أخبار وتقارير..«الأولى من نوعها»..حملة إسرائيلية «سرّية» للتأثير على السياسة الأميركية..إسرائيل موّلت حملة دعاية مضللة: «المسلمون خطر على كندا والعرب تجار عبيد»..«النواب الأمريكي».. معاقبة «الجنائية الدولية» رداً على مذكرة اعتقال نتنياهو..القبض على طلاب بجامعة ستانفورد بعد السيطرة على مكتب الرئيس..فرنسا تحيي الذكرى الـ80 لإنزال «نورماندي»..زيلينسكي في قطر لمباحثات حول إعادة الأطفال الأوكرانيين من روسيا..بوتين يتحدث عن جهود لإبرام "صفقة" بشأن الصحفي الأميركي المحتجز في روسيا..مدونة روسية تصف قرار سجنها بـ " المقزز والدنيء"..اعتقال مواطن أوكراني - روسي بحوزته متفجرات قرب باريس..بوتين: شحنات الأسلحة الغربية لأوكرانيا «بالغة الخطورة»..بايدن يؤكد أن زعماء العالم «خائفون» من فوز ترامب بالرئاسة..الأمم المتحدة تُحذّر من «جحيم مناخي»: درجات حرارة غير مسبوقة حول العالم..«الأمم المتحدة» تحذر من انعدام الأمن الغذائي في غزة وهايتي ومالي وجنوب السودان والسودان..

تاريخ الإضافة الخميس 6 حزيران 2024 - 5:48 ص    عدد الزيارات 474    التعليقات 0    القسم دولية

        


«الأولى من نوعها»..حملة إسرائيلية «سرّية» للتأثير على السياسة الأميركية..

الراي... أبلغ مسؤولون صحيفة «نيويورك تايمز» أن وزارة شؤون الشتات الإسرائيلية قادت حملة «سرية» لحث الرأي العام الأميركي، خصوصاً المشرعين، على دعم إسرائيل في حرب غزة. واستخدمت الحملة التي بدأت في أكتوبر، ولاتزال نشطة، مئات الحسابات المزيفة التي تظاهرت بأنها أميركية على منصات «إكس» و«فيسبوك» و«إنستغرام»، لنشر تعليقات مؤيدة لإسرائيل. وكانت FakeReporter، وهي منظمة مراقبة إسرائيلية، أشارت إلى هذه الحملة أولاً في مارس الماضي. والأسبوع الماضي، ذكرت شركة «ميتا» التي تمتلك «فيسبوك» و«إنستغرام»، وشركة «أوبن إيه آي» صاحبة تطبيق «تشات جي بي تي»، أنهما رصدتا هذه الحملة واتخذتا إجراءات لتعطيل عملياتها، وأشارتا إلى أن تأثيرها لم يكن واسع النطاق. وجمعت الحسابات المزيفة أكثر من 40 ألف متابع على «إكس» و«فيسبوك» و«إنستغرام»، وفق المنظمة الإسرائيلية. لكن «ميتا» أوضحت أن العديد من هؤلاء المتابعين ربما كانوا روبوتات، ولم ينتج عن ذلك جمهور كبير. وقال 4 مسؤولين إسرائيليين، إن الحملة السرية تمت بتكليف من وزارة شؤون الشتات، وهي هيئة حكومية تربط اليهود في جميع أنحاء العالم بدولة إسرائيل. وخصّصت الوزارة نحو مليوني دولار للعملية واستعانت بشركة تسويق في تل أبيب، تسمى Stoic، لتنفيذها، بحسب المسؤولين والوثائق. وتورد Stoic على موقعها الإلكتروني، أنها تأسست عام 2017 على يد فريق من الإستراتيجيين السياسيين والتجاريين، وتطلق على نفسها اسم «شركة التسويق السياسي والاستخبارات التجارية». وقال مسؤول إسرائيلي إنه ربما تم التعاقد مع شركات أخرى لإدارة حملات إضافية. ونفت وزارة شؤون الشتات أي دور لها في الحملة، وادعت ان لا علاقة لها بـStoic. وركزت الحسابات على المشرعين الأميركيين، خصوصاً السود والديموقراطيين، مثل النائب حكيم جيفريز، زعيم الأقلية في مجلس النواب من نيويورك، والسناتور رافائيل وارنوك من جورجيا، والنائب ريتشي توريس، وهو ديموقراطي من نيويورك يتحدث بصراحة عن آرائه المؤيدة لإسرائيل. وظهرت العديد من الحسابات المزيفة للحملة على منصات التواصل الاجتماعي كطلاب أميركيين وناخبين محليين. وشاركت الحسابات مقالات وإحصائيات تدعم موقف إسرائيل في الحرب. وأنشأت الحملة أيضاً 3 مواقع إخبارية مزيفة بأسماء مثل Non-Agenda وUnFold Magazine، أعادت كتابة مواد من وسائل إعلام مثل «سي أن أن» و«وول ستريت جورنال» للترويج لموقف إسرائيل خلال الحرب. وبدأت العملية بعد أسابيع فقط من الحرب في أكتوبر، وفقاً لمسؤولين إسرائيليين ووثائق. في ذلك الوقت، تلقت العشرات من شركات التكنولوجيا الإسرائيلية الناشئة رسائل بريد إلكتروني ورسائل واتساب تدعوها للانضمام إلى اجتماعات عاجلة لتصبح «جنوداً رقميين» لإسرائيل أثناء الحرب، وفقا للرسائل التي اطلعت عليها صحيفة «نيويورك تايمز». وعقد الاجتماع الأول في تل أبيب في منتصف أكتوبر. وقال 3 من الحاضرين إنه بدا أنه تجمع غير رسمي حيث أمكن للإسرائيليين التطوع بمهاراتهم التقنية لمساعدة المجهود الحربي في البلاد. وأضافوا أن أعضاء في وزارات حكومية شاركوا أيضاً. وقيل للمشاركين إنهم يُمكن أن يكونوا «محاربون من أجل إسرائيل»، وفقاً لتسجيلات الاجتماعات. وذكر خبراء في وسائل التواصل الاجتماعي ان العملية أول حالة موثقة لحملة تنظمها الحكومة الإسرائيلية للتأثير على الحكومة الأميركية. وفي حين أن الحملات المنسقة المدعومة من الحكومة ليست غير شائعة، إلا أنه عادة ما يكون من الصعب إثباتها. ويعتقد على نطاق واسع أن إيران وكوريا الشمالية والصين وروسيا والولايات المتحدة، تدعم أنشطة مماثلة في جميع أنحاء العالم، لكنها غالباً ما تخفي مشاركتها من خلال الاستعانة بمصادر خارجية للعمل في شركات خاصة، أو إدارتها من خلال دولة ثالثة. وقال أتشيا شاتز، المدير التنفيذي لموقع FakeReporter، إن «دور إسرائيل في هذا الأمر متهور وربما غير فعّال. إن قيام إسرائيل بإدارة عملية تدخل في السياسة الأميركية هو أمر غير مسؤول على الإطلاق»....

إسرائيل موّلت حملة دعاية مضللة: «المسلمون خطر على كندا والعرب تجار عبيد»

الجريدة....شنت إسرائيل في أعقاب حربها على غزة حملة تأثير واسعة وسرية استهدفت مشرعين أميركيين سوداً وشباناً تقدميين بالولايات المتحدة وكندا، بهدف الترويج «ضد فظائع حماس» والزعم بأن «حربها على غزة عادلة»، لكن بعد فشلها بمواجهة سيل التعاطف مع الفلسطينيين على وسائل التواصل، تحولت إلى حملة ضد معارضي الحرب الأميركيين والكنديين واشتملت على مزاعم تروج لـ «وصف المسلمين بأنهم خطر على كندا وأن العرب تجار عبيد». وفي إطار الحملة تم استخدام واسع لمواقع إلكترونية مزورة وحسابات وهمية في الشبكات الاجتماعية، التي روجت مضامين داعمة لإسرائيل ومعادية للفلسطينيين والإسلام، واستخدام معلومات لا أساس لها حول معاداة السامية في الجامعات الأميركية، وفقاً لدراسة صادرة عن منظمة «فيك ريبورتر»، ونشرتها صحيفتا «نيويورك تايمز» و»هآرتس» اليوم. وقادت الحملة شركة إسرائيلية متخصصة بالحملات السياسية، بتكليف من وزارة الشتات الإسرائيلية، لكن شركة أخرى نفذتها، لتفادي توريط إسرائيل بشكل مباشر. وبين الشركات التي جرى ترشيحها لتنفيذ هذه الحملة، شركة «أصوات إسرائيل»، التي تمول إسرائيل نصف ميزانيتها.

«النواب الأمريكي».. معاقبة «الجنائية الدولية» رداً على مذكرة اعتقال نتنياهو

وافق على قانون يفرض عقوبات على مسؤوليها

الجريدة....صوّت مجلس النواب الأمريكي، لصالح تمرير مشروع قانون يفرض عقوبات على مسؤولي المحكمة الجنائية الدولية، المقدّم من قبل نواب الحزب الجمهوري، رداً على المحكمة التي تسعى إلى إصدار مذكرة اعتقال بحق رئيس الوزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. ووافق المجلس على مشروع القانون بأغلبية 247 صوتاً مقابل 155، وانضم 42 ديمقراطياً إلى الجمهوريين. وينص مشروع القانون على فرض عقوبات على الأفراد «المشاركين في أي جهود للتحقيق أو اعتقال أو احتجاز أو محاكمة أي شخص محمي من قبل الولايات المتحدة وحلفائها»، وتشمل العقوبات حظر المعاملات العقارية الأمريكية وحظر وإلغاء التأشيرات. وأثار استهداف المحكمة الجنائية الدولية لنتنياهو ردود فعل عنيفة واسعة النطاق من الجمهوريين والديمقراطيين في الكونغرس، كما ندد الرئيس الأمريكي جو بايدن بقوة بخطوة المحكمة الجنائية الدولية، قائلاً إنه «لا يوجد تكافؤ بين إسرائيل وحماس»، لكن الإدارة الأمريكية قالت إنها لا تدعم الجهود التي يقودها الحزب الجمهوري لفرض عقوبات على المحكمة. وكان رئيس مجلس النواب مايك جونسون أدان المحكمة الجنائية الدولية بسبب تحركها للحصول على أوامر اعتقال لكبار المسؤولين الإسرائيليين، قائلاً، الشهر الماضي، إن «الكونغرس سيتخذ إجراء لمعاقبة المحكمة الجنائية الدولية وضمان أن قيادتها تواجه عواقب إذا واصلوا المضي قدماً». ولا يزال الديمقراطيون في الكونغرس وبايدن يواجهون ضغوطاً شديدة من دوائر انتخابية مختلفة بشأن العدوان المستمرة من قبل الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة.

القبض على طلاب بجامعة ستانفورد بعد السيطرة على مكتب الرئيس

في احتجاج مؤيد للفلسطينيين

واشنطن: «الشرق الأوسط».. أُلقي القبض على أكثر من 10 أشخاص في جامعة ستانفورد بكاليفورنيا، اليوم (الأربعاء)، بعدما احتشد طلاب مؤيدون للفلسطينيين داخل مبنى يضم مكتب رئيس الجامعة، وذلك في أحدث صدام بين طلاب أميركيين والسلطات بسبب الحرب في قطاع غزة، وفق وكالة «رويترز» للأنباء. ووفقاً للصحيفة الطلابية «ستانفورد ديلي» دخل نحو 10 طلاب إلى المبنى قُرب الساعة الخامسة والنصف صباحاً، في اليوم الأخير من الفصل الدراسي الربيعي، بينما شبك نحو 50 طالباً أذرعهم أمام المبنى وهم يهتفون: «فلسطين ستتحرر». وفي منشور على موقع «إنستغرام» قالت مجموعة «ليبيريت ستانفورد» إن «مجموعة مستقلة من الطلاب» احتلت مكتب رئيس الجامعة ريتشارد سالر. وطالب الطلاب الجامعة بسحب استثماراتها من الشركات المرتبطة بالحرب الإسرائيلية في قطاع غزة، من بين مطالب أخرى. ووفقاً لصحيفة «ستانفورد ديلي» استخدمت الشرطة أداة رفع (عتلة) لدخول المبنى بعد نحو ساعتين من بدء الاحتجاج. وذكرت الجامعة في بيان أن الشرطة ألقت القبض على 13 شخصاً دخلوا المبنى على نحو غير قانوني. وجاء في البيان «حدثت أضرار جسيمة في المبنى من الداخل والخارج، ولن يكون هناك دخول إلى المبنى لبقية اليوم». وأُلقي القبض على مئات الطلاب في الأشهر القليلة الماضية بعد تنظيم مظاهرات وحركات اعتصام فضلاً عن الاستيلاء على منشآت في بعض الحالات، وذلك احتجاجاً على العملية العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة.

فرنسا تحيي الذكرى الـ80 لإنزال «نورماندي»

الراي... أطلق الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، اليوم الأربعاء، احتفالات الذكرى الـ80 لإنزال (نورماندي) التي تستمر ثلاثة أيام بمشاركة وحضور رؤساء الدول الحليفة. وأشاد ماكرون في كلمته أثناء مراسم تكريم أقيمت في (بلومليك) غرب فرنسا للمقاومين من منطقة (بريتاني) «بقوة وعزيمة الشباب الفرنسي الشجاع وبروح التضحية لمحرري فرنسا». وقال أمام الوحدات الخاصة «أعرف أن بلادنا قوية بشبابها المستعد للتضحية بالروح نفسها مثل أسلافه». وأشار ماكرون إلى إطلاق عملية (أوفرلورد) خلال الحرب العالمية الثانية موضحا أنه «في ليلة 5 إلى 6 يونيو 1944 كانت سماء وغابات (بريتاني) مسرحا للقتال العنيف». وأضاف أن «إنزال 6 يونيو الذي تم تنظيمه في أقصى درجات السرية من قبل الأمريكيين والبريطانيين ورجال الجنرال شارل ديغول فتح الطريق أمام تحرير فرنسا وبالتالي نهاية الحرب العالمية الثانية». ووصل الرئيس الأميركي جو بايدن صباح اليوم إلى فرنسا للمشاركة في الاحتفالات ومن ثم يبدأ زيارة دولة في الثامن من يونيو الحالي. ويشارك بايدن في احتفالات ذكرى (نورماندي) إلى جانب الرئيس الفرنسي ماكرون وكل من ملك المملكة المتحدة تشارلز الثالث والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والمستشار الألماني أولاف شولتس والرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا ونحو 25 رئيس حكومة ودولة.

زيلينسكي في قطر لمباحثات حول إعادة الأطفال الأوكرانيين من روسيا

الدوحة: «الشرق الأوسط».. قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إنه وصل إلى قطر، اليوم الثلاثاء، لإجراء محادثات مع أمير البلاد الشيخ تميم بن حمد آل ثاني حول إعادة الأطفال الأوكرانيين الذين قال إن روسيا اختطفتهم، حسب «وكالة أنباء العالم العربي». وقال زيلينسكي في بيان عبر منصة «إكس» إن «قطر تساعد أوكرانيا في إعادة الأطفال الذين اختطفتهم روسيا. وسوف نناقش هذه الجهود الجارية في إطار التحالف الدولي لعودة الأطفال الأوكرانيين، وستكون على جدول أعمال قمة السلام». وأضاف زيلينسكي أن قطر «لعبت دورا نشطا في الاستعدادات لقمة السلام، وينبغي أن تصبح أحد الأصوات الشرق أوسطية الداعمة لعودة الناس إلى ديارهم، فضلا عن الأمن الغذائي والنووي وأمن الطاقة العالمي». وأشار الرئيس الأوكراني إلى أنه يعتزم أيضا مناقشة عدد من القضايا الاقتصادية والأمنية الثنائية مع أمير قطر.

بوتين يتحدث عن جهود لإبرام "صفقة" بشأن الصحفي الأميركي المحتجز في روسيا

فرانس برس.. القوى الأمنية الروسية أوقفت غيرشكوفيتش خلال إجرائه تحقيقا في إيكاترينبورغ بمنطقة الأورال في 29 مارس الماضي... غيرشكوفيتش محتجز في روسيا منذ مارس 2023

قال الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الأربعاء، إن روسيا، والولايات المتحدة، على "تواصل مستمر" بشأن صفقة تبادل محتملة من شأنها أن تفضي إلى إطلاق سراح الصحفي الأميركي المسجون، إيفان غيرشكوفيتش، الذي اعتقل بتهمة التجسس العام الماضي. وخلال لقائه مندوبي وكالات أنباء أجنبية، قال بوتين إن "الأجهزة المعنية في الولايات المتحدة وروسيا على تواصل مستمر بعضها مع بعض" وشدد على أن أي قرار لن يتّخذ إلا "على أساس المعاملة بالمثل". وأضاف "لن أخوض في التفاصيل، أعلم أن الادارة الأميركية تتحرك في شكل كثيف لضمان الإفراج عنه"، مع تأكيده أن هذه المفاوضات ينبغي أن تتم بأكبر قدر من التكتم. واعتقل مراسل صحيفة "وول ستريت جورنال"، إيفان غيرشكوفيتش، من جانب أجهزة الأمن الروسية (اف اس بي) خلال إجرائه تحقيقا في منطقة الأورال في مارس 2023. وهو متهم بالتجسس، ويواجه عقوبة السجن عشرين عاما. لكنه يرفض هذا الاتهام ومثله الولايات المتحدة والصحيفة التي يعمل فيها وعائلته. وسبق أن أبدى بوتين استعداده لمبادلة الصحفي، بفاديم كراسيكوف، المسجون مدى الحياة في ألمانيا بتهمة قتل مقاتل سابق في حرب الشيشان، في برلين العام 2019. وتقول السلطات الألمانية إن القاتل كان يعمل لحساب الاستخبارات الروسية. لكن الجهود لتحقيق هذه المبادلة قد تواجه تعقيدات أكبر منذ وفاة المعارض الروسي أليكسي نافالني في سجنه.

مدونة روسية تصف قرار سجنها بـ " المقزز والدنيء"

الحرة / وكالات – واشنطن.. المدونة الروسية حكم عليها بالسجن لنشرها معلومات عن الجيش قالت السلطات إنها "زائفة"

قضت محكمة في موسكو، الأربعاء، بسجن المدونة الروسية، آنا باشوتوفا، خمس سنوات ونصف السنة، لقيامها ببث حي لشهادات حول فظائع روسية مزعومة رافقت احتلال القوات الروسية لضاحية بوتشا في كييف. وقالت المتهمة البالغة 30 عاما من قفص الاتهام الزجاجي ردا على الحكم الصادر ضدها، بحسب ما سمعه صحفيون من وكالة فرانس برس، "إنه أمر مقزز ودنيء. إنه فوضوي". ودانت محكمة منطقة أوستانكينو في شمال موسكو باشوتوفا بنشر معلومات "زائفة" تتعلق بانتهاكات للجيش الروسي في أوكرانيا عبر قناتها التي تحمل اسم "يوكوبوفيتش" على خدمة "تويتش" للبث المباشر. وشنت روسيا حملة قمع غير مسبوقة على المعارضة منذ غزوها أوكرانيا في شباط/فبراير 2022. وقال، أندريه نيفريف، محامي باشوتوفا "هذا حكم قاس. سنستأنفه". وتتهم أوكرانيا الجيش الروسي بارتكاب مجزرة في بلدة قريبة من كييف أثناء انسحابه من المنطقة في ربيع عام 2022، لكن موسكو ترفض هذه الاتهامات وتقول إن المجزرة من تدبير الغرب. وفي أبريل 2022، استضافت باشوتوفا بثا مباشرا تضمن إفادات لشهود يعيشون في بوتشا اتهموا الجيش الروسي بشكل مباشر بتنفيذ عمليات قتل. وأعيد نشر تسجيل البث في يونيو 2023 من قبل مدونين داعمين لروسيا، حيث قدموا شكوى ضدها لدى الشرطة. وبعد شهرين، داهمت الشرطة منزلها وصادرت تسجيلات وتم حظر قناتها على "تويتش" وقال شريكها، ألكسندر ديمتشوك، للصحفيين بعد صدور الحكم "كنا نتوقع حكما مخففا. إنه أمر صعب ومخيف". وأضاف "آنا لا تغادر المنزل أبدا، فهي تعاني من الأغورافوبيا (رهاب الأماكن العامة). لكنها قوية، وآمل أن تتغلب على هذا". وجرمت موسكو انتقاد الجيش بعد وقت قصير من هجومها على أوكرانيا واعتقلت منذ ذلك الحين آلاف المعارضين. وأصدرت المحاكم الروسية عقوبات صارمة ضد المنتقدين للغزو سواء من خلال التعليقات السياسية أو على وسائل التواصل الاجتماعي أو حتى القصائد الشعرية. وحضرت جلسة الحكم، ألكسندرا بوبوفا، التي حكم على زوجها، أرتيوم قمر الدين، بالسجن سبع سنوات في ديسمبر الماضي لإلقائه قصيدة انتقادية. وكان قمر الدين قد تلا قصيدة تحمل عنوان "اقتلني يا رجل الميليشيا" في ساحة احتجاج في موسكو ضد حملة التعبئة التي أطلقها الكرملين في أيلول/سبتمبر 2022. وقالت بوبوفا، الأربعاء، "لست متفاجئة من الحكم، لكنه مؤلم جدا بالنسبة لي".

اعتقال مواطن أوكراني - روسي بحوزته متفجرات قرب باريس

باريس: «الشرق الأوسط».. قالت النيابة العامة الفرنسية، اليوم (الأربعاء)، إن الشرطة ألقت القبض على رجل يبلغ من العمر 26 عاماً يحمل الجنسيتين الأوكرانية والروسية، وبحوزته متفجرات في فندق شمال باريس. وقال مصدر في مكتب الادعاء العام لمكافحة الإرهاب في فرنسا، إن النيابة تولت القضية وفتحت تحقيقاً للاشتباه في مشاركة الرجل في مؤامرة إرهابية. وأضاف المصدر أن وكالة المخابرات الداخلية الفرنسية تتولى التحقيق، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وأفادت صحيفة «لو باريزيان» أن الرجل الذي يحمل الجنسيتين الروسية والأوكرانية، اعتقل بعد ظهر الاثنين في بلدة رواسي فرنسا (فال دواز) وبحوزته عبوات ناسفة، بعد أن انفجرت إحداها في وجهه. وقد تدخلت قوات الدرك، يوم الاثنين، عقب انفجار عبوة ناسفة في غرفة فندق يسكنها رجل من الجنسية الأوكرانية. وكان الشاب، البالغ من العمر 26 عاماً، مصاباً بحروق كبيرة في وجهه وذراعيه. تم نقله إلى المستشفى في مركز مستشفى غونيس (فال دواز). وكان لا بد من إخلاء الفندق لإعطاء سلطات إنفاذ القانون الوقت للتدخل. وقال الرجل، الذي كان واعياً رغم إصابته، للمحققين إنه صنع بطاريات محلية الصنع للهواتف المحمولة عندما انفجرت إحداها. وبحسب معلومات «لو باريزيان»، فإن هذه البطاريات كانت مغطاة بالبلاستيك، وبداخلها كبريت ومسحوق وقداحة شواء. وأكدت النيابة الوطنية لمكافحة الإرهاب، في بلاغ صحافي صدر، اليوم الأربعاء، أن «المكتشفات الأولية بمكان الحادث أدت إلى اكتشاف منتجات ومواد مخصصة لصناعة العبوات الناسفة. وقد انفجر أحد هذه الأجهزة». وفتحت النيابة العامة، أمس (الثلاثاء)، تحقيقاً في اتهامات بالمشاركة في جماعة إجرامية إرهابية بهدف التحضير لجرائم اعتداءات على أشخاص، وحيازة مادة أو منتج حارق أو متفجر أو عناصر بقصد تركيب عبوة حارقة أو متفجرة بقصد للتحضير للتدمير والإضرار أو الأذى بالناس فيما يتعلق بمشروع إرهابي.

بوتين: التهم الموجهة لترامب ذات دوافع سياسية

الرئيس الروسي: روسيا غير معنية بمن سيفوز في الانتخابات الرئاسية الأميركية

العربية.نت.. قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إن التهم الموجهة للرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب ذات دوافع سياسية. وأكد الرئيس الروسي أن روسيا غير مهتمة بمن سيفوز في الانتخابات الرئاسية الأميركية سواء جو بايدن أو دونالد ترامب. وقال بوتين خلال لقاء مع رؤساء وكالات الأنباء العالمية في "منتدى سان بطرسبورغ الدولي" ردا على سؤال حول من هو الأفضل بالنسبة لروسيا، بايدن أم ترامب: "إذا كان الأمر كذلك، فإنه على العموم لا يهمنا. وأكد بوتين على أنه بعد الانتخابات الأميركية، لن يحدث أي تغيير جدي في العلاقات بين واشنطن وموسكو. وانطلق منتدى بطرسبورغ الاقتصادي الدولي في نسخته الـ27 اليوم بمشاركة دولية واسعة، ويستمر حتى الـ8 من الشهر الحالي. ويعد المنتدى منصة فعالة لتبادل الآراء والخبرات بين صناع السياسة والمسؤولين وممثلي قطاع الأعمال من مختلف دول العالم، ويبحث الحدث القضايا الاقتصادية الرئيسية والتحديات التي تواجه روسيا، والأسواق الصاعدة والعالم ككل.

بوتين: شحنات الأسلحة الغربية لأوكرانيا «بالغة الخطورة»

أكد أن خسائر كييف خمسة أضعاف نظيرتها الروسية

الشرق الاوسط...أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الأربعاء، أن شحنات الأسلحة لأوكرانيا هي «إجراء بالغ الخطورة»، في وقت أجاز عدد من الدول بينها الولايات المتحدة لكييف أخيراً، توجيه ضربات داخل الأراضي الروسية ضمن شروط. وقال بوتين خلال حوار مع مندوبي وكالات أنباء أجنبية إن «إرسال أسلحة إلى منطقة نزاع هو دائماً أمر سيئ، وخصوصاً إذا كان مرتبطاً بواقع أن الجهات المزودة لا تكتفي بتقديم أسلحة، بل تتحكم فيها. إنه إجراء بالغ الخطورة»، وفق ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية».

«صدمة في روسيا»

وأشار بوتين خصوصاً إلى ألمانيا، مؤكداً أنه «حين ظهرت أولى الدبابات الألمانية على التراب الأوكراني، أثار ذلك صدمة معنوية وأخلاقية في روسيا» انطلاقاً من الماضي المتصل بالحرب العالمية الثانية. وأضاف: «اليوم، حين تقول (السلطات الألمانية) إنها سترسل صواريخ أخرى ستضرب أهدافاً على الأراضي الروسية، فإن ذلك يدمر العلاقات الروسية الألمانية نهائياً». وكرر بوتين أن بلاده ليست من «أشعل الحرب في أوكرانيا»، محملاً كييف المسؤولية بسبب الثورة التي حملت موالين للغرب إلى السلطة في 2014، ولاحقاً قيام موسكو بضم شبه جزيرة القرم، وقيام تمرد انفصالي رعته روسيا. وأورد بوتين: «الجميع يعتقدون أن روسيا أشعلت الحرب في أوكرانيا. أريد التشديد على أن لا أحد في الغرب، في أوروبا، يريد أن يتذكر كيفية بدء هذه المأساة».

الخسائر الروسية والأوكرانية

كما تحدّث الرئيس الروسي عن وجود مدربين عسكريين غربيين في أوكرانيا، حيث قال إنهم «يتكبّدون خسائر» لكنّهم يتكتّمون عليها. وقال بوتين: «إنهم موجودون على الأراضي الأوكرانية وللأسف، بالنسبة إليهم، يتكبّدون خسائر. الولايات المتحدة والدول الأوروبية تفضّل التزام الصمت». لكن في الوقت نفسه رفض بوتين تحديد خسائر بلاده في أوكرانيا، مكتفياً بالتأكيد أنها «أدنى إلى حد بعيد» من الخسائر الأوكرانية، ونسبتها هي «واحد على خمسة». وقال: «إذا كنا نتحدث عن خسائر لا يمكن تعويضها (قتلى) فإن النسبة هي واحد على خمسة» مقارنة بالخسائر التي تكبدها الجانب الأوكراني. كما أكد أن الفرق في الخسائر التي تعرض لها الجيشان يمكن مقارنته بعدد الأسرى لدى كل منهما. ففي رأيه أن روسيا تأسر 6465 جندياً أوكرانياً في حين تأسر أوكرانيا 1348 جندياً روسياً. و منذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير (شباط) 2022، يتحدث خبراء غربيون عن مقتل عشرات الآلاف من الجنود الروس. من جهة أخرى، أكد بوتين استعداد بلاده للتعاون في تحقيق فرنسي حول ظروف مقتل الصحافي في «وكالة الصحافة الفرنسية» أرمان سولدين في التاسع من مايو (أيار) 2023 في أوكرانيا بنيران روسية على الأرجح. وقال بوتين: «سنقوم بكل ما هو مطلوب منا»، لكنه أوضح أنه يجهل «كيفية القيام بذلك عملياً»؛ كون سولدين قتل في منطقة معارك. وسبق أن أشار الكرملين إلى أن روسيا لا يمكنها التحقيق بحجة أن المنطقة حيث قتل الصحافي كانت تحت سيطرة أوكرانية. وفتحت النيابة الوطنية لمكافحة الإرهاب في فرنسا تحقيقاً أولياً في جرائم حرب في مايو 2023 لتحديد ملابسات مقتل أرمان سولدين ومصدر القصف الصاروخي. واعتبر حينها مدير الأخبار في «الصحافة الفرنسية» فيل شيتويند أن فتح هذا التحقيق يعد خطوة «مشجعة». وقُتل سولدين (32 عاماً) في قصف صاروخي في أوكرانيا أثناء عمله بالقرب من خط الجبهة في قرية تشاسيف يار في منطقة دونيتسك حيث كان يرافق جنوداً أوكرانيين. وكان سولدين يقوم بتغطية المعركة الأكثر احتداماً في الحرب، وهي معركة مدينة باخموت الواقعة على بعد نحو عشرة كيلومترات من تشاسيف يار التي احتلتها روسيا في نهاية أمايو 2023 بعد أكثر من تسعة أشهر من القتال. وتواصل روسيا هجومها في المنطقة وقد أصبحت عند مداخل تشاسيف يار.

بايدن يؤكد أن زعماء العالم «خائفون» من فوز ترامب بالرئاسة

بايدن يتحدّث عن «قلق عالمي» من احتمال عودة ترامب إلى البيت الأبيض (رويترز)

الراي... قال الرئيس الأميركي جو بايدن، إن زعماء العالم «خائفون» من فوز الرئيس السابق دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية المقبلة، وإنهم أخبروه أنه يجب ألا يسمح له بذلك. وفي مقابلة، مع مجلة «تايم» نشرت الثلاثاء، قال بايدن: «لقد حضرت كثيراً من الاجتماعات الدولية، أكثر مما يحضره معظم الرؤساء، خلال ثلاث سنوات ونصف السنة، ولا يوجد اجتماع دولي كبير حضرته إلا وتحدَّث معي خلاله زعيم عالمي وأنا أغادر، وقال لي: لا يمكن لترامب الفوز. لا يمكنك السماح له بالفوز». وتحدّث بايدن عن موقف حدث معه، خلال أول قمة لمجموعة السبع يحضرها رئيساً عام 2021، حيث قال إنه أبلغ الزعماء أن أميركا «عادت لمكانتها» من جديد، ليردَّ عليه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بسؤال «إلى متى»؟ في إشارة إلى قلقه من عودة ترامب مجداً إلى البيت الأبيض. وقال بايدن أيضاً إن الزعماء أعربوا عن استيائهم مما حدث في مبنى الكابيتول، في السادس من يناير 2021، حيث هاجم أنصار ترامب المبنى، لمنع إعلان فوز بايدن بالانتخابات. ووفقاً لبايدن، فقد تساءل أحد الزعماء، خلال القمة، عن رد فعل واشنطن إذا حدث شيء مُشابه لهذا الهجوم في لندن. كما صرح بايدن بأن ترامب «أجرى اتصالات مع عدد من القادة السلطويين خلال عهده»، مضيفاً «جميع الأشرار يؤيدون ترامب»...

في انتصار لترامب.. محكمة في جورجيا تؤجل النظر بقضية التدخل بالانتخابات

ويعتبر توقف الإجراءات نصرا لترامب حيث من غير المرجح أن يتم عرض قضية جورجيا على المحكمة قبل انتخابات نوفمبر

العربية نت...بندر الدوشي – واشنطن.. أوقفت محكمة الاستئناف في جورجيا إجراءات المحاكمة في قضية تخريب انتخابات الولاية لعام 2020 ضد الرئيس الأميركي السابق ترامب الى شهر أكتوبر ، بما في ذلك ما إذا كان بإمكان المدعية العامة لمقاطعة فولتون فاني ويليس يمكنها البقاء في القضية من عدمها . ومن المرجح الآن أن تتوقف الإجراءات في هذه القضية مؤقتًا حتى أكتوبر/تشرين الأول على الأقل، عندما من المقرر أن تستمع محكمة الاستئناف إلى المرافعات الشفهية بشأن محاولة ترامب تنحية المدعية العامة فاني ويليس. ويعتبر توقف الإجراءات نصرا لترمب حيث من غير المرجح أن يتم عرض قضية جورجيا على المحكمة قبل انتخابات نوفمبر. ويمعنى اخر فهو فوز آخر لترامب، الذي أدين بـ 34 تهمة جنائية في نيويورك الأسبوع الماضي، حيث حاول بقوة تأخير إجراءات المحكمة في قضاياه الجنائية إلى ما بعد انتخابات 2024 وفقا لموقع أكسيوس. وفي الشهر الماضي، وافقت محكمة الاستئناف في جورجيا على مراجعة حكم المحكمة الابتدائية الذي سمح لويليس بمواصلة النظر في القضية. وجادل ترامب والعديد من المتهمين الآخرين في القضية بأن علاقة ويليس مع المدعي الخاص آنذاك ناثان واد تسببت في تضارب المصالح. وانتقدت ويليس الاتهامات ووصفها بأنها ذات دوافع سياسية. وحددت المحكمة الرابع من أكتوبر موعدًا مبدئيًا للمرافعات الشفوية بشأن استئناف ترامب لاستبعاد ويليس. وبعد معركة قضائية طويلة، حكم القاضي سكوت مكافي في مارس/آذار بأن ويليس يمكنها البقاء في قضية جورجيا إذا تنحى وايد، وهو ما فعله في نفس اليوم. واعترفت ويليس بعلاقتها مع وايد، لكنها نفت أن تكون قد خلقت أي تضارب في المصالح المالية أو الأخلاقية. ويعد أمر محكمة الاستئناف بجورجيا هو أحدث تأخير في إجراءات المحكمة التي فاز بها ترامب، الذي أدين أربع مرات عبر ولايات قضائية مختلفة، بينما كان يكافح لحل مشاكله القانونية. ومن المرجح بشكل متزايد أن تكون محاكمة ترامب الجنائية في نيويورك، والتي أدانته الأسبوع الماضي بـ 34 تهمة جنائية، هي المحاكمة الوحيدة التي قد تنتهي قبل انتخابات نوفمبر.

مودي أمام ولاية ثالثة معقدة بعد خسارته الأغلبية المطلقة

الجريدة....يتحتم على رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي تشكيل ائتلاف حكومي خلال ولايته الثالثة، بعد انتخابات تشريعية حقق فيها الفوز بدون الاحتفاظ بالأغلبية المطلقة في البرلمان. وخسر حزب «بهاراتيا جاناتا» القومي الهندوسي الحاكم الأغلبية الكبرى التي حظي بها في البرلمان خلال ولايتي مودي السابقتين، حسبما أظهرت النتائج المعلنة أمس. ورغم عدم تحقيق الفوز الساحق، الذي كان يتوقعه له معظم المحللين السياسيين، من المتوقع أن يباشر مودي ولاية ثالثة مستنداً إلى تحالف من الأحزاب الصغيرة. وصرح مودي، أمام حشد من المؤيدين المحتفلين بفوزه في نيودلهي، «هذه الولاية الثالثة ستكون ولاية القرارات الكبرى. ستخط البلاد فصلا جديدا من تطورها، أؤكد لكم ذلك»....

الأمم المتحدة تُحذّر من «جحيم مناخي»: درجات حرارة غير مسبوقة حول العالم

الجريدة....ذكرت خدمة مراقبة تغيّر المناخ التابعة للاتحاد الأوروبي اليوم الأربعاء أن كلاً من الأشهر الاثني عشر الماضية كان الأكثر دفئاً على الإطلاق على أساس سنوي، فيما دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لتجنب «جحيم مناخي». وذكرت خدمة كوبرنيكوس لتغيّر المناخ أن متوسط ​​درجات الحرارة العالمية خلال العام المنتهي بنهاية مايو تجاوز متوسط ما قبل الثورة الصناعية بنحو 1.63 درجة مئوية، مما يجعلها الفترة الأكثر دفئاً منذ بدء تسجيل البيانات في 1940. ومتوسط الاثني عشر شهراً الماضية لا يعني أن العالم قد تجاوز عتبة الاحترار العالمي البالغة 1.5 درجة مئوية التي تقيس متوسط ​​درجة الحرارة على مدى عقود من الزمن ويُحذّر العلماء من تبعات تجاوزها الأكثر تطرفاً والتي لا يُمكن معالجتها. وفي تقرير منفصل، أشارت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية التابعة للأمم المتحدة إلى وجود فرصة بنحو 80 بالمئة في تسجيل متوسط حرارة يتجاوز مؤقتاً 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية خلال سنة واحدة على الأقل من السنوات الخمس المقبلة، وذلك ارتفاعاً من فرصة بنحو 66 بالمئة العام الماضي. وحذّر غوتيريش في حديثه عن هذه النتائج من السرعة التي يتحرك بها العالم في الاتجاه الخاطئ بعيداً عن استقرار النظام المناخي. وقال في كلمة بمناسبة اليوم العالمي للبيئة «في عام 2015، كانت فرصة حدوث هذا التجاوز قريبة من الصفر». ومع نفاد الوقت المتبقي لعكس المسار، حث غوتيريش على خفض إنتاج واستخدام الوقود الأحفوري عالمياً بنحو 30 بالمئة بحلول عام 2030. وقال «نحن بحاجة إلى مخرج من الطريق السريع نحو جحيم مناخي». وأضاف «المعركة من أجل 1.5 درجة مئوية سنكسبها أو نخسرها خلال العقد الحالي»...

بينهم 12 امرأة.. جلد علني لعشرات بأيدي طالبان

أسوشيتد برس.. تنفيذ حكم الجلد جرى في ملعب رياضي .. طالبان بدأت في تنفيذ عقوبات صارمة علنا على الرغم من وعود أولية بحكم أكثر اعتدالا

دانت بعثة الأمم المتحدة للمساعدة في أفغانستان، الأربعاء، الجلد العلني لأكثر من 60 شخصا، من بينهم أكثر من 12 امرأة، على يد حركة طالبان في ولاية ساري بول الشمالية. وقالت بعثة الأمم المتحدة لتقديم المساعدة إلى أفغانستان في بيان، على منصة (إكس) إن 63 شخصا على الأقل تعرضوا للجلد الثلاثاء، على يد سلطات الأمر الواقع في أفغانستان. وأدان مكتب الأمم المتحدة العقوبة البدنية ودعا إلى احترام الالتزامات الدولية في مجال حقوق الإنسان. وأكدت المحكمة العليا لطالبان في بيان حكم الجلد العلني لـ 63 شخصا، من بينهم 14 امرأة، اتهموا بارتكاب جرائم من بينها ما وصفت بـ"اللواط والسرقة والعلاقات غير الأخلاقية". وتم جلدهم في ملعب رياضي. وبدأت حركة طالبان، على الرغم من الوعود الأولية بحكم أكثر اعتدالا، في تنفيذ عقوبات صارمة علنا، بينها عمليات الإعدام والجلد والرجم، بعد وقت قصير من وصولها إلى السلطة مرة أخرى في عام 2021. وتشبه العقوبات تلك التي كانت موجودة خلال حكم طالبان السابق في أواخر التسعينيات. وجاء في بيانين منفصلين للمحكمة العليا أن رجلا وامرأة أدينا بالزنا وحاولا الهروب من المنزل تعرضا للجلد في ولاية بنجشير الشمالية الأربعاء. وفي وقت سابق من هذا العام، نفذت حركة طالبان عملية إعدام علنية لرجل أدين بالقتل، أمام الآلاف في ملعب ولاية جوزجان الشمالية. وهذا هو خامس حكم إعدام علني منذ استيلاء طالبان على السلطة في أغسطس 2021.

ثاني سياسي ألماني يتعرض للطعن خلال أيام

قلق من تصاعد العنف عشية الانتخابات الأوروبية

الشرق الاوسط..برلين: راغدة بهنام.. تعرض سياسي ينتمي إلى حزب «البديل لألمانيا» المصنف ضمن أحزاب اليمين المتطرف في ألمانيا، لاعتداء بسكين في مدينة مانهايم (غرب) أمس، وذلك بعد 5 أيام على اعتداء مماثل طال سياسياً من اليمين المتطرف أيضاً، وفي المدينة ذاتها. لكن هذه المرة، يبدو أن المعتدي يعاني من أمراض عقلية، إذ أعلنت الشرطة أن الشاب البالغ من العمر 25 عاماً أدخل مصحاً عقلياً بعد القبض عليه. وقال بيان للادعاء العام إنه «لا يوجد دليل» على أن المعتدي «تعرف» على السياسي عندما طعنه، وإنه كان يعاني «بشكل واضح» من اضطرابات عقلية، علماً أن السياسي الذي تعرض للطعن وجّه اللوم لليسار بعيد وقوع الحادث، وتحدث عن دوافع سياسية. وقال هاينرخ كوخ، وهو مرشح لانتخابات البرلمان الأوروبي عن حزب «البديل»، إنه تعرض لجروح تسببت بها طعنات سكين، وعدّ الهجوم سياسياً. جاء هذا وسط قلق من تصاعد العنف عشية انتخابات البرلمان الأوروبي.

في أول ظهور منذ محاولة اغتياله..رئيس وزراء سلوفاكيا يهاجم معارضيه

براتيسلافا سلوفاكيا: «الشرق الأوسط».. تحدث رئيس الوزراء السلوفاكي روبرت فيكو، في مقطع فيديو نُشر الأربعاء، للمرة الأولى منذ محاولة اغتياله الشهر الماضي، فهاجم معارضيه متهماً إياهم بإشاعة جو من «الكراهية» شجع مطلق النار، حسب «وكالة الصحافة الفرنسية». وقال فيكو في مقطع الفيديو على «فيسبوك»: «لم يكن هجوماً من رجل مجنون. لقد كان مجرد رسول للشر والكراهية السياسية التي طوَّرتها المعارضة الفاشلة سياسياً والمحبطة في سلوفاكيا». وأكد فيكو، وفقاً لترجمة إنجليزية للفيديو، أنه «لا أشعر بأي كراهية تجاه الغريب الذي أُطلق النار عليه»، وأضاف: «أسامحه وأسمح له بتحليل ما فعله ولماذا فعل ذلك». وفق الإعلام السلوفاكي، مطلق النار هو الشاعر يوراج سينتولا البالغ 71 عاماً، وقد وُجّه إليه الاتهام بالشروع في القتل العمد، وأمرت محكمة جنائية خاصة بوضعه قيد التوقيف الاحتياطي، تمهيداً لمحاكمته. وأُصيب فيكو بأربع رصاصات في أثناء استقباله أنصاره في بلدة هاندلوفا وسط البلاد في 15 مايو (أيار) الماضي، وقد خضع لعمليتين جراحيتين في بانسكا بايستريتسا القريبة. ونُقل لتلقي العلاج المنزلي في العاصمة براتيسلافا في 31 مايو (أيار). وتابع فيكو في مقطع الفيديو: «إذا سارت الأمور كما هو مخطط لها، يمكنني العودة تدريجياً إلى العمل بين يونيو (حزيران) ويوليو (تموز)». لكنه خصص غالبية مقطع الفيديو الذي مدته 14 دقيقة للدفاع عن آرائه، وسوق اتهامات للمعارضين السياسيين ووسائل الإعلام المعارضة والمنظمات غير الحكومية. وحسب فيكو، «لم تكن المعارضة قادرة على تقييم (...) إلى أين قادت سياساتها العدوانية والكراهية قسماً من المجتمع، وكانت مسألة وقت فقط قبل أن تحدث مأساة». وقال: «إذا استمر الأمر كما هو الآن فإن رعب 15 مايو (أيار)... سيستمر وسيكون هناك مزيد من الضحايا. لا أشك في ذلك لحظة واحدة». تولى فيكو منصبه بعد فوز حزبه الشعبوي الوسطي سمير (SMER) في الانتخابات العامة الخريف الماضي. وهو يتولى رئاسة الحكومة لولاية رابعة بعدما ركز حملته الانتخابية على مقترحات سلام بين روسيا وأوكرانيا، الدولة المجاورة لسلوفاكيا، وعلى وقف المساعدة العسكرية لكييف، وهو ما فعلته حكومته إثر فوزه الانتخابي الأخير. وتعرض فيكو (59 عاماً) للهجوم في أثناء استقبال أنصاره عقب اجتماع للحكومة في بلدة هاندلوفا التي كانت تشتهر بتعدين الفحم في الماضي، وطُرح المشتبه به على الأرض واعتُقل.

الانتخابات البريطانية: مواجهة حادة بين سوناك وستارمر حول الاقتصاد والهجرة

لندن: «الشرق الأوسط».. علّق المرشحان لمنصب رئيس الوزراء، ريشي سوناك وكير ستارمر، أنشطة حملتيهما الانتخابية غداة مناظرة تلفزيونية محتدمة اختلفا فيها حول الهجرة والاقتصاد والرعاية الصحية. وقبل 29 يوماً من موعد الانتخابات التشريعية في الرابع من يوليو (تموز)، ينتظر ذهاب زعيمَي الحزبين الرئيسيين إلى بورتسموث بجنوب إنجلترا للمشاركة في احتفالات مع المحاربين القدامى وعسكريين وأفراد من العائلة الملكية، من بينهم الملك تشارلز الثالث، وولي العهد الأمير ويليام. وبعد بداية حملة انتخابية صعبة، ظهر رئيس الوزراء المحافظ ريشي سوناك في موقع الهجوم خلال المناظرة التلفزيونية الأولى التي تواجه فيها مساء الثلاثاء مع زعيم حزب العمال.

نقاش محتدم

تواجه سوناك وستارمر للمرة الأولى منذ إعلان موعد الانتخابات في مناظرة محتدمة، عدّها رئيس الوزراء فرصة لتضييق الفارق الكبير في استطلاعات الرأي بينه وبين زعيم المعارضة كير ستارمر. وتتوقع استطلاعات للرأي هزيمة مدوية للمحافظين، قد يخسر على أثرها عشرات المقاعد في البرلمان. وبدا أداء سوناك متفوقاً على ستارمر، رغم تراجع فرص حزبه. وطوال المناظرة أكد أن «حزب العمال»، الذي يتموضع في اليسار الوسط: «ليست لديه خطة» للبلاد، مشدداً على أنه سيُكلّف الأسر البريطانية ضرائب تتجاوز قيمتها 2000 جنيه إسترليني سنوياً. وسارعت الصحف المحافظة إلى إبراز هذا الرقم، وأثار هذا الرقم، الذي نفاه ستارمر، اهتماماً شعبياً وإعلامياً واسعاً. وعدّت صحيفة «ديلي ميل» أن ريشي سوناك وجّه «ضربات قوية» إلى منافسه، في حين رأت «ديلي تلغراف» أنه وضع ستارمر في موقف صعب بشأن الضرائب. وأظهر استطلاع للرأي، أعده معهد «يوغوف»، أن 51 في المائة من المشاهدين رأوا أن سوناك البالغ 44 عاماً، كان أفضل من منافسه العمالي، كما ذكرت «وكالة الصحافة الفرنسية». فيما رأى معهد «سافانا» لاستطلاعات الرأي أن ريشي سوناك «تجاوز التوقعات»، لكن كير ستارمر المحامي السابق البالغ 61 عاما كان الأفضل بنظر 44 في المائة من المشاهدين، ولا سيما على صعيد نظام الصحة في مقابل 39 في المائة لريشي سوناك.

إنهاء الفوضى

سعى ستارمر، خلال المناظرة، إلى تسليط الضوء على أداء المحافظين «الكارثي»، على حدّ وصفه، في مجال الصحة والاقتصاد والرعاية الاجتماعية والتعليم خلال السنوات الـ14 الماضية. كما دفع بمقترح تأسيس شركة وطنية للطاقة تستثمر في إنتاج الطاقة المحلية. وتوقّف ستارمر بشكل خاص عند تدهور خدمات الصحة في عهد المحافظين، مشيراً إلى فترات الانتظار الطويلة التي تصل أحياناً إلى سنة كاملة قبل الحصول على موعد طبيب. كما هاجم سياسات سوناك في مجال الهجرة، لافتاً إلى الارتفاع الكبير في عدد المهاجرين غير الشرعيين الذين يصلون إلى السواحل البريطانية من فرنسا. وفيما ركّز ستارمر على أداء المحافظين خلال العقد الماضي، سلط سوناك الضوء على المستقبل، عادّاً أن منافسه يفتقر إلى سياسات بديلة. وعدّ المستطلعون، الذين رأوا أن ستارمر كان مقنعاً أكثر، أنه كان أهدأ من سوناك وأكثر صراحة بتأكيده أن كلام منافسه عن الضرائب «عبثي»، وأن الوقت حان لوضع حد لـ«فوضى» المحافظين. من جهته، وجّه سوناك نداء مختلفاً إلى الناخبين الذين قد يصوتون لحزب «ريفورم يو كاي» (الإصلاح) القومي والمناهض للهجرة بزعامة نايجل فاراج المؤيد للبريكست، والذي يهدد دخوله المدوي إلى الحملة خلال الأسبوع الحالي وضع المحافظين بشكل أكبر. وقال سوناك إن «التصويت لطرف آخر (غير المحافظين) سيرجّح أكثر فوز كير ستارمر، إذ إن حزب (الإصلاح) قد يحرم المحافظين من مقاعد رئيسية لصالح العماليين».

«الأمم المتحدة» تحذر من انعدام الأمن الغذائي في غزة وهايتي ومالي وجنوب السودان والسودان

أكثر من نصف سكان غزة معرضون لمواجهة انعدام الأمن الغذائي الكارثي بحلول منتصف يوليو المقبل (رويترز)

باريس: «الشرق الأوسط».. حذّرت وكالات أممية، اليوم الأربعاء، من أن سكان غزة وهايتي ومالي وجنوب السودان والسودان قد يواجهون «مستويات كارثية» من انعدام الأمن الغذائي، بحلول أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، إذا لم يجرِ اتخاذ إجراءات إنسانية وجهود دولية للوصول إلى المناطق المتضررة. وتحذر «الأمم المتحدة»، منذ أشهر، من أن المجاعة تهدد غزة.

حرب غزة

ووفق «وكالة الصحافة الفرنسية»، أشارت منظمة الأغذية والزراعة «الفاو»، وبرنامج الأغذية العالمي، في تقرير جديد حول «بؤر الجوع الساخنة» في العالم، إلى أن أكثر من مليون شخص؛ أي نصف سكان غزة معرَّضون لمواجهة انعدام الأمن الغذائي الكارثي، بحلول منتصف يوليو (تموز) المقبل. يأتي هذا الوضع نتيجة «الآثار المدمرة للنزاع المستمر، والقيود الشديدة على التنقل، وانهيار أنظمة الأغذية الزراعية المحلية»، وفقاً للوكالتين اللتين تشعران بالقلق إزاء خطر انتقال عدوى انعدام الأمن الغذائي إلى لبنان وسوريا.

جنوب السودان

وفي جنوب السودان «يؤدي انخفاض إنتاج الغذاء المحلي، المرتبط بتراجع قيمة العملة، إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية، وما زاد الأمور سوءاً هو مخاطر وقوع فيضانات والنزاعات المتكررة على المستوى الداخلي»، وفق التقرير الذي يقيّم حالة الأمن الغذائي في جنوب السودان، من يونيو (حزيران) إلى أكتوبر.

مالي

وتفيد الوثيقة بأن الوضع في مالي يتدهور بسبب «تصاعد النزاعات»، و«يتفاقم بانسحاب» بعثة الأمم المتحدة، في السودان، وبين الإنتاج الزراعي الذي يتأثر نتيجة العنف وأعمال النهب، والواردات التي تعرقلها الصعوبات المادية والمالية، ترتفع أسعار المواد الغذائية، كما ذكر التقرير.

هايتي

أضافت منظمة الأغذية والزراعة، وبرنامج الأغذية العالمي، هايتي إلى قائمة المناطق الأكثر إثارة للقلق (القائمة السابقة تعود لأكتوبر 2023)، حيث إن عنف الجماعات المسلّحة المتزايد «يؤدي إلى تعطيل أكبر للإمدادات، ويزيد من النزوح الداخلي، ويؤثر على وصول المساعدات الإنسانية». وتشتد أزمة الغذاء في 18 «نقطة جوع ساخنة»، وفق تقديرات «الأمم المتحدة»، مع مستوى قلق «مرتفع جداً»، بالنسبة لتشاد وجمهورية الكونغو الديمقراطية وبورما وسوريا واليمن.



السابق

أخبار مصر..وإفريقيا..مشاورات «سرية» لحركة المحافظين وتشكيل حكومة مصرية جديدة..الأول من نوعه..اجتماع أميركي مصري بشأن السلاح النووي..المصريون على موعد مع زيادة جديدة في أسعار الأدوية بعد الخبز والكهرباء.."حزب الأمة" السوداني: أكثر من 100 قتيل جراء هجوم للدعم السريع على قرية ود النورة..اتهام «الدعم السريع» باغتيال صحافي سوداني و3 من أفراد أسرته..ليبيون يتخوفون من «تغيير ديموغرافي» بسبب تزايد النازحين السودانيين..خوري توسع مشاوراتها لبحث إنهاء الانقسامات السياسية..شنقريحة يستنكر «مؤامرة دنيئة تحاك ضد الجزائر»..وفيات في المغرب جراء تناول مشروبات كحولية مغشوشة..

التالي

أخبار لبنان..الاحتلال يصرف الأنظار عن غزة بتدمير البنى الحيوية في الجنوب..تقرير: أميركا حذرت إسرائيل من أن «حرباً محدودة» مع لبنان قد تدفع إيران للتدخل..غانتس دعا «السلطات المحلية في شمال إسرائيل للاستعداد لأيام صعبة»..جبهة جنوب لبنان بين «اللعب على الحافة» واللعب..بالنار..مهاجم السفارة الأميركية «ذئب منفرد»..وهكذا اشترى السلاح واستعان بخرائط «غوغل»..الاحتلال ينهي الاستعداد لاجتياح لبنان وطهران تتوعده بهزيمة كبرى..«اللقاء الديمقراطي» يواصل جولته الرئاسية اللبنانية: اتفاق على التشاور واختلاف على الآلية..الأوروبيون يخشون انزلاقاً غير محسوب..

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,557,477

عدد الزوار: 7,637,414

المتواجدون الآن: 0