أخبار سوريا..والعراق..والاردن..إسرائيل تستهدف 3 محطات رادار جنوب سورية..تركيا تعزز قواتها في شمال سوريا بأنظمة دفاع جوي ورادارات..إعلام عراقي: دفاعات «عين الأسد» اعترضت صواريخ إيرانية..فصائل عراقية: قواعد أميركا هدف لنا في حال الهجوم على إيران.. قصف صاروخي يستهدف «عين الأسد» العراقية..مصادر: إسرائيل حددت 35 هدفاً لضربها في العراق..اعتراض مسيرات وصواريخ إيرانية فوق الأجواء الأردنية..

تاريخ الإضافة الأربعاء 2 تشرين الأول 2024 - 4:56 ص    التعليقات 0    القسم عربية

        


مقتل 3 مدنيين بينهم مذيعة في غارة على دمشق..

إسرائيل تستهدف 3 محطات رادار جنوب سورية..

الراي... استهدفت غارات إسرائيلية، ما لا يقل عن ثلاث محطات رادار مضادة للطائرات في جنوب سورية، إحداها في قاعدة جوية عسكرية، وفق ما أبلغ مصدران عسكريان سوريان «رويترز»، أمس. وأصابت غارات بطائرات مسيّرة، وحدتي رادار غرب مدينة السويداء إحداهما في قاعدة جوية. وأصابت غارة ثالثة وحدة رادار في محافظة درعا المجاورة. وقال أحد المصدرين إن هذه الوحدات جزء من الدفاعات الجوية للجيش في المنطقة الجنوبية. كما قُتل ثلاثة مدنيين بينهم مذيعة، وأصيب 9 آخرون، في ضربة جوية إسرائيلية على دمشق. وأعلنت الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون، مقتل المذيعة صفاء أحمد «إثر العدوان الإسرائيلي الغادر الذي تعرّضت له العاصمة دمشق». وذكرت وسائل إعلام رسمية، أن الدفاعات الجوية اعترضت «أهدافاً معادية» في محيط دمشق، بعد سماع دوي انفجار في سماء العاصمة.

إسرائيل تستهدف ما لا يقل عن 3 وحدات رادار مضادة للطائرات في جنوب سوريا

دمشق: «الشرق الأوسط».. قال مصدران عسكريان سوريان لـ«رويترز» اليوم (الثلاثاء) إن إسرائيل استهدفت ما لا يقل عن ثلاث محطات رادار مضادة للطائرات في جنوب سوريا، إحداها في قاعدة جوية عسكرية. وأصابت غارات بطائرات مسيرة وحدتي رادار غرب مدينة السويداء إحداهما في قاعدة جوية بالمنطقة. وأصابت غارة ثالثة وحدة رادار في محافظة درعا المجاورة. وقال أحد المصدرين إن هذه الوحدات جزء من الدفاعات الجوية للجيش السوري في المنطقة الجنوبية. وقالت إسرائيل إن وحدات من القوات الخاصة وقوات المظلات شنت غارات على لبنان اليوم الثلاثاء في إطار توغل بري «محدود»، بينما قالت جماعة «حزب الله» إنها أطلقت وابلاً من الصواريخ على إسرائيل، بما في ذلك على مقر لجهاز المخابرات (الموساد) بالقرب من تل أبيب. وكثّفت إسرائيل في الأيام الأخيرة وتيرة استهدافها لنقاط قرب المعابر الحدودية التي تربط بين سوريا ولبنان، والتي قطعها خلال الأسبوع الأخير عشرات الآلاف هرباً من الغارات الإسرائيلية الكثيفة على لبنان.

تركيا تعزز قواتها في شمال سوريا بأنظمة دفاع جوي ورادارات

وسط استمرار التوتر في منطقة «بوتين - إردوغان»

تركيا تواصل تعزيزاتها العسكرية المكثفة في شمال غربي سوريا (وسائل إعلام تركية)

الشرق الاوسط...أنقرة: سعيد عبد الرازق..... كثفت تركيا تعزيزاتها العسكرية لقواتها المنتشرة في منطقة خفض التصعيد شمال غربي سوريا المعروفة باسم «بوتين - إردوغان»، التي تشهد توتراً شديداً على مدى الأشهر الثلاثة الأخيرة. وأرسل الجيش التركي راداراً حربياً ونظام دفاع جوي متطوراً مخصصاً للأهداف بعيدة المدى، إلى إحدى نقاطها العسكرية في ريف إدلب. وأفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان» بأن القوات التركية فَعّلت أجهزة تشويش حديثة في نقطتي تلة الحدادة بريف اللاذقية الشمالي، وتلة قسطون بسهل الغاب شمال غربي حماة. وخلال النصف الثاني من سبتمبر (أيلول) دفعت تركيا بـ3 أرتال من التعزيزات العسكرية إلى إدلب، ضمت 107 آليات عسكرية وناقلات جند ومواد لوجيستية. كما أرسلت دفعات من التعزيزات لقواتها في منطقتي درع الفرات وغصن الزيتون في محافظة حلب شمال غربي سوريا. وتزامنت التعزيزات التركية مع تعزيزات عسكرية لـ«هيئة تحرير الشام» على محاور التماس مع الجيش السوري، ووسط زيادة الهجمات من جانب القوات السورية على مواقع الفصائل المسلحة في إدلب. وأحصى «المرصد السوري» استقدام القوات التركية 107 آليات عسكرية إلى ريف إدلب، عبر 3 دفعات في الثلث الأخير من سبتمبر، شملت مواد عسكرية ولوجيستية وجنوداً. وتخضع منطقة خفض التصعيد في شمال غربي سوريا، المعروفة بمنطقة «بوتين - إردوغان»، والممتدة من جبال اللاذقية الشمالية الشرقية، وصولاً إلى الضواحي الشمالية الغربية لمدينة حلب مروراً بريفي حماة وإدلب؛ لاتفاق لوقف إطلاق النار تم إعلانه خلال اجتماع للرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب إردوغان بموسكو في 5 مارس (آذار) 2020، عقد على خلفية عملية عسكرية تركية باسم «درع الربيع» جاءت رداً على مقتل عدد من الجنود الأتراك في هجوم للجيش السوري. وعلى الرغم من ذلك، تتواصل انتهاكات وقت إطلاق النار يومياً، وتشهد المنطقة تصعيداً كبيراً من جانب الجيش السوري والميليشيات الموالية، والقوات الروسية، على مرأى من الضامن التركي، الذي يكتفي، حسب «المرصد السوري»، بإطلاق قذائف على مواقع لقوات الجيش السوري، لم تحد من هذا التصعيد الكبير الذي يتركّز بالدرجة الأولى على ريف حلب الغربي والقطاع الجنوبي من ريف إدلب، وبِدرجة أقل القطاع الشرقي من ريف إدلب وبلدات وقرى سهل الغاب بريف حماة الشمالي الغربي، وجبال اللاذقية. وقتل 70 شخصاً ضمن منطقة «بوتين - إردوغان»، خلال شهر سبتمبر الماضي وحده. وتتصاعد حالة الاستياء الشعبي تجاه «هيئة تحرير الشام» في إدلب، وتتزايد المظاهرات مع إصرار المواطنين على المطالبات بإسقاط زعيمها أبو محمد الجولاني، وتفكيك منظومتها الأمنية، والتركيز على المطالب المتعلقة بالإفراج عن المعتقلين ورفض التدخل التركي بعد الحديث عن التقارب وتطبيع العلاقات مع دمشق. في سياق متصل، استهدفت فصائل «غرفة عمليات الفتح المبين» بالقذائف مواقع القوات السورية على محور العمقية بسهل الغاب في ريف حماة الشمالي الغربي، وردت القوات السورية بقصف بالمدفعية الثقيلة بلدة الفطيرة ومحيط كنصفرة بريف إدلب الجنوبي، ومحور كفرتعال والعصوص بريف حلب. وقتل جندي سوري قنصاً برصاص فصائل «غرفة عمليات الفتح المبين» على محور نحشبا بريف اللاذقية الشمالي. في الأثناء، قصفت مدفعية القوات التركية، قريتي مرعناز والمالكية في مناطق انتشار قوات سوريا الديمقراطية (قسد) والجيش السوري بريف حلب الشمالي، وردت «قسد» بقصف بالرشاشات الثقيلة على مصادر النيران. وكانت القوات الروسية والتركية سيّرتا، الاثنين، دورية عسكرية مشتركة في ريف عين العرب (كوباني) بريف حلب الشرقي في إطار التنسيق المستمر بين الجانبين لمراقبة الأوضاع الميدانية وضمان تطبيق الاتفاقات المبرمة بينهما. في الوقت ذاته، يستمر التوتر والاستنفار الأمني والعسكري بمنطقة غصن الزيتون في عفرين بريف حلب الشمالي، الخاضعة لسيطرة القوات التركية والفصائل الموالية لها في «الجيش الوطني السوري»، نتيجة فشل الجانب التركي في حل فصيل «لواء صقور الشمال»، ولجوئه إلى تقديم مغريات مالية للقيادات المنضوية في الفصيل من أجل الاندماج في فصيل «فيلق الشام». وانضمت إحدى المجموعات العاملة ضمن فصيل «لواء صقور الشمال» إلى فصيل «فيلق الشام»، معلنة انشقاقها، بعد أن حثهم الجانب التركي على الانضمام إلى القوة المشتركة أو إلى فصيل «السلطان مراد» أو «فيلق الشام»، مقابل مبالغ مالية. وأدى ذلك إلى اندلاع اشتباكات مسلحة بين فصيلي «لواء صقور الشمال» من جهة، و«فيلق الشام» من جهة أخرى، في قريتي شيخورزة ودراقليا في ناحية بلبل بريف عفرين، ما أسفر عن سقوط إصابات في صفوف المدنيين، نتيجة استخدام الطرفين الأسلحة الرشاشة والمتوسطة، حسب «المرصد السوري».

أبناء الرقة العائدون من لبنان عالقون في حماة بسبب أزمة النقل

طائرة مساعدات إيرانية وصلت اللاذقية... وقافلة أخرى عبرت الحدود مع العراق

دمشق: «الشرق الأوسط»... اضطر محافظا حماة والرقة إلى التدخل المباشر في أزمة النقل الحاصلة بمحطة انطلاق الحافلات بين المحافظات في حماة؛ للوقوف على حل مشكلة العائدين من أبناء الرقة من لبنان، العالقين فيها منذ يومين. وقالت وسائل الإعلام الرسمي، إن محافظ حماة معن صبحي عبود، «استقبل، الثلاثاء، العائدين من أبناء الرقة في محطة انطلاق الحافلات، وأصدر تعليمات للمعنيين بتأمين احتياجاتهم الضرورية، وشدّد على شركات النقل بمراعاة الظروف، وعدم رفع أجور النقل؛ منعاً للوقوع تحت طائلة المساءلة». كما قام محافظ الرقة عبد الرزاق خليفة، بزيارة محطة انطلاق الحافلات، والتقى العائدين، وأشرف على تأمين باصات لنقلهم إلى مناطقهم، وذلك بعد أنباء عن عدم توفر وسائل نقل بين المحافظات، بسبب عدم توفر الوقود اللازم لذلك، وتخفيض شركات النقل لعدد رحلاتها. وخلال اليومين الماضيين، وصلت إلى مدينة حماة أعداد كبيرة من أهالي محافظة الرقة وافدين من لبنان، بقصد التوجه إلى مناطقهم شمال شرقي سوريا، إلا أن أزمة النقل التي اشتدت في الأيام الأخيرة، وقلة الكميات التي تخصّصها الحكومة لوسائل النقل العامة، حالتا دون مغادرتهم المدينة، وباتوا ليلهم عالقين في محطة الانطلاق. وكانت «الإدارة الذاتية» أعلنت في وقت سابق، عن دخول أكثر من 3 آلاف وافد من لبنان إلى مناطق سيطرة «قوات سوريا الديمقراطية» في شمال شرقي سوريا. وقالت في بيان إن 3228 وافداً دخلوا إلى المناطق التي تسيطر عليها عبر منفذَي «الطبقة» جنوب غربي الرقة، و«التايهة» في منبج شمال شرقي حلب، مشيرةً إلى أن من الوافدين 12 لبنانياً. وفي دمشق، تواصَل تدفّق الوافدين من لبنان في ظل حالة استنفار تشهدها قطاعات الدولة السورية كافةً، ووصل عدد هؤلاء حتى ليل الاثنين - الثلاثاء، إلى نحو 54 ألف لبناني، ونحو 132 ألف سوري، وفق ما نقلته صحيفة «الوطن» المحلية عن مصدر في إدارة الهجرة والجوازات السورية، وأعلنت محافظة دمشق عن تجهيز مركز استضافة للوافدين من لبنان في «مشروع دمر» شمال غربي دمشق، يتّسع لـ1200 شخص. من جانب آخر ، وصلت إلى «مطار اللاذقية الدولي»، الثلاثاء، طائرة محمّلة بمساعدات إنسانية إيرانية مقدّمة للمواطنين اللبنانيين الوافدين إلى سوريا، وقامت السلطات بالتعاون مع القوات الروسية العاملة في مركز التنسيق الروسي بـ«قاعدة حميميم»، بالإشراف على تفريغ حمولة الطائرة، وفق ما ذكرته وكالة الأنباء السورية (سانا) التي أوضحت أن المساعدات تشمل مواد غذائية وإغاثية، من خيام وأغطية، ومستلزمات العناية بالنظافة الشخصية، وغيرها من الاحتياجات الأساسية للأسر، ليُصار إلى نقلها لمستحقيها. وإلى ذلك، بثّت شبكة «نهر ميديا» شرق سوريا، مقطع فيديو قالت إنه يُظهر دخول رتل ضخم من الشاحنات تحمل عنوان «العتبة العباسية المقدّسة لإغاثة الشعب اللبناني» من العراق إلى البوكمال، وقالت إنها تحمل مساعدات للبنان.

إعلام عراقي: دفاعات «عين الأسد» اعترضت صواريخ إيرانية

كانت في طريقها إلى إسرائيل

الشرق الاوسط...نقلت وسائل إعلام عراقية، الثلاثاء، عن مصادر أمنية، أن الدفاعات الأميركية في قاعدة «عين الأسد» اعترضت صواريخ إيرانية كانت في طريقها إلى إسرائيل. وقالت المصادر، إن الدفاعات الجوية الأميركية النشطة في قاعدة «عين الأسد» اعترضت الصواريخ الإيرانية خلال عبورها الأجواء العراقية، فوق محافظة الأنبار، غرب البلاد. وكانت مصادر أمنية قالت إن قاعدة «عين الأسد» تعرّضت لهجوم بصاروخ واحد انطلق من منطقة قريبة داخل الأنبار. وفي أربيل، بإقليم كردستان العراق، قالت مصادر أمنية إن القنصلية الأميركية أطلقت صفارات الإنذار عقب الهجوم الصاروخي الذي شنّته إيران على مناطق واسعة في إسرائيل، بينما أرسلت رسائل تحذيرية لموظَّفيها تحثّهم على توخّي الحذر.

فصائل عراقية: قواعد أميركا هدف لنا في حال الهجوم على إيران

دبي - العربية.نت.. بالتزامن مع عشرات الصواريخ الإيرانية التي شهدتها إسرائيل، مساء الثلاثاء، وتهديد واشنطن بدعم الأخيرة، أعلنت فصائل عراقية أن القواعد الأميركية في العراق والمنطقة ستكون هدفاً إذا انضمت الولايات المتحدة إلى أي رد على الضربات الإيرانية على إسرائيل. وأوردت ما يعرف بـ"المقاومة الإسلامية في العراق" المتحالفة مع إيران، اليوم الثلاثاء، أن القواعد الأميركية في العراق والمنطقة ستكون هدفاً إذا انضمت الولايات المتحدة إلى أي رد على الضربات الإيرانية على إسرائيل أو إذا استخدمت إسرائيل المجال الجوي العراقي ضد طهران.

هجوم على "منشأة دبلوماسية" في بغداد

بدورها أعلنت السفيرة الأميركية لدى العراق ألينا رومانوفسكي تعرّض "مجمع الدعم الدبلوماسي" في بغداد "لهجوم" فجر الثلاثاء دون أن يسفر ذلك عن إصابات. وكتبت رومانوفسكي في منشور على منصة "إكس"، "شُنّ الليلة الماضية هجوم على مجمع الدعم الدبلوماسي في بغداد، وهو منشأة دبلوماسية أميركية"، مضيفة "لحسن الحظ لم تقع أي إصابات". وشدّدت على وجوب "أن تتوقف هذه الهجمات"، معربة عن امتنانها ازاء "استجابة حكومة العراق السريعة للهجوم" ومجددة مطالبتها بـ"التعاون لحماية موظفي ومرافق البعثات الدبلوماسية وشركاء التحالف" الدولي الذي أنشأته واشنطن عام 2014 لمحاربة تنظيم داعش.

إسرائيل تهدد بالرد

من جهته، أكد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري أنّ إسرائيل سترد على الهجوم الصاروخي الإيراني الذي استهدفها مساء الثلاثاء، مشيرا إلى أنّ ذلك سيكون في الوقت والمكان اللذين تختارهما. وتنشر الولايات المتحدة زهاء 2500 جندي في العراق ونحو 900 في سوريا المجاورة، في إطار التحالف الذي أنشأته عام 2014 لمحاربة تنظيم داعش. ويضمّ التحالف كذلك قوات من دول أخرى لا سيّما فرنسا والمملكة المتحدة. وتطالب فصائل عراقية مسلحة موالية لإيران بانسحاب هذه القوات.

استهداف قواعد في العراق وسوريا

وعقب اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة في السابع من تشرين الأول/أكتوبر، استهدفت بعض الفصائل قواعد في العراق وسوريا تضم قوات أميركية في إطار التحالف الدولي المناهض لتنظيم داعش، على خلفية دعم واشنطن لإسرائيل في الحرب. وردّت واشنطن مرارا بشنّ ضربات جوية طالت مقار للفصائل في البلدَين. وأعلنت واشنطن وبغداد، الجمعة، أن التحالف الدولي سينهي خلال عام مهمته العسكرية المستمرة منذ عقد في العراق، وذلك بعد أشهر من المحادثات الثنائية. لكن البيان المشترك والمسؤولين الأميركيين لم يجيبوا عن السؤال الرئيسي حول العدد المستقبلي للقوات الأميركية في العراق. وردا على هذا البيان، طالبت الهيئة التنسيقية للمقاومة العراقية الأحد بأن "يكون الخروج شاملا ووفق جدول زمني واضح ومتفق عليه".

عين الأسد

وبعد تراجع ملحوظ في هجمات الفصائل خلال الأشهر الماضية، سجّل في آب/أغسطس إطلاق صواريخ استهدفت قاعدة عين الأسد بغرب العراق، ما أدى إلى إصابة سبعة أميركيين. وتشكّل فصائل عراقية مسلحة موالية لإيران بينها كتائب حزب الله وكتائب سيد الشهداء وحركة النجباء، ما يُعرف بتشكيل "المقاومة الإسلامية في العراق" الذي أعلن في الأشهر الأخيرة شنّ هجمات بطائرات مسيّرة على أهداف في إسرائيل على خلفية الحرب في غزة. ومنذ نيسان/أبريل، أكّدت إسرائيل وقوع عدد من الهجمات الجوية من جهة الشرق، من دون أن توجّه أصابع الاتهام إلى جهة محددة، وأعلنت مرات عدة أنها اعترضت مسيّرات خارج مجالها الجوي.

السوداني يوجه بـ"رفع" جاهزية القوات العراقية

الحرة – واشنطن...وجه رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، الثلاثاء، القوات الأمنية بـ"رفع" مستوى الجهوزية أمام "المخاطر التي تهدد البلاد". وخلال زيارته إلى مقر قيادة العمليات المشتركة في بغداد، أكد السوداني بحسب بيان لمكتبه، أهمية "بذل أقصى الجهود لضبط الأمن في أرجاء البلاد، ومواصلة تعزيز قدرات القوات الأمنية". وذكر البيان، أن "القائد العام للقوات المسلحة، التقى بعدد من القيادات الأمنية العليا، واطلع على الوضع الأمني في مختلف قواطع المسؤولية العسكرية، وسير تنفيذ الخطط الأمنية، والتحديات التي تواجه الأجهزة والتشكيلات العسكرية، بمختلف صنوفها، ومستوى الجهوزية، لدرء أي مخاطر، وكل ما من شأنه أن يعكر صفو الأمن والاستقرار". وشدد السوداني على ضرورة تعزيز قدرات القوات الأمنية "أمام المخاطر التي قد تهدد البلد، في ظل بدء تنفيذ الإعلان المشترك مع الولايات المتحدة الخاص بإنهاء مهمة التحالف الدولي في العراق خلال عام". وفي وقت سابق من الثلاثاء، قال المتحدث باسم وزارة الداخلية العراقية، العميد مقداد الموسوي، لموقع"الحرة" إن "القطاعات الأمنية العراقية، دخلت الإنذار (ج)". وتصاعدت الأحداث في المنطقة خلال الساعات القليلة الماضية، بعد أن أطلقت إيران هجوما بالصواريخ ضد إسرائيل. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، دانيال هاغاري، الثلاثاء، إن "سلاح الجو يواصل عمله بكامل طاقته، والليلة سيواصل توجيه ضربات قوية في الشرق الأوسط، كما كان يفعل طيلة العام الماضي".

مصادر: قصف صاروخي يستهدف «عين الأسد» العراقية

فصائل «المقاومة» تهدد بـ«ضرب جميع القواعد الأميركية»

بغداد: «الشرق الأوسط».. قالت مصادر أمنية، الثلاثاء، إن قاعدة «عين الأسد»، في غرب العراق، تعرضت لهجوم بصاروخ واحد انطلق من منطقة قريبة داخل محافظة الأنبار. وقال شهود عيان إن سكان المناطق القريبة من القاعدة العسكرية سمعوا دوي انفجار قوي. وأوضحت المصادر الأمنية أن صاروخاً واحداً انطلق من منطقة صحراوية قريبة، سقط داخل القاعدة التي تستضيف قوات أميركية. وأشارت المصادر إلى أن «القصف لم يسفر عن إصابات بشرية أو أضرار مادية». وطبقاً للمصادر، فإن دوي الانفجار لم يكن ناجماً عن «التصدي لصاروخ عبر الأجواء العراقية بالتزامن مع قصف إيران لإسرائيل». وتبرأت «المقاومة الإسلامية في العراق» من استهداف قاعدة عين الأسد، مبينةً أنها قد تكون من «جماعة مرتبطة بالأميركيين أنفسهم»، لكنها أصدرت بياناً هددت فيه بقصف القواعد والمصالح الأميركية في العراق حال مهاجمة إيران. وذكر بيان لـ«تنسيقية المقاومة» أن «جميع القواعد والمصالح الأميركية في العراق والمنطقة هدف لنا». وكانت وزارة النقل العراقية قد أعلنت إغلاق الأجواء العراقية بعد إطلاق إيران صواريخ عدة نحو إسرائيل.

مصادر: إسرائيل حددت 35 هدفاً لضربها في العراق

السوداني يكلف 3 شخصيات لإقناع الفصائل بتجنب الحرب في لبنان

الشرق الاوسط..بغداد: فاضل النشمي.. كشفت مصادر عراقية، الثلاثاء، أن رئيس الحكومة محمد شياع السوداني طلب من شخصيات شيعية، التوسط لكبح جماح الفصائل، ومنعها من التورط في الحرب الدائرة بين «حزب الله» اللبناني وإسرائيل، بعد تداول معلومات داخل التحالف الحاكم بأن إسرائيل حددت 35 هدفاً عراقياً. وتتوعد فصائل موالية لإيران بالرد على اغتيال أمين عام «حزب الله» حسن نصر الله، وقال قادة مجموعات مسلحة إنهم على استعداد للقتال إلى جانب «المقاومة في جنوب لبنان».

مخاوف لا يمكن تجاهلها

رغم تأكيد الناطق الرسمي باسم الحكومة العراقية باسم العوادي، أن «الأطراف العراقية حافظت على تجنب التصعيد» في ظل الصراع المتصاعد في المنطقة، فإن الكواليس السياسية العراقية تشير إلى «مخاوف لا يمكن تجاهلها» تراود رئيس الوزراء محمد السوداني ومِن ورائه قوى «الإطار التنسيقي» الشيعية، من الانجرار إلى الحرب. وتقول فصائل إنها تنفذ بشكل شبه يومي عمليات ضد أهداف داخل إسرائيل، لكنها ضربت ليل الاثنين قاعدة فيكتوريا العسكرية القريبة من مطار بغداد الدولي. وتتخوف الحكومة العراقية، وفقاً للمصادر، من ردة فعل أميركية وإسرائيلية ضد هذه الجماعات داخل العراق. وبضوء الوقائع الماثلة على الأرض وإصرار جماعات الفصائل على الانخراط في الحرب، فإن قدرة حكومة رئيس الوزراء محمد السوداني على لجم تلك الجماعات ووقف أعمالها «كانت وما زالت محل شك»، على حد تعبير مصدرين مقربين من قوى الإطار التنسيقي. وكانت مؤشرات في بغداد قد أفادت بأن الفصائل العراقية تنتظر تعليمات من طهران لدعم «حزب الله» اللبناني بعد اغتيال أمينه العام، حسن نصر الله، بضربة إسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية.

إسرائيل حددت 35 هدفاً عراقياً

يؤكد أحد المصادر أن «المعلومات المتداولة داخل أحزاب وجماعات الإطار التنسيقي تشير إلى أن تل أبيب حددت 35 هدفاً داخل العراق يمكن ضربها في أي لحظة، وتشمل استهداف قيادات سياسية بارزة وزعماء فصائل على غرار ما حدث في لبنان». وبضوء المخاطر المحتملة التي تدركها حكومة السوداني، طبقاً للمصادر، فإنها مضطرة للقيام بمختلف التحركات والنشاطات السياسية التي من شأنها تجنيب بلاده ضربات إسرائيلية محتملة. وفي تفاصيل تحركات السوداني، يؤكد أحد المصادر أنه «قام مؤخراً بتكليف 3 شخصيات مؤثرة وتحظى بالقبول، بينها شخصية دينية سياسية، لإجراء اتصالات واجتماعات عاجلة مع زعماء وقادة بعض الفصائل بهدف إقناعها بالنأي عن النفس في هذه المرحلة نظراً لخطورة الأوضاع». وكان السوداني قد استضاف الاجتماع الدوري لائتلاف «إدارة الدولة»، الذي يضم معظم زعماء القوى السياسية، لـ«بحث التطورات الخطيرة التي تشهدها المنطقة وانعكاساتها على البلاد»، بحسب بيان حكومي. وأكد بيان صدر عن الاجتماع «وحدة الموقف العراقي وصفوف القوى السياسية، ومساندة المسار الثابت والمبدئي الذي تتبناه الحكومة العراقية إزاء القضية الفلسطينية». ورغم عدم إشارة البيان إلى المخاوف التي تساور رئيس الوزراء ومعظم القادة السياسيين من تداعيات الحرب على العراق بالنظر للتصعيد الذي تمارسه الفصائل، تؤكد المصادر أن «السوداني اختار زعيم تيار الحكمة عمار الحكيم، ليكون وسيطه في التفاوض والتحاور مع الفصائل المسلحة لوقف التصعيد».

شخصية دينية مؤثرة

يركز رئيس الوزراء في هذه المرحلة الحرجة، على إرسال رسائل للآخرين تحذرهم من خطورة الموقف من التصعيد العسكري باتجاه أي هدف خارجي. وقالت المصادر إن السوداني يريد الاستعانة، إلى جانب الحكيم، بشخصية دينية مؤثرة وقائد لإحدى الفصائل، وسيطلب منهم التدخل بفاعلية لتهدئة الموقف وتجنب أي تصعيد. رغم ذلك، يقلل أحد المصادر من إمكانية استجابة بعض قادة الفصائل لمساعي السوداني أو غيره، إذ إنهم «مدركون لخطورة الموقف وحساسيته، ويفكرون في أن المعركة الحالية معركة وجود وتستهدف محور الممانعة بالصميم». ويتطابق كلام المصدرين مع ما نقلته «الشرق الأوسط» عن مصادر في لندن، تقول إن «هناك قلقاً في بغداد من انخراط أكبر للفصائل العراقية المسلحة في المواجهة مع إسرائيل، ما يمكن أن يجر تداعيات صعبة على الداخل العراقي». وأوضحت المصادر أن «لدى السلطات العراقية مخاوف من لجوء فصائل تنضوي في إطار المظلة الواسعة لـ(الحشد الشعبي) إلى تصعيد هجماتها ضد إسرائيل»، خصوصاً بعد مقتل زعيم «حزب الله» اللبناني حسن نصر الله. ولفتت المصادر إلى أن الفصائل العراقية تتلقى تمويلها أصلاً من الدولة العراقية، كما أنها بعيدة جغرافياً عن إسرائيل بعكس «حزب الله» الذي يخوض المواجهة مباشرة على الحدود اللبنانية - الإسرائيلية. وترى المصادر أن «البُعد الجغرافي قد يكون ميزة تخدم الفصائل العراقية؛ كونها بعيدة عن حدود إسرائيل، من غير أن يعني ذلك عدم قدرة الدولة العبرية على توجيه ضربات انتقامية داخل العراق، مثلما تفعل ضد الحوثيين في اليمن».

العراق يعاقب دبلوماسية لم تنسحب من كلمة نتنياهو في الأمم المتحدة

«التيار الصدري» قال إن بقاءها في القاعة «إهانة للعراقيين»

الشرق الاوسط...قرَّر العراق إلغاء عضوية موظفة دبلوماسية من بعثة البلاد إلى الأمم المتحدة على خلفية بقائها في قاعة اجتماعات الجمعية العامة أثناء خطاب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، رغم انسحاب وفود عربية وأجنبية. كان زعيم «التيار الصدري»، مقتدى الصدر، قد «أمر الكتلة الصدرية» المنسحبة من البرلمان بمقاضاة الموظفة لعدم انسحابها من قاعة الأمم المتحدة خلال خطاب نتنياهو. وتداولت منصات رقمية صورة مأخوذة من فيديو للأمم المتحدة، تظهر فيها دبلوماسية تجلس في مقعد العراق خلال الكلمة الإسرائيلية، بينما كانت قاعة الاجتماع الدولي شبه خالية. وهاجم ناشطون عراقيون وزارة الخارجية، وقالوا إن «سلوك الموظفة، رفيعة المستوى، أحرج العراق في الحفل الدولي». وقالت مصادر خاصة، لـ«الشرق الأوسط»، إن «وزارة الخارجية العراقية اتخذت إجراءً بالتحقيق الفوري مع الدبلوماسية، وتقرر إلغاء بعثتها من ممثلية العراق بالأمم المتحدة». وأضافت المصادر، أن «الدبلوماسية العراقية سمر القيسي، وهي سكرتير ثانٍ في البعثة العراقية، ادعت أنها لم تبلَّغ بما يجب أن تقوم به خلال خطاب نتنياهو، بينما يفترض بها أن تقدّر الموقف في لحظتها وتنسحب مع الوفود المنسحبة». وكان السوداني قد ألقى كلمة العراق في اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة، الجمعة الماضي، وندد بـ«جرائم الإبادة التي ترتكبها إسرائيل في غزة وجنوب لبنان»، كما هاجم مجلس الأمن الدولي لـ«فشله في تحقيق أهم دور له، وهو حماية الأمن والسلم الدوليين».

شكوى «التيار الصدري»

من جهته، تقدَّم رئيس كتلة «التيار الصدري» في البرلمان العراقي بشكوى قضائية ضد الدبلوماسية العراقية؛ بناءً على «أوامر زعيم التيار الصدري». وحملت الشكوى اسم رئيس الكتلة نصار الربيعي رغم انسحابه مع عشرات النواب الصدريين من مجلس النواب قبل نحو 3 أعوام. وجاء في نص الشكوى إنه «لدى قيام رئيس حكومة الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو بإلقاء كلمته، انسحب عدد كبير من الوفود المشاركة العربية والإسلامية، وكانت هناك هتافات احتجاجية للوفود أثناء الانسحاب، إلا أن المشكو منها (سمر بشير القيسي) وهي ضمن أعضاء الوفد العراقي المشارك باجتماعات الجمعية لم تغادر قاعة انعقاد المؤتمر». وقال الربيعي إن «القوانين العراقية تجرّم ما حدث نتيجة عدم الاعتراف بالكيان الصهيوني، وفقاً لقانون تجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني الذي صدر عام 2022»، وكذلك «مخالفة العرف الدبلوماسي المتعارف عليه لدى العراق والكثير من الدول العربية والإسلامية والصديقة للانسحاب خلال إلقاء الكلمة المخصصة للكيان الصهيوني». ورأى الربيعي أن «بقاء الدبلوماسية إهانة علانية للشعب العراقي والأمتين العربية والإسلامية ومساس بالمشاعر، لا سيما أن الكيان الصهيوني يرتكب في هذا الوقت أبشع الجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب والإبادة الجماعية بحق شعبنا في غزة العرب وجمهورية لبنان وباقي المناطق العربية والإسلامية». وكان رئيس الحكومة محمد شياع السوداني قد أمر في ديسمبر (كانون الأول) 2023، وفد هيئة النزاهة العراقية بالانسحاب من مؤتمر اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد خلال إلقاء كلمة إسرائيل. وفي يونيو (حزيران) الماضي، انسحب وزير العمل العراقي، أحمد الأسدي، من مؤتمر العمل الدولي في جنيف بعد اقتراب الوفد الإسرائيلي من المنصة لإلقاء كلمته.

الجيش الأردني: قواتنا في حالة استعداد للتصدي لأي محاولات تهدد أمن المملكة..

الجريدة...أكد الجيش الأردني أن قواته في حالة استعداد للتصدي لأي محاولات تهدد أمن المملكة، معلنا أن سلاح الجو الاردني وأنظمة الدفاع الجوي اعترضت صواريخ ومسيرات دخلت مجال الأردن.

اعتراض مسيرات وصواريخ إيرانية فوق الأجواء الأردنية

دبي - العربية.نت...كشفت مديرية الأمن العام الأردنية في بيان أن طائرات سلاح الجو الملكي وأنظمة الدفاع الجوي اعترضت العديد من الصواريخ والطائرات المسيرة التي دخلت المجال الجوي الأردني. كذلك دعت المديرية المواطنين الى "الاستجابة للتحذيرات من قبل الجيش جراء تعامل طائرات سلاح الجو الملكي وأنظمة الدفاع الجوي مع العديد من الصواريخ والطائرات المسيرة التي دخلت المجال الجوي الأردني".

"لسنا ساحة حرب لأحد"

من جانبه أكد المتحدث باسم الحكومة الأردنية أن المملكة ترفض أن تكون ساحة حرب لأي طرف، مشيرا إلى أن "حماية مواطنينا أولوية قصوى". وأفاد بوقوع 3 إصابات طفيفة جراء الصواريخ الإيرانية فيما يتم حصر الخسائر المادية. وأطلقت إيران مساء الثلاثاء رشقات من عشرات الصواريخ وطائرات مسيرة باتجاه إسرائيل. وسمعت أصوات انفجارات بينما شوهدت عشرات الصواريخ تمر في سماء عمان، وفقا لمراسل العربية/الحدث.

سقوط شظايا

في الأثناء تناقل اردنيون عبر مواقع التواصل الاجتماعي صورا ومقاطع فيديو قصيرة للصواريخ في سماء المملكة، واخرى لشظايا سقطت في مناطق متفرقة. واشار بيان صادر عن وزارة الداخلية الاردنية الى "سقوط عدة شظايا لأجسام في محافظات مختلفة"، موضحة انه "نتج عنها اصابتان طفيفتان". وحضت مديرية الأمن العام الأردني المواطنين على "اتباع التعليمات والبقاء في منازلهم كونها الأكثر أماناُ في ظل هذه الظروف الطارئة وذلك حفاظاً على سلامتهم". كما دعتهم إلى "عدم الاقتراب من باقي أي أجسام ساقطة أو التعامل معها أو التجمهر بالقرب منها لحين وصول الفرق المختصة"، مؤكدة "ضرورة الإبلاغ عنها وعن أماكن سقوطها لضمان سلامتهم وتجنب الخسائر البشرية والمادية".

إطلاق المئات من الصواريخ الإيرانية

من جهة أخرى، نقل بيان رسمي عن مصدر عسكري مسؤول في القوات المسلحة الاردنية قوله "تم إطلاق المئات من الصواريخ الإيرانية باتجاه اسرائيل". وأكد مصدر عسكري في بيان لاحق وضع "التشكيلات والوحدات كافة على أهبة الاستعداد للتصدي لأي محاولات تهدد أمن واستقرار المملكة". وعلقت هيئة تنظيم الطيران المدني في الاردن حركة الطيران في اجواء المملكة بشكل مؤقت بالتزامن مع إطلاق إيران صواريخ باتجاه إسرائيل، قبل أن يعلن الجيش الاردني لاحقا إعادة فتح الأجواء. ووفقا لبيان الجيش "تم إعادة فتح المجال الجوي الأردني بعد اغلاقها أمام حركة الطائرات".



السابق

أخبار فلسطين..والحرب على غزة..«الحرس الثوري» يطلق مئات الصواريخ..ويحذر إسرائيل من الرد..وزير خارجية إيران يعلن «انتهاء» التحرك ضد إسرائيل..نتنياهو: إيران ارتكبت خطأ كبيراً ستدفع ثمنه..إيران تثأر..وإسرائيل تتوعدها بـ«عواقب»..واشنطن: الهجوم الإيراني تصعيد كبير له عواقب وخيمة..الولايات المتحدة تعلن إرسال قوات إضافية إلى الشرق الأوسط..مقتل 6 إسرائيليين ومسلحين بإطلاق نار في يافا..ماذا يحصل في غزة المنسية؟!..عشرات الضحايا بغارات إسرائيلية على غزة..

التالي

أخبار اليمن..ودول الخليج العربي..هجمات حوثية على إسرائيل واستهداف سفينتين في البحر الأحمر..اليمن ينتقد الأمم المتحدة لموقفها من اختطاف موظفيها في صنعاء..السعودية تشدد على الإسراع بإصلاح مجلس الأمن..العيسى: «وثيقة مكة» ترسي حقيقة الإسلام..أبرز تحديثات لائحة تأشيرات العمل المؤقت في السعودية..الإمارات تعرب عن الأسى إزاء امتداد الحرب إلى لبنان..أمير قطر يبحث مع ولي عهد أبوظبي العلاقات الثنائية وتعزيز التعاون المشترك..الرئيس الإيراني يزور قطر غداً ويبحث مع الشيخ تميم أوضاع غزة ولبنان..

..Toward a Plan B for Peace in Ukraine...

 الإثنين 28 تشرين الأول 2024 - 4:12 ص

..Toward a Plan B for Peace in Ukraine... Russia’s war in Ukraine has become a war of exhaustion.… تتمة »

عدد الزيارات: 175,876,556

عدد الزوار: 7,802,189

المتواجدون الآن: 0