أخبار وتقارير..مجزرة جديدة باستهداف الاحتلال مدرسة تؤوي نازحين وسط غزة..مسؤول أميركي:قواتنا في سورية تعرضت لهجوم بمسيرة ولا أنباء عن إصابات..البنتاغون للعربية:جاهزون لردع أي هجوم إيراني على إسرائيل..مدفيديف:الدبابات الروسية قادرة على الوصول إلى برلين..توغّل كورسك يربك الجيش الروسي..مسيّرات أوكرانية هاجمت قاعدة جوية في ليبيتسك..موسكو تزج بالآليات الثقيلة وسط معارك ضارية..وتعلن الطوارئ..روسيا تفرض إجراءات لمكافحة الإرهاب في 3 مناطق حدودية..هل نسّقت كييف هجوم كورسك مع واشنطن؟..الخزانة الأميركية: فرض عقوبات جديدة على بيلاروسيا بسبب دعمها لموسكو..واشنطن تؤكد تزويد النمسا بمعلومات استخبارية لإحباط هجوم ضد حفلات سويفت..الحكومة البريطانية تحث الشرطة على البقاء في حالة يقظة..تواصل عمليات البحث والإنقاذ بعد الانهيارات الأرضية في «كيرالا» الهندية..محاكمة فرنسي بتهمة القتل والإرهاب والانضمام إلى «داعش»..المعارضة الفنزويلية تَعد مادورو بضمانات إذا تنحى عن السلطة..بالصدفة الأرجنتين تحبط «سرقة القرن»..الشيخة حسينة ستعود إلى بنغلاديش من أجل الانتخابات..

تاريخ الإضافة السبت 10 آب 2024 - 5:25 ص    التعليقات 0    القسم دولية

        


مجزرة جديدة باستهداف الاحتلال مدرسة تؤوي نازحين وسط غزة..

الجزيرة..استشهد أكثر من 100 شخص وأصيب العشرات في مجرزة جديدة ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي في وسط مدينية غزة فجر اليوم السبت. وأفاد مراسل الجزيرة أنس الشريف في غزة بأن الاحتلال قصف مدرسة "التابعين" في حي الدرج عقب صلاة الفجر، مشيرا إلى أن أرقام الضحايا قابلة للارتفاع في ظل وجود ما بين 4 آلاف و5 آلاف في المدرسة الواقعة في شارع النفق. وقال الدفاع المدني إن النيران اشتعلت بأجساد المواطنين جراء القصف الإسرائيلي على المدرسة، مشيرا إلى أن الطواقم تحاول السيطرة على الحريق لانتشال جثث الشهداء وانقاذ الجرحى. وقبل ذلك بفترة وجيزة أفاد مراسل الجزيرة، باستشهاد 4 أشخاص وإصابة عدد آخر في قصف قوات الاحتلال أحد المنازل في جباليا البلد شمال قطاع غزة. وكان المراسل قال إن 5 أشخاص استشهدوا وأصيب آخرون في غارة إسرائيلية استهدفت منزلا شمال غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

مسؤول أميركي: قواتنا في سورية تعرضت لهجوم بمسيرة ولا أنباء عن إصابات..

الراي.. (رويترز).... قال مسؤول أميركي لرويترز إن القوات الأميركية في سورية تعرضت لهجوم بطائرة مسيرة، لكن الأنباء الأولية تفيد بعدم وقوع إصابات جراء ذلك. وأضاف المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، أن «الأنباء الأولية لا تشير إلى وقوع أي إصابات لكن التقييمات الطبية جارية. نجري في الوقت الراهن تقييما للأضرار»...

البنتاغون للعربية: جاهزون لردع أي هجوم إيراني على إسرائيل

البنتاغون للعربية: نحتفظ بحق الرد على استهداف قواتنا بالعراق

قناة العربية.. أكد المتحدث باسم البنتاغون باتريك رايدر للعربية والحدث نشرَ المزيد من القدرات العسكرية في منطقة الشرق الأوسط لردع أي هجوم من إيران أو وكلائها. وقال رايدر إن الولايات المتحدة لا تريد رؤيةَ تصعيد لكنها مستعدةٌ للردّ. وأشار المتحدث باسم البنتاغون إلى أن الهجوم على القوات الأميركية في قاعدة عين الأسد يعبَّر عن سلوكيات إيران المزعزعة للاستقرار، وأن بلاده تحتفظ بحقّ الرد. إلى ذلك قالت وزارة الخارجية الأميركية، الجمعة إن واشنطن ستقدم لإسرائيل 3.5 مليار دولار لإنفاقها على أسلحة وعتاد عسكري أميركي، لتفرج بذلك عن الأموال بعد أشهر من تخصيص الكونغرس لها في أثناء حرب إسرائيل في غزة. وذكر متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية أن الوزارة أخطرت الكونغرس الخميس بأن الحكومة تعتزم الإفراج عن تمويل عسكري أجنبي لإسرائيل بمليارات الدولارات. وكانت شبكة (سي.إن.إن) ذكرت في وقت سابق أن الإفراج عن هذا المبلغ يأتي ضمن مشروع قانون تمويل إضافي بقيمة 14 مليار دولار لإسرائيل أُقره الكونغرس في أبريل. ويأتي هذا الإجراء في وقت تتصاعد فيه حدة التوتر في الشرق الأوسط، ويخشى كثيرون من اتساع نطاق الحرب الإسرائيلية على غزة والتي أدت بالفعل إلى مقتل عشرات الآلاف وتسببت في أزمة إنسانية. وتزايدت مخاطر التصعيد إلى حرب أوسع نطاقا في الشرق الأوسط بعد اغتيال إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في إيران وفؤاد شكر القائد العسكري البارز في حزب الله ببيروت مما أثار تهديدات بالرد على إسرائيل.

الوكالة الدولية للطاقة الذرية تدعو إلى «أقصى قدر من ضبط النفس» حول محطة كورسك النووية بعد التوغل الأوكراني في روسيا

الراي.. دعت الوكالة الدولية للطاقة الذرية الجمعة الى الحذر، في وقت تستمر المعارك على مقربة من المحطة النووية الروسية في منطقة كورسك التي تتعرض لهجوم واسع شنته القوات الأوكرانية قبل ثلاثة أيام. وقال المدير العام للوكالة رافايل غروسي في بيان «في المرحلة الراهنة، أدعو جميع الاطراف الى التزام أقصى قدر من ضبط النفس لتجنب حادث نووي قد تكون له تداعيات إشعاعية خطيرة»....

مدفيديف: الدبابات الروسية قادرة على الوصول إلى برلين

الراي... أكد نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، دميتري مدفيديف أن الدبابات الروسية قادرة على الوصول إلى ساحة مبنى الرايخستاغ، ردا على ظهور مدرعات ألمانية ضمن الوحدات الأوكرانية في كورسك. ووصف مدفيديف مقال صحيفة «بيلد» التي تحدثت فيه عن عودة الدبابات الألمانية إلى الأراضي الروسية بعد 80 عاما، بأنه انتقامي. وكتب ميدفيديف عبر موقع «إكس» قائلا: «ردا على ذلك، سنبذل قصارى جهدنا لكي تصل الدبابات الروسية الحديثة إلى ساحة مبنى الرايخستاغ في برلين»...

توغّل كورسك يربك الجيش الروسي

مسيّرات أوكرانية هاجمت قاعدة جوية في ليبيتسك

الشرق الاوسط..موسكو: رائد جبر.. مع دخول المعارك العنيفة في منطقة كورسك الروسية يومها الخامس، بدا أن التوغل الأوكراني المباغت عبر الحدود تحول إلى هجوم منظم هو الأوسع في العمق الروسي منذ اندلاع الحرب قبل 30 شهراً. ونجحت القوات الأوكرانية المهاجمة في إحداث حالة إرباك واسعة في صفوف الجيش الروسي، ما دفع موسكو إلى زج قوات وإشراك آليات ثقيلة وطيران حربي في الدفاع عن المنطقة الحساسة على الحدود. اللافت أن القوات الأوكرانية سعت إلى توسيع المعركة، عبر توجيه ضربات واسعة النطاق ليل الخميس - الجمعة، بمُسيّرات توغّلت داخل العمق الروسي لمئات الكيلومترات. وتبنى الجيش الأوكراني بنوع خاص هجوماً على قاعدة جوية في منطقة ليبيتسك، مؤكداً أنه أصاب مخازن قنابل جوية موجهة وأسلحة. وقال إن القاعدة تؤوي أيضاً قاذفات تكتيكية.

توغل كورسك: موسكو تزج بالآليات الثقيلة وسط معارك ضارية... وتعلن الطوارئ

كييف تُوسّع هجومها في العمق الروسي... ومسيّرات تضرب قاعدة جوية ومحطات كهرباء

الشرق الاوسط...موسكو: رائد جبر..مع دخول المعارك العنيفة في منطقة كورسك الروسية يومها الرابع الجمعة، بدا أن التوغل الأوكراني المباغت عبر الحدود تحول إلى هجوم منظم هو الأوسع في العمق الروسي منذ اندلاع الحرب قبل ثلاثين شهراً. ونجحت القوات الأوكرانية المهاجمة في إحداث حالة إرباك واسعة في صفوف الجيش الروسي، ما دفع موسكو إلى زج قوات وإشراك الآليات الثقيلة والطيران الحربي في الدفاع عن المنطقة الحساسة على الحدود.وتجاوز الهجوم الأوكراني كل التوقعات السابقة، التي رجّحت في البداية أن يكون قد هدف إلى إرباك موسكو ودفعها إلى سحب جزء من قواتها من محيط منطقة خاركيف الأوكرانية لتخفيف الضغط عنها. ومع أن موسكو أعلنت بعد مرور 24 ساعة على الهجوم، الذي بدأ صباح الثلاثاء، أنها سيطرت على الموقف وأوقفت تقدم القوات المتوغلة عبر الحدود، لكن استمرار المعارك الضارية لليوم الرابع، وإعلان القوات الأوكرانية عن تقدّم جديد في المنطقة لتسيطر على نحو 45 كيلومتراً مربعاً، دفعا إلى توقع الأسوأ.

«طوارئ فيدرالية»

وأعلنت وزارة الطوارئ الروسية، الجمعة، حالة «الطوارئ الفيدرالية» في منطقة كورسك، ما عكس مستوى الصعوبات التي يواجهها الجيش الروسي في هذه المنطقة. وللتوضيح، فإن السلطات المحلية كانت أعلنت حالة طوارئ إقليمية في كورسك منذ اليوم الأول، وهو إجراء يُتخذ عادة لمواجهة مشكلات أو أوضاع طارئة تقع في المنطقة، لكن إعلان «الطوارئ الفيدرالية» التي تعني أعلى درجات التحذير من خطر داهم، يعكس اتّساع مستوى المخاوف وتحوّل الوضع إلى تهديد على سلامة الأراضي الروسية. وكانت التقديرات الروسية أشارت إلى أن نحو ألف جندي أوكراني شاركوا في الهجوم، وأعلنت السلطات الأمنية الخميس أن قوات روسيا قضت على 660 منهم وأعطبت عشرات الآليات التي استهدفوها للتوغل إلى عمق يراوح بين 10 و20 كيلومتراً في مناطق عدة على طول الحدود مع منطقة كورسك. ومع تأكيد استيلاء القوات الأوكرانية على 11 موقعاً، بينها قرى وبلدات صغيرة، انشغلت القوات الروسية بمحاولة منع المهاجمين من توسيع رقعة سيطرتهم، وضرب مواقعهم الخلفية، خصوصاً في منطقة سومي الحدودية الأوكرانية التي انطلق منها الهجوم، وتتمركز فيها نقاط الإمداد. وكانت القوات الأوكرانية قد توغلت أكثر من مرة في السابق إلى داخل مناطق حدودية روسية، وخصوصاً في منطقتي بيلغورود وكورسك، لكن الفارق أن التوغلات السابقة كانت خاطفة ولم تهدف إلى السيطرة على مناطق روسية، فضلاً عن أن المهاجمين في المرات السابقة كانوا من «الفيلق الروسي»، وهو يضُمّ مجموعات من المقاتلين الروس الذين يتعاونون مع كييف. لكن في هذه المرة، اتّضح أن الهجوم مُنظّم بشكل جيد وقامت به قوات نظامية أوكرانية مدعومة من بعض المجموعات التي تناهض روسيا، وبينها مجموعات من المتطوعين الجورجيين وفقاً لتقارير روسية.

تباين رسمي

اللافت أن حجم الإرباك الذي أصاب موسكو بدا واضحاً من خلال تباين التصريحات على المستويين السياسي والعسكري. وفي مقابل إعلان الكرملين عن مواجهة «استفزاز واسع النطاق»، أصرّ المستوى العسكري منذ اليوم الأول على أن «الوضع تحت السيطرة». في المقابل، بدا الجانب الأوكراني حذراً في تحديد أهداف الهجوم. واعتبر الرئيس فولوديمير زيلينسكي، الخميس، أن روسيا «جلبت الحرب» إلى بلاده، وعليها أن تشعر بتداعيات ما قامت به، مُتعهداً بتقديم معلومات إضافية في وقت لاحق. ومع استمرار المعارك الجمعة، لجأت موسكو إلى إجلاء سكان عدد إضافي من القرى والبلدات في محيط منطقة المعارك، وسط توقعات بأن الجيش الروسي يواجه صعوبات جدية في السيطرة على الموقف. كما عملت السلطات على تعزيز الأمن والقدرة على مواجهة تطورات محتملة. وعلى وجه الخصوص، قررت السلطات تجهيز جميع محطات الوقود في منطقة كورسك بمعدات الحرب الإلكترونية والدروع الواقية، في خطوة رأى فيها مراقبون تجهيزاً لمواجهات قد تمتد لفترة أطول من المتوقع. وطلب الرئيس فلاديمير بوتين، خلال اجتماع عسكري حضره حاكم المنطقة، توسيع التحرك لمواجهة الوضع الحالي. وخاطب الحاضرين بالقول: «يجب تسريع العمل على مختلف المستويات، بالتعاون مع الزملاء من مختلف الإدارات، بما في ذلك وزارة حالات الطوارئ، يجب تنفيذ هذا العمل. وهذا يتعلق أيضاً بفقدان الممتلكات والسكن». وقال بوتين: «كل هذا يجب أن يتم على نطاق واسع».

تصعيد في سومي وليبيتسك

في الوقت ذاته، صعّدت موسكو ضرباتها الجوية الجمعة بشكل غير مسبوق على منطقة سومي، التي تنطلق منها خطوط الإمداد للمهاجمين الأوكرانيين. واستخدمت موسكو الطيران الحربي بشكل مُكثّف لضرب مواقع تجمع ومنصات دفاع صاروخية تمّ نقلها أخيراً إلى المنطقة، في إطار التحضير لهذا الهجوم. وذكرت وزارة الدفاع أن «الضربات الجوية والقوات الصاروخية ونيران المدفعية والعمليات النشطة التي قامت بها الوحدات التي تغطي حدود الدولة لمجموعة القوات في اتجاه كورسك، منعت العدو من التقدم في عمق أراضي الاتحاد الروسي». اللافت أن القوات الأوكرانية سعت إلى توسيع المعركة، عبر توجيه ضربات واسعة النطاق بمُسيّرات توغّلت داخل العمق الروسي لمئات الكيلومترات. ومع أن المسيّرات الأوكرانية كانت ضربت في أوقات سابقة مناطق عدة في روسيا، لكن محلّلين عسكريين ربطوا الهجوم الذي استهدف مدينة ليبيتسك (غرب) بالتوغل في منطقة كورسك الحدودية. وأعلنت موسكو أن هجوماً «ضخماً» بطائرات من دون طيّار وقع ليل الخميس إلى الجمعة في منطقة ليبيتسك الروسيّة، التي لا ترتبط بحدود مع أوكرانيا. ووفقاً للمعطيات الأولية فقد ألحق الهجوم أضراراً بمحطّة كهربائيّة، حسبما أعلن حاكم المنطقة. وكتب الحاكم إيغور أرتامونوف على «تلغرام» أن ليبيتسك «تعرضت لهجوم ضخم بطائرات من دون طيّار». وأضاف في رسالة لاحقة أنّ «بنية تحتيّة للطاقة تضرّرت»، ما أدّى إلى انقطاعات في التيّار الكهربائي، مشيراً إلى أنّ الكهرباء عادت في وقت لاحق إلى معظم المنازل التي تأثّرت. وأعلن الحاكم حالة الطوارئ في بلديّة ليبيتسك، وأمر بإخلاء أربع قرى محيطة «لضمان سلامة السكّان». لكن الهدف الرئيسي للهجوم، كما اتضح لاحقاً، تركز على قاعدة جوية عسكرية في ليبيتسك، حسبما ذكرت وكالتا أنباء «تاس» و«نوفوستي» الروسيتان الرسميتان. ونقلت الوكالتان عن الوزارة الإقليمية لحالات الطوارئ أن «حريقاً اندلع في مطار عسكري في منطقة ليبيتسك»، من دون تحديد ما إذا كان الحريق اندلع بسبب هجوم أوكراني أم لا.

أجلت السلطات آلاف السكان من بلدات في منطقة كورسك الحدودية مع أوكرانيا في 9 أغسطس (إ.ب.أ)

وتقع مدينة ليبيتسك على بعد نحو 200 كيلومتر من الحدود مع أوكرانيا. كما أُبلِغ عن هجوم أوكراني آخر بطائرات من دون طيّار في منطقة بيلغورود، قرب الحدود الأوكرانية. ووفقاً للحاكم الإقليمي فياتشيسلاف غلادكوف، أسقط الدفاع الجوّي الروسي 29 طائرة من دون طيّار، وتسبّب الهجوم بأضرار مادّية، لكن لم تُسجّل إصابات. وفي سيفاستوبول، في شبه جزيرة القرم التي ضمّتها روسيا عام 2014، أبلغ الحاكم ميخائيل رازفوجاييف عن هجمات بمُسيّرات جوّية وبحريّة. ورأى خبراء عسكريون أن هذه الضربات ترتبط بهدف موحد، يقوم على إرباك موسكو وهزّ معنويات الجيش الروسي، الذي كان قد حافظ خلال الأسابيع الماضية على مواقعه في محيط دونيتسك وخاركيف، وأحرز تقدماً محدوداً في بعض الحالات. ورغم أنه محدود، فإنه حمل تأثيرات رمزية بالغة الأهمية، خصوصاً لجهة تأكيد «فقدان كييف القدرة على شن هجمات مضادة».

روسيا تفرض إجراءات لمكافحة الإرهاب في 3 مناطق حدودية

موسكو: «الشرق الأوسط»..فرضت روسيا في وقت مبكر اليوم (السبت)، إجراءات لمكافحة الإرهاب في ثلاث مناطق حدودية مع أوكرانيا، وذلك وفق ما نقلته وكالات أنباء روسية عن مسؤولين روس. ونسبت الوكالات إلى حكام المناطق أو اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب القول إن هذه الإجراءات ستطبق على منطقة كورسك، حيث تقول موسكو إن قواتها تتصدى لتوغل أوكراني، ومنطقتي بيلغورود وبريانسك. وذكرت وكالة الإعلام الروسية، أن الإجراءات تشمل احتمال القيام بعمليات نزوح للسكان وفرض قيود على التنقل في مناطق محددة وتعزيز الأمن حول المواقع الحساسة والتنصت على المكالمات الهاتفية وغيرها من الاتصالات.

هل نسّقت كييف هجوم كورسك مع واشنطن؟

واشنطن وافقت على استخدام أسلحتها في ضرب أراضٍ روسية «تنطلق منها الهجمات»

الشرق الاوسط..واشنطن: إيلي يوسف.. على الرغم من عدم وضوح الأهداف الحقيقية للهجوم الأوكراني المفاجئ على منطقة كورسك الروسية، فإن تصريحات بعض المسؤولين الأميركيين والغربيين قد تساعد في جلاء بعض الغموض. واللافت أن هذا الهجوم لم يُثر حفيظة إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن حتى الآن، بيد أنه يُنفّذ بأسلحة أميركية وغربية، كانت واشنطن تضع قيوداً على استخدامها في مهاجمة عمق الأراضي الروسية. وطرح ذلك تساؤلات عمّا إذا كان هذا الهجوم تمّ بمساعدة، أو حتى بتنسيق، مع حلفائها الغربيين.

دعم أميركي

عدّت إدارة بايدن الهجوم الأوكراني الأخير «استخداماً مقبولاً» للأسلحة الأميركية لضرب روسيا، بما يتوافق مع تغيير السياسة المتعلقة باستخدامها في مايو (أيار)، الذي سمح لأوكرانيا باستهداف القوات الروسية داخل روسيا «إذا كانت تستعد لشن هجمات على أوكرانيا». وقالت المتحدثة باسم البنتاغون، سابرينا سينغ، للصحافيين، الخميس: «في حين يرون هجمات قادمة عبر الحدود، عليهم أن يكونوا قادرين على الرد». ليلحقها المتحدث باسم الخارجية، ماثيو ميلر، قائلاً إن روسيا شنت هجمات على أوكرانيا من منطقة كورسك، وإن الولايات المتحدة تؤيد حقّ كييف في الدفاع عن نفسها. وأضاف ميلر: «في المنطقة التي يعملون فيها، رأينا هجمات تأتي من هناك». موقف تبناه مسؤولون ألمان أيضاً، إذ قال متحدث باسم وزارة الدفاع الألمانية لصحيفة «واشنطن بوست» إن هدف برلين المعلن هو «دعم أوكرانيا في صراعها الدفاعي ضد المعتدي الروسي»، مُشيراً إلى تصريحات سابقة تؤكد «حق أوكرانيا بموجب القانون الدولي في الدفاع عن نفسها ضد هذه الهجمات». وبدا أن الهجوم المفاجئ على كورسك، على بُعد حوالي 500 كيلومتر جنوب موسكو، كان يهدف إلى نقل الحرب إلى روسيا، لإجبارها على تحويل بعض مواردها العسكرية من جبهات أخرى، خصوصاً من المناطق التي حقّقت فيها تقدماً في الآونة الأخيرة، وتمكين كييف من الحصول على موقف أفضل في أي مفاوضات مستقبلية لوقف الحرب.

أفضل دفاع هو «الهجوم الجيد»

تقول إيفانا سترادنر، كبيرة الباحثين في الشأن الروسي في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، إن الهجوم الأوكراني يشكل خطوة في الاتجاه الصحيح. وأضافت في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»: «هذا من شأنه أن يسمح لكييف بقلب السيناريو على موسكو». ورأت أن هذا الأمر مهم، لأنه سيتعين على روسيا بذل وقت وطاقة وموارد في الدفاع عن نفسها، بدلاً من مهاجمة أوكرانيا، لأن أفضل دفاع هو الهجوم الجيد. وفيما أكّدت أن استخدام الأسلحة الأميركية لا ينتهك السياسات، لأن أوكرانيا دولة ذات سيادة، ويمكنها أن تقرر كيف تدافع عن نفسها ضد العدوان الروسي، أضافت قائلة: «إذا قررت أوكرانيا التفاوض مع روسيا، فإن هذا من شأنه أن يمنحها المزيد من النفوذ في المفاوضات». وقال مسؤول أميركي إن التقييمات تشير إلى أن الأوكرانيين يحاولون عرقلة تحرك القوات الروسية إلى منطقة خاركيف، جنوب شرقي سومي. وقال مسؤول آخر إنه يبدو من المرجح أن ترغب أوكرانيا في إرهاق الوحدات الروسية بدلاً من الاستيلاء على الأراضي، والاحتفاظ بها على المدى الطويل. وأضاف أن «روسيا ليس لديها القوة البشرية التي تمكنها من خلالها إرسال تعزيزات (...) مع الحفاظ على وضع قوتها الحالي وأعدادها، سواء في منطقة خاركيف أو في الشرق. لكن عليها أن تسحب القوات من مكان ما».

نافذة موسكو قد تغلق قريباً

وفي تحليل نشرته مجلة «فورين أفيرز»، الخميس، رأت أن الجيش الروسي أُتيحت له الفرصة لإحداث تحول حقيقي في الحرب قرب نهاية عام 2023. «فقد فشل هجوم أوكرانيا المضاد، واستنفدت كميات كبيرة من الذخائر وأنظمة الدفاع الجوي، وواجهت صعوبة في تجنيد المزيد من العناصر، وتأخرت أميركا في تقديم حزمة الدعم بقيمة 61 مليار دولار نحو 6 أشهر». لكن على مدى الأشهر الستة الماضية، فشلت روسيا بشكل عام في الاستفادة من هذه الفرص. ورغم شنّها هجمات جوية وصاروخية ضد البنية التحتية الأوكرانية، لم تتمكن من السيطرة إلا على أجزاء صغيرة من الأرض، لكن بكلفة بشرية عالية تجاوزت 180 ألف ضحية روسية، حسب تقديرات استخبارية غربية. وتوقع التقرير ألّا تتمكن روسيا من مواصلة هذا النوع من الهجمات المكلفة إلى الأبد، وبأن النافذة المتاحة لها قد تغلق قريباً. وهذا يعني أن أوكرانيا يجب أن تبدأ في التخطيط لأفضل السبل للاستفادة من تراجع روسيا الوشيك، من بينها دراسة ساحة المعركة عن كثب، بحثاً عن علامات الضعف الروسي. ويمكنها العمل مع حلف شمال الأطلسي للتدريب والاستعداد لهجمات جديدة، وابتكار نظرية جديدة للنصر، وإبقاء توقيت العمليات الهجومية المستقبلية ومكانها سراً من أجل منح كييف أفضل فرصة لمفاجأة موسكو، وجعل موقفها العسكري غير قابل للدفاع عنه. وآنذاك فقط سوف تتمكن أوكرانيا من التفاوض بشروط مواتية وتحقيق فوز دائم. وهو ما أكده ميخايلو بودولياك، مستشار الرئيس الأوكراني، خلال مقابلة على التلفزيون الوطني، الخميس، من دون أن يشير إلى عملية التوغل في كورسك، قائلاً: «إن أي أعمال عسكرية على الأراضي الروسية يمكن أن تحسن موقف أوكرانيا خلال المفاوضات المستقبلية مع روسيا لإنهاء الحرب». ويتوافق هذا التصريح مع إعراب المسؤولين الأوكرانيين عن شعورهم بالحاجة لتحسين موقفهم العسكري، قبل انتخابات الرئاسة الأميركية في نوفمبر (تشرين الثاني)، خاصة إذا فاز مرشح الحزب الجمهوري دونالد ترمب، الذي قال إنه سيدفع الجانبين بسرعة للتوصل إلى تسوية تفاوضية للحرب.

يوليو أكثر شهر يسقط فيه ضحايا مدنيون في أوكرانيا منذ 2022

كييف: «الشرق الأوسط».. قالت بعثة الأمم المتحدة لمراقبة حقوق الإنسان في أوكرانيا إن يوليو (تموز) هو أكثر شهر يشهد سقوط قتلى ومصابين بين المدنيين في أوكرانيا منذ أكتوبر (تشرين الثاني) 2022 مع تكثيف روسيا لقصفها على البلاد . وقالت البعثة في بيان أُرسل إلى وسائل الإعلام عبر البريد الإلكتروني ونقلته وكالة «رويترز» للأنباء: «العدد المرتفع من الضحايا في يوليو هو استمرار لمسار مثير للقلق يزداد فيه عدد الضحايا المدنيين منذ مارس (آذار) 2024». وفي وقت سابق اليوم، قال مسؤولون في أوكرانيا إن 14 شخصاً لقوا حتفهم وأصيب 43 آخرون في ضربة صاروخية روسية على متجر بقالة في بلدة كوستيانتينيفكا بمنطقة دونيتسك شرق البلاد. وتصاعدت أعمدة كثيفة من الدخان الأسود من البناية المدمرة في لقطات ومقاطع فيديو نشرها مسؤولون، وقالت وزارة الداخلية في وقت لاحق إن الحريق تم إخماده. وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي على منصة «إكس»: «الإرهابيون الروس استهدفوا متجر بقالة ومكتب بريد. هناك محاصرون تحت الأنقاض»، وأضاف أن فرق الطوارئ تبحث عن ناجين تحت الأنقاض. وتقع كوستيانتينيفكا على بعد 13 كيلومتراً فقط من جبهة القتال في شرق أوكرانيا. وتوجه روسيا ضربات مدفعية وجوية متكررة للأجزاء التي لا تزال تحت سيطرة الحكومة الأوكرانية من دونيتسك. وقال المدعي العام الأوكراني آندري كوستين على «إكس»: «لا يبرر أي موقف في ساحة المعركة استهداف المدنيين»، في إشارة لتوغل أوكراني في كورسك الروسية. ولم يصدر تعليق بعد من موسكو. وتنفي موسكو مراراً تعمد استهداف المدنيين. وقُتل الآلاف منذ بدء روسيا غزوها الشامل لأوكرانيا قبل 29 شهراً.

الخزانة الأميركية: فرض عقوبات جديدة على بيلاروسيا بسبب دعمها لموسكو

واشنطن: «الشرق الأوسط»..قالت وزارة الخزانة إن الولايات المتحدة فرضت عقوبات، اليوم الجمعة، على كيانات وأفراد في بيلاروسيا يقدمون الدعم لحرب موسكو في أوكرانيا من خلال توفير منتجات عسكرية وشحن بضائع. وأضافت الوزارة، في بيان، أن العقوبات، التي شملت 19 فرداً و14 كياناً وطائرة واحدة، تستهدف أيضاً أشخاصاً متورطين في مساعدة كيانات دفاعية في بيلاروسيا على التهرب من العقوبات، وتوفير إيرادات لأشخاص في الدائرة المقربة من الرئيس ألكسندر لوكاشينكو. اتخذت وزارة الخزانة هذا الإجراء بموجب أمر تنفيذي وقعه الرئيس الأميركي، جو بايدن، في عام 2021، بهدف الضغط على لوكاشينكو بشأن اتهامات بأنه يقمع المعارضة خلال 30 عاماً في السلطة. وينفي لوكاشينكو ذلك. وقالت الوزارة إن أحد الكيانات المستهدفة هي شركة «بيلينغ»، وهي شركة رائدة في بيلاروسيا تنتج مكونات المركبات الفضائية والأقمار الصناعية والمركبات العسكرية، ووصفت الشركة بأنها شريك صناعي مهم لروسيا. وأشارت الوزارة، وفقاً لوكالة «رويترز»، إلى أن الإجراء الذي اتخذ، اليوم الجمعة، تم بالتعاون مع كندا وبريطانيا. وأعلنت وزيرة الخارجية الكندية، ميلاني جولي، أن أوتاوا فرضت عقوبات على 10 أفراد و6 كيانات «بسبب التورط في انتهاكات مستمرة ومنهجية لحقوق الإنسان في بيلاروسيا». وقالت بريطانيا إن الإجراء المنسق يأتي في الذكرى الرابعة للانتخابات الرئاسية «التي شابتها عيوب خطيرة» في بيلاروسيا عام 2020.

واشنطن تؤكد تزويد النمسا بمعلومات استخبارية لإحباط هجوم ضد حفلات سويفت

أعلنت السلطات النمسوية توقيف رجل ثالث بعد الكشف عن خطة لتنفيذ هجوم انتحاري خلال إحدى حفلات سويفت في فيينا (ا.ب)

واشنطن: «الشرق الأوسط»..أعلن البيت الأبيض، الجمعة، أن الولايات المتحدة زودت النمسا معلومات استخبارية للمساعدة في إحباط هجوم جهادي» كان سيستهدف حفلات لنجمة البوب الأميركية تايلور سويفت. وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي جون كيربي، عقب إلغاء حفلات المغنية الأميركية الشهيرة هذا الأسبوع في العاصمة النمسوية، إن «الولايات المتحدة شاركت معلومات استخبارية مع شركائنا النمسويين للمساعدة في إحباط تهديد لحفلات تايلور سويفت» في فيينا. وأكد كيربي أن الولايات المتحدة تعمل «من كثب مع الشركاء في كل أنحاء العالم لرصد التهديدات وإحباطها». وأعلنت السلطات النمسوية الجمعة توقيف رجل ثالث يقول إنه من تنظيم «داعش»، وذلك بعد الكشف عن خطة لتنفيذ هجوم انتحاري خلال إحدى حفلات سويفت في فيينا. وقال وزير الداخلية غيرهارد كارنر، إن «عراقياً يبلغ 18 عاماً وهو قريب من المشتبه به الرئيسي وبايع تنظيم الدولة الإسلامية، قد أوقِف» في العاصمة النمسوية مساء الخميس. وسُجن شابّان آخران يبلغان 17 و19 عاماً في إطار هذه القضية بعدما أوقِفا الأربعاء للاشتباه في عزمهما على قتل «أكبر عدد ممكن من الأشخاص» خلال أحد العروض الثلاثة التي كان مخططا لها هذا الأسبوع، وفق السلطات. وفي وقت سابق يوم أمس، قال مدير وكالة الاستخبارات النمسوية عمر حجاوي-بيرشنر، إن المشتبه به الرئيسي يحمل الجنسية النمسوية ويعود بأصوله إلى مقدونيا الشمالية ومنتسب إلى تنظيم داعش» منذ مطلع يوليو (تموز) وقد «أدلى باعترافات كاملة وقال إنه كان ينوي تنفيذ هجوم باستخدام المتفجرات والسلاح الأبيض». المشتبه به الثاني هو نمسوي من أصول تركية وكرواتية «وُظف قبل أيام قليلة من جانب شركة متعاقدة كانت ستوفر خدمات في الملعب خلال الحفلة الموسيقي».

الحكومة البريطانية تحث الشرطة على البقاء في حالة يقظة

الراي.. رويترز... قال الوزير المسؤول عن مكتب مجلس الوزراء في بريطانيا نيك توماس-سيموندس اليوم الجمعة، إن الحكومة حثت الشرطة على البقاء في حالة تأهب مرتفعة قبل اندلاع مزيد من أعمال الشغب اليومين المقبلين في مطلع الأسبوع بعد هجمات واضطرابات وأعمال عنف عنصرية دارت على مدى أيام. وبدأت أعمال العنف الأسبوع الماضي بعد انتشار العديد من المنشورات الكاذبة على الإنترنت التي تشير بالخطأ إلى أن المسؤول عن مقتل ثلاث فتيات صغيرات طعنا في 29 يوليو في ساوثبورت بشمال غرب إنجلترا هو مهاجر مسلم. واستهدف العنف، الذي نفذه من وصفهم رئيس الوزراء كير ستارمر بأنهم «خارجون عن القانون من اليمين المتطرف»، المسلمين والسود والمهاجرين بالأساس. وتعرضت فنادق تؤوي طالبي لجوء لتحطيم نوافذها ومساجد للرشق بالحجارة. ولم يتضح بعد عدد الاحتجاجات العنيفة التي تشوبها أعمال شغب التي يخطط اليمين المتطرف لها حاليا ولا إن كانت ستتم بالفعل. ووفقا لمجموعة (ستاند أب تو ريسيزم) المناهضة للعنصرية فهناك نحو 40 احتجاجا مضادا من المقرر خروجها غدا السبت. وقال توماس-سيموندس لقناة سكاي نيوز «رسالتنا ونحن نتجه لعطلة نهاية الأسبوع لأفراد شرطتنا... هي البقاء في حالة يقظة والحكومة أيضا ستبقى في حالة تأهب». وتابع قائلا «سنبقي الوضع في حالة تأهب مرتفعة... نبدأ عطلة نهاية الأسبوع ونحن على استعداد لأي أحداث. أعتقد أن ذلك في غاية الأهمية». كما تبحث الحكومة البريطانية إدخال تعديلات على قانون الأمن على الإنترنت المعني أيضا بتنظيم عمل منصات التواصل الاجتماعي بعد تلك الأحداث التي تسبب فيها انتشار معلومات مضللة على الإنترنت.

بريطانيا تعلن تأييدها البيان المشترك لوسطاء الهدنة في غزة

الراي.. أعلن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، اليوم الجمعة، تأييد المملكة المتحدة البيان المشترك لوسطاء الهدنة في غزة قطر ومصر والولايات المتحدة الذي تضمن «اتفاقا إطاريا» يدعو طرفي النزاع إلى استئناف مفاوضات إيقاف إطلاق النار في القطاع على الفور وتبادل إطلاق سراح الأسرى. وقال لامي في بيان صحافي «نتفق مع شركائنا أنه لا يوجد متسع لأي تأخير وأنه يتعين إيقاف الاقتتال الآن» إلى جانب إطلاق سراح الأسرى والدخول «العاجل وغير المقيد» للمساعدات إلى غزة. وأشار إلى أن «هناك اتفاقا جاهزا يتناسب على الأمد البعيد مع مصالح الفلسطينيين والإسرائيليين وجميع الأطراف المعنية ويتعين عليهم الموافقة عليه عاجلا لوضع نهاية لهذا النزاع المدمر». على صعيد متصل شدد لامي على أهمية تجنب تصعيد التوترات بين الاحتلال الإسرائيلي و(حزب الله) وتنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 1701. وكان قادة قطر ومصر والولايات المتحدة قد قالوا في بيان مشترك أمس الخميس «لقد سعى ثلاثتنا مع فرقنا جاهدين على مدار أشهر عدة للتوصل إلى اتفاق إطاري وهو مطروح الآن على الطاولة ولا ينقصه سوى الانتهاء من التفاصيل الخاصة بالتنفيذ». وأضاف القادة الثلاثة «ونحن كوسطاء مستعدون - إذا اقتضت الضرورة - لأن نطرح مقترحا نهائيا لتسوية الأمور المتبقية المتعلقة بالتنفيذ وعلى النحو الذي يلبي توقعات الأطراف كافة». وتابعوا «لقد دعونا الجانبين إلى استئناف المحادثات الملحة يوم الخميس الموافق 15 أغسطس في (الدوحة أو القاهرة) لسد الثغرات المتبقية كافة وبدء تنفيذ الاتفاق بدون أي تأجيل»...

كانت تقل 62 شخصاً

البرازيل.. لا ناجين من الطائرة المحطمة

الراي.. تحطمت طائرة كانت تقوم برحلة داخلية في البرازيل على متنها 62 شخصا الجمعة في ولاية ساو باولو، حسبما أعلن جهاز الإطفاء وشركة طيران فويباس. وأفاد إعلام محلي، بأنه لا ناجين في حادث سقوط الطائرة. وكانت الطائرة متجهة من كاسكافيل في ولاية بارانا (جنوب) الى مطار غوارولوس الدولي في ساو باولو وتحطمت في بلدة فينهيدو.

تواصل عمليات البحث والإنقاذ بعد الانهيارات الأرضية في «كيرالا» الهندية

واحدة من أكبر الكوارث الطبيعية في التاريخ الحديث للولاية

• سقوط حوالي 400 قتيل وفقدان نحو 150 آخرين

الجريدة...تواصل السلطات الهندية عمليات البحث والإنقاذ بعد عشرة أيام من وقوع واحدة من أكبر الكوارث الطبيعية في التاريخ الحديث لولاية «كيرالا» نتيجة انهيارات أرضية حدثت جراء هطول أمطار غزيرة موسمية ما أدى إلى سقوط حوالي 400 قتيل وفقدان نحو 150 آخرين. وأصبحت محافظة «وياناد» الجبلية التي ضربتها الانهيارات الأرضية مثالا للتعاون بين القوات الأمنية والسكان في ولاية «كيرالا» المعروفة بالتعايش السلمي بين أتباع أديان مختلفة حيث تم دفن عدد من الجثث في مقابر جماعية مع أداء طقوس دينية مزدوجة في وقت قام فيه رجال دين مسلمون ومسيحيون وهندوس بالدعاء للموتى في ظل عدم التعرف على هوية عدد منهم. وكانت «وياناد» مشهدا مثاليا لتكاتف سكان «كيرالا» في وجه الكارثة الطبيعية لتقديم يد المساعدة للأسر المتضررة لا سيما في المعاناة التي أعقبت الانهيارات الأرضية وسط تضافر الجهود لإعادة بناء المنطقة بمساعدة حكومية ومنظمات خيرية وميسرين وعدد من المتطوعين الهنود.

محاكمة فرنسي بتهمة القتل والإرهاب والانضمام إلى «داعش»

باريس: «الشرق الأوسط»..أمر قضاة تحقيق في مكافحة الإرهاب بمحاكمة الفرنسي عثمان غاريدو، الذي أُبعد من تركيا نهاية عام 2020، بعد ثماني سنوات قضاها في المنطقة العراقية - السورية، بتهمة القتل والانتماء إلى تنظيم إرهابي، حسبما علمت «وكالة الصحافة الفرنسية»، الجمعة، من مصدر قضائي. وقال المصدر إن فريق الدفاع عن عثمان غاريدو ثم مكتب المدعي العام الوطني لمكافحة الإرهاب استأنفا قرار الاتهام الصادر عن قضاة التحقيق، الذي يعود تاريخه إلى منتصف يوليو (تموز). وإذا أكدت محكمة الاستئناف القرار فسيُحاكم عثمان غاريدو (البالغ 30 عاماً)، أمام محكمة الجنايات المتخصصة في مجال الإرهاب، بتهمة قتل 3 أشخاص في واقعتين مختلفتين. واُرتكبت الجريمتان في إطار شبكة إرهابية. وسيُحاكم أيضاً بتهمة الانتماء إلى منظمة إرهابية إجرامية، حسب المصدر القضائي. وفي 17 يونيو (حزيران) طلبت النيابة الوطنية لمكافحة الإرهاب محاكمته. ورداً على سؤال من «وكالة الصحافة الفرنسية»، أشار محاميه أنطوان أوري إلى أن «غاريدو على طريق التوبة». وُلد عثمان غاريدو في يناير (كانون الثاني) 1994، ونشأ في منطقة لاباياد في مونبلييه جنوب فرنسا. وعام 2012، توجه إلى سوريا حيث أطلق على نفسه اسم «أبو سلمان الفرنسي». وتمتد الوقائع المزعومة بين يناير 2013 ويوليو 2020. في 2016 صدرت بحقه مذكرة توقيف ورحل عن تركيا في أكتوبر (تشرين الأول) 2020، ووُجهت إليه لائحة اتهام، ثم وُضع في الحبس الا حتياطي عند وصوله إلى فرنسا. سمحت التحقيقات المدعومة بوثائق من تنظيم «داعش» عُثر عليها في الموقع، بتحديد أن عثمان غاريدو كان يحمل رأساً مقطوعاً في صورة، وفق الادعاء، لكنه ينفي ذلك. وهو متهم بحضوره عملية قطع رأس. وحسب الادعاء يظهر في صورة أمام حشد يحضر عملية الإعدام بقطع الرأس. في أبريل (نيسان) 2017، حكمت عليه محكمة الجنايات للأحداث غيابياً بالسجن خمسة عشر عاماً؛ لانضمامه إلى صفوف تنظيم «داعش»، والمشاركة في التدريب والقتال ودعوة أشخاص في فرنسا إلى ارتكاب أعمال عنف. واستأنف عثمان غاريدو الحكم، وبالتالي ستُعاد محاكمته أيضاً في هذه القضية. في مقطع فيديو مدته سبع دقائق، بثه الفرع الإعلامي لتنظيم «داعش» في نوفمبر (تشرين الثاني) 2014، دعا عثمان غاريدو إلى جانب فرنسيين آخرين، إلى القتل بعد حرق جواز سفره الفرنسي.

المعارضة الفنزويلية تَعد مادورو بضمانات إذا تنحى عن السلطة

دعت إلى مشاركة أكبر من المجتمع الدولي

كراكاس: «الشرق الأوسط».. أعلنت زعيمة المعارضة الفنزويلية ماريا كورينا ماتشادو، في مقابلة مع «وكالة الصحافة الفرنسية»، أنها ستقدم «ضمانات والتنقل الآمن» للرئيس نيكولاس مادورو إذا ترك السلطة طوعاً بعد إعادة انتخابه. وأكدت ماتشادو أن «القوات الدولية مسؤولة بشكل مشترك عما يحدث في فنزويلا»، داعية إلى مشاركة أكبر من المجتمع الدولي. وشدّدت البرازيل وكولومبيا والمكسيك، الجمعة، على ضرورة أن تُعلن كراكاس بيانات نتائج الانتخابات الرئاسيّة، بعد إعادة انتخاب الرئيس مادورو المُتنازع عليها، في حين حذّرت واشنطن من أيّ محاولة لتوقيف قادة المعارضة. واعتقاداً منه بأنه ضحية مؤامرة، أعلن مادورو أنه أوقف العمل بمنصة «إكس» لمدة عشرة أيام. وجاء، في بيان مشترك، أن الدول الثلاث، التي يقودها رؤساء يساريّون على غرار مادورو، «تنطلق من مبدأ أنّ المجلس الوطني للانتخابات هو الهيئة المُخوّلة قانوناً بالكشف عن نتائج الاقتراع بطريقة شفّافة». وذكرت البلدان الثلاثة أنها أُحيطت علماً بالإجراء الذي بُوشِر في المحكمة العليا التي لجأ إليها مادورو من أجل «المصادقة» على فوزه، لكنّها شدّدت على أنه «يُستحسَن السماح بالتحقق من نتائج (الانتخابات) بشكل مُحايد، مع احترام المبدأ الأساسي للسيادة الشعبية». وصادَقَ المجلس الوطني للانتخابات، الجمعة 2 أغسطس (آب) الحالي، على فوز مادورو بنسبة 52 في المائة من الأصوات، دون أن يعلن العدد الدقيق للأصوات وبيانات التصويت في مراكز الاقتراع، زاعماً أنه تعرّض لقرصنة معلوماتية. وأطلقت المعارضة، من جهتها، موقعاً على الإنترنت نشرت فيه نسخ 84 في المائة من الأصوات التي جرى الإدلاء بها وتُظهر فوز مرشّحها إدموندو غونزاليس أوروتيا بفارق كبير. لكنّ الحكومة تُشدّد على أن هذه النسخ مُزوّرة.

بالصدفة... الأرجنتين تحبط «سرقة القرن»

بوينوس آيرس: «الشرق الأوسط»..قد تكون السلطات الأرجنتينية تجنبت «سرقة القرن»، إذ اكتشفت، الخميس، في سان إيسيدرو، إحدى الضواحي الغنية في شمال العاصمة بوينس آيرس، نفقاً كبيراً يمتد نحو 220 متراً، حُفر باتجاه أحد المصارف. والنفق الذي حُفر تحت الأرض بعمق ثلاثة أمتار، مزوّد بإطار خشبي كثيف، ونظام تهوية وكهرباء، وينتهي على بعد أمتار قليلة من «بنك ماكرو»، حسب ما أفادت الشرطة. وقد كُشف أمر النفق بالصدفة، إذ سمع سائق سيارة متوقفة، الأربعاء، ضجة من هيكل سيارته، قبل أن يدرك أن الأمر عائد إلى قضيب معدني يخرج من بين أحجار رصف الشارع. وأمر مكتب المدعي العام المحلي بإجراء عمليات بحث، ما أفضى إلى العثور على النفق وتحديد نقطة انطلاقه، وهي حظيرة مهجورة تبعد 200 متر، حيث اكتُشفت كمية كبيرة من معدات الردم والحفر. ولم تعلن الشرطة عن أي توقيفات في القضية، الخميس. ويقدّر المحققون أن بناء النفق استغرق ما بين 6 و9 أشهر، ووصفوه بأنه «عمل هندسي»، «أفضل من نفق (إل تشابو) غوسمان»، في إشارة إلى النفق الذي استخدمه إمبراطور المخدرات المكسيكي الشهير للهروب من السجن عام 2015. ويُعيد الحادث إلى الأذهان حادثة شهدتها مدينة سان إيسيدرو نفسها عام 2006، ووُصفت بـ«سرقة القرن»، عندما سرقت مجموعة لصوص ما يقرب من 19 مليون دولار من أحد البنوك، وفرّوا عبر نفق كانوا قد حفروه على مدى عام لتسهيل هروبهم، بعدما أجروا محاكاة لعملية احتجاز رهائن طويلة في الداخل. خلال هذه السرقة، التي كانت موضوع كتب ومسلسلات وأفلام، استخدمت العصابة أسلحة مزيفة، وتركت ملاحظة في غرفة الخزنات كتبت فيها «في حي للأغنياء، من دون أسلحة أو ضغينة، لا يوجد سوى المال من دون حب».

الشيخة حسينة ستعود إلى بنغلاديش من أجل الانتخابات

نيودلهي : «الشرق الأوسط».. قال نجل رئيسة وزراء بنغلاديش السابقة، الشيخة حسينة، إن والدته ستعود إلى بلادها عندما تقرر الحكومة المؤقتة الجديدة إجراء انتخابات، لكن لم يتضح بعد ما إذا كانت ستخوض الانتخابات. وفرَّت حسينة إلى الهند المجاورة، يوم الاثنين، بعد أسابيع من الاحتجاجات الدامية التي أجبرتها على الاستقالة. وأدَّت حكومة تصريف أعمال بقيادة الحائز على جائزة نوبل للسلام محمد يونس اليمين أمس الخميس، وستتولى مهمة إجراء الانتخابات. وقال ساجيب واجد جوي، نجل حسينة المقيم في الولايات المتحدة، لصحيفة «تايمز أوف إنديا»: «في الوقت الحالي، هي (حسينة) في الهند. وستعود إلى بنغلاديش في اللحظة التي تقرر فيها الحكومة المؤقتة إجراء انتخابات»> ولم يحدد ما إذا كانت حسينة (76 عاماً) ستخوض الانتخابات. وقال جوي: «كانت والدتي ستعتزل السياسة بعد ولايتها الحالية». وقال للصحيفة: «لم تكن لديَّ أي طموحات سياسية قط، وكنتُ مستقراً في الولايات المتحدة. لكن التطورات في بنغلاديش في الأيام القليلة الماضية تظهر أن هناك فراغاً في الق يادة. كان عليَّ أن أتحرك من أجل الحزب وأنا في المقدمة الآن». ولا يشارك حزب رابطة عوامي الذي تتزعمه حسينة في الحكومة المؤقتة بعد احتجاجات قادها الطلاب ضد رئيسة الوزراء التي تتولى السلطة منذ فترة طويلة، والتي فرَّت من البلاد في أعقاب أسابيع من العنف الذي أسفر عن مقتل نحو 300 وإصابة الآلاف. وتعيش حسينة في منزل آمن في منطقة نيودلهي. وذكرت وسائل إعلام هندية أنها تخطط لطلب اللجوء في بريطانيا، لكن وزارة الداخلية البريطانية رفضت التعليق على الأمر. وقال وزير الخارجية الهندي اليوم الخميس إنه تحدث إلى نظيره البريطاني بشأن بنغلاديش لكنه لم يدل بأي تفاصيل.



السابق

أخبار مصر..وإفريقيا..هروب "الأموال الساخنة" من مصر..كيف يؤثر عليها؟..مباحثات أميركية سودانية في جدة بشأن مفاوضات جنيف..مقاتلون في «الدعم السريع» ينشرون الفوضى في قلب المناطق الزراعية بالسودان..مقتل 9 وإصابة 16 في اشتباكات بشرق طرابلس بليبيا..تحشيد عسكري غرب ليبيا لـ«مواجهة محتملة» مع حفتر..تونس: إحالة مسؤولين سابقين بتهم التآمر على أمن الدولة..بوركينا فاسو تقضي على قيادي في «القاعدة» مع أكثر من مائة مقاتل..

التالي

أخبار لبنان..ترجيحات إسرائيلية بهجوم من حزب الله خلال 24 ساعة..مستشارُ خامنئي يقول إن الظروف تهيأت لعقابِ إسرائيل..تهديد «حزب الله» الذي لم تتوقعه إسرائيل: قوة المسيّرات المتنامية..إسرائيل تواصل ترهيب سكان بيروت..لبنان يقدّم رؤية للسلم ويستعد للحرب..«حزب الله» لا يثق بالمساعي الأميركية ويتلقى تحذيراً من غارات إسرائيلية لا تتوقف..سكاكين إسرائيل في «خميس المفاوضات» تزيد من التهيّب في لبنان..«طوارئ لبنان» فتْح مراكز إيواء...والمخزون الغذائي لـ 3 أشهر فقط..المنطقة مهددة بموجة «ردود متقابلة» تعمّم الاستنزاف وإطالة أمد التوتر..


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير..استشهاد 6 أشخاص في غارة إسرائيلية استهدفت مبنى سكنيا في النبطية..برلماني روسي: التوغل الأوكراني في كورسك قد يشعل حربا عالمية..تحرك روسي عاجل بعد التقدم الأوكراني الكبير في كورسك.."لا أحد يريد رؤية الحقيقة"..أصوات عسكرية روسية تهاجم الجيش بعد "صدمة كورسك"..بوتين بحث «حلولاً تقنية جديدة» لمواجهة التوغل الأوكراني..روما ترد على موسكو بعد استدعاء سفيرتها بسبب تقرير تلفزيوني..بوتين يقوم بزيارة لأذربيجان..الأمم المتحدة: «مؤشرات قوية» على استخدام قوات أمن بنغلاديش قوة «غير مبررة»..هل يُؤثّر نفوذ ماسك على السباق الرئاسي الأميركي؟..ما الدولة الأكثر إصابة بـ «جدري القردة» في أوروبا؟..زعيمة المعارضة في فنزويلا: على الجميع مواصلة المعركة..الأزمة الفنزويلية تدخل نفقاً مظلماً..

أخبار وتقارير..إصابات بين العسكريين الأميركيين وقوات التحالف في هجوم بسوريا..الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء جديدة للفلسطينيين في خان يونس..روسيا تشن هجوما جويا على العاصمة الأوكرانية..روسيا تهدد باجتياح برلين رداً على هجوم كورسك..زيلينسكي: نسعى لـ"نقل الحرب" إلى داخل روسيا..واشنطن تعلن حزمة مساعدات جديدة لكييف تزامناً مع هجوم كورسك..بنغلاديش..استقالة رئيس المحكمة العليا ومحافظ البنك المركزي..يونس يدعو لبناء بنغلادش جديدة وعدم التفرقة بحسب الدين..مسيرات عبر بريطانيا تنديداً بالعنف العنصري..رئيس الوزراء البريطاني: العدالة السريعة رادع لمُثيري الشغب والفوض في إنكلترا..بريطانيا تتأهب لتجدد الشغب..وميليشيات تؤجج العنف في أيرلندا الشمالية..استطلاعان يكشفان تقدم هاريس على ترامب في 3 ولايات حاسمة..حملة ترمب تعلن تعرضها لاختراق وأصابع الاتهام نحو إيران..مانيلا تدين «تحرشاً جوياً» صينياً..الهند والمالديف لإعادة ضبط العلاقات..مرشح المعارضة في فنزويلا يدعو مادورو إلى وقف «العنف والملاحقات»..أحد أهم الأسلحة الاستراتيجية لأميركا...صاروخ عمره 50 عاماً..

أخبار وتقارير..دولية..بوتين يلوح بـ«ضربة قاضية» لأوكرانيا في حال طال النزاع..بعد هجوم أوكراني بطائرات مسيرة..إعلان الطوارئ بفورونيج الروسية..تحفظات روسية على اقتراح تشكيل «أسطول محايد» في البحر الأسود..وثائق مسربة: بعض زعماء العالم يستعدون لاحتمال شن روسيا حرباً عالمية ثالثة..عقيدة عسكرية محدثة في بيلاروسيا تحدد الأعداء والحلفاء وتلوح باستخدام «النووي»..سيول تفرض عقوبات مرتبطة ببرامج كوريا الشمالية النووية..المجلس الأوروبي يضيف يحيى السنوار إلى قائمة «الإرهابيين»..

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,332,750

عدد الزوار: 7,628,485

المتواجدون الآن: 1