أخبار سوريا..والعراق..السويد: براءة ضابط سوري سابق من تهمة ارتكاب جرائم حرب..«المقاومة العراقية» تنهي الهدنة مع الأميركيين..العراق يكثف ضرباته ضد خلايا «داعش» النائمة..ألمانيا: القبض على عراقي بتهمة الانتماء إلى «داعش»..«العدل» العراقية تنفي إعدام محكومين صبيحة العيد..

تاريخ الإضافة الجمعة 21 حزيران 2024 - 5:42 ص    عدد الزيارات 290    التعليقات 0    القسم عربية

        


السويد: براءة ضابط سوري سابق من تهمة ارتكاب جرائم حرب..

استوكهولم: «الشرق الأوسط».. برّأت محكمة في استوكهولم الخميس ضابطاً سورياً سابقاً من تهمة ارتكاب جرائم حرب في سوريا عام 2012، معتبرة أنّ الأدلّة بشأن ضلوعه غير كافية. وكان محمد حمو (65 عاماً) الذي يعيش في السويد، قد أُدين في الربيع بتهمة «التواطؤ» في جرائم حرب بين يناير (كانون الثاني) ويوليو (تموز) 2012. غير أنّ المحكمة قالت في بيان الخميس إنّ الجيش السوري ارتكب بالفعل «هجمات عشوائية، تتنافى مع القانون الدولي» في إحدى مناطق حمص (وسط) وفي مدينة الرستن في عام 2012، ولكن لم يتمّ تقديم «أيّ دليل» لإثبات أنّ الفرقة 11 التي كان يقودها الضابط السابق «شاركت في هذه الهجمات». كذلك، رأى القضاة أنّه «ليس من المؤكّد» أنّ محمد حمو «كان مسؤولاً عن تسليح الوحدات العسكرية» التي ربما شاركت في هجمات تعتبر جرائم حرب. وتشهد سوريا منذ عام 2011 نزاعاً دامياً تسبب بمقتل أكثر من نصف مليون شخص، وألحق دماراً واسعاً بالبنى التحتية واستنزف الاقتصاد. كذلك، شرّد وهجّر أكثر من نصف عدد السكان داخل البلاد وخارجها. وكانت لائحة الاتهام اعتبرت أنّ حمو ساهم عبر «تقديم المشورة والعمل» في معارك خاضها الجيش السوري «وتضمّنت بشكل منهجي هجمات نُفذت في انتهاك لمبادئ التمييز والحذر والتناسب». وقالت القاضية كارارينا فابيان في بيان المحكمة إنّ «المسائل الرئيسية كانت تتعلّق بما إذا كانت الفرقة 11 في الجيش السوري قد شاركت في هجمات عشوائية في مناطق معيّنة وما إذا كان المتهم قد شارك في تسليح الفرقة في إطار هذه الهجمات». ولكن فابيان أشارت إلى أنّه بحسب المحكمة، «لا يوجد أيّ دليل يوضح هذه المسائل. لذلك فإنّ الأدلّة التي قدّمتها النيابة لا تعتبر كافية لإدانة المتهم بجريمة جنائية». وأفادت لائحة الاتهام بأنّ المعارك التي خاضتها القوات الموالية للأسد تسبّبت بدمار «على نطاق غير متناسب مع المكاسب العسكرية العامة الملموسة والفورية التي يمكن توقع تحقيقها». وقالت المدعية العامة كارولينا فيسلاندر إنّ محمد حمو الذي كان يشرف على فرقة معنيّة بالتسليح، يُتّهم بالمساعدة في عمليات التنسيق وتسليح الوحدات القتالية. وقالت محامية حمو ماري كيلمان أمام المحكمة إنّ موكلها نفى ارتكاب جرائم. ودفعت كيلمان بأنه لا يمكن تحميل الضابط المسؤولية عن أفعاله «لأنه تصرف في سياق عسكري وكان عليه تنفيذ الأوامر». من جهتها، قالت كبيرة المستشارين القانونيين في منظمة المدافعين عن الحقوق المدنية عايدة سماني، إنّ «اللافت في هذه القضية، أنّها المحاكمة الأولى المتعلّقة بالحرب التي خاضها الجيش السوري، أيّ بالطريقة التي دارت من خلالها الحرب»، مؤكدة أنّه لم يسبق لأيّ محكمة أوروبية أن قامت بذلك أو تناولت تأثير هذه المسألة على حياة المدنيين والمنشآت. وفي نهاية مايو (أيار)، حُكم على ثلاثة مسؤولين كبار في النظام السوري بالسجن مدى الحياة إثر محاكمتهم غيابياً في فرنسا بتهمة التواطؤ في ارتكاب جرائم ضدّ الإنسانية. ومن بين هؤلاء الثلاثة، أدانت المحكمة جميل حسن المدير السابق للاستخبارات الجوية. ويعدّ محمد حمو أعلى مسؤول سوري يحاكم في أوروبا.

«المقاومة العراقية» تنهي الهدنة مع الأميركيين

مدنيون يتحدثون عن «استئناف العمليات»... ورئيس وزراء أسبق يتنبأ بـ«طوفان ثالث»

بغداد: «الشرق الأوسط».. أعلنت «تنسيقية المقاومة العراقية» انتهاء مهلة الانسحاب الأميركي من البلاد، وقالت إنها تسعى لإغلاق هذا الملف «باستعمال كل السبل المتاحة»، بينما تحدَّث ناشطون مقربون من التحالف الشيعي الحاكم عن «استئناف العمليات» ضد الوجود الأميركي. وجاء موقف «المقاومة»، ليلة أمس (الأربعاء)، بعد ساعات فقط من خطاب زعيم «حزب الله» اللبناني الذي حذَّر من «حرب بلا ضوابط»، وتوعَّد بفتح «جبهة البحر المتوسط». وكان تحقيق لـ«الشرق الأوسط» نُشِر قبل الخطاب كشف «استعداد فصائل عراقية للقتال في لبنان لو اندلعت حرب أوسع هناك»، ولو «وافق (حزب الله)».

اجتماع استثنائي

وقالت «تنسيقية المقاومة»، في بيان صحافي، إنها «عقدت اجتماعاً استثنائياً لمناقشة الأحداث في المنطقة عموماً، وفي العراق على وجه الخصوص، لإطلاع الشعب على ما يدور حوله». وقالت «التنسيقية» إن «المقاومة ناقشت الفرصة التي منحتها للحكومة، قبل أكثر من 4 أشهر، المتضمنة جدولة انسحاب الوجود الأميركي من العراق». ومنذ فبراير الماضي، تلتزم فصائل عراقية بهدنة مع القوات الأميركية، وفق اتفاق مع الحكومة العراقية، في أعقاب مقتل قيادي في حركة «النجباء» بغارة أميركية في بغداد، يوم 3 يناير (كانون الثاني) الماضي. وعلى فترات متباعدة، أظهرت فصائل، مثل حركة «النجباء» وكتائب «حزب الله»، سعيها للتمرُّد على الهدنة. وبحسب البيان، فإن «(التنسيقية) أكدت ضرورة الاستمرار بالسير لتحقيق سيادة البلاد، بعد مماطلة العدو وتعنُّته، ليبقى محتلاً لأرضنا، ومستبيحاً لسمائنا، ومتحكماً بالقرار الأمني والاقتصادي، ومتدخلاً بالشأن العراقي بكل استهتار وغطرسة، وكأنه لا يعلم ما ينتظره بعد هذه الفرصة».

جميع السبل المتاحة

ولمحت «التنسيقية» إلى نياتها، وتحدثت بإصرار عن إنهاء الوجود الأميركي في العراق، وقالت إن «الشعب العراقي، ومقاومته، والمخلصين من السياسيين، ورجال العشائر، ونواب الشعب، قادرون ومصرّون على إنهاء هذا الملف وإغلاقه، باستعمال جميع السُبل المتاحة، لإعادة الأمن والاستقرار، وتحقيق السيادة الكاملة». وكانت التنسيقية أعلنت، في فبراير (شباط) الماضي، عن مبررات الهدنة «لفسح المجال أمام الحكومة العراقية للتفاوض بشأن جدولة انسحاب القوات من العراق». وفي أعقاب البيان، تحدث مدوّنون مقربون من تحالف «الإطار التنسيقي» عن استئناف عمليات المقاومة، دون الإشارة إلى ضد مَن.

طوفان ثالث

لكنَّ التصريح المباشر الذي ربط بيان «التنسيقية» بالتصعيد في لبنان، جاء من رئيس الوزراء الأسبق عادل عبد المهدي، الذي كتب في منصة «إكس» أنه «ينتظرنا طوفان ثالث أو رابع: طوفان نصر الله... والفتح»، وتابع: «سيدخل الناس أفواجاً». ورداً على أسئلة إيرانية بشأن الوضع في لبنان، أبلغت فصائل عراقية منخرطة فيما يُعرف بـ«المقاومة الإسلامية» استعدادها للقتال إلى جانب «حزب الله» في لبنان، في حال اندلاع «حرب أوسع». وفي 13 يونيو (حزيران)، حذر وزير خارجية العراق، فؤاد حسين، من اندلاع حرب في لبنان، خلال مؤتمر صحافي مع نظيره الإيراني بالإنابة، علي باقري كني. وقالت شخصيتان في «الإطار التنسيقي» لـ«الشرق الأوسط» إن باقري كني حين وصل إلى بغداد استنهض في الكواليس مسؤولين عراقيين، لـ«حرب محتملة تُخطط لها إسرائيل في جنوب لبنان، فما موقف العراقيين؟». وقال قائد فصيل عراقي: «لقد وجهت إلينا أسئلة عن موقفنا لو اشتعلت جبهة لبنان أكثر. فقلنا: مستعدون (...) سنذهب إلى هناك». ورغم أن قادة الفصائل أبلغوا «الحرس الثوري» الإيراني استعدادهم دعم «حزب الله» اللبناني، فإن الأخير تحفَّظ على مشاركتها في لبنان لأسباب تتعلق بالتأكد من إمكانية «اتخاذ القرارات الميدانية»، والوضع الحساس في الداخل اللبناني. وطرح مسؤول عراقي سابق «السيناريو الأكثر تشاؤماً»؛ بأن تلجأ إيران في حال اندلاع «الحرب الأوسع» إلى تقسيم خريطة لبنان بين فصائل المقاومة وفق النموذج السوري. وصعَّد الأمين العام لـ«حزب الله» حسن نصر الله تصريحاته ضد تل أبيب، قائلاً إنهم سيقاتلون «بلا ضوابط وبلا قواعد وبلا سقف»، إذا اندلعت حرب أوسع مع إسرائيل، لافتاً إلى أن ذلك «يشمل أهدافاً محتملة في البحر المتوسط». ووجَّه نصر الله تحذيراً إلى قبرص قائلاً إن حزبه ربما يعدّها «جزءاً من الحرب» إذا استمرت في السماح لإسرائيل باستخدام مطاراتها وقواعدها لإجراء تدريبات عسكرية.

العراق يكثف ضرباته ضد خلايا «داعش» النائمة

السوداني قال إن العمليات العسكرية «مستمرة» حتى القضاء على بقايا التنظيم

الشرق الاوسط..بغداد: حمزة مصطفى.. أعلن الناطق العسكري باسم رئيس الوزراء، محمد شياع السوداني، أن الأخير أمر الأجهزة الأمنية بالاستمرار في استهداف بقايا تنظيم «داعش» في مناطق مختلفة من العراق، في أعقاب تنفيذ عمليتين ضد التنظيم شرق البلاد وشمالها. وقال اللواء يحيى رسول، في تصريح نقلته الوكالة الرسمية للأنباء، الخميس، إن «القائد العام للقوات المسلحة وجّه بتنفيذ عمليات استباقية ضد ما تبقى من عصابات (داعش)، وبإشراف من قيادة العمليات المشتركة». وثمّن رسول جهد الاستخبارات العسكرية، من خلال الاستطلاع والمراقبة المستمرة لتحركات بقايا «داعش»، مبيناً أن «الضربة الأخيرة في كركوك على تلك العصابات جاءت بعد 3 أيام من المراقبة الدقيقة، بعدها جرى توجيه طائرات القوة الجوية العراقية باستهداف أوكارهم بضربتين جويتين أصابتا الأهداف بدقة». وبين رسول: «أن الجهد الاستخباراتي والعمليات الاستباقية والتنسيق والإشراف الكبير لقيادة العمليات المشتركة له الدور الكبير في توجيه القطاعات والأجهزة الاستخباراتية، وكذلك الموارد الأخرى من القوة الجوية العراقية وطيران الجيش وطائرات الاستطلاع لاستهداف ما تبقّى من هذه العصابات، مؤكداً استمرار جميع الأجهزة الأمنية، وبلا توقف، في استهداف ما تبقى من هذه العناصر». وطبقاً لمصادر أمنية، فقد جرى تفكيك خلية تابعة لتنظيم «داعش» مؤلفة من 3 أفراد في منطقة حي القادسية وسط مدينة تكريت. وقال مصدر تابع لشرطة تكريت: «إن عملية الاعتقال تمت بنجاح، بعد معلومات استخبارية أدت إلى اعتقال أفراد هذه الخلية النائمة». وأضاف المصدر: «أنه جرى نقل المعتقلين إلى مقر أمني لاستجوابهم، واتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة ضدهم». في السياق نفسه، أكد المصدر أن قوة من فوج الطوارئ التاسع أطلقت عملية أمنية مشتركة تضمنت تفتيش المناطق المحاذية لنهر العظيم، والحدود الفاصلة مع محافظة ديالى. وأوضح أنه تم نصب كمائن نهارية وليلية لمراقبة الحركة، وتعقب أي خلايا محتملة لتنظيم «داعش» الإرهابي في المنطقة، وذلك في قرى بيشكان، وحاوي كبيبة، وحاوي الكلعة. في سياق متصل، وطبقاً لبيان قيادة العمليات المشتركة، فإنه تم تنفيذ ضربات جوية بطائرات «F-16» ضد مواقع للتنظيم الإرهابي في كركوك. وطبقاً لبيان عن خلية الإعلام الأمني، فإن «قوات الجو العراقية، بتنسيق مع مديرية الاستخبارات العسكرية، نفّذت عملية عسكرية ناجحة في وادي الشاي بمحافظة كركوك، باستخدام طائرات (F-16) وبإشراف قيادة العمليات المشتركة». وأوضحت «أن القوات تمكنت من تدمير مفرزة إرهابية تتكون من 3 أفراد، إضافة إلى استهداف وتدمير أوكار وأنفاق المفرزة في المنطقة نفسها». إلى ذلك، أعلنت القيادة المركزية الأميركية عن تنفيذ غارة جوية في سوريا، بتاريخ الأحد 16 يونيو (حزيران)، أسفرت عن مقتل أسامة جمال محمد إبراهيم الجنابي، وهو مسؤول كبير في تنظيم «داعش»، مؤكدة: «أنه ستؤدي تصفيته إلى تعطيل قدرة (داعش) على توفير الموارد وتنفيذ الهجمات الإرهابية». وتابعت: «ستواصل القيادة المركزية الأميركية، إلى جانب الحلفاء والشركاء في المنطقة، تنفيذ العمليات الرامية إلى إضعاف القدرات العملياتية لتنظيم (داعش) وضمان هزيمته الدائمة». وكشفت القيادة الأميركية أنه: «لا يوجد ما يشير إلى إصابة أي مدنيين في هذه الضربة».

ألمانيا: القبض على عراقي بتهمة الانتماء إلى «داعش»

كارلسروه: «الشرق الأوسط».. أعلن الادعاء العام الألماني في مدينة كارلسروه، اليوم الخميس، أنه أصدر أمراً أمس الأربعاء بالقبض على عراقي يشتبه في أنه عضو في تنظيم «داعش» في مدينة إسلينجن جنوبي ألمانيا. وذكر الادعاء أنه يعتقد أن الرجل انضم إلى التنظيم في العراق في عام 2016 على أقصى تقدير، وأنه قاتل في صفوف التنظيم، مشيراً إلى أن الرجل منذ دخوله الأراضي الألمانية في أكتوبر (تشرين الأول) 2022 وهو مستعد لتنفيذ هجمات بتكليف من التنظيم. وبحسب تقرير لإذاعة «إس دبليو آر»، فإن الرجل «ليست لديه خطة هجوم محددة ولا هدف محدد». وأضاف الادعاء، وفقاً لوكالة «الأنباء الألمانية»، أن الرجل تم عرضه أمس على قاضي تحقيق، ومنذ ذلك الحين رهن الحبس، مشيراً إلى وجود «اشتباه قوي» في انتمائه إلى «تنظيم إرهابي في الخارج»، وذكر أن أفراداً من المكتب الاتحادي لمكافحة الجريمة ومكتب مكافحة الجريمة في ولاية بادن - فورتمبرج، وكذلك إدارة الشرطة الجنائية في مدينة إسلينجن، شاركوا في اعتقال الرجل. من جانبها، قالت وزيرة الداخلية الألمانية نانسي فيزر إن واقعة القبض على الرجل تثبت مرة أخرى مدى قوة مراقبة التيار المتطرف من جانب أجهزة الأمن، وتابعت السياسية المنتمية إلى حزب المستشار أولاف شولتس الاشتراكي: «أجهزتنا الأمنية شديدة اليقظة وتتبع كل معلومة وتضرب بقوة من أجل حماية بلادنا من التهديدات».

«العدل» العراقية تنفي إعدام محكومين صبيحة العيد

توعدت بمقاضاة وسائل إعلام نشرت «أخباراً كاذبة»

بغداد: «الشرق الأوسط».. نفت وزارة العدل العراقية تنفيذ أحكام إعدام بأعداد كبيرة، أثناء عطلة عيد الأضحى، وقالت إنها ستقاضي الجهات التي تتورط بنشر هذه الأخبار من وسائل إعلام أو مواقع وهمية. كانت وسائل إعلام محلية قد تداولت أنباء عن «إعدام نحو 36 من المحكومين من محافظات صلاح الدين ونينوى والأنبار وبغداد، صبيحة اليوم الأول من العيد». وقالت وزارة العدل، في بيان صحافي، الخميس، إنها «تمتلك الحق الكامل في مقاضاة جميع المواقع التي تنشر مثل هذه الأخبار الكاذبة والمضللة». وأوضحت الوزارة أنها «حريصة على حماية المجتمع من الشائعات والأخبار الزائفة التي تمس أمنه واستقراره». وقالت الوزارة إنها «تلتزم بتطبيق المعايير الدولية لحقوق الإنسان، وتنفيذ برنامجها الإصلاحي، وتطبيق القانون بكل شفافية ونزاهة»، ودعت وسائل الإعلام إلى التأكد من صحة الأخبار من المصادر الرسمية والموثوقة، وعدم الانصياع للشائعات والمعلومات المغلوطة». وأصدرت محاكم عراقية، في السنوات القليلة الماضية، مئات الأحكام بالإعدام والسجن المؤبد لمُدانين بالانتماء إلى تنظيم «داعش». وبموجب القانون العراقي، تصل عقوبة جرائم الإرهاب والقتل إلى الإعدام، ويتعيّن على رئيس الجمهورية المصادقة على هذه الأحكام قبل تنفيذها.



السابق

أخبار فلسطين..والحرب على غزة..نتنياهو يعدل الموقف: نحتاح الأسلحة الأميركية..بلينكن يبحث ملفي غزة ولبنان مع مسؤوليين إسرائيليين..6 ملايين لاجئ فلسطيني في الضفة وغزة والدول العربية..تحرّك سموتريتش لـ «إسقاط السلطة الفلسطينية» قد يؤدي إلى إشعال الضفة الغربية..يسرائيل زيف: سنصل لنقطة نخوض فيها «حرب عصابات»..نتنياهو يخضع لشروط بن غفير الأمنية..واشنطن تصف انتقادات نتنياهو بأنها «مُهينة»..عقوبات على وزير إسرائيلي..هل فكرت واشنطن بذلك؟..هدنة غزة تبتعد مع تعمق خلاف نتنياهو وبايدن..منظمة التحرير الفلسطينية: إسرائيل لا تفكر إطلاقاً في الانسحاب من غزة..مقتل فتى فلسطيني برصاص الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية..بينهم أطفال وأسرى سابقون..القوات الإسرائيلية تعتقل 20 فلسطينياً من الضفة..

التالي

أخبار اليمن..ودول الخليج العربي..لجيش الأميركي يعلن تدمير زوارق ومسيرتين للحوثيين في البحر الأحمر..الحوثي ينشر فيديو استهداف «توتور» الغارقة..زعيم الحوثيين يتبنّى مهاجمة 153 سفينة خلال 7 أشهر..«الأغذية العالمي» يستأنف جمع بيانات المستفيدين تحت سيطرة الحوثيين..مجلس التعاون يؤكد دعمه لسيادة لبنان وأمنه وسلامة أراضيه..2984 مشروعاً سعودياً لدعم المحتاجين والمتضررين في 99 دولة..الكويت تطبّق لأول مرة نظام «القطع المبرمج» للتيار الكهربائي..مراجعة التجنيس في البحرين.. مكافحة فساد أم تراجع عن المزاعم القديمة؟..

لمحة عامة: "سرايا الجهاد"..

 الجمعة 27 أيلول 2024 - 10:01 ص

لمحة عامة: "سرايا الجهاد".. معهد واشنطن..بواسطة ساري المميز, عبدالله الحايك, أمير الكعبي, مايكل ن… تتمة »

عدد الزيارات: 172,017,848

عدد الزوار: 7,655,681

المتواجدون الآن: 0