أخبار دول الخليج العربي..واليمن..تصعيد ميليشياوي واكب زيارة غروندبرغ إلى المناطق اليمنية المحررة..أطفال اليمن..تكلفة كبيرة للعودة إلى مدارس مزدحمة وتنقصها الجودة..خادم الحرمين يصل إلى نيوم قادماً من جدة..الجيش الأردني يعلن انضمامه لتحالف الأمن البحري الدولي..

تاريخ الإضافة السبت 2 أيلول 2023 - 4:37 ص    عدد الزيارات 675    التعليقات 0    القسم عربية

        


تصعيد ميليشياوي واكب زيارة غروندبرغ إلى المناطق اليمنية المحررة..

صواريخ إلى البحر ومخيمات النازحين... وخلايا إرهابية

الشرق الاوسط..عدن: علي ربيع.. انتهزت الميليشيات الحوثية في اليمن زيارة المبعوث الأممي إلى المناطق المحررة في عدن ومأرب لارتكاب مزيد من التصعيد العسكري، حيث اعترف قادتها بأنهم أطلقوا صواريخ إلى البحر الأحمر، وهددوا باستهداف ميناء عدن، وذلك بالتزامن مع قصفهم مخيمات للنازحين في مأرب. وكان المبعوث الأممي هانس غروندبرغ، وصل إلى عدن قبل أن يتوجه إلى مأرب لأول مرة، حيث ناقش مع كبار المسؤولين اليمنيين مساعيه الرامية إلى إحداث اختراق في جدار الأزمة المستعصية بفعل تنعت الحوثيين. واعترف رئيس مجلس حكم الانقلاب مهدي المشاط، في كلمة له أمام مناصرين للجماعة في محافظة عمران (شمال صنعاء)، بأن جماعته أطلقت صواريخ إلى البحر الأحمر، زاعماً أن العملية أجبرت سفينة عسكرية أميركية على مغادرة مكانها. المشاط، أكد كذلك، قيام جماعته بتهديد سفينتين كانتا تريدان الرسو في ميناء عدن، زاعماً أنهما كانتا بصدد نقل شحنة من الغاز الطبيعي. في غضون ذلك، دانت الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين بمأرب بشدة، الهجوم الصاروخي الذي شنته ميليشيا الحوثي الإرهابية على مخيمات النزوح في محافظة مأرب، بالتزامن مع وصول مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة الخاص إلى اليمن هانس غروندبرغ إلى المحافظة. وأوضحت الوحدة الحكومية، في بيان، أن الميليشيات استهدفت بأربعة صواريخ وبشكل مباشر مخيمات «المنين القبلي وآل مسلل وحاجبة ومستوصف شقمان»، ووصفت ذلك بـ«العمل الإرهابي المروع الذي استهدف المدنيين الأبرياء والنازحين»، وقالت إنه «يتعارض تماماً مع قوانين حقوق الإنسان والقانون الدولي». وطالبت الوحدة التنفيذية اليمنية، في بيانها، بضرورة اتخاذ إجراءات فورية لضبط الميليشيات وتقديمها للعدالة، داعية المنظمات الدولية إلى تقديم المساعدة والحماية للأشخاص المتضررين من هذا الهجوم، ومساندتهم في إعادة بناء منازلهم التالفة، وتأمين احتياجاتهم الأساسية، وتحمل المسؤولية في توفير الحماية والرعاية للنازحين وضمان سلامتهم.

خلية إرهابية

إلى ذلك، قال مصدر عسكري في القوات اليمنية المشتركة المرابطة في الساحل الغربي التابع لمحافظة تعز (جنوبي غرب) في بيان صحافي، إن الوحدات المرابطة في محور البرح نصبت كميناً لعناصر خلية إرهابية حوثية بعد تلقيها معلومات تحصلت عليها شعبة الاستخبارات العامة، بتحضير ما يطلق عليها وحدة «العمليات الإيذائية» التابعة للحوثيين. وأوضح المصدر أنه تم الاشتباك مع عناصر الخلية الإرهابية الذين كان بحوزتهم 3 عبوات ناسفة مموهة على شكل أحجار، وأسلحة شخصية، عند اقترابهم من نطاق تمركز القوات التي استطاعت أسر 2 من عناصر الخلية. وبحسب المصدر العسكري، تم العثور بحوزة عناصر الخلية على هواتف وخرائط ومقاطع فيديو توثق عدداً من العمليات الإرهابية التي نفذتها في عدد من المناطق المحررة بمحافظة تعز. وأضاف المصدر، أن التحقيقات الأولية مع العناصر الحوثية أكدت أنهم مكلفون التسلل لزراعة 3 عبوات في الخط الإسفلتي الرابط بين منطقتي البرح والوازعية، كما كشفت التحقيقات عن أن الخلية تقف خلف عدد من العمليات الإرهابية التي استهدفت عربات عسكرية وسيارات المواطنين في الطرق الرئيسية بالمناطق المحررة بمحافظة تعز والساحل الغربي، بينها مناطق الكدحة، ومقبنة، وجبل حبشي، والطوير، والأحكوم، وأن عناصر الخلية تلقوا عدداً من الدورات التخصصية في زراعة العبوات الناسفة.

إلهاء المجتمع الدولي

على وقع التصعيد الحوثي، اتهم عضو مجلس القيادة الرئاسي محافظ مأرب سلطان العرادة، الميليشيات الحوثية بأنها تعمل على إلهاء المجتمع الدولي استعداداً للحرب، وأن حديثها عن السلام مجرد تكتيك لتنفيذ تلك الغاية. تصريحات العرادة جاءت خلال لقائه في مأرب مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة هانس غروندبرغ، في أول زيارة للأخير إلى المحافظة، حيث كُرس اللقاء لمناقشة المستجدات في الملفات الإنسانية والسياسية والاقتصادية والعسكرية والأمنية، بحسب ما نقله الإعلام الرسمي اليمني. وجدد العرادة، وفق وكالة «سبأ» الحكومية، دعم المجلس الرئاسي والحكومة جهود المبعوث الأممي لتحقيق السلام في اليمن، مع ضرورة الالتزام بالمرجعيات الأساسية الثلاث (المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني، والقرار الأممي 2216) مع تأكيده أن الشعب اليمني مع السلام، وأن الحوثي يرى في السلام الحقيقي نهاية لمشروعه، المرتبط بولاية الفقيه وميليشيات إيران. وأضاف عضو مجلس القيادة الرئاسي: «ينبغي أن يدرك المجتمع الدولي أن الحوثي وميليشياته بحاجة إلى عملية تهيئة ليصبح جاهزاً للسلام، حيث يبحث عن سلام تكتيكي، والمفاوضون عنه مجرد غلاف سياسي وغطاء للتنظيم الجهادي والعسكري، مهمتهم الوحيدة ليست إنجاز السلام، وإنما إلهاء المجتمع الدولي وامتصاص جهوده وتمييعها لكي تتسنى لهم مواصلة الحرب كون تلك الجماعة كغيرها من القوى الإرهابية لا تعيش إلا في ظل الحرب». وشدد العرادة على ضرورة العمل من أجل توجيه الجهد الدولي لدعم القانون، وليس المفاضلة بين منطق القانون ومنطق العنف، كون جماعة الحوثي - على حد قوله - تعمل ليل نهار على تغذية الإرهاب، وتستخدم عناصر إرهابية.

أطفال اليمن..تكلفة كبيرة للعودة إلى مدارس مزدحمة وتنقصها الجودة

عشرات آلاف التلاميذ مهددون بالتسرب وسوء التغذية

الشرق الاوسط...عدن: وضاح الجليل... بدأ العام الدراسي الجديد في اليمن، وغالبية الأسر ليست مستعدة لإلحاق أطفالها بالمدارس، حيث تمنعها الأوضاع المعيشية الصعبة وانهيار العملة المحلية (الريال) من الوفاء بالتزامات الرسوم وشراء الأدوات المدرسية، إلى جانب توفير الوجبات الغذائية وأجور المواصلات، في حين تسعى مبادرات محلية وجهات دولية إلى مساعدة الطلاب على العودة إلى المدارس. وفيما دشن وزير التربية والتعليم في الحكومة اليمنية طارق العكبري من عدن العام الدراسي الجديد للتعليم الأساسي والثانوي (2023 - 2024) وفقاً للتقويم الوزاري، أشاد بكوادر الوزارة وجهودهم في الظروف الاستثنائية الصعبة التي تمر بها البلاد، مؤكداً على استشعارها لمعاناة المعلمين، وسعيها من أجل حقوقهم، وتفهمها للأوضاع المعيشية التي تواجهها الأسر اليمنية. ويقدر إجمالي الأطفال المتقدمين للدراسة هذا العام بنحو 2.5 مليون طالب وطالبة في التعليم الأساسي والثانوي في عموم المحافظات اليمنية. ويلاحظ مدير مدرسة في مدينة تعز (جنوبي غرب) أن غالبية العائلات لا تلحق أولادها بالمدارس إلا بعد مرور ما يقارب الشهر من بدء العام الدراسي لعدم قدرتها على توفير متطلبات العام الدراسي منذ البداية، في حين أن عدداً آخر من الطلبة يذهب للعمل خلال العطلة الصيفية من أجل متطلبات دراسته، ويضطر لمواصلة العمل حتى مع انطلاق العام الدراسي. ويتهم المدير الذي طلب عدم ذكر اسمه، القطاع التجاري باستغلال انطلاق العام الدراسي كل عام لمضاعفة الأعباء على العائلات، حيث ترتفع أسعار مستلزمات الدراسة بشكل غير طبيعي، ومثلها أسعار ملابس الأطفال والأزياء المدرسية وحتى المواد الغذائية التي تعد منها الأمهات وجبات لأطفالهن، في ظل غياب رقابة فاعلة من الجهات المسؤولة. ويضيف المدير في حديثه لـ«الشرق الأوسط» أن تأخر التحاق الطلبة بالمدارس يتسبب في عدم مقدرتهم على استيعاب المقررات الدراسية، وتخلفهم عن أقرانهم ممن التحقوا بالدراسة في أول يوم، مرجحاً أن يكون هذا أحد أسباب تفاوت مستويات التحصيل، والقدرة على الاستيعاب وخوض الامتحانات باستعداد كامل. ويتحسر المدير لأن هناك طلاباً يتسربون من التعليم لعدم مقدرة عائلاتهم على إكمال تعليمهم واضطرارها إلى إبقائهم في المنازل، أو الاستعانة بهم لمضاعفة مدخول الأسرة من خلال مساعدة رب الأسرة في الأعمال الحرة، أو العمل بالأجر اليومي. وينوه إلى أن كثيراً من المعلمين بدورهم يتخلفون عن الحضور إلى المدارس عند بدء العام الدراسي لاضطرارهم استغلال العطلة الصيفية في أعمال بالأجر اليومي.

أثر سوء التغذية

يزيد عدد الأطفال ممن هم في سن الدراسة في اليمن عن 10.6 مليون طفل، وفقاً لإحصاءات من بينها بيانات منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف)، التي تقول إن اليمن يواجه أزمة تعليمية حادة، حيث أدت الحرب إلى انقطاعات متكررة في سير العملية التعليمية في جميع أنحاء البلاد، وأدت إلى تفتت نظام التعليم، ما أثر بشكل عميق على التعلّم والتطور المعرفي والعاطفي والصحة للأطفال. وقدرت «اليونيسيف» وجود 2.4 مليون طفل خارج المدارس، بينما يحتاج أكثر من 8 ملايين إلى مساعدات مدرسية إضافة إلى معاناتهم من النقص الغذائي الذي يتسبب في تراجع تحصيلهم الدراسي. ومنذ قرابة 7 أشهر قدرت منظمة الأمم المتحدة للأمومة والطفولة (اليونيسيف) أن اثنين من كل 3 أطفال في عمر 10 سنوات وأقل في اليمن، لا يستطيعون قراءة وفهم نص بسيط، مطالبة بمساعدة أطفال اليمن على تعلم أساسيات القراءة والرياضيات. وترتفع تكاليف مواصلات نقل الطلاب بين منازلهم ومدارسهم بسبب الأزمات المتكررة في الوقود من جهة، وقطع الطرقات ونصب نقاط وحواجز التفتيش في الشوارع والطرقات من جهة أخرى. ووصل سعر الكراسة المكونة من 80 ورقة إلى 700 ريال على الأقل، بما يقارب 9 ريالات للورقة الواحدة، بينما لا يقل سعر القلم عن 300 ريال، أما الحقائب المدرسية، فتزيد أسعارها مع بدء كل عام دراسي بنسبة كبيرة، ووصل سعر أقل أنواعها جودة ومتانة إلى 4 آلاف ريال وفق بيانات إعلانات متاجر المستلزمات المدرسية في مدينتي تعز وعدن، (وصل سعر الدولار في المناطق المحررة إلى 1490 ريالاً).

مبادرات محلية ودعم دولي

يقف أولياء أمور الطلاب في موقف صعب بين خيارات، إما الدفع بأطفالهم إلى المدارس العمومية المزدحمة والتي تقل جودة التعليم فيها بسبب الزحام وتغيب المعلمين إما لمرضهم أو نزوحهم أو مزاولتهم أعمالاً أخرى أو الإهمال، أو إلحاقهم بالمدارس الخاصة التي ترتفع تكلفة الدراسة فيها عاماً بعد آخر. ويتساءل نبيل ثابت إن كان بإمكانه تسديد أقساط مدرسة طفليه البالغة 350 ألف ريال من راتبه الذي يبلغ 80 ألف ريال فقط، (الدولار نحو 1400 ريال في المناطق اليمنية المحررة) مبدياً قلقه من أن يضطر إلى الاستدانة عند قرب انتهاء العام الدراسي من أجل ذلك، ليأتي العام الدراسي التالي ولم يستطع سداد ديونه، فراتبه يكفي بالكاد لالتزاماته المعيشية. ويقول لـ«الشرق الأوسط»: «قررت المغامرة بإلحاق الطفلين بمدرسة خاصة لأستثمر في مستقبلهما، ففي المدارس الحكومية لا أضمن لهما جودة التعليم، لكني في الحقيقة لم أخطط لما سأفعله من أجل سداد الرسوم». في هذا السياق أعلن برنامج الأغذية العالمي، أواخر يوليو (تموز) الماضي، استمراره في تقديم الوجبات الخفيفة المدعمة لطلاب المدارس في اليمن، والتي تحتوي على العناصر الغذائية والفيتامينات الأساسية، للطلاب في جميع أنحاء البلاد، ما يساعد على سد الفجوات الغذائية. وجاء إعلان البرنامج التابع للأمم المتحدة رغم تعليق تدخلاته في مجال الوقاية من سوء التغذية في اليمن بسبب النقص التمويل الحاد، والذي قال إنه سيؤثر على أكثر من مليوني شخص يعانون من سوء التغذية خاصة الأطفال والنساء. وفي مدينة تعز بدأ مجموعة من الشباب المتطوعين تنفيذ مبادرة لدعم عودة الأطفال إلى المدارس، بالتعاون مع عدد من التجار ورجال الأعمال لتخفيف العبء عن الأسر المحتاجة وتشجيع الأطفال على الدراسة بتوفير مستلزمات مدارسهم بأسعار في متناول عائلاتهم. ومن جانبها دعمت «يونيسيف» نشاط «المرسم الحر» لتحفيز الطلبة على العودة إلى المدرسة، في مدارس عدة، في محافظات صنعاء والحديدة وإب وتعز وحجة ومأرب والمحويت، وذلك بالتعاون مع وزارة الخارجية اليابانية.

خادم الحرمين يصل إلى نيوم قادماً من جدة

نيوم: «الشرق الأوسط».. وصل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، إلى نيوم، الجمعة، قادماً من جدة. وقد وصل في معيته الأمير خالد بن فهد بن خالد، والأمير خالد بن سعد بن فهد، والأمير فيصل بن سعود بن محمد، والأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبد العزيز أمير منطقة الباحة، والأمير الدكتور عبد العزيز بن سطام بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير تركي بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن أحمد بن سلمان بن عبد العزيز. كما وصل في معيته، خالد العباد رئيس المراسم الملكية، وفهد العسكر نائب السكرتير الخاص لخادم الحرمين مساعد رئيس الديوان الملكي للشؤون التنفيذية، وتميم السالم مساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين، وعبد العزيز الفيصل رئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين، والدكتور صالح القحطاني رئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذي للعيادات الملكية، والفريق أول ركن سهيل المطيري رئيس الحرس الملكي. وكان الملك سلمان بن عبد العزيز قد غادر جدة في وقت سابق اليوم.

الجيش الأردني يعلن انضمامه لتحالف الأمن البحري الدولي

الراي... أعلن الجيش الأردني اليوم انضمام القوة البحرية الملكية لتحالف الأمن البحري الدولي (IMSC) ومقره مملكة البحرين. وقالت القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية في بيان نشرته وكالة الأنباء الأردنية الرسمية اليوم، إن هذا الإعلان يأتي استمراراً لدور المملكة الواضح والملموس في تحقيق الأمن البحري على المستويين الإقليمي والدولي، ومساندة للجهود الإقليمية والدولية لردع ومواجهة تهديدات الملاحة البحرية والتجارة العالمية واستمرار تدفق إمدادات الطاقة للاقتصاد. وتابع البيان أن هذا التحالف البحري ليس الأول من نوعه للمملكة، فهي عضو فعال في قيادة قوات التحالف البحرية المشتركة (CMF) منذ 2008، والذي من خلاله تسلمت قيادة القوة البحرية والزوارق الملكية قيادة قوة الواجب المختلطة 152 مرتين في عامي 2016 و2019 وقيادة قوة الواجب المختلطة 151 في العام 2022. وأشار إلى أن القوة البحرية الملكية قامت بإدخال تكنولوجيا دمج الذكاء الاصطناعي بالأنظمة المسيرة بالشراكة مع القيادة البحرية المركزية الأميركية، حيث تم افتتاح المركز الأردني للأنظمة المسيرة في قيادة القوة البحرية الأردنية عام 2022. وأكد البيان أن الانضمام لتحالف الأمن البحري الدولي (IMSC) سيعزز من دور الجيش الأردني في الأمن الدولي والإقليمي.



السابق

أخبار العراق.."معظمهم إيرانيون".. مقتل 13 شخصا في حادث سير "مروّع" بالعراق..واشنطن ترحب بمحاسبة القضاء العراقي قاتلي مواطن أميركي..عقارات العراق..الثروة الضائعة..

التالي

أخبار مصر وإفريقيا..انطلاق التدريب المصري - الأميركي «النجم الساطع 2023»..هل يقر «الحوار الوطني» توصيات بـ«تقليص» عدد الأحزاب المصرية؟..الجيش السوداني يعزز قواته في أمدرمان وسط ازدياد فرار المدنيين..احتجاجات في ليبيا ضد التطبيع مع إسرائيل..هيئة الانتخابات التونسية تحدد شروط إجراء «المحلية»..الرباط تحقق في مقتل فرنسيين من أصل مغربي..الأمم المتحدة تحذر من انعدام الأمن الغذائي في النيجر ومالي..قائد انقلاب الغابون يعد بديمقراطية أكثر: علينا ألا نتسرع..ماكرون: أتحدث يوميا مع بازوم.. ووضع النيجر يختلف عن الغابون..تغيير «العائلات الحاكمة»..هل يلاحق الجمهوريات الأفريقية؟..الأمم المتحدة تطلب التحقيق بمقتل عشرات المتظاهرين بجمهورية الكونغو..

لمحة عامة: "سرايا الجهاد"..

 الجمعة 27 أيلول 2024 - 10:01 ص

لمحة عامة: "سرايا الجهاد".. معهد واشنطن..بواسطة ساري المميز, عبدالله الحايك, أمير الكعبي, مايكل ن… تتمة »

عدد الزيارات: 172,074,226

عدد الزوار: 7,659,036

المتواجدون الآن: 0