أخبار وتقارير..الرئيس الفرنسي يهاجم إيران ويحمّلها مسؤولية ضرب الاستقرار في الشرق الأوسط..بايدن: أعلم كيفية وتوقيت الرد الإسرائيلي على إيران..بوتين: الحلول الوسط بين إيران وإسرائيل ممكنة لكن من الصعب تحقيقها..سيول: كوريا الشمالية سترسل 12 ألف جندي الى روسيا من أجل حرب أوكرانيا..كوريا الشمالية: عثرنا على حطام مُسيرة عسكرية كورية جنوبية..بوتين يتهم أوكرانيا بعرقلة محادثات السلام..اتهام نائبة من حزب المستشار الألماني بـ«معاداة الصهيونية»..عمال ميناء «بيرايوس» باليونان يوقفون شحنة ذخيرة متجهة إلى إسرائيل..

تاريخ الإضافة السبت 19 تشرين الأول 2024 - 6:31 ص    التعليقات 0    القسم دولية

        


الرئيس الفرنسي يهاجم إيران ويحمّلها مسؤولية ضرب الاستقرار في الشرق الأوسط..

ماكرون يكشف دور بلاده في التصدي مرتين للصواريخ الإيرانية الموجهة لإسرائيل ومشاركتها في دعم تل أبيب في العمليات المستهدفة ضد «حماس»

الشرق الاوسط..باريس: ميشال أبونجم.. «هبة باردة، هبة ساخنة»: هكذا يمكن توصيف العلاقة بين فرنسا وإيران، التي تتأرجح بين الحرص على الحفاظ عليها وبين فترات التصعيد. فمن جهة، يسعى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى إبقاء قنوات الاتصال مفتوحة مع السلطات الإيرانية. وكان ماكرون الرئيس الغربي الوحيد الذي التقى نظيره الإيراني مسعود بزشکیان في نيويورك، ويستمر في التواصل معه بشكل دوري عبر الهاتف، كما حدث في الفترة الأخيرة. وجرى آخر اتصال بين المسؤولين، الأحد الماضي، حيث ركّز الطرفان، وفقاً لبيان صادر عن قصر الإليزيه، على تأكيد ماكرون على «مسؤولية إيران في دعم جهود التهدئة، واستخدام نفوذها لتحقيق هذا الهدف مع الأطراف التي تدعمها والتي تساهم في زعزعة الاستقرار، بهدف التوصل إلى وقف إطلاق النار في كل من غزة ولبنان». يتضح من لهجة البيان الرئاسي تبني «نبرة تصالحية» مع التعويل على دور إيجابي لإيران في التهدئة ضمن الحربين الدائرتين حالياً في الشرق الأوسط (غزة ولبنان). في المقابل، لا يتردد ماكرون، سواء بشكل شخصي أو من خلال وزير دفاعه سيباستيان لو كورنو، المقرب منه، في توجيه الانتقادات لطهران، محملاً إياها مسؤولية زعزعة استقرار المنطقة، سواء بشكل مباشر أو من خلال وكلائها.

مسؤولية إيران في حروب المنطقة

تجلّت هذه الازدواجية مجدداً خلال المؤتمر الصحافي المطول الذي عقده ماكرون ليل الخميس - الجمعة في بروكسل، عقب انتهاء أعمال القمة الأوروبية التي سبقتها قمة خليجية - أوروبية. وفي هذا المؤتمر، لم يتوانَ ماكرون عن توجيه انتقاداته الحادة نحو طهران، محمّلاً إياها المسؤولية عن الوضع المتأزم في الشرق الأوسط. وأكد ماكرون في تصريحاته: «إن إيران و(حزب الله) يتحملان مسؤولية كبيرة جداً عن الوضع الحالي. ذلك أنه رغم أن مصلحة لبنان الأساسية كانت في أن يبقى بعيداً عن الحرب، فإن إيران، من خلال دفع (حزب الله) إليها، فضلت خياراً وقحاً بتعريض اللبنانيين (لمخاطر الحرب) وأن تحمي نفسها منها». وأضاف ماكرون: «لقد سارعت إيران في تصفية (حسن) نصر الله وبدء العمليات (العسكرية) الإسرائيلية، وعلى (حزب الله) أن يستخلص الدروس من ذلك؛ إذ تترتب عليه التزامات، أولها التخلي عن السلاح ووقف الإرهاب والعنف. اليوم، (حزب الله) أضعف بسبب فقدان زعيمه وتدمير قدراته العسكرية، ولا يوجد من يأسف على هذا الوضع. ينبغي على (حزب الله) أن يتيح للبنانيين فرصة التلاقي والعمل معاً لإيجاد حلول للأزمات المتعددة التي تعصف ببلادهم». كانت إيران حاضرة في كل ما تناوله ماكرون بشأن الوضع في الشرق الأوسط. ولأول مرة، كشف الرئيس الفرنسي عن مشاركة بلاده في التصدي للصواريخ التي أطلقتها إيران باتجاه الأراضي الإسرائيلية في شهر أبريل (نيسان) الماضي، رداً على استهداف الطيران الإسرائيلي للقنصلية الإيرانية في دمشق. كما أكد ماكرون، وهو ما سبق أن أشار إليه في مناسبة سابقة، أن القوات الفرنسية المتمركزة في الشرق الأوسط ساهمت في بداية شهر أكتوبر (تشرين الأول) الحالي في التصدي مجدداً للصواريخ الإيرانية الموجهة نحو إسرائيل، في رد على اغتيال رئيس المكتب السياسي لـ(حماس)، إسماعيل هنية، خلال مشاركته في تنصيب رئيس الجمهورية الإيرانية الجديد في طهران. قال ماكرون: «لقد حذّرنا إيران وكل من تحركهم هذه الدولة ضد إسرائيل، ونبّهنا الجميع إلى المسؤوليات الكبيرة التي تقع على عاتقهم نتيجة توسيع الحرب إلى أنحاء المنطقة كافة. ونددنا منذ البداية بما قاموا به، خصوصاً ما فعله (حزب الله)، الذي لا يهدد فقط أمن الإسرائيليين، بل يعرض جميع اللبنانيين للخطر عن عمد». كما كشف ماكرون عن سر إضافي خلال المؤتمر الصحافي المشار إليه، حيث قال: «لقد وفّرنا الدعم للعمليات المستهدفة التي قامت بها إسرائيل، والتي يمكن أن تقوم بها ضد (حماس)، حتى لا تتمكن مجدداً من ارتكاب الجرائم». وأشار أيضاً إلى تبادل المعلومات الاستخباراتية مع الأطراف المعنية وتنسيق الأعمال الدولية، كل ذلك من أجل درء المخاطر التي تشكلها إيران والمجموعات التي تتبع أوامرها. استناداً إلى تأكيد الرئيس الفرنسي، فإن بلاده تظل دائماً إلى جانب إسرائيل، وتعمل على حمايتها وتأمينها. وأوضح ماكرون أن فرنسا «ساهمت في الدفاع عن إسرائيل ضد الهجمات الإيرانية والحوثية». وأضاف: «إن دعمنا لإسرائيل لن يضعف، فإسرائيل لها الحق في أن تنعم بالأمن والسلام مثل أي طرف آخر في الشرق الأوسط. كما أنها تتمتع بالحق في الدفاع عن نفسها ضد أولئك الذين يرفضون حقها في الوجود، (في إشارة إلى إيران وحماس)، والذين يهددون مواطنيها ويهاجمون أراضيها». وختم بقوله: «سنكون دائماً إلى جانب إسرائيل في هذه الحرب كما كنا إلى جانبها منذ اليوم الأول، وحتى قبل ذلك».

الدور الإيراني في لبنان

يوجه ماكرون سهامه نحو إيران بسبب الدور الذي تلعبه في لبنان؛ حيث تسعى باريس لإنقاذ هذا البلد من براثن الحرب. ويرى الرئيس ماكرون في لبنان «قضية جوهرية ستدافع عنها فرنسا دائماً؛ لأنه يمثل احترام تعددية الطوائف اللبنانية، ولأن قناعته هي أن لبنان يحمل رسالة سلام وتنوع لكل المنطقة». ونظراً لأن ما يحدث حالياً في الشرق الأوسط «يمس السلام والأمن العالميين»، يؤكد ماكرون أنه يستمر في التواصل مع رئيس الوزراء الإسرائيلي والرئيس الإيراني وجميع الأطراف الإقليمية واللبنانية «من أجل تجنب الانفجار الواسع». ويرى ماكرون أن الطرف الأهم في الأزمة الراهنة هو إيران، التي يتعين عليها «التوقف عن تهديد إسرائيل، سواء بشكل مباشر أو عبر وكلائها، والعودة إلى احترام التزاماتها النووية، ووضع حد لأنشطتها الخطيرة في الشرق الأوسط، ووقف تقديم الأسلحة لروسيا التي تستخدمها ضد أوكرانيا». كما أكد ماكرون في هذه المناسبة مجدداً على ضرورة وضع حد للحرب في غزة والصراع بين إسرائيل و«حزب الله»، مشيراً إلى أن مقتل يحيى السنوار يمثل «فرصة لوقف إطلاق النار، وإطلاق سراح الرهائن كافة، وفتح الباب أمام عملية سياسية تتمتع بالمصداقية للإسرائيليين والفلسطينيين». يتضح من ذلك أن ماكرون يحمّل إيران المسؤولية الكبرى عن الوضع الحالي في الشرق الأوسط؛ حيث يرى أن لها دوراً محورياً فيما تعدّه باريس تهديداً للاستقرار في المنطقة. ومع ذلك، فإن هذا الاستنتاج لا يمنعه من السعي للحفاظ على «شعرة معاوية» مع إيران، منطلقاً من رؤية براغماتية للوضع القائم؛ إذ يدرك أن لإيران دوراً فاعلاً ومؤثراً على الوكلاء، مما يجعل الحوار معها ضرورة ملحّة ومفيدة.

هناك إمكانية للتوصل لوقف لإطلاق النار في لبنان لكن الأمر أصعب في غزة

بايدن: أعلم كيفية وتوقيت الرد الإسرائيلي على إيران

الراي... قال الرئيس الأميركي جو بايدن اليوم الجمعة إن هناك إمكانية للعمل على التوصل لوقف لإطلاق النار في لبنان لكن الأمر سيكون أصعب في غزة. وأضاف بايدن للصحفيين خلال زيارة للعاصمة الألمانية برلين أن لديه علما بكيفية الرد الإسرائيلي على الهجمات الصاروخية التي تشنها إيران وموعده، لكنه أحجم عن الخوض في تفاصيل.

بوتين: الحلول الوسط بين إيران وإسرائيل ممكنة لكن من الصعب تحقيقها

الراي... قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الجمعة، إن التوصل إلى حلول وسط بين إسرائيل وإيران أمر ممكن لكن سيكون من الصعب تحقيقه، وذلك في تعليقه على المخاوف في شأن احتمال اندلاع حرب بين إسرائيل وإيران. وأضاف بوتن للصحفيين «نحن على اتصال بإسرائيل، وعلى اتصال بإيران، لدينا علاقات قائمة على الثقة، ونود كثيرا أن يتوقف هذا التبادل المستمر للضربات في وقت ما، ونأمل في التوصل إلى سبل لحل الموقف بشكل يرضي الجانبين». ومضى قائلا «الإجابة على هذه المسألة تكمن دائما في البحث عن حلول وسط، فهل هي (الحلول الوسط) ممكنة في هذا الموقف أم لا؟ أعتقد ذلك. بغض النظر عن مدى الصعوبة ولكنها، في رأيي، ممكنة». وقال بوتين إن روسيا مستعدة للمشاركة في أي محادثات بين الجانبين إذا أبديا اهتماما. وأوضح «إذا كان هذا مطلوبا، فنحن مستعدون لبذل كل ما في وسعنا في الاتصال بالجانبين للمساعدة في التوصل إلى هذه الحلول الوسط»....

البيت الأبيض: بايدن وشتاينماير ينسقان الجهود لتهدئة الصراع في الشرق الأوسط

الراي.... قال البيت الأبيض إن الرئيس الأميركي جو بايدن نسق مع نظيره الألماني فرانك فالتر شتاينماير في برلين اليوم الجمعة جهودا لدعم أوكرانيا وتهدئة الصراع في الشرق الأوسط. وذكر البيت الأبيض في بيان عقب اجتماع بايدن وشتاينماير «الرئيس (بايدن) أكد على العلاقة الدبلوماسية والاقتصادية والعسكرية الوثيقة بين الولايات المتحدة وألمانيا». ويزور بايدن برلين اليوم الجمعة للقاء حلفاء أوروبيين بارزين لبحث قضايا ملحة مع اقتراب موعد الانتخابات في الولايات المتحدة.

سيول: كوريا الشمالية سترسل 12 ألف جندي الى روسيا من أجل حرب أوكرانيا

الراي... نقلت وكالة أنباء «يونهاب» الكورية الجنوبية الجمعة عن جهاز الاستخبارات في البلاد أن كوريا الشمالية قرّرت إرسال «قوة كبيرة» من 12 ألف جندي الى روسيا لدعمها في حربها ضد أوكرانيا. وقالت الوكالة «قال جهاز الاستخبارات إنه علم أن الشمال قرّر أخيراً إرسال أربع فرق مؤلفة من 12 ألف جندي، بينها قوات خاصة، للمشاركة في الحرب في أوكرانيا»....

كوريا الشمالية: عثرنا على حطام مُسيرة عسكرية كورية جنوبية

الراي... قالت كوريا الشمالية إنها عثرت على حطام طائرة عسكرية كورية جنوبية مسيرة في أراضيها، حسبما ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية اليوم السبت. وأضافت الوكالة «بالنظر إلى شكل الطائرة المسيرة، وفترة الطيران المفترضة، وصندوق نثر المنشورات المثبت في الجزء السفلي من جسم الطائرة المسيرة، وما إلى ذلك، فمن المرجح أن الطائرة هي التي نثرت المنشورات فوق وسط بلدية بيونغ يانغ. لكن لم يتم استخلاص الاستنتاج بعد». وأحجمت حكومة كوريا الجنوبية عن الكشف عن إطلاق مثل هذه الطائرات المسيرة أو ما إذا كانت قد أطلقت بواسطة عسكريين أو مدنيين في حالة ما كانت أطلقت. وقالت إن التعليق على ادعاء الشمال سيكون بمثابة الانجرار إلى خدعة. وأضافت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية «إذا اتضح وجرى التأكد من انتهاك أراضي جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية وأجوائها ومياهها الإقليمية بوسائل عسكرية من كوريا الجنوبية مرة أخرى، فسوف يُعتبر ذلك استفزازا عسكريا خطيرا ضد سيادة جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية وإعلان حرب وسيتم شن هجوم انتقامي فوري». وتصاعدت حدة التوتر بين الكوريتين منذ بدأت كوريا الشمالية في إطلاق بالونات تحمل القمامة عبر الحدود إلى الجنوب في أواخر مايو، وردت سيول بإعادة تشغيل البث الدعائي عبر مكبرات الصوت، مما أثار غضب بيونغ يانغ. وكثفت كوريا الشمالية من خطابها العدائي في الأيام القليلة الماضية، متهمة الجيش الكوري الجنوبي بإطلاق طائرات مسيرة فوق عاصمتها خلال ثلاثة أيام هذا الشهر وهددت «بكارثة مروعة» إذا رصدت طائرة مسيرة أخرى في أجوائها.

بوتين يتهم أوكرانيا بعرقلة محادثات السلام: مستعد للتفاوض تصريحات زيلينسكي النووية «استفزاز خطير»..

الجريدة....اتهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال مؤتمر صحافي في موسكو اليوم الجمعة، أوكرانيا بعدم الرغبة في التفاوض. وقال بوتين إن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يواصل طرح مطالب دون تقديم مقترحات، كما وقع مرسوما يحظر فيه التفاوض مع روسيا. في المقابل، أكد بوتين أن روسيا مستعدة لعقد محادثات سلام، كما كانت منذ بداية الحرب، على حد قوله. وردا على سؤال، أبدى الرئيس الروسي انفتاحه على استضافة السعودية لمثل هذه المفاوضات، لكنه شدد على أن المحتوى هو الأهم. وأوضح أن روسيا مستعدة لعقد محادثات جديدة على أساس الاتفاقات التي تم التوصل إليها مع الممثلين الأوكرانيين في إسطنبول بعد بداية الحرب. ووصف الرئيس الروسي تلميحات القيادة الأوكرانية فيما يتعلق بالإنتاج المحتمل للأسلحة النووية بأنها «استفزاز خطير»، رغم تأكيد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في وقت لاحق أن بلاده ليست مهتمة بامتلاك أسلحة نووية. وقال بوتين في تصريحات للصحفيين مما يسمى بدول مجموعة «بريكس» في موسكو، إن أي خطوة في هذا الاتجاه «ستثير رداً مناسباً». وفي حين أقر بوتين بأنه ليس من الصعب إنتاج أسلحة نووية في العالم الحديث، أعرب عن تشككه في قدرة أوكرانيا على القيام بذلك.

الكشف عن أدلة جديدة في محاولة ترامب «تقويض الانتخابات»

استخدمها المحقق الخاص لتوجيه لائحة الاتهام للرئيس الأميركي السابق

الجريدة....كشفت القاضية الفدرالية التي تترأس قضية محاولة دونالد ترامب تقويض الانتخابات الرئاسية عن أدلة إضافية، اليوم الجمعة، استخدمها المحقق الخاص جاك سميث لتوجيه لائحة الاتهام للرئيس الأميركي السابق. ورفضت القاضية تانيا تشوتكان طلب محامي ترامب الإبقاء على سرية الوثائق حتى 14 نوفمبر المقبل، أي بعد تسعة أيام من انتهاء الانتخابات الرئاسية الأميركية. واعتبر محامو ترامب أن كشف الأدلة يقدم «مظهراً مقلقاً من مظاهر التدخل في الانتخابات» ويضر بصورة هيئة المحلفين. لكن رغم تأكيد تشوتكان أن «هناك بلا شك مصلحة عامة في عدم تدخل المحاكم بالانتخابات»، إلا أنها رأت في قرارها أن حجب الوثائق يمكن تفسيره أيضاً على أنه تدخل في الانتخابات. وقالت «إذا حجبت المحكمة معلومات يحق للجمهور الوصول إليها بسبب عواقب سياسية محتملة لإصدارها، فإن هذا الحجب قد يشكل في ذاته - أو يبدو وكأنه - تدخلا في الانتخابات». أضافت أن «المحكمة ستواصل إبعاد الاعتبارات السياسية عن عملية صنع القرار، بدلاً من دمجها كما يطلب المدعى عليه». والوثائق موضع جدل هي ملحق منقح لملف قدمه سميث إلى المحكمة في وقت سابق من هذا الشهر في أعقاب حكم المحكمة العليا بأن الرئيس السابق يتمتع بحصانة من الملاحقة القضائية عن الأفعال التي قام بها خلال وجوده في منصبه. وفي الملف، اتهم سميث ترامب بالقيام «بجهد إجرامي خاص» لتقويض انتخابات عام 2020 وينبغي عدم حمايته بالحصانة الرئاسية. وكان من المقرر أن يحاكم ترامب البالغ 78 عاما في مارس، لكن القضية تم تجميدها بعدما حاجج محاموه بأن الرئيس السابق تشمله الحصانة من الملاحقة الجنائية. ولم تحدد تشوتكان موعداً جديداً للمحاكمة، لكنها لن تعقد جلسات قبل انتخابات 5 نوفمبر التي يواجه فيها ترامب نائبة الرئيس كامالا هاريس. وفي حال فوز ترامب بالرئاسة، من المتوقع أن يتم إسقاط التهم الموجهة إليه. والرئيس السابق متهم بالتآمر للاحتيال على الدولة وعرقلة إجراء رسمي، أي جلسة الكونغرس التي تعرضت لتخريب عنيف من قبل أنصار ترامب في 6 يناير 2021. كما يُتهم الرئيس السابق بالسعي إلى حرمان الناخبين الأميركيين حقهم في التصويت من خلال مزاعمه الكاذبة بأنه فاز بانتخابات 2020. ودين ترامب في نيويورك في مايو بـ34 تهمة تتعلق بتزوير سجلات تجارية للتغطية على دفع أموال لشراء صمت ممثلة أفلام إباحية. كما يواجه اتهامات في جورجيا تتعلق بمحاولة قلب نتيجة انتخابات عام 2020 التي فاز بها الديموقراطي جو بايدن.

محكمة إيطالية ترفض احتجاز مهاجرين في ألبانيا

الجريدة... رويترز .. رفضت محكمة في روما اليوم الجمعة قرار احتجاز مجموعة من المهاجرين في منشأة استقبال في ألبانيا وقالت إن لهم الحق في نقلهم إلى إيطاليا، مما وجه ضربة لخطة رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني لإبعاد طالبي اللجوء إلى الخارج. وجرى إنقاذ 16 مهاجراً في البحر المتوسط هذا الأسبوع ونقلهم إلى ألبانيا بواسطة سفينة تابعة للبحرية الإيطالية، ليصبحوا أول مجموعة من المهاجرين ينتقلوا إلى منشأة جديدة في جادر الألبانية. وتتألف هذه المجموعة من 10 أشخاص من بنغلادش وستة مصريين. ونُقل أربعة منهم بالفعل إلى إيطاليا لأسباب صحية أو لأنهم قُصر. وقالت رئيسة المحكمة لوتشانا سانجوفاني في بيان «عدم الموافقة على الاحتجاز في المنشآت والمناطق الألبانية يرجع إلى استحالة الاعتراف بأن الدول التي جاء منهم هؤلاء الأشخاص آمنة»، مضيفة أن المهاجرين لديهم بالتالي «الحق في نقلهم إلى إيطاليا». ولا يمكن إرسال المهاجرين إلى ألبانيا إلا إذا جاؤوا من قائمة تضم 22 دولة صنفتها إيطاليا على أنها آمنة. ومن بين هذه الدول مصر وبنغلادش، لكن حكماً أصدرته مؤخراً محكمة العدل الأوروبية في هذا الشأن جعل احتجازهم في ألبانيا مستحيلاً، بحسب البيان. وبموجب شروط اتفاق إيطاليا مع ألبانيا، يمكن إرسال ما يصل إلى 36 ألف مهاجر إليها كل عام لحين النظر في طلباتهم للجوء ما دام أنهم ينتمون لأحد البلدان الآمنة المدرجة في القائمة، وهو ما يحد بشدة من إمكانية حصولهم على اللجوء.

اتهام نائبة من حزب المستشار الألماني بـ«معاداة الصهيونية»

برلين: «الشرق الأوسط»..بدا حزب المستشار الألماني أولاف شولتس في مأزق، الجمعة، إثر نشر نائبة تنتمي إلى صفوفه، وهي نائبة رئيسة مجلس النواب أيضاً، رسالة أثارت جدلاً حاداً انطلاقاً من اعتبارها «معادية للصهيونية». ونشرت أيدان أوزوغوز، الخميس، منشوراً على حسابها في منصة «إكس»، ينتقد إسرائيل، نقلته عن مجموعة «Jewish Voice for Peace» التي تضمّ أميركيين من اليهود يؤيدّون الفلسطينيين، ويظهر صورة حريق، كُتب عليها بالإنجليزية: «هذه هي الصهيونية». وقامت أوزوغوز، وهي من بين نواب الرئيسة الخمسة في البرلمان الألماني، بحذف المنشور، لكن الجدل كان قد اشتعل، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وطالبت المعارضة المحافظة باستقالة النائبة التي لم تسلم من انتقادات حزبها الاشتراكي الديمقراطي. وقالت بيربل باس، رئيسة البرلمان الألماني (بوندستاغ)، في تصريحات لصحيفة «تاغسشبيغل»، إنه «من غير المقبول نشر رسائل تحتوي على مضامين تعادي الصهيونية بوضوح»، خصوصاً من قبل أرفع المسؤولين في مجلس النواب. وأقرّت أوزوغوز بأن «الرسالة التي نشرتها أساءت إلى مشاعر أشخاص يعملون من أجل تعايش سلمي. ولم أكن أقصد ذلك، وأنا آسفة جدّاً»، لكن من دون تقديم استقالتها. وأكّدت أنها تؤيّد وجود دولة إسرائيل ولا تدعم بتاتاً «المجموعات الراديكالية، من أيّ طرف كانت». لكن هذه التصريحات لم تكن كافية في نظر رئيس المجلس المركزي لليهود في ألمانيا جوزف شوستر، الذي ندّد بـ«زلّة غير لائقة»، وانتقد «عداوة ضدّ إسرائيل في قلب المجتمع» الألماني. واتّهم سفير إسرائيل في ألمانيا، رون بروسور، النائبة أوزوغوز بـ«صبّ الزيت على النار» عبر «التشكيك بحقّ إسرائيل في الوجود بطريقة غير مباشرة»، مشيراً إلى سلوك غير مقبول لنائبة رئيسة مجلس النواب الألماني.

بايدن وماكرون وشولتس وستارمر يدعون إلى إنهاء «فوري» للحرب في غزة

برلين: «الشرق الأوسط».. دعا الرئيسان الأميركي والفرنسي والمستشار الألماني ورئيس الوزراء البريطاني، اليوم (الجمعة)، بعد اجتماعهم في برلين إلى إنهاء الحرب في غزة إثر مقتل زعيم حركة «حماس» يحيى السنوار. وقالت الحكومة الألمانية، في بيان بعد الاجتماع، إن جو بايدن وإيمانويل ماكرون وأولاف شولتس وكير ستارمر أكدوا «الحاجة الفورية لإعادة الرهائن (الإسرائيليين) إلى عائلاتهم، ووقف الحرب في غزة وضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى المدنيين». وناقش الزعماء «الأحداث في الشرق الأوسط، وخصوصاً تداعيات مقتل يحيى السنوار الذي يتحمل مسؤولية سفك الدماء في الهجوم الإرهابي الذي وقع في 7 أكتوبر/تشرين الأول» 2023، وفق ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية». كما بحث الزعماء قضية النزاع في لبنان حيث تقاتل إسرائيل «حزب الله»، و«أكدوا إدانتهم للهجوم التصعيدي الذي تشنه إيران على إسرائيل». ففي الأول من أكتوبر (تشرين الأول) أطلقت إيران نحو 200 صاروخ على إسرائيل رداً على مقتل اثنين من أقرب حلفائها، زعيم «حماس» إسماعيل هنية وزعيم «حزب الله» حسن نصر الله، بالإضافة إلى جنرال إيراني. وفي سياق آخر، أكد القادة «عزمهم» على دعم أوكرانيا في حربها ضد روسيا حتى تحصل على «سلام عادل ودائم». وتعهّد بايدن وماكرون وشولتس وستارمر «مواصلة دعم أوكرانيا في جهودها لضمان سلام عادل ودائم، يستند إلى القانون الدولي، بما في ذلك ميثاق الأمم المتحدة، وإلى احترام السيادة ووحدة الأراضي».

العملية الأكبر منذ بداية الحرب... أوكرانيا تستعيد جثث 500 جندي

قتلوا في اشتباكات مع القوات الروسية

كييف: «الشرق الأوسط»... أعلنت أوكرانيا الجمعة، أنها استعادت جثث 501 من جنودها قتلوا في اشتباكات مع القوات الروسية، خصوصاً في شطرها الشرقي، بحسب «وكالة الصحافة الفرنسية». وقال مركز التنسيق لمعاملة أسرى الحرب، وهو وكالة حكومية، على تطبيق «تلغرام»: «بفضل إجراءات الترحيل إلى الوطن، تمت استعادة 501 جثة من المدافعين الأوكرانيين الذين سقطوا في المعركة». وتعدّ هذه العملية الأكبر لاستعادة جثث الجنود الأوكرانيين منذ بداية الحرب. وبحسب مركز التنسيق، تمت استعادة غالبية الجثث من منطقة دونيتسك الشرقية، تحديداً من منطقة أفدييفكا، وهي بلدة منجمية وصلت منها 382 جثة. وأشادت الوكالة بالمساعدة التي قدمتها اللجنة الدولية للصليب الأحمر، وأشارت إلى أن كثيراً من هيئات الدولة والجيش ساعدت في تنسيق إعادة الجثث. وقال مركز التنسيق الأوكراني إنه يتعين الآن على ممثلي وكالات إنفاذ القانون وخبراء الطب الشرعي تحديد هويات الضحايا، ثم تسليم الجثث إلى العائلات المعنية.

البرلمان الألماني يوافق على تشديد القواعد الخاصة بطالبي اللجوء

وسط تصاعد نفوذ أحزاب اليمين المتطرّف

برلين: «الشرق الأوسط».. وافق البرلمان الألماني، الجمعة، على الحدّ من المنافع الممنوحة لطالبي اللجوء، فيما تسير برلين على خطى دول أوروبية أخرى باتت تعتمد خطّاً أكثر تشدّداً إزاء الهجرة. ووافق البرلمانيون على خطط لسحب المنافع الاجتماعية من طالبي اللجوء الذين سبق لهم أن تسجّلوا في دولة أخرى في الاتحاد الأوروبي، والذين من المتوقّع ترحيلهم. ويعدُّ إقرار هذه القواعد الجديدة نقطةَ تحوّل في المقاربة الألمانية للهجرة، وذلك بعد حوالي عقد من قيام المستشارة السابقة أنجيلا ميركل بفتح أبواب الهجرة إلى بلدها. وفي ظلّ تقدّم حزب اليمين المتطرف المعادي للهجرة «البديل من أجل ألمانيا» في الانتخابات الإقليمية، عكفتْ حكومة المستشار أولاف شولتس على تشديد القواعد المفروضة على الوافدين الجدد. وينصّ التشريع الجديد على حرمان اللاجئين الذين يعودون مؤقتاً إلى بلدهم من الحقّ في الاستفادة من حماية في ألمانيا. ويُحرم أيضاً من هذا الحقّ اللاجئون الذين يرتكبون جرائم مدفوعة بمشاعر معادية للسامية أو للمثلية. وعرضت الحكومة الألمانية هذه القواعد الجديدة في أغسطس (آب) في أعقاب حادثة طعن وقعت خلال مهرجان في مدينة زولينغن (الغرب). ومنفّذ الجريمة سوري في السادسة والعشرين يُشتبه في أنه على صلة بتنظيم «داعش» كان قد تقرّر ترحيله لكنه تمكّن من التحايل على محاولات السلطات طرده. وتتضمّن حزمة التشريعات الجديدة هذه قواعد أكثر تشدّداً تُفرض على حاملي السكاكين في الأماكن العامة. وقالت وزيرة الداخلية نانسي فيزر أمام النواب إن التدابير الجديدة من شأنها أن «تعزّز الأمن الداخلي لبلدنا في وجه التهديدات».

تصاعد اليمين

في ظلّ تصاعد الأحزاب المناوئة للهجرة في استطلاعات الآراء، باتت الحكومة الألمانية تحت ضغط متزايد لاعتماد موقف أكثر صرامة إزاء الهجرة، وذلك قبل سنة من إجراء الانتخابات الوطنية. ولقيت مشاريع تقييد المنافع انتقاداً واسعاً من أعضاء الحكومة والمعارضة على السواء. وخلال المسار التشريعي، تمّ تليين القواعد لتخصيص إعفاءات للأطفال وسحب الدعم في الحالات التي يجوز فيها الترحيل لا غير. وعدَّ المحافظون في المعارضة من جهتهم أن الرزمة «أفرغت من فحواها»، داعين إلى رفض المهاجرين تلقائياً عند الحدود الألمانية. وبالإضافة إلى القواعد الجديدة التي أُقرّت الجمعة، قامت الحكومة بترحيل أفغان إلى بلدهم، وذلك للمرّة الأولى منذ عودة حركة «طالبان» إلى الحكم. ووسّعت ألمانيا بشكل ملحوظ عمليات التدقيق على الحدود مع البلدان التسعة المجاورة لها، معلّقة لفترة مؤقتة بعض أحكام حرّية التنقّل في الاتحاد الأوروبي. وخلال أزمة الهجرة في 2015، وضعت ألمانيا نقاط مراقبة مؤقتة عند الحدود مع النمسا. وكانت المستشارة الألمانية في تلك الفترة أنجيلا ميركل قد اعتمدت سياسة الأذرع المفتوحة لاستقبال أكثر من مليون لاجئ في ألمانيا، خلافاً لبلدان أوروبية أخرى كانت أكثر تشدّداً في موقفها من المهاجرين.

سبل جديدة

يأتي التغيّر في الموقف الألماني من الهجرة في ظلّ تشدّد مزداد إزاء هذه المسألة في أوروبا، إذ يتصاعد نفوذ أحزاب اليمين المتطرّف. والخميس، دعا قادة الاتحاد الأوروبي إلى تشريع عاجل جديد لزيادة حالات إعادة المهاجرين ووتيرة الإجراءات. وخلال قمّة في بروكسل، اتّفق القادة الأوروبيون على مناقشة سبل جديدة للتصدّي للهجرة غير النظامية. وقد تتضّمن هذه الإجراءات مراكز إعادة خارج حدود الاتحاد الأوروبي على غرار الاتفاق الذي أبرمته روما مع تيرانا لإرسال بعض الوافدين إلى ألبانيا، ريثما تُدرس طلباتهم. ودعا شولتس خلال القمّة الدول الأعضاء إلى المضي قدماً في تطبيق ميثاق الهجرة الجديد الذي اعتمده الاتحاد الأوروبي في فترة سابقة من العام. ويشدّد هذا الاتفاق الإجراءات المعمول بها عند الحدود، ويلزم الدول تخفيف العبء الملقى على تلك التي تُعدُّ في «الخطوط الأمامية»، إما عبر استقبال لاجئين وافدين منها، وإما عبر تقديم الموارد العينية والمادية. وصرّح شولتس: «لو اتّبعنا جميعاً القواعد التي وضعناها معاً، لكنّا في وضع أكثر تقدّماً بكثير».

عمال ميناء «بيرايوس» باليونان يوقفون شحنة ذخيرة متجهة إلى إسرائيل

أثينا: «الشرق الأوسط»... قال مسؤولون في خفر السواحل ونقابة عمال الموانئ اليونانية، لوكالة «رويترز»، الجمعة، إن العشرات من العمال الأعضاء في النقابة منعوا تحميل حاوية ذخيرة متجهة إلى إسرائيل احتجاجا على حرب غزة. وقال أحد أعضاء النقابة، لوكالة «رويترز» شريطة عدم الكشف عن هويته، إن الحاوية التي وصلت إلى ميناء «بيرايوس» اليوناني، أمس الخميس، كانت تحمل 21 طنا من الذخيرة. وكانت الشحنة قادمة على متن شاحنة من شمال مقدونيا، وكان من المقرر تحميلها على متن سفينة ترفع علم جزر مارشال متجهة إلى إسرائيل. وقبل الواقعة دعت النقابة عمال الموانئ إلى الاحتجاج ومنع شحن الأسلحة والذخائر التي سيتم استخدامها في الحرب على غزة. وأيدت اليونان حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها وسط الصراع المستمر مع حركة «حماس» في غزة، لكنها دعت إلى وقف فوري لإطلاق النار لإنهاء ما وصفته بأنه «كارثة إنسانية لا يمكن تصورها».



السابق

أخبار مصر..وإفريقيا..وزير خارجية مصر: المنطقة على مشارف حرب إقليمية شاملة..القاهرة لديها الحق الكامل في الدفاع عن حقوقها المائية..نشاط دبلوماسي تركي في القاهرة لتعزيز مسار المصالحة..مصر: رفع أسعار الوقود يُعمق تأثير الغلاء..السودان: الجيش على حدود ولاية الجزيرة ومخاوف من توسع المعارك..ليبيا: عودة المطالب بتعيين مبعوث أممي جديد خلفاً لباتيلي..اتفاق استخباري بين الجزائر وموريتانيا لتعزيز أمن الحدود..7 قتلى في تفجير انتحاري بمقديشو تبنته «حركة الشباب»..

التالي

أخبار لبنان..إيران: لا صلة لنا بهجوم الطائرة المسيرة على مقر إقامة نتنياهو..مظلة عربية لـ «انتفاضة» لبنان الرسمي ضدّ «الوصاية» الإيرانية..«حزب الله» يستهدف منزل نتنياهو ودعم عربي لميقاتي ضد تدخل طهران..هوكشتاين إلى بيروت وفي جيْبه ملامح «اليوم التالي»..لبنانياً..هوكشتاين إلى بيروت حاملاً تعديلات الـ 1701..المنطقة العازلة في جنوب لبنان مقدّمة لفرض القرار 1701 بشروط الميدان..الحديث عن لجنة دولية مقرها لبنان ومهمتها تطبيقه..نتنياهو بعد محاولة اغتياله بـ«صياد»: سيدفعون ثمناً باهظاً..


أخبار متعلّقة

أخبار وتقارير..دولية..بوتين يلوح بـ«ضربة قاضية» لأوكرانيا في حال طال النزاع..بعد هجوم أوكراني بطائرات مسيرة..إعلان الطوارئ بفورونيج الروسية..تحفظات روسية على اقتراح تشكيل «أسطول محايد» في البحر الأسود..وثائق مسربة: بعض زعماء العالم يستعدون لاحتمال شن روسيا حرباً عالمية ثالثة..عقيدة عسكرية محدثة في بيلاروسيا تحدد الأعداء والحلفاء وتلوح باستخدام «النووي»..سيول تفرض عقوبات مرتبطة ببرامج كوريا الشمالية النووية..المجلس الأوروبي يضيف يحيى السنوار إلى قائمة «الإرهابيين»..

جوزف عون..قائد «المؤسسة الصامدة» مرشحاً للمهمة الأصعب..مشروع «شهابية ثانية» ينتظر تبلور إجماع الفرقاء اللبنانيين..

 السبت 19 تشرين الأول 2024 - 4:13 ص

جوزف عون..قائد «المؤسسة الصامدة» مرشحاً للمهمة الأصعب.. مشروع «شهابية ثانية» ينتظر تبلور إجماع ال… تتمة »

عدد الزيارات: 174,904,367

عدد الزوار: 7,771,237

المتواجدون الآن: 0