أخبار وتقارير..الجيش الإسرائيلي يعلن قصف أهداف لـ«حزب الله» رداً على «هجوم الجولان»..«زخم» حملة هاريس يُفاجئ ترامب.. فانس يواجه انتقادات واسعة بسبب تصريحاته حول النساء من دون أطفال..المرشح الجمهوري يحذّر من حروب إذا لم يفز..وهاريس تُضيّق خناقه وألمانيا تستعد لعودته..3 طرق أمام ترمب لإنهاء «شهر عسل» هاريس..بكين لواشنطن: لا تصبوا الزيت على النار بالفلبين..وتايوان لن تكون دولة..فرنسا: لا نستبعد ضلوع طرف أجنبي في تخريب السكك الحديدية..لافروف: تصريحات كييف في شأن مفاوضات السلام «متناقضة»..إصابة قاذفة قنابل استراتيجية روسية..وموسكو تعلن السيطرة على بلدة جديدة..في ذكرى الحرب..كوريا الشمالية تتعهد بتدمير أعدائها «تماماً»..

تاريخ الإضافة الأحد 28 تموز 2024 - 7:41 ص    عدد الزيارات 231    التعليقات 0    القسم دولية

        


الجيش الإسرائيلي يعلن قصف أهداف لـ«حزب الله» رداً على «هجوم الجولان»..

الرد استهدف مخازن أسلحة في عمق وجنوب لبنان

تل أبيب: «الشرق الأوسط».. قال الجيش الإسرائيلي، اليوم الأحد، إن طائراته نفذت هجمات على «حزب الله» في لبنان خلال الليل، بعد مقتل 12 شخصاً بينهم أطفال في هجوم صاروخي قال إن الجماعة اللبنانية شنته على ملعب لكرة القدم. وأضاف الجيش، في بيان نقلته وكالة «رويترز» للأنباء، «شن جيش الدفاع خلال ساعات الليلة الماضية غارات على سلسلة أهداف لحزب الله في أنحاء لبنان ومن بين الأهداف التي تم استهدافها في عمق وجنوب لبنان مخازن أسلحة وبنى إرهابية في مناطق الشبريحا وبرج الشمالي والبقاع وكفركلا ورب ثلاثين والخيام وطير حرفا». وسقط صاروخ على ملعب لكرة القدم في قرية مجدل شمس في هضبة الجولان التي تحتلها إسرائيل؛ ما أدى إلى مقتل 12 شخصاً، السبت، واتهمت إسرائيل «حزب الله» اللبناني بتنفيذ الهجوم، بينما نفى الأخير مسؤوليته عنه. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن «حزب الله سيدفع ثمناً غالياً مقابل الهجوم الصاروخي الذي قتل أطفالاً». وحث منسق الأمم المتحدة الخاص إلى لبنان وقائد قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في لبنان على التحلي بأقصى درجات ضبط النفس على الحدود اللبنانية الإسرائيلية بعد أن تسبب الهجوم في زيادة حدة التوتر. وقال المسؤولان في بيان مشترك «نستنكر مقتل المدنيين من أطفال صغار ومراهقين في مجدل شمس. يجب حماية المدنيين في جميع الأوقات». وطالب المسؤولان بالأمم المتحدة بوضع حد للتبادل المكثف والمستمر لإطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله». وقالا إن تبادل القصف قد يشعل صراعاً أوسع نطاقاً من شأنه أن يغرق المنطقة بأكملها في كارثة لا يمكن تصورها.

ترامب أزال الضمادة.. وأذنه بلا جروح أو ندوب..

الراي.. تخلى مرشح الحزب الجمهوري في الانتخابات الرئاسية الأميركية دونالد ترامب، عن ضمادة أذنه لأول مرة منذ تعرضه لمحاولة الاغتيال في 13 يوليو. وأظهرت الصور التي التقطت الجمعة، أثناء لقاء ترامب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وزوجته سارة، أذن المرشح الجمهوري للانتخابات الأميركية سليمة من دون أي جروح أو ندوب. كما ظهر ترامب عقب لقائه نتنياهو، في تجمع جماهيري في فلوريدا دون ضمادة أيضاً. وتعرض ترامب لجرح ناجم عن إطلاق رصاص عليه خلال تجمع انتخابي في 13 يوليو الجاري، بعدما فتح توماس ماثيو كروكس (20 عاما) النار عليه في بتلر بولاية بنسلفانيا. وقال مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي (إف بي آي)، الجمعة، إن ما أصاب ترامب كان رصاصة أو جزءا من رصاصة، وذلك بعدما أثارت شهادة مدير المكتب كريستوفر راي أمام الكونغرس، الأربعاء، الجدل، عندما قال إن الإصابة ناجمة عن شظية.

بايدن يسعى لإصلاحات تتناول المحكمة العليا وحصانة الرؤساء

«زخم» حملة هاريس يُفاجئ ترامب

- نائبة الرئيس تجري اتصالاً بالفيديو مع 160 ألف «امرأة بيضاء»

- فانس يواجه انتقادات واسعة بسبب تصريحاته حول النساء من دون أطفال

الراي....في وقت يستعد الرئيس جو بايدن لتقديم خطة إصلاحات جذرية للمحكمة العليا، تتضمن تعديلاً دستورياً بشأن حصانة الرؤساء والمسؤولين، يبدو أن زخم حملة نائبة الرئيس، قد فاجأ الرئيس الجمهوري الأسبق دونالد ترامب، ودفعه إلى رفض تحديد موعد لإجراء مناظرة مع كامالا هاريس، قائلاً إن ذلك سيكون «غير مناسب» حتى يتم إعلانها رسمياً مرشحة للحزب الديموقراطي. وردت هاريس عبر «إكس» ساخرة «ماذا حدث لـ: في أيّ زمان وأيّ مكان»؟ ...... من جانبه، أيّد الرئيس السابق باراك أوباما، مسعى هاريس للوصول إلى البيت الأبيض، ما يعطي دفعاً كبيراً لحملتها للتغلب على ترامب في انتخابات الخامس نوفمبر المقبل. وكتب أوباما على منصة «إكس»، الجمعة، «اتصلنا أنا وميشيل في مطلع الأسبوع بصديقتنا كامالا هاريس. قلنا لها إننا نعتقد أنها ستكون رئيسة ممتازة للولايات المتحدة وإنها تحظى بدعمنا الكامل». وقالت السيناتور السابقة عن ولاية كاليفورنيا خلال مكالمة هاتفية مع عائلة أوباما، «ميشيل، باراك، هذا مهم جداً بالنسبة الي»، مضيفة «سنستمتع بكل هذا معاً، أليس كذلك»؟ وفق مقطع فيديو نشرته حملتها. وصباح الجمعة، جاء الدعم أيضاً من أولمبياد باريس، حيث اعتبرت أسطورة ألعاب القوى الأميركية أليسون فيليكس أن فوز هاريس في نوفمبر سيكون حدثاً «هائلاً». كما انضم أكثر من 160 ألف امرأة من ذوات البشرة البيضاء إلى مكالمة عبر تطبيق «زووم» مساء الخميس لحشد التأييد لهاريس. وكانت هذه الفئة من الناخبات أيدن ترامب في الانتخابات السابقة. ونظمت مكالمة الفيديو، الناشطة شانون واتس مؤسسة مجموعة «مومز ديماند أكشن» (أمهات يطالبن بالتحرك) للتوعية من مخاطر السلاح في أميركا والتي تضم 10 ملايين عضو. إلى ذلك، أظهر استطلاع رأي لصحيفة «وول ستريت جورنال»، أترامب يتقدم بفارق نقطتين مئويتين على هاريس، بنسبة 49 - 47 في المئة، بهامش خطأ يزيد أو ينقص 3.1 نقطة مئوية. وعلى صعيد متّصل، استمرّ الجدل الذي أثاره جي دي فانس، مرشّح ترامب لمنصب نائب الرئيس، بوصفه هاريس بأنّها من «العوانس صاحبات القطط اللواتي لم ينجبن أولاداً». والجمعة، رفض فانس الاعتذار، مكتفياً بالقول إنّه أدلى بهذا التصريح على سبيل «السخرية» وإنّه ما زال يعتقد أنّ الديمقراطيين «مناهضون للعائلة ». ويعود التصريح لعام 2021، حيثقال فانس إن «مستقبل الديمقراطيين يسيطر عليه أشخاص بلا أطفال”، واصفاً إدارة البلاد بأنها «تدار بواسطة أوليغارشية وسيدات القطط اللواتي يعانين من بؤس حياتهن».

الحصانة!

في سياق ثانٍ، نقلت صحيفة «بوليتيكو»، عن شخصين مطلعين، ان بايدن سيعلن عن خطط لإصلاح المحكمة العليا يوم غد. وأضافت أن من المرجح أن يدعم تحديد فترات ولاية القضاة وقواعد أخلاقية قابلة للتنفيذ. ومن المتوقع أيضاً أن يسعى إلى تعديل دستوري للحد من حصانة الرؤساء وبعض شاغلي المناصب الأخرى، وذلك في أعقاب حكم المحكمة العليا في يوليو الجاري، بأن الرؤساء يتمتعون بحصانة واسعة من الملاحقة القضائية.

بايدن يرد على تبرئة ترامب بمشروع لإصلاح المحكمة العليا

المرشح الجمهوري يحذّر من حروب إذا لم يفز... وهاريس تُضيّق خناقه وألمانيا تستعد لعودته

الجريدة...في رد شديد على وقف ملاحقة سلفه الجمهوري دونالد ترامب وتثبيت حصانته من الملاحقة القضائية، قرر الرئيس الأميركي جو بايدن تقديم مشروع لإصلاح المحكمة العليا يشمل تحديد فترات ولاية القضاة وقواعد أخلاقية «مُلزمة»، إضافة إلى تعديل دستوري للحد من حصانة الرؤساء. ونقلت صحيفة بوليتيكو عن مصدرين مطلعين أن بايدن يسعى إلى إقرار تعديل دستوري للحد من حصانة الرؤساء وبعض شاغلي المناصب الأخرى، بعد أن وجه انتقادات لقرار المحكمة العليا التخلي عن ملاحقة ترامب، فيما يتطلب تطبيق مشروعه لإصلاح المحكمة سن تشريع جديد، وهو أمر مستبعد في ظل انقسام «الكونغرس» وسيطرة الجمهوريين على مجلس النواب. على الصعيد الانتخابي، أظهر استطلاع لصحيفة وول ستريت جورنال أن السباق بين نائبة الرئيس كامالا هاريس وخصمها ترامب «متقارب بشكل لا يصدق»، في ظل ارتفاع كبير لدعمها بين الناخبين غير البيض، وزيادة كبيرة في الحماسة لحملتها. وحصلت هاريس على 45 بالمئة نقطة مقارنة بـ 44 بالمئة لترامب، فيما ينظر لها بشكل إيجابي من قبل 46 بالمئة من المشاركين في الاستطلاع، وبصورة سلبية من قبل 52 بالمئة، وهي أعلى نسبة تأييد لها إلى الآن. وكشف الاستطلاع كذلك أن 48 بالمئة يرون أن ترامب، (78 عاماً)، أصبح في سن كبيرة، لدرجة أنه لا يستطيع أن يشغل منصب الرئيس، في حين أعرب 2 بالمئة فقط عن نفس القلق إزاء هاريس (59 عاماً). في هذه الأثناء، دعا زعيم المعارضة الألمانية، رئيس الحزب المسيحي الديموقراطي، فريدريش ميرتس، أوروبا إلى الاستعداد بصورة أفضل لاحتمال عودة ترامب للبيت البيض، وأقر في مقابلة مع صحيفة فيلت آم زونتاغ بأن هاريس «أحدثت حشدا قويا لمصلحة الحزب الديموقراطي في غضون فترة زمنية قصيرة». وطالب ميرتس الأوروبيين بالتفكير في فوز محتمل لترامب، و»البحث عن أرضية مشتركة للعمل معه»، مشيرا إلى أن مجموعة من التحالف المسيحي توجهت أخيرا إلى مؤتمر الحزب الجمهوري. وأكد أنه «بغضّ النظر عمّن سيخلف بايدن، يجب علينا في ألمانيا وأوروبا أن نكون مستعدين لحقيقة أن الأميركيين لن يقدموا ضماناتهم الأمنية إلا بتحفظات، أي سيتعين علينا أن نفعل بأنفسنا المزيد من أجل دفاعنا»، متوقعا مزيدا من الحمائية الاقتصادية الأميركية إذا تم انتخاب ترامب. وفي حين أعطى تأييد الرئيس الأسبق باراك أوباما لهاريس دفعة كبيرة لحملتها، وجّه ترامب انتقادات شديدة لها، متهما إياها بأنها لا تحب اليهود، ومحذّراً من أنّ عدم فوزه في انتخابات نوفمبر سيكون كارثياً على الشرق الأوسط. وفي منتجع مارالاغو، قال ترامب، لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمس الأول، «لدينا أشخاص غير أكفاء يقودون بلادنا، وإذا فزنا فسيكون الأمر سهلاً للغاية. كلّ شيء سيسير على ما يرام، وبسرعة كبيرة، لكن إذا لم نفز، فقد نجد أنفسنا أمام حروب كبرى في الشرق الأوسط، وربما أمام حرب عالمية ثالثة». ولاحقاً، اعتبر ترامب أمس أن «عدم كفاءة هاريس سيطيل أمد الحرب بشكل كبير، وسيؤخر إطلاق سراح الرهائن». وقال: «من أحرجونا في أفغانستان بسبب عدم الكفاءة الفادحة هم أنفسهم من يخبرون إسرائيل بعدم قتال حماس»....

3 طرق أمام ترمب لإنهاء «شهر عسل» هاريس

واشنطن: «الشرق الأوسط».. في لحظة من الاضطرابات غير المسبوقة في التاريخ السياسي الأميركي الحديث، تعيش كامالا هاريس «شهر عسل» بشكل ملحوظ، وقد لا يدوم طويلاً. ويصف توني فابريزيو، خبير استطلاعات الرأي في حملة دونالد ترمب، الوقت منذ ترشح كامالا هاريس بأنه «شهر عسل»؛ إذ اجتمع مزيج من الصحافة الجيدة والطاقة الإيجابية لإعطاء المرشحة الديمقراطية دفعة من الزخم، معتبراً أن الشيء الذي يميز شهر العسل، بطبيعة الحال، هو أنه ينتهي. في الوقت الحالي، تلقى هاريس حفاوة وسط الديمقراطيين، في الوقت الذي فوجئ فيه الجمهوريون في البداية إلى حد ما بالإعلان التاريخي لانسحاب بايدن، يعيدون توجيه نيرانهم نحو المرشح الجديد. وفيما يلي نظرة على 3 مجالات ركّزت عليها «هجمات» الجمهوريين الأخيرة، وبعض الطرق التي قد يحاول الديمقراطيون من خلالها صرف انتباههم، وفقاً لتحليل لهيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي».

1. وصف هاريس بأنها يسارية «راديكالية»

إن محاولة حملة هاريس للحصول على ترشيح الحزب الديمقراطي للرئاسة لعام 2020 لا تزال في الذاكرة، إذ تشمل هذه المحنة الافتقار إلى الرسائل الواضحة، وحملة مليئة بالخلافات الداخلية، ومرشحة كانت عرضة للمقابلات المحرجة والأخطاء. ومع ذلك، حدث شيء آخر خلال محاولتها الفاشلة، فقد اتجهت - مثل كثير من المرشحين في ذلك السباق - بشكل حاد إلى اليسار، لتكون أكثر انسجاماً مع الناخبين الديمقراطيين في الانتخابات التمهيدية. ويقول مات بينيت، نائب الرئيس التنفيذي للشؤون العامة في «ثيرد واي»، وهي مؤسسة فكرية ديمقراطية وسطية: «كان هناك كثير من الضغوط على هؤلاء الرجال من القاعدة النشطة. عندما تتنافس في الانتخابات التمهيدية، تكون أولوياتك السياسية مختلفة تماماً عن الركض نحو خط النهاية في الانتخابات العامة». على مدار عام 2019 - في المناقشات والمقابلات - أيّدت هاريس إلغاء التأمين الصحي الخاص لصالح نظام تديره الحكومة، كما أشادت بإصلاح الشرطة، بما في ذلك إعادة توجيه ميزانيات إنفاذ القانون إلى أولويات أخرى. كما أيدت إلغاء تجريم الدخول غير الموثق إلى الولايات المتحدة، ورحّبت بإلغاء وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك. كما دعمت التشريعات البيئية الشاملة للصفقة الخضراء الجديدة، ودعمت حظر التكسير الهيدروليكي والحفر البحري. والآن قد تعود هذه المواقف لتطاردها.

2. ربط هاريس بسجل بايدن

تُظهِر استطلاعات الرأي أن حملة بايدن كانت تتخبط منذ أشهر، وكانت سياساته المتعلقة بالهجرة غير شعبية. وعلى الرغم من تراجع التضخم ونمو الاقتصاد، فإن الناخبين ما زالوا يلومونه على ارتفاع الأسعار. وكان دعمه المستمر لإسرائيل في حرب غزة سبباً في استنزاف دعمه بين الناخبين الشباب. ولذلك، ستكون هاريس، في دورها بصفتها نائبة للرئيس، مرتبطة إلى حد ما بسجل الإدارة الأميركية الحالية بالكامل - للأفضل أو للأسوأ. يحاول الجمهوريون بالفعل تحميل هاريس مسؤولية قضية الهجرة، ويستشهدون بتصريحاتها السابقة بشأن الهجرة وادعائها، خلال مقابلة في عام 2022، بأن «الحدود آمنة». وقال تايلور بودويتش، الذي يدير لجنة العمل السياسي التابعة لحملة ترمب، في بيان: «كامالا هاريس معروفة حالياً فقط بأنها نائبة رئيس فاشلة وغير شعبية طعنت رئيسها في ظهره لتأمين ترشيح لم تتمكن من الحصول عليه، لكن الناخبين على وشك أن يتعلموا، الأمر يزداد سوءاً». وعدّ التقرير أن هاريس لن تتمكن من إبعاد نفسها تماماً عن سجل بايدن، لكنها قد تكون قادرة على وضعه في ضوء جديد للناخبين، حتى في مواجهة هجمات الجمهوريين. ويقول بينيت: «ما يمكنها فعله هو جعل هذا الأمر يتعلق بالمستقبل بطرق من الصعب جداً على رجل يبلغ من العمر 81 عاماً القيام بها. يمكنها أن تزعم أن ترمب يريد فقط النظر إلى الوراء».

3. مهاجمة سنوات عملها بصفتها مدعية عامة

في أول تجمع عام لحملتها الرئاسية، كشفت هاريس عن خط هجومي محدد بشكل خاص ضد الرئيس السابق. وأشارت إلى أنها عملت مدعية عامة في قاعة المحكمة، ومدعية عامة لولاية كاليفورنيا، وقالت إنها واجهت «مرتكبي الجرائم من جميع الأنواع». واختتمت قائلة: «اسمعني عندما أقول إنني أعرف نوع دونالد ترمب». وفي هذا السياق، يصف كريج فاروجا، مستشار الحملة الديمقراطية والمدرس المساعد في الجامعة الأميركية، خلفية نائبة الرئيس في مجال إنفاذ القانون بأنها «قوتها العظمى»؛ وهي القوة التي لم تكن قادرة على استخدامها بالكامل في حملة الحزب الديمقراطي عام 2019، عندما كان إصلاح الشرطة قضية رئيسية. لكن حملة ترمب تُظهر بالفعل علامات على كيفية ردّها، فقد صنع مدير حملته، كريس لاسيفيتا، مكانته في الحزب الجمهوري من خلال مواجهة القوة العظمى المفترضة لمرشح ديمقراطي آخر وتحويلها ضده. في عام 2004، كان المرشح الديمقراطي جون كيري يروّج لسجله بوصفه محارباً قديماً في حرب فيتنام دليلاً على أنه سيكون قائداً عاماً فعالاً خلال حرب العراق. قاد لاسيفيتا سلسلة من الإعلانات الهجومية التي تشكك في وطنية كيري وما قام به، والتي تضم البحارة الذين خدموا مع كيري على متن قارب سريع للبحرية يقوم بدوريات في الأنهار والشواطئ في فيتنام. وقد أدى ذلك إلى ظهور مصطلح «القوارب السريعة»؛ الذي يعني نزع سلاح المرشح من خلال مهاجمة قوته المفترضة. ويبدو أن حملة ترمب تستعد لشن هجمات على سجل نائبة الرئيس في الادعاء، وفقاً لـ«بي بي سي». من ناحية، يهاجمونها لأنها صارمة للغاية - خاصة مع الرجال السود في جرائم المخدرات - في محاولة لتقويض الدعم من قاعدتها. ومن ناحية أخرى، يستشهدون بحالات؛ حيث اختارت هاريس إما عدم مقاضاة الأفراد الذين ارتكبوا جرائم جديدة، وإما السماح بالإفراج المشروط عنهم.

بكين لواشنطن: لا تصبوا الزيت على النار بالفلبين..وتايوان لن تكون دولة

وانغ يي يتفق مع بلينكن على استمرار الاتصالات ويحذر مانيلا من نشر الصواريخ الأميركية

• ميلوني لإعادة تحريك العلاقات مع الصين... وكيم يسعى لتبديد مخاوفها من الاتفاق الروسي

الجريدة...بعد يوم من تحذيره للفلبين من إطلاق سباق تسلح بنشر صواريخ أميركية على أراضيها، طالب وزير الخارجية الصيني وانغ يي، أمس، نظيره الأميركي أنتوني بلينكن بالكف عن إثارة المشاكل في البحر الجنوبي وعدم صب الزيت على النار في الخلاف مع مانيلا، وأبلغه بأن «تايوان لن تكون دولة أبداً والصين لا تدخر جهدا لإعادة توحيدها». وأجرى وزيرا الخارجية الأميركي والصيني في فينتيان عاصمة لاوس مناقشات صريحة ومثمرة ساعة ونصف الساعة حول قضايا ثنائية وإقليمية وعالمية رئيسية، واتفقا على أهمية الاستقرار في العلاقات وتعهدا بتحقيق تقدم بشأن الاتصالات العسكرية. وقال وانغ يي لبلينكن: «الولايات المتحدة تتبنى تصوراً خاطئاً عن الصين وتصورها بمنطق الهيمنة الأميركي، وعليكم العودة إلى سياسة عقلانية وبراغماتية تجاهنا، وعدم إثارة المشاكل بشأن رنآي جياو»، التي أنجزت مانيلا أول مهمة إمداد وتبديل لقواتها المتمركزة على متن سفينة من دون وقوع «حوادث» مع خفر السواحل الصيني. واعتبر وزير الخارجية الصيني، أنه «يجب على الولايات المتحدة ألا تصب الزيت على النار وتؤجج الاضطرابات وتقوض الاستقرار في البحر الصين، وكذلك التوقف عن العقوبات الأحادية العشوائية والولاية القضائية طويلة الذراع بشأن قضية أوكرانيا». وفي زيارته الـ18 لآسيا، ناقش بلينكن مع وانغ الاتفاق الصيني الفلبيني حول تحركات السفن في البحر الجنوبي، وأجرى محادثات موسعة بشأن تايوان وأثار مخاوف الولايات المتحدة من الإجراءات المتخذة بمحيط الجزيرة وخصوصاً محاكاة حصارها. كما تطرقت المحادثات إلى دعم بكين لروسيا في حربها على أوكرانيا، بالإضافة التيبت وهونغ كونغ، بحسب المتحدث باسم الخارجية الأميركية ماثيو ميلر. وعشية لقائه بلينكن أبلغ وانغ نظيره الفلبيني إنريكي مانالو، في لاوس أمس الأول، بأن العلاقات تواجه تحديات ووصلت الآن إلى مفترق طرق، ولا يوجد سبيل لتجنب الصراع والمواجهة سوى الحوار والتشاور، متهماً الفلبين بأنها «انتهكت مراراً وتكراراً التوافق بين الجانبين والتزاماتها». وقال وانغ: «إذا نشرت الفلبين نظام الصواريخ المتوسطة المدى الأميركي، فسوف يخلق ذلك توتراً ومواجهة في المنطقة، ويؤدي إلى سباق تسلح، وهو ما يتعارض تماماً مع مصالح الشعب الفلبيني وتطلعاته»، مضيفاً: «في الوقت الذي تكون فيه العلاقات متوترة، ليس من السهل بناء علاقات جيدة، لكن من السهل تدميرها». وفي إطار تدريبات عسكرية مشتركة هذا العام، تلقت مانيلا نظام صواريخ «تايفون» من واشنطن، ولم تذكر أي تفاصيل عن المدة التي سيبقى فيها. في هذه الأثناء، وصلت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني أمس، إلى الصين في زيارة رسمية تستمر 5 أيام، لإعادة تحريك العلاقات الثنائية وتحفيز التجارة والتطرق إلى الحرب في أوكرانيا. وفي أول زيارة للعملاق الآسيوي منذ توليها منصبها عام 2022، من المقرر أن تلتقي ميلوني، التي انسحبت من اتفاقية طريق الحرير الجديدة، الرئيس شي جينبينغ ورئيس الوزراء لي تشيان، وستزور شنغهاي عاصمة الصين الاقتصادية. ووسط مؤشرات تقود إلى وجود توتر بسبب تقربه من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وتوقيعهما على اتفاقية «شراكة استراتيجية شاملة»، أعلن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون أن العلاقات «الودية» مع الصين «ستستمر بقوة وستتطور جنباً إلى جنب مع الروح الخالدة للشهداء». وفي حين شهد كيم احتفالات «يوم النصر» وتوقيع هدنة الحرب الكورية 1950 - 1953، أكد رئيس الوزراء الكوري الجنوبي هان داك-سو أمس أنه لا تسامح مع أي الاستفزازات الشمالية، مشيراً إلى إطلاق بالونات القمامة وإطلاق الصواريخ الباليستية.

فرنسا: لا نستبعد ضلوع طرف أجنبي في تخريب السكك الحديدية نتج عنه فوضى في التنقل يوم افتتاح دورة الألعاب الأولمبية

الجريدة...قال وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان، اليوم السبت، إنه لا يُمكنه استبعاد ضلوع طرف أجنبي في هجمات تسببت في تخريب محطات إشارات وكابلات في شبكة السكك الحديدية فائقة السرعة بالبلاد، الأمر الذي نتج عنه فوضى في الانتقالات يوم افتتاح دورة الألعاب الأولمبية. وألحقت الهجمات التي وقعت، قبل فجر أمس الجمعة، أضراراً بالبنية التحتية على الخطوط التي تربط باريس بمدن مثل ليل في الشمال وبوردو في الغرب وستراسبورغ في الشرق. وقالت الشركة الوطنية للسكك الحديدية «إس.إن.سي.إف» إن السلطات أحبطت هجوماً آخر على خط باريس-مرسيليا، ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها حتى الآن. وقال الوزير للقناة الثانية الفرنسية «من المسؤول؟ إما أنه من الداخل أو صدرت له أوامر من الخارج، من السابق لأوانه تحديد ذلك»، مضيفاً «كشفنا عدداً معيناً من العناصر التي قادتنا للاعتقاد بأننا سنعلم سريعاً من المسؤول»...

روسيا تعلن الاستيلاء على بلدة جديدة شرقي أوكرانيا

الراي.. أعلنت روسيا، اليوم السبت، سيطرتها على بلدة جديدة شرقي أوكرانيا، حيث تواصل تقدمها البطيء منذ أشهر بدون تحقيق خرق كبير في هذه المرحلة. وقالت وزارة الدفاع الروسية، في تقريرها اليومي، إن «وحدات من مجموعة القوات المركزية حررت بلدة لوزوفاتسكي». وتقع هذه البلدة شرقي مدينة بوكروفسك في قطاع أوتشريتين، حيث تقدمت القوات الروسية بسرعة نسبيا في الأشهر الأخيرة.

لافروف: تصريحات كييف في شأن مفاوضات السلام «متناقضة»

إصابة قاذفة قنابل استراتيجية روسية..وموسكو تعلن السيطرة على بلدة جديدة

فينتيان لاوس: «الشرق الأوسط».. رأى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، السبت، أن تصريحات الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ووزير خارجيته حول مفاوضات السلام تنم عن تناقض، مؤكداً أنه «لا يستمع إليهما». ولافروف الموجود في فينتيان بلاوس، كان يتحدث بعد زيارة للصين قام بها هذا الأسبوع وزير الخارجية الأوكراني، ديمتري كوليبا، وإثر تصريحات لزيلينسكي رأى فيها أن بكين وجهت «إشارة دعم واضحة» لوحدة أراضي أوكرانيا. ورداً على أسئلة طرحها صحافيون على هامش اجتماع رابطة دول جنوب شرقي آسيا (آسيان)، كان لافروف يشير إلى تعليقات أخيرة لزيلينسكي وكوليبا انطوت في رأيه على شيء من الازدراء. ففي مقابلة مع قناة «تي إس إن» الأوكرانية خصصت لزيارته لبكين، الجمعة، أعلن كوليبا أنه لا يمكن إجبار كييف على التفاوض مع موسكو، وأن بكين التي ترغب في أداء دور الوسيط بين البلدين تحترم وحدة أراضي أوكرانيا. وعلق لافروف بالقول إن كوليبا «لا يقول ذلك للمرة الأولى، وقد أعلن أحياناً موقفاً مناقضاً تماماً». أضاف: «قبل وقت غير بعيد، تحدث (الأوكرانيون) عن مفاوضات. أبدى زيلينسكي استعداده للجلوس إلى طاولة مفاوضات مع ممثلين لروسيا. ولأكون صادقاً، لا أستمع إليهم». كذلك، أوضح لافروف أنه تطرق خلال محادثاته مع نظيره الصيني، وانغ يي، في فينتيان إلى التصريحات التي صدرت خلال زيارة كوليبا، مؤكداً أن الروس «شعروا بأن الموقف الصيني لم يتغير». وفي رأيه يرى أن بكين تشدد على وجوب أن يكون شكل مفاوضات السلام «مقبولاً لدى جميع الأطراف». وأعلن زيلينسكي أخيراً أنه يجب أن تمثَّل موسكو في قمة ثانية حول السلام، بخلاف ما حصل خلال قمة أولى استضافتها سويسرا في يونيو (حزيران) الفائت، الأمر الذي دفع الصين إلى عدم المشاركة فيها. وتناول لافروف أيضاً الموقف الذي يمكن أن يتبناه الرئيس الأميركي السابق الجمهوري، دونالد ترمب، حيال أوكرانيا في حال فاز في انتخابات نوفمبر (تشرين الثاني) الرئاسية، وقال: «فيما يتعلق بترمب، سمعت أنه اقترح إقراض أوكرانيا 500 مليار دولار، بدلاً من مجرد إعطائها المال»، لافتاً إلى أن ذلك يعكس براغماتية «رجل أعمال». أضاف: «لا يمكنني أن أعلق على أفكار عديدة ليست جدية فعلاً... حين يتم طرح شيء جدي، مثلما قال الرئيس (فلاديمير بوتين)، نحن جاهزون دائماً لإجراء حديث صادق، مع أخذ الحقائق الراهنة في الاعتبار». ميدانياً، قال مصدر بالمخابرات العسكرية الأوكرانية لوكالة «رويترز» إن طائرات مسيّرة أوكرانية ألحقت ضرراً بقاذفة قنابل استراتيجية روسية من طراز «تو - 22 إم 3» في مطار عسكري بشمال روسيا. وأضاف المصدر أنه تمت إصابة قاذفة القنابل فرط الصوتية بعيدة المدى، في مطار أولينيا العسكري قرب أولينيغورسك بشمال روسيا. وذكرت صحيفة «أوكراينسكا برافدا» أن المطار الذي تُقلع منه الطائرات الاستراتيجية الروسية لشن هجمات صاروخية على أوكرانيا، يبعد 1800 كيلومتر عن الحدود الأوكرانية. وأضافت الصحيفة أنه تم شن هجمات أخرى على روسيا شملت مطاراً عسكرياً في مدينة إنعلز بمنطقة ساراتوف، ومطار دياغيليفو في منطقة ريازان. كما أصابت طائرة مسيّرة مصفاة نفط في ريازان. ولم يتسن لـ«رويترز» التحقق من التقارير على نحو مستقل. وفي المقابل، أعلنت روسيا، السبت، سيطرتها على بلدة جديدة شرق أوكرانيا حيث تواصل تقدمها البطيء منذ أشهر من دون تحقيق خرق كبير في هذه المرحلة. وقالت وزارة الدفاع الروسية في تقريرها اليومي إن «وحدات من مجموعة القوات المركزية حررت بلدة لوزوفاتسكي». تقع هذه البلدة شرق مدينة بوكروفسك، في قطاع أوتشريتين حيث تقدمت القوات الروسية بسرعة نسبياً في الأشهر الأخيرة. بدأت روسيا تكتسب المزيد من الأرض منذ فشل الهجوم الأوكراني المضاد الكبير في صيف 2023، وسقوط أفدييفكا في فبراير (شباط). وتواجه القوات الروسية جيشاً أوكرانياً يفتقر إلى الأسلحة والذخيرة مع تفكك المساعدات الغربية، ويواجه صعوبات في التجنيد.

في ذكرى الحرب... كوريا الشمالية تتعهد بتدمير أعدائها «تماماً»

سيول: «الشرق الأوسط».. تعهدت كوريا الشمالية «بتدمير أعدائها تماماً» في حالة الحرب عندما يعطي الزعيم كيم جونغ أون الأمر بذلك، حسبما ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية، اليوم الأحد. ووفقاً للوكالة، أدلى كبار المسؤولين العسكريين بهذه التعليقات «من منطلق الكراهية المتزايدة» تجاه الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية في اجتماع حضره كيم، أمس السبت، للاحتفال بالذكرى السنوية الحادية والسبعين للحرب الكورية. ولا توجد علاقات دبلوماسية بين كوريا الشمالية والولايات المتحدة. وقد توقفت المحادثات بشأن الحد من التوتر ونزع السلاح النووي لكوريا الشمالية منذ عام 2019. وقالت وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية في الآونة الأخيرة إنها لا تتوقع أن يتغير هذا بغض النظر عمن يتم انتخابه في البيت الأبيض. ويتهم المسؤولون العسكريون في كوريا الشمالية الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية «بالتصميم على إثارة حرب نووية» لكنهم تعهدوا بتعزيز الكفاءة القتالية لشن «هجوم ساحق على العدو في أي وقت ودون تأخير وتدميره تماماً بمجرد أن يعطي القائد الأعلى... كيم جونج أون الأمر»، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. ووقعت كوريا الشمالية والصين والولايات المتحدة على اتفاقية هدنة في 27 يوليو (تموز) 1953 لإنهاء الحرب التي استمرت ثلاث سنوات. ووقع جنرالات أميركيون الاتفاقية ممثلين لقوات الأمم المتحدة التي ساندت كوريا الجنوبية. وتسمي كوريا الشمالية يوم 27 يوليو «يوم النصر» على الرغم من أن الهدنة رسمت حدوداً تقسم شبه الجزيرة الكورية بالتساوي تقريباً في المساحة واستعادة التوازن بعد أن تساوت الكفتان تقريباً خلال الحرب. ولا تحتفل كوريا الجنوبية في هذا اليوم بأي أحداث رئيسية. وتوقفت الأعمال القتالية بالتوصل إلى هدنة وليس معاهدة سلام مما يعني أن الجانبين لا يزالان عملياً في حالة حرب.



السابق

أخبار مصر..وإفريقيا..السيسي يؤكد أولوية تطوير منظومة التعليم..مصر تُسرّع إجراءات تعويضات أهالي منطقة «رأس الحكمة»..«الحوار الوطني» لعرض تعديلات «الحبس الاحتياطي» على الرئيس المصري..مسؤولون مصريون يواجهون «الغلاء» بجولات مفاجئة على الأسواق..بوارج إريترية في سواحل السودان..رسائل في بريد إثيوبيا..هل يؤثر تقارب سلطات بنغازي مع أنقرة على حكومة «الوحدة» الليبية؟..أحزاب الجزائر تستنكر دعم فرنسا خطة الحكم الذاتي المغربية للصحراء..المغرب: مهنيو الصحة يتوعدون بشل المستشفيات مجدداً الأسبوع المقبل..محكمة نيجيرية تصدر أحكاماً بالسجن على 125 شخصاً أدينوا بالإرهاب..

التالي

أخبار لبنان..انتقاد لبناني لهوكشتاين..واستهداف بيروت يهدِّد بحرب شاملة..لبنان على حافة الحرب الشاملة..إسرائيل تتوعد بضربة موجعة رداً على «مجدل شمس»..واتصالات دولية لتجنب الأسوأ.. إيران تتخوف من كمين إسرائيلي..وقآني حذر نصرالله من الانزلاق إلى فخ نتنياهو..مكتب نتنياهو: الحكومة فوضت رئيس الوزراء ووزير الدفاع في تحديد «نوع» و«توقيت» الرد على «حزب الله»..الجيش الإسرائيلي: هناك عدة خطط للرد على هجوم مجدل شمس..لبنان والمنطقة في..«فوهة حربٍ كبرى»!..تحسباً لرد إسرائيلي..حزب الله يخلي مواقع مهمة في لبنان..


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير..استئناف الملاحة بمطار بازل-مولوز الفرنسي السويسري بعد إنذار بقنبلة..رئيس الوزراء الفرنسي: الأعمال التخريبية على السكك الحديد عواقبها هائلة وخطيرة..ألمانيا: إيداع اثنين السجن على ذمة التحقيق للاشتباه في دعمهما «داعش»..هاريس تقلص الفارق مع ترامب.. والأخير يعود إلى موقع محاولة اغتياله..مجموعة العشرين تتعهد «التعاون» لفرض ضرائب على أثرى الأثرياء..فنلندا تشتبه باختراق سفينة روسية مياهها الإقليمية..السادس بـ«عملية التطهير» الروسية..توقيف نائب وزير الدفاع السابق بشبهة «فساد»..

أخبار وتقارير..«ناتو» يُعيّن مبعوثاً جديداً للشرق الأوسط وشمال أفريقيا والساحل..احتجاز نشطاء يهود في احتجاج على حرب غزة في الكونغرس الأميركي..بايدن: مديرة جهاز الخدمة السرية استقالت وسأعيّن بديلا لها قريباً..«الكونغرس» يشكل فريق عمل للتحقيق في إطلاق النار على ترامب..ترامب: سألتقي بنتنياهو غداً..هاريس تتقدم على ترمب في أول استطلاع بعد انسحاب بايدن من السباق الرئاسي..المرشحة الديموقراطية هاجمت المرشح الجمهوري وأثارت حماسة أنصارها..هاريس تُهاجم ترامب «المحتال» وتتعجّل حماية «الجدار الأزرق»..قد يصبح «السيد الأول» في أميركا.. من هو زوج كمالا هاريس؟..توقيف روسي في فرنسا.. "خطط لزعزعة الاستقرار بالأولمبياد"..

أخبار وتقارير..كتائب القسام: دماء إسماعيل هنية لن تذهب هدراً..لماذا تنتخب أميركا عدداً كبيراً من السياسيين الكبار في السن؟..جي دي فانس: دخول هاريس سباق الرئاسة «ضربة مباغتة»..روسيا تسعى لتشويه سمعة الديمقراطيين..والصين تُعزز «نفوذها المستتر»..الاستخبارات الأميركية: إيران تحاول «سراً» تقويض حملة ترامب..هاريس تطلق حملة إعلانية بـ 50 مليون دولار في السباق الرئاسي الأمريكي..«جو-إيه».. الزعيمة القادمة في كوريا الشمالية خلفاً لوالدها..روسيا تناور في كل البحار..وأوكرانيا تخسر 135 مليون دولار يومياً..أوكرنيا: مقتل أكثر من نصف مليون جندي روسي منذ بدء الحرب..

أخبار وتقارير..خلال المناظرة..ترامب وهاريس يتبادلان اتهامات بـ"التشدد وسوء الأداء"..بوتين يتّهم الولايات المتحدة بـ «إثارة سباق التسلّح»..روسيا تطلق مناورات إستراتيجية في محيطين و3 بحار..وحوار عسكري بين بكين وواشنطن..بايدن: نعمل على السماح لكييف باستخدام صواريخ بعيدة المدى..كييف تهدد طهران بعواقب مدمرة.. وإيران تنفي إرسال أسلحة لموسكو..بولندا تنتقد قرار ألمانيا تشديد المراقبة على حدودها..موسكو تتعرض لأكبر هجوم بالمسيّرات يخلف ضحايا ويغلق مطاراتها لفترة..زعيم كوريا الشمالية: نسعى إلى زيادة هائلة في الأسلحة النووية..باكستان: اعتقال عدد من نواب حزب عمران خان..واشنطن تحذّر بكين من «تكتيكات خطرة» في بحر الصين الجنوبي..

..The Islamic State in Somalia: Responding to an Evolving Threat...

 الجمعة 13 أيلول 2024 - 11:00 ص

..The Islamic State in Somalia: Responding to an Evolving Threat... An Islamic State branch has a… تتمة »

عدد الزيارات: 170,664,777

عدد الزوار: 7,611,152

المتواجدون الآن: 0