أخبار سوريا..والعراق..مسلحون يهاجمون نقاطاً لـ «قسد» شرق سورية..انفجار يهز سوقا شعبيا في إعزاز السورية..وسقوط 8 قتلى..شارع مغلق وسط بغداد يفجر خلافاً داخل «الإطار التنسيقي»..ماذا لو عاد الصدر؟ حسابات معقدة وخريطة شيعية جديدة..

تاريخ الإضافة الأحد 31 آذار 2024 - 4:47 ص    عدد الزيارات 472    التعليقات 0    القسم عربية

        


مسلحون يهاجمون نقاطاً لـ «قسد» شرق سورية..

الجريدة..هاجم مسلحون محليون عدة نقاط عسكرية لـ «قوات سورية الديموقراطية» (قسد) بالأسلحة الرشاشة بريف دير الزور شرق سورية، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان. وقال المرصد، في بيان أمس: «شن مسلحون محليون هجوماً مستخدمين الأسلحة الرشاشة، استهدفوا من خلاله، نقاطاً عسكرية لقوات سورية الديمقراطيّة على ضفاف نهر الفرات بحي اللطوة في بلدة ذيبان شرقي دير الزور، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية وحجم الأضرار المادية. ووفق المرصد: «تشهد مناطق سيطرة قوات سورية الديمقراطية تصعيداً لافتاً في الهجمات المسلحة من قبل مسلحين محليين بتوجيهات من حزب الله اللبناني في ريف دير الزور الشرقي»...

انفجار يهز سوقا شعبيا في إعزاز السورية..وسقوط 8 قتلى..

دبي - العربية.نت.. أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم السبت بمقتل 8 أشخاص وإصابة 23 آخرين جراء انفجار سيارة مفخخة في سوق شعبي بمدينة إعزاز في مدينة حلب السورية. ووقع الانفجار ضمن مناطق نفوذ الفصائل الموالية لتركيا، وأسفر عن أضرار مادية كبيرة واندلاع النيران في الموقع، مشيرا إلى أن هذه الحصيلة هي حصيلة أولية. ولم تتبن أي جهة مسؤوليتها عن التفجير حتى اللحظة. وسبق وأن شهدت مدينة إعزاز تفجيرات بالعبوات الناسفة والسيارات المفخخة، وهو الحال الذي ينسحب أيضاً إلى جميع مناطق الريف الشمالي لحلب. ففي 20 آذار الماضي، قتل سائق سيارة وأصيب عنصران من الشرطة العسكرية نقلا على إثرها إلى المشفى لتلقي العلاج، جراء انفجار عبوة ناسفة زرعها مجهولون بسيارة على حاجز عسكري عند مدخل مدينة الراعي الخاضعة لسيطرة الفصائل الموالية لتركيا بريف حلب الشمالي.

«المرصد»: 8 قتلى و23 مصاباً جرّاء انفجار في سوق شعبي بحلب

لندن: «الشرق الأوسط».. أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، السبت، بمقتل ثمانية أشخاص وإصابة 23 آخرين جرّاء انفجار سيارة مفخخة في سوق شعبي بمدينة إعزاز في مدينة حلب السورية. وقال المرصد إن الانفجار وقع ضمن مناطق نفوذ الفصائل الموالية لتركيا، وأسفر عن أضرار مادية كبيرة واندلاع النيران في الموقع، لافتاً إلى أن هذه الحصيلة هي حصيلة غير نهائية. وأشار المرصد السوري إلى أن فرق الإنقاذ والإسعاف تواصل إخلاء موقع التفجير وفتح الطرق.

شارع مغلق وسط بغداد يفجر خلافاً داخل «الإطار التنسيقي»

أحزاب شيعية رفضت طلباً من السوداني بفتح الطريق لتخفيف زحام المرور الخانق

الشرق الاوسط..بغداد: فاضل النشمي.. تجاوز الزحام المروري الخانق في بغداد حدود الإزعاج الشديد على مدار اليوم لسكان العاصمة، ليتحول إلى «صدع واختناق» في العلاقات بين قادة «الإطار التنسيقي» الحاكمة، على خلفية «تسريب» كتاب موجَّه من مكتب رئاسة الوزراء إلى مكتب رئيس تيار «الحكمة الوطني» عمار الحكيم، يطالبه فيه بفتح طريق حيوية وسط بغداد. جاء في الكتاب الحكومي أن الحكومة تطلب تسهيل عبور أكثر من 100 ألف طالب ومدرس وموظف في جامعة بغداد، عبر شارع «سدة الناظمية» في منطقة الجادرية، لأنهم يعانون طويلاً للوصول إلى منازلهم بعد انتهاء الدوام الرسمي نتيجة الزحامات المرورية الشديدة. ويقيم الحكيم في منزل وزير الخارجية الأسبق طارق عزيز الذي يقع على طرق السدة، وقد أُغلق لـ«دواعٍ أمنية» منذ سنوات طويلة؛ ما يمنع حركة مرور السيارات من هناك، فيما تربط الطريق مباني جامعة بغداد ببقية المناطق القريبة والبعيدة منها. وتحدثت مصادر من قوى «الإطار التنسيقي» عن الأزمة الداخلية التي أحدثها الكتاب وطريقة تسريبه إلى وسائل الإعلام بين قادة هذه القوى.

جلسة صاخبة

وأكدت المصادر أن جلسة خاصة في منزل زعيم ائتلاف «دولة القانون» نوري المالكي جمعت معظم قادة «الإطار» مع رئيس الوزراء محمد السوداني لمناقشة قضية فتح الطريق، لكنها «انتهت بخصومة بين أطراف (الإطار)» بالنظر لاعتراض البعض على تفاصيل عملية الافتتاح. وأنحى عمار الحكيم باللائمة على رئاسة الوزراء التي سربت كتاباً من هذا النوع لوسائل الإعلام، وتحدث عن أن «قوى أخرى غيره لا ترغب بفتح الطريق، لكن اللوم والانتقادات وُجهت له وحدة بعد تسريب الكتاب»، وفقاً للمصادر. وأشارت المصادر إلى أن زعيم «عصائب أهل الحق» قيس الخزعلي غادر الاجتماع غاضباً بعد خلاف حول تفاصيل فتح الطريق، أما شبل الزيدي رئيس كتاب «الإمام علي»، فقد كان من بين أبرز المعترضين، لاعتبارات أمنية تتعلق بمقر اقامته على الطريق، وتقول إنه «كان أكثر الشخصيات الإطارية احتجاجاً على المشروع، وتحدث بلهجة حادة خلال الاجتماع». أما رئيس الوزراء الأسبق عادل عبد المهدي، فكان من بين الشخصيات التي «لم تُبدِ اعتراضاً، ووافق من دون شروط على فتح الطريق»، وكذلك «وافق القيادي السابق في تيار الصدر حاكم الزاملي على فتح الطريق، عبر اتصال هاتفي مع المجتمعين، لأنه لم يكن حاضراً».

السوداني أطلق منذ أشهر خطة لإنشاء مجسرات وطرق جديدة لفك الاختناقات المرورية (إعلام حكومي)

منطقة آمنة

وقال المصدر إن منازل ومقارَّ لقوى كردية وفصائل مسلحة أخرى في المنطقة القريبة من «سدة الناظمية»، يفضل معظمها عدم فتح الطريق «لأن المنطقة التي يوجدون فيها بمثابة كانتون محمي أمنياً وغير مسموح لغير المعرفين بالدخول إليه». وكان مجلس الوزراء العراقي اتخذ مجموعة إجراءات لمعالجة الزحامات المرورية الخانقة في العاصمة، ومن ضمنها زيادة أسعار وقود السيارات المحسَّن من 650 إلى 850 ديناراً للتر الواحد، في مسعى لتقليل حركة السيارات من خلال عزوف المواطنين عن التزود بالوقود لغلاء ثمنه، على أن يُنفَّذ القرار مطلع مايو (أيار) المقبل. كما قرر مجلس الوزراء توزيع ساعات الدوام الرسمي في الوزارات والمؤسسات الحكومية على ثلاث فئات، لتبدأ الأولى دوامها الرسمي عند الساعة السابعة صباحاً، فيما تلتحق الثانية والثالثة بأعمالهما عند الساعة الثامنة والتاسعة في محاولة لتقليل الزخم المروري الذي يُعدّ من بين أكثر التحديات التي تواجهها الحكومة، خاصة في العاصمة بغداد التي يتجاوز عدد سكانها سقف 8 ملايين نسمة.

أكثر من مليوني سيارة في بغداد حسب البيانات الرسمية (رويترز)

وهناك أكثر من 7 ملايين سيارة في أرجاء البلاد، منها أكثر من مليوني سيارة في العاصمة وحدها، وفق بيانات رسمية تعود لعام 2021. ويرجح كثيرون ازدياد العدد مع استمرار الاستيراد دون ضوابط. وحصلت «الشرق الأوسط» على وثيقة يعود تاريخها إلى مارس (آذار) 2022 موجهة إلى الأمين العام لمجلس الوزراء وتقترح، لحل مشكلة الزحام، تشكيل لجنة للتخطيط الحضري والإقليمي، والإسراع في تنفيذ «مشروع قطار بغداد المعلق»، إلى جانب رفع جميع التجاوزات على الطرق، وكذلك رفع السيطرات والنقاط العسكرية في العاصمة التي تتسبب بعرقلة سير المركبات وتنفيذ مشروع الطريق الحلقي الرابع وفتح طرق جديدة. وكان رئيس الوزراء محمد السوداني الذي يقود حملة بناء أنفاق وجسور في بغداد لفك الاختناقات، قد قام، فجر الأربعاء الماضي، بجولة تفقدية في موقع مشروع ساحة النسور، في جانب الكرخ ببغداد، وحث العاملين فيه على إنجاز المشروع بأسرع وقت. وفاقمت هذه المشاريع من الزحام، لكن سكان بغداد ينتظرون الانتهاء من إنجازها على أمل التقليل من وطأة الاختناقات المرورية.

ماذا لو عاد الصدر؟ حسابات معقدة وخريطة شيعية جديدة

مصادر: كل ما يقوم به زعيم التيار يؤشر لاقترابه من العودة... لكن كيف ومتى؟

الشرق الاوسط..بغداد: حمزة مصطفى.. يمهد زعيم التيار الصدري، تدريجياً، لعودة محتملة، لا سيما بعد زيارته الغامضة لمنزل المرجع الأعلى للشيعة، علي السيستاني، الأسبوع الماضي، وظهوره اللافت في تسجيل مصور وهو يتحدث عبر «جهاز النداء العسكري» لقادة فصيله المسلح المعروف بـ«سرايا السلام»، لكن مصادر ترجح أن تفضي هذه العودة إلى «خريطة شيعية معقدة». قبل يومين، نشرت منصات مقربة من التيار الصدري مقطع فيديو للصدر وهو يسير أمام شاشة مراقبة كبيرة، ويخاطب مسؤولين في «سرايا السلام» بمدينة سامراء، عبر اللاسلكي، ليشكرهم على «خدمة العراقيين». وسال حبر كثير في الإعلام المحلي عن معنى ما يقوم به الصدر، لكن التكهنات تركز على خطوات تمهيدية لعودته إلى المشهد السياسي. وعن زيارة منزل السيستاني قبل أسبوعين، حاول إعلام التيار الصدري إظهارها على قدر من الأهمية، بعيداً عن الزيارات الروتينية المعتادة في إطار ديني خلال شهر رمضان، لكن مكتب السيستاني لم يصدر حتى اليوم أي توضيح بشأن ما دار حينها. ومنذ أن أغلقت المرجعية أبوابها بوجه القوى السياسية عام 2016، وصمتها عن الكلام السياسي منذ 2019، كانت بيانات مكتب السيستاني عن ضيوفه تقتصر على أنها لمكان يدعى «البراني» داخل منزله في النجف. ففي زيارة سابقة للصدر العام الماضي إلى المنزل نفسه بالنجف، أصدر مكتب السيستاني توضيحاً بأن زعيم التيار الصدري حضر إلى «البراني»، وهو مكان للضيافة العامة، ويشار إليه حينما لا تكون الضيف خاصاً للمرجع، بخلاف زيارة الصدر أخيراً، التي قال مقرب من الصدر إنه «لقاء خاص». من هنا بدأت التأويلات السياسية للزيارة وطبيعة ما دار من أحاديث، لا سيما بين المضيف، المرجع السيستاني، الذي آثر عدم التدخل في الشؤون السياسية، وبين الصدر المنسحب من العملية السياسية رغم فوزه بأعلى المقاعد خلال انتخابات 2021. بعد الزيارة، بدأ الصدر يعد العدة لما بدا أنها خطوات عملية أكثر منها مجرد تحركات سياسية لجس النبض، بعد أشهر من محاولات أطراف من «الإطار التنسيقي» إعادته إلى المشهد، في مقدمتها ائتلاف «دولة القانون» الذي يتزعمه رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي.

«يعود بإرادته»

وبينما بدأ الصدر بخطوات ملموسة، سواء لتبيان مدى قوته وقدرته على تحريك جماهير تياره، واختبارها في مختلف الميادين، أو على صعيد التهيئة للعودة، تقول مصادر إنه «في حال عاد إلى الحياة السياسية فسيكون وفقاً لإرادته وفي التوقيت الذي يختاره». وتفيد المصادر بأن الصدر نجح في إنجاز مباردة شعبية لإغاثة الفلسطينين في غزة، مطلع الشهر الماضي، وأظهر مجدداً قدرته على تحشيد جماهيري كبير. وأضافت المصادر أن الصدر شكل 5 لجان، كان من بينها لجنة تضم نواب التيار الصدري الذين قدموا استقالاتهم من البرلمان صيف 2022. صحيح أن النواب الـ73 لم يعد ممكناً عودتهم ثانية إلى البرلمان، إلا بعد إجراء انتخابات جديدة، لكن مجرد الإعلان عن وجود هذه الكتلة بكامل أعضائها في لجنة يشكلها الصدر بنفسه تعني أن هناك حراكاً جديداً يهيئ له الصدر، وفقاً للمصادر. وبدأت الصورة الآن تأخذ حيزاً أكثر جدية، رغم أن التيار بجميع مؤسساته يتحفظ عن إظهار مواقف علنية بسبب المركزية الشديدة التي يتحكم بها الصدر. لكن السؤال الذي يتداوله سياسيون عراقيون فيما إذا كانت تحضيرات الصدر على صلة باحتمال إجراء انتخابات مبكرة هذا العام، وهل عودة الصدر مرهونة أو مشروطة بها. وفي سياق الجدل السياسي، فإن القوى السياسية العراقية المعارضة للسوداني، وتضم قوى مدنية ومستقلين تعاني من التفكك، تأخذ على الحكومة تعهدها في البرنامج الحكومي بإجراء انتخابات مبكرة في غضون عام. لكن القوى التي شكلت الحكومة، سواء كانت الشيعية منها (الإطار التنسيقي)، أو القوى الكردية والسنية (ائتلاف إدارة الدولة) لا تحبذ إجراء انتخابات مبكرة، لكن هذا الخيار بات مدفوعاً الآن من قوى تريد الإطاحة بحكومة محمد شياع السوداني لمنعه من استغلال الحكومة والحصول على قاعدة جماهيرية أكبر، ما يرجح، حسب المصادر، «الدخول في حسابات معقدة قبل أن نصل إلى خريطة شيعية جديدة».

«تكتل عابر»

بالتزامن مع هذا الجدل، بدأت أوساط سياسية عديدة تروج لإمكانية أن يشكل السوداني كتلة سياسية عابرة تتكون من قوى سنية وكردية، بالإضافة إلى بعض قوى «الإطار التنسيقي» ممن يؤيدون منحه ولاية ثانية. ويبدو أن هذه الكتلة ستكون منافسة لائتلاف «دولة القانون» وزعيمها نوري المالكي، الذي يتردد أنه يحاول وقف تمدد السوداني، ودفعه أخيراً إلى فتح قناة اتصال مع الصدر لخلط الأوراق، كما يقول سياسي عراقي مستقل. وفي حال تشكيل السوداني كتلته العابرة، التي من شأنها التأثير على مساحة المالكي، فإن محاولات المالكي مع الصدر تبدو موجهةً ضد «عصائب أهل الحق»، بزعامة قيس الخزعلي، الذي ستتغير عليه قواعد اللعبة حينما يعود «التيار» الذي سبق أن انشق عنه عام 2004.



السابق

أخبار فلسطين..والحرب على غزة..آمال «هدنة غزة» تسابق مخاوف «اجتياح رفح»..تل أبيب توجه وفدين إلى الدوحة والقاهرة..والفصائل تتمسك بـ«وقف الحرب»..وقف فوري للنار واطلاق الأسرى..اتفاق مصري فرنسي أردني حول غزة..الأردن..توقيف عدد من مثيري الشغب في منطقة البقعة..وزير الخارجية السعودي ورئيس الوزراء الفلسطيني يبحثان جهود وقف النار في غزة..أسلحة أميركية لإسرائيل وتجدّد الحديث عن قوة دولية لغزة..احتمالات اجتياح رفح «تتلاشى» ونتنياهو حوّلها إلى «الكأس المقدسة».. واشنطن توافق على شحنات أسلحة لإسرائيل بـ 2.5 مليار دولار..وضعوا علما آخر..إيران تخطئ بعلم فلسطين أثناء زيارة وفد لحركة الجهاد..الشفاء مجدداً..إسرائيل: قتلنا قادة كباراً لحماس..

التالي

أخبار اليمن..ودول الخليج العربي..الجيش الفرنسي: سنواصل التصدي للتهديدات في البحر الأحمر..إنقاذ سفينة صيد إيرانية اختطفها قراصنة..المركزي اليمني يحذر من طرح الحوثيين عملة معدنية جديدة..الحوثيون يعتزمون فرض جبايات على الطاقة الشمسية..أمهات يمنيات يكابدن آلام فقد ذويهن وقسوة العيش..

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,235,969

عدد الزوار: 7,625,425

المتواجدون الآن: 0