أخبار العراق..السوداني: 3 سنوات لإنهاء الاعتماد على الغاز الإيراني لمحطات الكهرباء..مقتل 5 جنود أتراك في عمليات عسكرية بالعراق..نقابة الأطباء تطالب بحماية بديلة عن وزارة الداخلية..الأمم المتحدة: الجفاف والحرارة المرتفعة بالعراق إنذار للعالم أجمع..

تاريخ الإضافة الجمعة 11 آب 2023 - 5:09 ص    عدد الزيارات 626    التعليقات 0    القسم عربية

        



مسؤول دولي: دخلنا عصر الغليان وارتفاع الحرارة في العراق إنذار للعالم كله

الشرق الاوسط...بغداد: حمزة مصطفى... حدد رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، الخميس، المدة التي سوف يستغني بعدها العراق عن استيراد الغاز لتشغيل محطاته الكهربائية وهي ثلاث سنوات من الآن. وقال السوداني خلال افتتاحه وحدتين مركبتين في محطة كهرباء العمارة الغازية بمحافظة ميسان في الجنوب، إن «هذا المشروع سيرفد المنظومة بطاقة جديدة تبلغ 250 ميغاواط»، مبينا في الوقت نفسه أن «هذه المشاريع الاستراتيجية ستُسهم في تقليل إنفاق الموازنة التشغيلية، خاصة ما يتعلق باستيراد الغاز، وهي من المشاريع المستمرة منذ عام 2019، وتأتي ضمن توجه الحكومة لإكمال المشاريع المتوقفة والمتلكئة». كما أشار السوداني إلى أن «توجه الحكومة ووزارة الكهرباء، خلال المرحلة الماضية، ركز على تنفيذ مشاريع الدورة المركبة، وقد تم توقيع المرحلة الأولى لإنتاج ما يقارب 1140 ميغاواط من الطاقة الكهربائية، ومن المؤمل توقيع المرحلة الثانية من مشاريع الدورة المركبة؛ حتى يصل إجمالي الطاقة إلى 4 آلاف ميغاواط ستنفذ دون الحاجة إلى وقود إضافي». ومضى السوداني قائلا إن «الحكومة مستمرة على أكثر من صعيد لتحسين واقع منظومة الكهرباء»، مؤكداً أن «كلّ المشاكل والأزمات التي تعرضت لها منظومة الكهرباء هي خارج إرادة الوزارة، بسبب إشكالية استيراد الغاز، الذي عالجته الحكومة عبر قرارات تتخذ لأول مرة، حيث تم حسم موضوع تسديد المستحقات من خلال المقايضة بالنفط الخام والأسود مع الجارة إيران، التي تورّد الغاز الإيراني لتشغيل المحطات».

حلول مستقبلية

وفيما حدد السوداني المدة التي يبقى العراق خلالها رهين استيراد الغاز وهي ثلاث سنوات، فإنه نوه إلى إمكانية وجود حلول مستقبلية ودائمة لاستثمار الغاز الذي يحرق ولا يستثمر، مشيرا إلى أن ذلك سوف يتم «عن طريق عقد توتال أو الجولة الخامسة، أو العقود التي من المؤمل توقيعها قريباً، وسيكون العراق أمام استحقاق مهم، وهو انتفاء الحاجة للغاز المستورد خلال مدة لا تزيد على 3 سنوات حال إكمال هذه المشاريع، التي ستوفر أيضاً استقلالية الطاقة والاعتماد على الإنتاج المحلي». وكانت وزارة الكهرباء العراقية أعلنت أوائل الصيف الحالي أن هذا الصيف سيكون الأفضل على مستوى تجهيز الطاقة الكهربائية بعد أن بلغ إنتاج الطاقة نحو 26 ألف ميغاواط، بينما يحتاج العراق إلى نحو 36 ألف ميغاواط، غير أن الارتفاع الحاد لدرجات الحرارة أدى إلى تراجع التجهيز إلى أدنى مستوياته، لا سيما بعد امتناع إيران عن توريد الغاز إلى العراق نظرا لعدم تحويل مستحقاتها المالية. الحكومة العراقية التي تعهدت بتحسين واقع الخدمات ضمن البرنامج الحكومي، وجدت نفسها محرجة حيال ذلك بعد رفض الولايات المتحدة التحويل بالدولار إلى إيران. ومع أن سلطنة عمان دخلت على خط الوساطة بين العراق وإيران والولايات المتحدة، غير أن جهودها تعثرت بعد أن وافقت واشنطن على تحويل قسم من الأموال لأغراض إنسانية وهو ما رفضته إيران. وقرار رئيس الوزراء العراقي بمقايضة استيراد الغاز من إيران بتصدير النفط الأسود فاجأ الأميركيين الذين لم يصدروا موقفا رسميا بشأن ذلك. وبينما سعت الحكومة العراقية إلى اتخاذ إجراءات للحد من أزمة الكهرباء، فإن الحرارة التي تضاعفت خلال شهر يوليو (تموز) الماضي بدت أكبر من كل الجهود المبذولة، إلى الحد الذي فاجأ مسؤولا دوليا كبيرا زار العراق مؤخرا وأعرب عن دهشته لمستوى سخونة الحرارة في العراق. وقال المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة، فولكر تورك إن «ما يواجهه العراق من ارتفاع في درجات الحرارة والجفاف إنذار للعالم أجمع، بأن الأرض دخلت عصر الغليان». تعليقات تورك جاءت في ختام زيارته للعراق التي استغرقت أربعة أيام، والتقى خلالها عدداً من المسؤولين، بعد جولة ميدانية زار خلالها مدناً متفرقة، بينما كانت تبلغ درجة الحرارة نحو 50 درجة مئوية. المسؤول الأممي أضاف «عند وقوفي في هذه الحرارة الحارقة في العراق ومع استنشاق الهواء الملوث بسبب كثير من مشاعل الغاز المنتشرة في المنطقة، اتضح أن حقبة الغليان العالمي قد بدأت بالفعل». وأوضح «حينما نشاهد أوضاع العراق فنحن نشاهد مستقبلنا. أستعير هنا تعبيرا استخدمه الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الشهر الماضي، العالم قد دخل عصر الغليان... لا سيما هنا في العراق، حيث نعيش ذلك ونراه كل يوم» مؤكدا أن «ما يحدث في العراق هو نافذة على مستقبل قادم لأجزاء أخرى من العالم إذا واصلنا الإخفاق في الاضطلاع بمسؤوليتنا في اتخاذ الإجراءات الوقائية والمخففة لحدة تغير المناخ».

مقتل 5 جنود أتراك في عمليات عسكرية بالعراق

أنقرة تكشف عن أن العملية تهدف لمنع «حزب العمال الكردستاني» من استخدام العراق منطلقاً لشن هجمات في تركيا

بغداد- أنقرة: «الشرق الأوسط».. قالت وزارة الدفاع التركية، اليوم (الخميس)، إن 5 جنود أتراك قُتلوا في اشتباك مع مسلحين من «حزب العمال الكردستاني» المحظور في شمال العراق، وفقاً لوكالة «رويترز». وقع الاشتباك في منطقة الزاب، حيث تنفذ تركيا عملية عبر الحدود أطلقت عليها اسم «المخلب-القفل». وتقول أنقرة إن العملية الهجومية تهدف لمنع «حزب العمال الكردستاني» من استخدام العراق منطلقاً لشن هجمات في تركيا. وأوضح مسؤول بوزارة الدفاع التركية إن الجنود الخمسة قتلوا في الجولة الأولى من إطلاق النار من مسلحي «حزب العمال الكردستاني» أثناء قيامهم بأعمال بحث وتفتيش ميدانية. وأضاف المسؤول أن الحزب لديه تحصينات كبيرة حول المنطقة حيث «التضاريس وعرة للغاية»، لكن المنطقة «سيتم تطهيرها من الإرهابيين» على الرغم من الهجمات. وتصنف تركيا والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي «حزب العمال الكردستاني»، الذي له قواعد في شمال العراق، جماعة إرهابية. وحمل الحزب السلاح في جنوب شرق تركيا منذ عام 1984 وهو صراع أسفر عن مقتل أكثر من 40 ألفاً. وأشارت وزارة الدفاع التركية أيضاً إلى أنه في إطار «عملية المخلب-القفل» التي بدأت في أبريل (نيسان) 2022، تم «تحييد» 586 مسلحاً حتى الآن. ويستخدم الجيش التركي كلمة «تحييد» عادة بمعنى القتل.

بغداد: نقابة الأطباء تطالب بحماية بديلة عن وزارة الداخلية

الشرق الاوسط...بغداد: فاضل النشمي... كشف المتحدث باسم وزارة الصحة الدكتور سيف البدر، أن «الكوادر الطبية العراقية تتعرض إلى اعتداءات جسدية ولفظية بشكل شبه يومي». وعن إجمالي عمليات الاعتداء خلال السنوات الماضية، قال البدر في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، إنه «من الصعب جداً إحصاء تلك الاعتداءات»، وأضاف أن «من شأن تواصل الاعتداءات إيقاع أفدح الأضرار بالأمن الصحي، وفي بعض الأحيان تدفع الأطباء وغيرهم إلى مغادرة أعمالهم». وغالباً ما تصدر الاعتداءات عن أقارب المرضى أو المتوفين، وتتحول في بعض الأحيان إلى خصومة «عشائرية» يُطلَب خلالها من الطبيب مبلغ مالي كبيرة من ذوي المتوفي. وامتنع البدر عن التعليق على مطالبة نقابة الأطباء العراقية، الحكومة، بنقل «مديرية حماية المنشآت والشخصيات» التابعة إلى وزارة الداخلية لوزارة الصحة، وذكر أن «وزير الصحة الدكتور صالح مهدي زار دار القضاء في محافظة ميسان (الخميس) لمتابعة التحقيقات بشأن مقتل الطبيب حمزة كريم، ونحن بانتظار نتائج التحقيق». والدكتور حمزة كريم الذي يتحدر من العاصمة بغداد، ويعمل في مستشفى الصدر التعليمي بمحافظة ميسان الجنوبية، توفي في ظروف غامضة، الأسبوع الماضي، وترددت شائعات على مقتله بطريقة مدبَّرة، بينما ترجح بعضها إمكانية انتحاره. وعقب الإعلان عن وفاته والعثور على جثمانه في إحدى المناطق شبه الريفية في ميسان، تشكلت لجنة عليا برئاسة مدير عام الصحة في المحافظة وقانونيتها، ونقابة الأطباء في ميسان لمتابعة ملف الوفاة مع قيادة شرطة المنطقة بهدف الوصول إلى نتائج وأسباب الوفاة بأسرع وقت. بدورها، طالبت نقابة الأطباء العراقيين، السلطات الأمنية، بنقل مديرية حماية المنشآت والشخصيات على ملاكها، بعد تواصل وتصاعد الهجمات والاعتداءات التي تطال الكوادر الصحية في البلاد. المطالبة جاءت خلال مؤتمر صحافي عقده نقيب الأطباء الدكتور عقيل شاكر محمود، مع مجموعة من رؤساء النقابات الصحية في العاصمة بغداد، الخميس، على خلفية مقتل حمزة كريم في محافظة ميسان. ودعا نقيب الأطباء الحكومة إلى «توفير بيئة عمل صالحة للأطباء، ومحاسبة المقصّرين من قبل الجهات المكلفة حمايتهم»، مؤكداً على «ضرورة إجراء إصلاح جذري شامل للنظام الصحي في العراق». وأشار إلى «ضرورة العمل الفوري على منع التأجيج المستمر من قبل بعض وسائل الإعلام ضد الأطباء». وأضاف محمود: «لقد حان الوقت لربط حماية المنشآت ونقلها من وزارة الداخلية إلى وزارة الصحة وجعلها تحت إمرة المستشفيات وإداراتها». كما أكد على «ضرورة تفاعل الجهات المعنية كافة مع الرسائل العديدة التي بعثتها النقابات المعنية بما يتعلق في الجانب الصحي والتعليم الطبي». وطالب نقيب الأطباء بأن يكون «توزيع المقيمين الدوريين والأقدمين لغرض التدريب في المراكز التعليمية الكبرى، وليس لسد احتياج معين فقط»، داعياً إلى أن يكون توزيعهم، وفق الرقعة الجغرافية ومناطق سكناهم، وتوفير الحماية لهم «حيث كان الطبيب الفقيد (حمزة كريم) من أهالي محافظة بغداد وتم تعيينه في محافظة ميسان ليُقتل هناك». وخلص نقيب الأطباء إلى التحذير من «تسويف هذه المطالب العادلة، حيث إن الخاسر الوحيد من قتل الأطباء أو هجرتهم إلى خارج العراق هم المرضى من هذا الشعب». يُذكر أن بعض الإحصاءات تشير إلى تعرُّض 87 في المائة من أطباء العاصمة بغداد للعنف، لا سيما خلال فترة انتشار جائحة «كوفيد - 19»، وتتحدث تلك الإحصاءات عن أن 77 في المائة من الأطباء المبتدئين يفكرون في الهجرة خارج البلاد بسبب الاعتداءات على الكوادر الطبية، وقد غادر العراق فعلاً نحو 20 ألف طبيب خلال السنوات الأخيرة.

إحصاءات رسمية عراقية

87 % من أطباء العاصمة بغداد تعرضوا للعنف، و77 % من الأطباء المبتدئين يفكرون في الهجرة خارج البلاد بسبب الاعتداءات ...

العراق: القبض على 3 متهمين لارتكابهم «الدكة العشائرية» في بغداد

بغداد: «الشرق الأوسط»... أعلنت وزارة الداخلية العراقية، الخميس، إلقاء القبض على 3 متهمين لارتكابهم جريمة «الدكة العشائرية» في بغداد. وقالت الوزارة، في منشور أوردته عبر حسابها بموقع «فيسبوك»، اليوم، إن ذلك يأتي «ضمن الجهود الأمنية المستمرة لقطعات الشرطة الاتحادية في القضاء على المظاهر المسلحة والعمل على إنهاء ظاهرة الدكة العشائرية وفرض سلطة القانون». وأضافت أن عملية إلقاء القبض تمت في منطقة (أم الكبر والغزلان) ببغداد، بعد القيام بعمليات التحري وجمع المعلومات التي أدت إلى القبض على المتهمين وضبط بحوزتهم بندقية كلاشينكوف مع 100 رصاصة وعجلة من نوع «نيسان». وأشارت إلى أنه تمت إحالة المتهمين مع المضبوطات أصولياً إلى الجهات المختصة، لإكمال الإجراءات القانونية والتحقيقية اللازمة بحقهم. و«الدكة العشائرية» تقليد يمتد لعقود خلت، حيث يجتمع أفراد القبيلة بشيوخها وأبنائها مدججين بالسلاح عند بيت عائلة من عشيرة أخرى، ويقومون بإطلاق الأعيرة النارية وإلقاء قنبلة يدوية فيفزع مَن في البيت. ويكون ذلك بمثابة إنذار شديد اللهجة لدفع العشيرة المستهدفة للجلوس للتفاوض وتسوية الخلاف، وفي حال عدم موافقة الطرف المستهدف، تتفاقم الأمور لتؤدي إلى وقوع اشتباك، ما قد يؤدي إلى سقوط ضحايا من الطرفين.

الأمم المتحدة: الجفاف والحرارة المرتفعة بالعراق إنذار للعالم أجمع

الجريدة.. العربية نت .. حذّر المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة فولكر تورك، الأربعاء، من أن ما يواجهه العراق من ارتفاع في درجات الحرارة وجفاف هو بمثابة «إنذار» للعالم أجمع، وذلك في ختام زيارته إلى هذا البلد الذي يُعدّ من الأكثر عرضة لبعض آثار التغير المناخي. وخلال جولته في العراق حيث تبلغ درجات الحرارة قرابة الخمسين مئوية، ووسط جفاف شديد، زار تورك جنوب البلاد حيث «الحقول جرداء ورازحة تحت وطأة الجفاف»، كما قال. كما قال تورك لفرانس برس في بغداد في ختام زيارة دامت أربعة أيام، إن «ارتفاع درجات الحرارة والجفاف وفقدان التنوع البيئي، أمور باتت واقعاً، هي بمثابة إنذار إلى العراق والعالم أجمع»، مضيفاً «حينما نشاهد أوضاع تلك المجتمعات، فنحن نشاهد مستقبلنا». للعام الرابع على التوالي، يواجه العراق، البلد الخامس الأكثر تأثّراً بالتغير المناخي في العالم بحسب الأمم المتحدة، موجة جفاف. تراجع نسبة الأمطار ويعود ذلك إلى تراجع نسبة الأمطار، وارتفاع درجات الحرارة، لكن السلطات تحمّل جزءاً من المسؤولية إلى سدود تبنيها الجارتان تركيا وإيران على منابع دجلة والفرات، ما يسبب انخفاضاً في منسوب الأنهر التي تعبر العراق. وفي يوليو، حذّرت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة «الفاو» من أن منطقة الأهوار التاريخية في جنوب العراق تشهد «أشدّ موجة حرارة منذ 40 عاماً»، متحدثةً كذلك عن تراجع شديد لمنسوب المياه. عصر الغليان واستعاد تورك تعبيراً استخدمه الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الشهر الماضي، حيث قال إن العالم قد دخل في «عصر الغليان»، مضيفاً «هنا (في العراق)، نعيش ذلك، ونراه كل يوم». وجعل رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني من مكافحة التغير المناخي واحدة من «أولويات» حكومته، لكن ناشطين بيئيين يحذرون من ضعف التحرّك في هذا الصدد.



السابق

أخبار سوريا..إيران أنفقت 50 مليار دولار بسوريا وتستعيدها كديون..قتلى وجرحى باشتباكات بين القوات السورية و«داعش» في البوكمال.. انفجارات قوية بالقاعدة الأميركية في ريف الحسكة الجنوبي..الاتفاقات الأخيرة مع إيران لم تسهم بحلحلة أزمات السوريين..

التالي

أخبار دول الخليج العربي..واليمن.... قرب اكتمال تفريغ مخزون الناقلة "صافر" النفطي..مخاوف يمنية من تحول بديلة «صافر» إلى سلاح جديد بيد الانقلابيين..«القاعدة» يغتال قائداً أمنياً رفيعاً مع مرافقيه في محافظة أبين اليمنية..غضب يمني عقب تسلّم الحوثيين معدات لنزع الألغام من برنامج أممي..

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,126,284

عدد الزوار: 7,621,897

المتواجدون الآن: 1