، وفق ما ذكرت وكالات أنباء روسية رسمية. وأدانت محكمة في موسكو المعارض البالغ 41 عاماً بالخيانة ونشر معلومات «كاذبة» عن الجيش الروسي، والارتباط بـ«منظمة غير مرغوب فيها»، بعد المحاكمة التي جرت خلف أبواب مغلقة. يعاني كارا-مورزا من «اعتلال الأعصاب المتعدد»، الذي يقول محاموه إنه ناجم عن محاولتين لتسميمه عامي 2015 و2017. وأفاد محاموه بأن وضعه تدهور في السجن. وناشد كارا-مورزا على مدى سنوات الغرب، تبني عقوبات تستهدف مسؤولين روسيين. وفي آخر تصريحات صدرت عنه أمام المحكمة في أبريل، تمسّك كارا-مورزا بمواقفه السياسية وبينها تعليقه على عملية أوكرانيا. وقال: «لست نادماً على أي منها فحسب، بل أنا فخور» بها. وبعد صدور الحكم، نددت الولايات المتحدة «بحملة القمع المتصاعدة» في روسيا. أما لندن، ففرضت عقوبات على «شخصيات رئيسية ضالعة في حكم قضائي مؤسف». وأعلنت الحكومة أن المعنيين بالعقوبات هم 3 قضاة ومدعيان عامان وشاهد، لضلوعهم فيما وصفته بأنه «استهداف بدوافع سياسية». وأشارت السلطات البريطانية إلى أن كارا-مورزا تعرّض «لاضطهاد مارسه النظام الروسي بسبب موقفه المناهض للحرب». ودعا وزير الخارجية البريطاني جيمس كليفرلي إلى إطلاق سراح كارا-مورزا الذي يحمل أيضاً الجنسية البريطانية. وقال إن «رد طلب الاستئناف الذي تقدّم به كارا-مورزا عقب الحكم عليه في تهم وهمية يسلّط الضوء على فساد النظام الروسي». وأضاف: «فرضنا اليوم عقوبات على 6 أشخاص على صلة بقضيته، بما يبعث برسالة واضحة مفادها أن المملكة المتحدة لن تقبل بأن يعامل أحد رعاياها على هذا النحو».

أوكرانيا: الضربات الجوية الروسية تدمر 180 ألف طن من الحبوب في 9 أيام

كييف: «الشرق الأوسط».. قالت وزارة الخارجية الأوكرانية اليوم (الاثنين)، إن الضربات الجوية الروسية دمرت محاصيل حبوب تقدر بنحو 180 ألف طن متري في غضون 9 أيام في هذا الشهر، حسبما أفادت وكالة «رويترز» للأنباء. وشنت روسيا ضربات جوية على البنية التحتية في الموانئ الأوكرانية مرات عدة بعد انسحابها من اتفاق حبوب البحر الأسود الذي كان يسمح لأوكرانيا بتصدير الحبوب بأمان.

أوكرانيا توقع اتفاقاً مع شركة تركية لإقامة مركز لصيانة الطائرات المسيّرة

كييف: «الشرق الأوسط».. قالت وزارة الدفاع الأوكرانية اليوم الاثنين إن الوزارة وقعت اتفاقاً مع شركة «بايكار ماكينا» التركية لبناء مركز خدمة لإصلاح وصيانة الطائرات المسيرة في أوكرانيا، وفق وكالة «رويترز» للأنباء. وتسعى كييف إلى تعزيز إنتاجها المحلي من الطائرات المسيرة لبناء «جيش» منها في ظل معركتها ضد القوات الروسية التي غزت البلاد في فبراير (شباط) 2022. ونقل الموقع الإلكتروني للوزارة عن المسؤول الكبير بها كوستانتين فاشينكو قوله لشركاء أتراك: «إنشاء مركز خدمة سيكون مساهمة كبيرة في تعزيز القدرات الدفاعية لأوكرانيا، وسيساعد في تقريب انتصارنا». وكثف الأوكرانيون إنتاجهم المحلي من الطائرات المسيرة بشدة. وقال ميخايلو فيدوروف، نائب رئيس الوزراء المسؤول عن «جيش الطائرات المسيرة» الأسبوع الماضي، إن أكثر من 10 آلاف شخص تلقوا تدريباً على تشغيل الطائرات المسيرة، وهناك 10 آلاف آخرون يخضعون للتدريب. واستخدمت كل من القوات الأوكرانية والروسية مجموعة واسعة من الطائرات المسيرة لأغراض الاستطلاع والهجوم خلال الحرب. ونقلت وسائل الإعلام الأوكرانية في وقت سابق هذا الشهر عن وزير الصناعات الاستراتيجية أولكسندر كاميشين قوله إن شركة «بايكار ماكينا» بدأت في بناء مصنع لإنتاج طائرات «بيرقدار» المسيرة في أوكرانيا.

بريطانيا تفتح بحر الشمال للتنقيب عن النفط والغاز

الجريدة...أعلن رئيس الوزراء البريطاني، ريشي سوناك، اليوم، عزمه إصدار مئات التراخيص للتنقيب عن النفط والغاز في بحر الشمال، بهدف تعزيز استقلال موارد الطاقة البريطانية وإنعاش الاقتصاد. وقال سوناك: «احتكار روسيا للطاقة وقطع إمداداتها أدى إلى توقف النمو الاقتصادي في دول العالم»، مؤكداً «أهمية تعزيز أمن الطاقة كي نستفيد من هذا الاستقلال لتوفير كمية أكبر من الطاقة النظيفة بتكلفة منخفضة إلى المنازل ومراكز الأعمال في بريطانيا»، موضحاً أنه في حال تحقيق الحياد الكربوني الصفري بحلول عام 2050، فإن احتياجات الطاقة ستأتي من النفط والغاز.

إحراق صفحات من المصحف في السويد

الجريدة...أقدم رجلان اليوم على إحراق صفحات من المصحف أمام البرلمان في ستوكهولم، في تحرك احتجاجي مشابه للتحركات التي أثارت توتراً بين السويد وعدد من دول الشرق الأوسط. وداس سلوان موميكا، وسلوان نجم على المصحف ثم قاما بإحراقه، على غرار ما فعلا في تظاهرة أمام جامع ستوكهولم الرئيسي أواخر يونيو. وكانت الشرطة السويدية منحت الإذن لإقامة الاحتجاج. ولم تتجاوب الشرطة السويدية على الفور مع طلب وكالة «فرانس برس» الحصول على نسخة من طلب إقامة تحرك الاثنين والإذن الممنوح له. وسبق للشرطة أن أكدت أنها توافق حصراً على إقامة تجمع من دون أن يكون ذلك مرتبطاً بالنشاطات التي ستتخلله. ونقلت صحيفة «إكسبرسن» عن نجم قوله إنه سيقوم بحرق القرآن «مراراً إلى أن تقوموا بحظره» في البلاد.

"داعش" يتبنى تفجير باكستان الدامي.. وعدد القتلى يرتفع إلى 54

دبي - العربية.نت... بعدما أعلنت الشرطة الباكستانية، اليوم الاثنين، أن عدد قتلى التفجير الانتحاري الذي وقع أمس في تجمع سياسي بمنطقة باجور ارتفع إلى 54، تبنى داعش التفجير الدامي. وأعلن تنظيم "داعش" في حسابه على تطبيق تليغرام، مسؤوليته عن تفجير استهدف تجمعا سياسيا في باكستان، ما أسفر عن إصابة ما يقرب من 200 شخص. إلى ذلك، قال المسؤول الكبير في دائرة مكافحة الإرهاب شوكت عباس لفرانس برس إن "الحصيلة باتت 54 قتيلا"، موضحا أن 23 منهم تقل أعمارهم عن 18 عاما. وأكد مساعد مفوض الإقليم أنور الحق الحصيلة. كما قالت الشرطة إن تحقيقاتها الأولية تشير إلى أن الفرع الإقليمي لتنظيم "داعش" ربما يكون وراء الهجوم. ويتمركز الفرع الإقليمي لتنظيم داعش في ولاية خراسان في ولاية ننكرهار المجاورة بأفغانستان، وهو منافس لحركة طالبان الأفغانية. وفي وقت سابق الاثنين، أقيمت جنازات لضحايا التفجير الضخم الذي استهدف تجمعا لرجل دين مؤيد لحركة طالبان، وتعهدت الحكومة بتعقب المسؤولين عن الهجوم. وكان جميع الضحايا من حزب جمعية علماء الإسلام الذي يتزعمه الداعية فضل الرحمن. ولم يحضر فضل الرحمن التجمع الذي أقيم تحت خيمة كبيرة بالقرب من سوق في باجور، وهي منطقة في إقليم خيبر بختونخوا على الحدود مع أفغانستان. وتجمع أنصار الداعية في باجور أمس الأحد في إطار استعدادات حزبهم للانتخابات البرلمانية المقبلة، والمتوقعة في وقت ما في أكتوبر/تشرين أول أو نوفمبر/تشرين ثان بعد انتهاء ولاية البرلمان الحالي التي تبلغ خمس سنوات. ومن المتوقع أن يحل رئيس الوزراء شهباز شريف البرلمان في أغسطس/آب لتمهيد الطريق أمام الانتخابات. يشار إلى أن حزب فضل الرحمن جزء من الحكومة الائتلافية التي يتزعمها شريف والتي وصلت إلى السلطة في أبريل/نيسان 2022 بالإطاحة برئيس الوزراء السابق عمران خان من خلال تصويت بحجب الثقة في المجلس التشريعي.

فون ديرلايين تحذّر من استعراض القوة الصيني

بكين تفرض قيوداً على صادرات معدات المسيّرات

الراي.. فرضت الصين، ضوابط تصدير على بعض المعدات الخاصة بالطائرات المسيّرة وسط تصاعد التوتر مع الولايات المتحدة على صعيد التكنولوجيا. وذكرت وزارة التجارة في بيان، أمس، أن ضوابط التصدير المفروضة على المعدات، تشمل بعض محركات الطائرات المسيّرة وأشعة الليزر ومعدات الاتصالات والنُظم المضادة للمسيّرات، ستدخل حيز التنفيذ اعتباراً من أول سبتمبر المقبل. يأتي ذلك عقب إعلان بكين أيضاً، فرض ضوابط تصدير على بعض المعادن التي تستخدم على نطاق واسع في صناعة الشرائح في يونيو الماضي، وذلك بعد أن اتخذت الولايات المتحدة خطوات لمنع بكين من الحصول على تكنولوجيات أساسية مثل معدات صناعة الشرائح. والطائرات المسيّرة صناعة كبيرة في الصين ومنها يتم التصدير لأسواق عدة، من بينها الولايات المتحدة. وقال مشرعون أميركيون، إن أكثر من 50 في المئة من المسيّرات المباعة في الولايات المتحدة من صنع شركة «دي.جيه.آي»، التي تتخذ من الصين مقراً لها، وإنها الأكثر استخداماً من جانب وكالات الأمن العام. وفي مانيلا، قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون ديرلايين، إن استعراض الصين لقوتها العسكرية، بما في ذلك في مضيق تايوان، يؤثر على المنطقة وقد ينجم عنه تداعيات عالمية. وكانت فون ديرلايين تتحدث في فعالية للأعمال في العاصمة الفيلبينية عقب لقاء الرئيس فرديناند ماركوس جونيور لمناقشة الأمن التجاري والبحري وقضايا التغير المناخي.

محادثات واشنطن وطالبان في قطر.. علام ركزت؟

العربية.نت – وكالات... أعلنت وزارة الخارجية الأميركية الاثنين أن مسؤولين أميركيين أبلغوا حركة طالبان أن واشنطن منفتحة على إجراء محادثات فنية لبحث سبل تحقيق الاستقرار الاقتصادي وإجراء مناقشات حول مكافحة تهريب المخدرات، وذلك بعد يومين من المحادثات بين الجانبين في قطر. وقالت في بيان إن الجانب الأميركي كرر مخاوفه إزاء "تدهور" أوضاع حقوق الإنسان، ودعا مرة أخرى طالبان إلى إلغاء الحظر المفروض على إلحاق الفتيات بالتعليم الثانوي وعلى توظيف النساء، وحثها على الإفراج عن أميركيين محتجزين، وفق رويترز. كما أضافت أن المسؤولين الأميركيين أبدوا أيضاً ملاحظات إيجابية حول تحسن البيانات المالية بما في ذلك تراجع التضخم وحول انخفاض حجم زراعة خشخاش الأفيون بموجب حظر صدر عام 2022. كذلك أردفت أن الجانب الأميركي "أعرب عن انفتاحه لمواصلة الحوار حول مكافحة المخدرات". وأبدى استعداده "لإجراء حوار فني حول القضايا المتعلقة بالاستقرار الاقتصادي قريباً".

استعادة أموال ورفع قيود

إلى ذلك أفادت حكومة طالبان الاثنين بأنها اجتمعت مع المبعوث الأميركي الخاص توم وست في قطر وناقشت رفع قيود السفر وغيرها من القيود المفروضة على زعماء الحركة واستعادة أصول للبنك المركزي الأفغاني مجمدة في الخارج. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية بحكومة طالبان، عبد القهار بلخي، في بيان باللغة الإنجليزية، إن أفغانستان أكدت "أنه من الحيوي لبناء الثقة أن يتم شطب القوائم السوداء وقوائم المكافآت وإلغاء تجميد احتياطيات البنوك حتى يتمكن الأفغان من إنشاء اقتصاد لا يعتمد على المساعدات الخارجية". كما أضاف بلخي أن "وفداً من إدارة طالبان، برئاسة وزير الخارجية بالوكالة أمير خان متقي ويضم مسؤولين في البنك المركزي الأفغاني ووزارة المالية، اجتمع مع وست ووفد أميركي مؤلف من 15 عضواً من مختلف الوزارات على مدار يومين في الدوحة".

عادت إلى السلطة عام 2021

يذكر أن حركة طالبان عادت إلى السلطة في أفغانستان عام 2021 بعد أن أنهت القوات الأجنبية وجودها الذي دام 20 عاماً في البلاد. لكن الحكومة التي شكلتها الحركة، لم تعترف بها أي دولة بعد، وتواجه عقوبات مالية وأخرى على السفر. وسفر معظم قادة طالبان للخارج يتطلب تصريحاً من الأمم المتحدة وقد أصيب القطاع المصرفي في البلاد بالشلل بسبب العقوبات المالية.

تجميد نحو 7 مليارات دولار

وجمد بنك الاحتياطي الاتحادي الأميركي في نيويورك نحو 7 مليارات دولار من أموال البنك المركزي الأفغاني في أغسطس 2021 بعد سيطرة طالبان على الحكم في البلاد. ونصف هذه الأموال الآن موجودة بصندوق أفغاني في سويسرا. فيما لم يفلح تدقيق مالي، أميركي التمويل، في الآونة الأخيرة بشأن البنك المركزي الأفغاني في كسب دعم واشنطن لإعادة أصول مصرفية من الصندوق الذي مقره سويسرا.

بسبب قانون يقوّض اتفاقية للسلام.. عقوبات أميركية على مسؤولين من صرب البوسنة

فرانس برس.. فرضت الولايات المتحدة، الاثنين، عقوبات على أربعة مسؤولين من صرب البوسنة على خلفية ضلوعهم في تمرير قانون تعتبره واشنطن أنه يقوّض اتّفاقية سلام تاريخية، وفقا لوكالة "فرانس برس". والقانون الذي أصدره زعيم صرب البوسنة، ميلوراد دوديك، في وقت سابق من يونيو الحالي، يتيح للصرب في ما يعرف بـ"جمهورية صرب البوسنة" (صربسكا) الالتفاف على قرارات الممثل السامي الدولي، كريستيان شميت، أو تجاهلها. وندّدت السفارة الأميركية في ساراييفو بإصدار دوديك القرار، واصفة الخطوة بأنها "غير دستورية"، واعتبرت أنها تشكّل "هجوما متعمّدا على اتفاقية دايتون للسلام". وفرضت وزارة الخزانة الأميركية، الاثنين، عقوبات على رئيس الجمعية الوطنية في جمهورية صربسكا نيناد ستيفانديتش، ورئيس وزراء الجمهورية، رادوفان فيسكوفيتش ووزير العدل فيها ميلوش بوكيلوفيتش. كذلك شملت العقوبات عضو مجلس رئاسة البوسنة والهرسك زيليكا تسفيانوفيتش. وكان ستيفانديتش وفيسكوفيتش وتسفيانوفيتش قد دعوا إلى عقد جلسة خاصة للجمعية الوطنية للتصويت على "التشريع التحريضي"، فيما عرض بوكيلوفيتش القانون بالإنابة عن الحكومة، وفق الخزانة الأميركية. وقال مساعد وزير الخزانة لشؤون الإرهاب والاستخبارات المالية، براين نيلسون، إن "هذا الفعل يهدد استقرار البوسنة والهرسك وسيادتها ووحدة أراضيها والسلام الذي تم التوصل إليه بجهود كبرى على أسس اتفاقية دايتون للسلام". وفي بيان منفصل قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية، ماثيو ميلر، إن القانون يهدد آفاق اندماج البلاد في المؤسسات الأوروبية والأوروبية-الأطلسية. لكن وزارة الخزانة اعتبرت أن المؤسسات والحكومة التي يمثّلها المسؤولون الأربعة ليست مستهدفة بالتدابير المعلنة، الاثنين. بموجب العقوبات تم تجميد أي أصول ومصالح للشخصيات الأربع في الولايات المتحدة. وردا على الخطوة الأميركية، أعلن رئيس البرلمان في منشور على تويتر الذي تغيّرت تسميته إلى "إكس"، أنه يعتبر العقوبات "وساما للتمسك بالمبادىء والثبات وعدم الرضوخ للابتزازات والتهديدات". ووصف متحدّث باسم حزب دوديك الذي يشغل غالبية مقاعد الجمعية الوطنية في جمهورية صربسكا، الخطوة الأميركية بأنها "مخزية ونفاقية". وقال في تصريح للتلفزيون الرسمي "ما من عقوبات ستمنعنا من أداء عملنا***". وتنقسم البوسنة بين كيان صربي، هو جمهورية صربسكا، واتحاد فدرالي كرواتي مسلم يربطهما حكم مركزي ضعيف يعاني في أكثر الأحيان من الشلل. وهذا النظام السياسي المعقد موروث من اتفاقية دايتون للسلام التي أنهت الحرب الطائفية التي أودت بـ100 ألف شخص بين عامي 1992 و1995.

مستشارو بايدن يقرّون بوجود انتهاكات لبرنامج التجسس الأميركي

واشنطن: «الشرق الأوسط».. أقر مستشارون للرئيس جو بايدن، الاثنين، بوجود انتهاكات لسلطات الرقابة المثيرة للجدل التي تسمح لوكالات أميركية بالتجسس على غير الأميركيين حول العالم، لكنهم لفتوا إلى أنها ضرورية للغاية بحيث لا يمكن التخلي عنها، وفق وكالة الصحافة الفرنسية. وأوصت لجنة استشارية مستقلة شكّلها البيت الأبيض بإدخال إصلاحات على السلطات المعروفة بالفقرة 702 من قانون التجسس الاستخباراتي الخارجي. لكنها لفتت إلى أن القانون الذي تم سنّه غداة الإخفاقات في مجال الاستخبارات خلال هجمات 11 سبتمبر (أيلول) 2001 الإرهابية، لا غنى عنه بالنسبة للأمن القومي. تسمح الفقرة 702 لوكالات الاستخبارات مثل مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) بإجراء عمليات رقابة إلكترونية تشمل الاطلاع على رسائل البريد الإلكتروني لغير الأميركيين في الخارج من دون الحاجة إلى إذن المحكمة. لكن تجديد الفقرة 702 في الكونغرس لدى انقضاء مهلتها في ديسمبر (كانون الأول) يواجه مقاومة شديدة على خلفية الجدل المرتبط بعمليات التفتيش التي تستهدف المواطنين الأميركيين والأجانب على حد سواء. وأوصت اللجنة الرئاسية بإصلاحات و«نظام مجدد» يحسّن طريقة استخدام القانون. وخلصت إلى أنه «للأسف، أدى التساهل وغياب الإجراءات المناسبة والحجم الهائل» لعمليات التجسس إلى استخدام «إف بي آي» «غير المناسب لسلطات الفقرة 702، وخصوصاً الأبحاث المرتبطة بالأميركيين». لكنها لفتت إلى «عدم وجود أدلة على سوء الاستخدام المتعمّد لهذه السلطات من قبل (إف بي آي) لأغراض سياسية». كما خلصت إلى أنه حتى اللحظة، 3 من ملايين المعلومات التي جُمعت عن طريق الفقرة 702 تخللتها «تجاوزات متعمّدة». وحذر المستشارون من أن إلغاء البرنامج قد يُنظر إليه لاحقاً على أنه «أحد أسوأ الإخفاقات الاستخباراتية في زمننا». ولطالما عارض الديمقراطيون والناشطون المدافعون عن الحريات المدنية البرنامج. لكن موجة المعارضة حالياً يقودها الجمهوريون المتأثّرون بدونالد ترمب، الرئيس السابق الذي وجّهت له اتهامات وتستند حملته الانتخابية للعودة إلى الحكم في اقتراع 2024 جزئياً على تصوير «إف بي آي» على أنه منحاز سياسياً ضدّه وضدّ أنصاره. وُضعت الفقرة 702 أول مرة عام 2008 وتم تجديدها مرّتين بالاعتماد بشكل كبير على دعم الجمهوريين. ودافعت لجنة البيت الأبيض عن تجديد الفقرة 702 باعتبارها «أداة استخباراتية حيوية وأساسية تعتمد عليها مجموعة من الجهود الاستخباراتية الخارجية الأخرى». وأضافت أنها «كانت أساسية في سنواتها الـ15 الأولى في منع عدة أحداث مؤثّرة محتملة»، بما في ذلك مخطط تم إحباطه لتفجير مترو أنفاق نيويورك عام 2009. وذكرت أن كمية «كبيرة» من المعلومات السريّة التي تُرفع إلى أهم الشخصيات الحكومية بشأن مواضيع بينها شبكات الإرهاب الدولية والصين وروسيا يتم جمعها أيضاً من خلال الفقرة 702. وقال التقرير الرسمي إنه «بعد مراجعة دقيقة، تعتقد اللجنة بشدة بأن سلطات الفقرة 702 ضرورية للأمن القومي ولا تهدد الحريات المدنية، طالما بقيت الثقافة والإشراف والعمليات اللازمة قائمة».



السابق

أخبار مصر وإفريقيا..السيسي وعباس شدّدا على إعادة إحياء عملية السلام..موجة انشقاقات متبادلة لضباط وجنود بين الجيش و«الدعم السريع»..الهدوء يعود إلى غريان جنوب طرابلس عقب اشتباكات مسلحة.. طوابير الخبز "تحيّر" وزيرة التجارة التونسية..انطلاق حوار عسكري بين الجزائر وموسكو..محمد السادس يشدّد على شعار «الله..الوطن..الملك»..انقلابيو النيجر يتوقعون تدخلاً عسكرياً فرنسياً..هايتي ترحب بتدخّل كينيا عسكرياً لإحلال الأمن..بعد ساعتين من دعوته للتمرد.. حل حزب المعارض السنغالي عثمان سونكو..

التالي

أخبار لبنان..تراجع حكومي عن طلب الإقتراض.. والكرة في ملعب النواب..حسابات إقليمية وراء معارك السيطرة على عين الحلوة..موقف صيداوي حازم: كفى تلاعباً بأمن المخيّم والمدينة..اشتباكات عين الحلوة..سلطة «فتح» تتآكل ..سِباق بين المعارك الضارية وبين محاولات ميدانية لوقف القتال...

لمحة عامة: "سرايا الجهاد"..

 الجمعة 27 أيلول 2024 - 10:01 ص

لمحة عامة: "سرايا الجهاد".. معهد واشنطن..بواسطة ساري المميز, عبدالله الحايك, أمير الكعبي, مايكل ن… تتمة »

عدد الزيارات: 172,067,976

عدد الزوار: 7,658,621

المتواجدون الآن: 1