تهريب أسلحة ليبية عبر مصر بينها صواريخ مضادة للطائرات

معارك شوارع في طرابلس وملاحقة «أشباح القذافي» في دهاليز باب العزيزية

تاريخ الإضافة السبت 27 آب 2011 - 5:05 ص    عدد الزيارات 2822    التعليقات 0    القسم عربية

        


معارك شوارع في طرابلس وملاحقة «أشباح القذافي» في دهاليز باب العزيزية
 

لندن، طرابلس، بنغازي - «الحياة»، رويترز، أ ف ب، أ ب - واصل الثوار الليبيون امس تطهير شوارع طرابلس من مسحلين ما زالوا موالين للعقيد معمر القذافي الهارب في المرحلة الاخيرة من المعركة الدائرة للسيطرة على العاصمة طرابلس. وقالت مجموعة من الثوار تحاصر عدداً من المباني السكنية قرب مجمع باب العزيزية انها تعتقد أن القذافي يختبئ مع اشباح وبعض ابنائه في أحد هذه المباني.

وتبادل المقاتلون النيران مع موالين للقذافي داخل هذه المباني. ولم يحددوا السبب الذي دفعهم للاعتقاد بأن القذافي وابناءه بالداخل.

وقال مقاتل يدعى محمد جمعة «انهم معاً، سننهي الامر اليوم سننهي هذا».

قال مراسل لوكالة «فرانس برس» ان فندق «كورينثيا باب افريقيا» وسط طرابلس تعرض لهجوم بعد ظهر الخميس.

وقال المراسل في رسالة بريد الكتروني قصير «يجري اطلاق كثيف للرصاص في وسط طرابلس على اعتاب فندقنا، معارك في الشوارع، نيران قناصة، الفندق يتعرض لهجوم بالرصاص».

وبعد اطلاق وابل من نيران المدفعية صباح امس في طرابلس قال مقاتلون انهم واثقون من قدرتهم على القضاء على الجنود الذين يتمسكون بزعيم هارب الآن ويعتقد أنه مختبئ في البلاد.

وقال مصطفى عبد الجليل رئيس المجلس الوطني الانتقالي، الذي عرض العفو عن أي شخص من بطانة القذافي يقتله، ان النهاية ستأتي عندما يعتقل حياً أو ميتاً.

وبعدما سيطر الثوار على مجمع باب العزيزية المحصن في طرابلس وتخلصوا من رموز حكمه خاض مرتزقة موالون للقذافي وقناصة المعارك الاخيرة في مناطق في أنحاء المدينة. كما تحدث مقاتلون عن وقوع قتال في عمق الصحراء ومواجهة حول سرت مسقط رأس القذافي.

وقال أحد المقاتلين «لا يزال هناك الكثير من القناصة في شرق طرابلس، سنقضي عليهم جميعاً لكن سيستغرق هذا وقتاً».

في ساحة قريبة من البحر، كانت هناك نحو 100 شاحنة تابعة للثوار عليها مدافع آلية متوقفة وكان أفراد الاطقم يفحصون الاسلحة استعداداً للهجوم على المناطق التي لا تزال القوات الموالية للقذافي موجودة فيها في منطقة باب العزيزية.

وقال مقاتل كان قادماً من مصراتة الى طرابلس «انتهى امر القذافي» وليس هناك مؤشر واضح على مكان القذافي لكن معارضيه يتكهنون أنه لا يزال داخل طرابلس أو في محيطها. ووصف القذافي الانسحاب من باب العزيزية قبل السيطرة عليه يوم الثلثاء بأنه انسحاب «تكتيكي».

ونقلت مجلة «باري ماتش» الفرنسية عن مصدر في الاستخبارات قوله ان قوات كوماندوس ليبية وجدت أدلة على اقامة القذافي في منزل آمن داهمته أمس. وقالت بريطانيا ان قوات حلف شمال الاطلسي تساعد المقاتلين بالمعلومات والاستطلاع وان طائراتها واصلت حملة القصف ليل الاربعاء الخميس.

وقال وزير الدفاع البريطاني ليام فوكس لتلفزيون «سكاي نيوز» كان هناك نشاط متزايد لحلف شمال الاطلسي بما في ذلك طائرات بريطانية سريعة لان هناك مناطق مقاومة من النظام لديها قدر لا بأس به من الخبرة العسكرية ولا تزال لديها مخزونات السلاح ولديها القدرة على القيادة والتحكم. ربما يستغرقون بعض الوقت للقضاء عليهم تماماً. ومن المرجح أن يكون هناك قدر من الاحباط في الايام المقبلة قبل أن يتحرر الشعب الليبي من ارث القذافي».

وقال أيمن وهو مقاتل في قاعدة معيتيقة الجوية في طرابلس ان المقاتلين يحاولون استكمال تطهير منطقة ابو سليم غير البعيدة عن باب العزيزية الخاضعة لسيطرة الثوار.

وأضاف في مكالمة هاتفية «انهم يحيطون بالمنطقة لكن انصار القذافي يحاربون ويطلقون النار من الخارج، ما زلنا نمشط المكان بحثاً عن أنصار النظام المخلوع».

وأضاف اشتيوي «تجري محادثات منذ يومين الآن بين المجلس الوطني الانتقالي وزعماء القبائل من سرت لتحرير المدينة وضمان القاء سكانها السلاح والسماح بدخول المباني الادارية».

كما تحدث الثوار عن حدوث قتال في مدينة سبها الجنوبية. لكن الامدادات الطبية التي كان بها نقص أصلاً بلغت مراحل حرجة في الكثير من الاماكن في الوقت الذي يعالج المئات من الجرحى من القتال. كما أن اطلاق النار في الشوارع جعل بعض المسعفين يحجمون عن العمل.

وقال جوناثان ويتال رئيس بعثة أطباء بلا حدود في ليبيا «المستشفيات التي زرتها مليئة بجرحى من الطلقات النارية».

وأضاف: «في منشأة طبية زرتها كانوا قد حولوا بعض المنازل المجاورة للمركز  الطبي الى ما يشبه المستشفى. لكن نظراً الى نقص العاملين وعدم وجود ممرضات يرعى المرضى أنفسهم بأنفسهم».

وقال بريطاني يعمل في المجال الطبي ان مستشفى في طرابلس استقبل 30 جثة لمدنيين فيما يبدو أعدمتهم القوات الموالية للقذافي في مجمع باب العزيزية.

وفي الوقت ذاته يرغب المجلس الوطني الانتقالي في المضي قدماً وفي ضمان الحصول على الاموال التي يحتاجها لتقديم المساعدة الى البلدات التي عانت من الحرب ويعيد بناء قطاع النفط الذي يعتمد عليه اقتصاد البلاد. ويلتقي ديبلوماسيون من المجلس الوطني الانتقالي مع الدول الغربية الداعمة في تركيا اليوم.

ولم يضيع زعماء الغرب والمعارضة الليبية وقتاً وسارعوا بالاعداد لتسليم الاصول الكبيرة لليبيا الموجودة في الخارج.

وبعدما اجتمع الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي مع محمود جبريل رئيس اللجنة التنفيذية في المجلس الوطني الانتقالي في باريس اول من امس قال ان باريس ستستضيف قمة «أصدقاء ليبيا» في الاول من أيلول (سبتمبر).

وستضم القمة روسيا والصين وكلاهما انتقدتا حملة القصف الجوي التي قام بها حلف شمال الاطلسي وهما قلقتان الآن من خسارة صفقات تجارية مع المعارضة.

وأكدت المعارضة رغبتها في التعاون مع أنصار سابقين للقذافي ومسؤولين كانوا يعملون معه وتجنب تطهير البلاد من النخبة كما حدث في العراق بعد الغزو الاميركي للبلاد عام 2003.

لكن المكاسب التي حققها الثوار لا تضمن الامن أو التقدم طالما ان القذافي وبطانته ما زالوا هاربين. وهناك مؤشرات على تخلي المزيد من أنصار القذافي عنه بعد سلسلة من الانشقاقات طوال الانتفاضة التي استمرت ستة أشهر.

وأعلن الرجل الثاني في الاستخبارات الليبية ووزير الصحة ولاءهما للمعارضة خلال مقابلة عرضت على قناة «الجزيرة».

وفي بروكسيل اكدت الناطقة باسم حلف شمال الاطلسي الخميس ان الحلف لا يستهدف القذافي في شكل خاص وانه لا ينسق عسكرياً مع الثوار.

وقالت اوانا لونيسكو في اتصال هاتفي مع فرانس برس «الحلف الاطلسي لا يستهدف اي فرد بشكل خاص»، وأضافت: «ليس هناك تنسيق عسكري مع الثوار».

وتحدثت «فرانس برس»عن قوات فرنسية وبريطانية بالزي المدني منذ اسابيع على الجبهة الشرقية الى جانب الثوار الليبيين.

وقال مراسل للوكالة ان تلك العناصر متواجدة في محيط مصفاة الزويتينه المتوقفة حيث مركز قيادة الثوار للجبهة الشرقية على بعد نحو 150 كلم جنوب غربي بنغازي مقر المجلس الوطني الانتقالي.

والمصفاة الممتدة في رمال الصحراء على كيلومترات مربعة على طول ساحل المتوسط، تضم مقر فوزي بوقطيف قائد الثوار لكل الجبهة.

وانتشر فرنسيون وبريطانيون في مستوعبين قرب البحر. وهم يملكون وسائل اتصالات واستقروا قرب مقر فوزي بوقطيف، القاعة الشاسعة التي تغطي جدرانها خرائط قيادة الاركان وصور ملتقطة بالاقمار الاصطناعية.

ومنذ نهاية نيسان (ابريل)، اعلنت بريطانيا وفرنسا وايطاليا ومصر والولايات المتحدة انها ارسلت مستشارين عسكريين لمساعدة المجلس الوطني الانتقالي.

وفي الاسابيع الماضية تحولت مصفاة الزويتينه الى مركز عملاني للثوار من اجل معركة البريقة، المدينة النفطية الواقعة على مسافة 90 كلم شرقاً، التي طرد الثوار منها قوات القذافي في عملية تمت بدعم جوي من حلف شمال الاطلسي.

وقال وزير الدفاع البريطاني ان حلف شمال الاطلسي يدعم الثوار في تعقب القذافي وأبنائه وكثف من الغارات الجوية التي تستهدف الموالين للزعيم الليبي.

وقال لـ «سكاي نيوز» «يمكنني أن أؤكد أن حلف شمال الاطلسي يزود المجلس الوطني الانتقالي بالمعلومات ومعدات الاستطلاع لمساعدته على تعقب العقيد القذافي وغيره من فلول النظام».

ورفض التعقيب على تقرير لصحيفة «ديلي تلغراف» البريطانية عن وجود قوات بريطانية على الارض في ليبيا للمساعدة في تعقب القذافي.

وأكد فوكس أن عمليات حلف شمال الاطلسي ستستمر حتى يتم القضاء على فلول المقاومة من الموالين للقذافي وان هذا الامر قد يستغرق بعض الوقت.

وأضاف: «كان هناك نشاط متزايد لحلف شمال الاطلسي ليل الاربعاء بما في ذلك طائرات بريطانية سريعة لان هناك مناطق مقاومة من النظام لديها قدر لا بأس به من الخبرة العسكرية وما زال لديها مخزونات السلاح ولديها القدرة على القيادة والتحكم.

ربما يستغرقون بعض الوقت للقضاء عليهم تماماً. من المرجح أن يكون هناك قدر من الاحباط في الايام المقبلة قبل أن يتحرر الشعب الليبي من  ارث القذافي».

وحض فوكس جنوب افريقيا على التخلي عن اعتراضها على الافراج عن 1.5 بليون دولار من الارصدة الليبية المجمدة لدعم المجلس الوطني الانتقالي ولتقديم المساعدة الانسانية. ومنعت جنوب افريقيا الاقتراح في الامم المتحدة لاسابيع لاعتراضها على تمويل المعارضة.

وقال فوكس لراديو هيئة الاذاعة البريطانية (بي بي سي) ان «جنوب افريقيا كما تقول الحكومة قلقة من الانحياز الى جانب دون آخر. من الواضح للغاية الجانب الذي ينحاز اليه الشعب الليبي... وأعتقد هذا ما يجب ان تستجيب له حكومة جنوب افريقيا».

وتابع: «أعتقد أنه ستكون هناك ضغوط معنوية كبيرة على جنوب افريقيا. كانوا يريدون من العالم يوماً ما أن يقف الى جانبهم في مواجهة نظام الفصل العنصري. أعتقد أنهم يحتاجون الآن الى الوقوف الى جانب الشعب الليبي».

 

 

القذافي يحاول بيع ذهب ليبي
 

ميلانو - رويترز - قال محافظ البنك المركزي الليبي السابق فرحات بن قدارة إن معمر القذافي سيحاول بيع جزء من احتياطات الذهب لسداد ثمن حمايته ولإشاعة الفوضى بين القبائل في البلاد.

وقال بن قدارة، الذي انضم إلى صفوف المعارضة في مقابلة مع «كورييري ديلا سيرا» الإيطالية إن أحد حلفاء القذافي عرض 25 طناً من الذهب على صديق له «منذ وقت قصير».

وأضاف «عرض صديقي الأمر علي واقترحت عليه أن يرفض ورفض صديقي على الفور، لكنه مؤشر واضح». وقال إن صديقه ليس ليبيا لكنه لم يدل بمزيد من التفاصيل.

وأشار بن قدارة إلى وجود احتياطات من الذهب بقيمة عشرة بلايين دولار في طرابلس وإن القذافي ربما أخذ جزءاً منها. وتابع «يتطلع الآن إلى دفع أموال ورشوة بعض القبائل وبعض الميليشيات لحمايته وإثارة مزيد من الفوضى».

 

 

المجلس الانتقالي يطلب مساعدات وإيطاليا تفرج عن أرصدة
 

روما - أ ف ب - طلب محمود جبريل رئيس المكتب التنفيذي في المجلس الانتقالي للمعارضة الليبية الخميس مساعدة مالية «عاجلة» من المجتمع الدولي وأعربت إيطاليا عن استعدادها للإفراج عن أرصدة ليبية مجمدة بقيمة 350 مليون دولار.

وقال جبريل «هذه دعوة عاجلة نوجهها إلى أصدقائنا» عقب محادثات مع رئيس الوزراء الإيطالي سيلفيو برلوسكوني في روما.

وحذر جبريل من أن «العائق الأكبر» بالنسبة للمجلس الانتقالي «سيكون عدم تمكنه من تقديم خدمات ودفع رواتب» في أسرع وقت ممكن.

وقال جبريل إنه طلب أيضاً الأربعاء المساعدة من الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي.

وقال برلوسكوني إن إيطاليا مستعدة للإفراج عن «شريحة أولى من الأرصدة الليبية بحوالى 350 مليون يورو» مضيفاً أنه سيتم إنشاء مجموعة عمل مشتركة بين البلدان.

كما أعلن برلوسكوني عن توقيع اتفاق الاثنين في بنغازي بين مجموعة «إيني» الإيطالية النفطية الضخمة والحكومة الجديدة للمتمردين «بهدف توفير كميات ضخمة من الغاز والوقود للسكان (الليبيين) من دون أجر».

 

 

ليبيا تستعيد مقعدها في الجامعة العربية
القاهرة - محمد الشاذلي

يشارك ممثل عن المجلس الانتقالي الليبي في الاجتماع الطارئ لوزراء الخارجية العرب المقرر غداً في مقر الجامعة العربية في القاهرة. ولم يحدد مندوب ليبيا لدى الجامعة السفير عبدالمنعم الهوني اسم ممثل المجلس في الاجتماع، لكن مصادر قالت إن الإمانة العامة أُبلغت بأن الهوني هو من سيترأس وفد المجلس الانتقالي في الاجتماع الطارئ والمخصص للبحث في المستجدات في ليبيا وسورية.

وأعلن الأمين العام للجامعة نبيل العربي أمس، عقب اجتماعه مع السفير الهوني، أن المجلس الوطني الانتقالي سيشارك في الاجتماع الطارئ على المستوى الوزاري غداً السبت «لتستعيد ليبيا مقعدها ولتنتهي عملية تجميد عضويتها».

وقال العربي، في مؤتمر صحافي مشترك مع الهوني، إنه كان هناك توافق في اجتماع لجنة متابعة مبادرة السلام العربية الثلثاء على أنه حان الوقت لاستعادة ليبيا مقعدها الشرعي في جامعة الدول العربية وسيكون المجلس الوطني الانتقالي الممثل الشرعي للشعب الليبي في هذا الاجتماع».

وكان اجتماع استثنائي لمجلس الجامعة في 23 شباط (فبراير) الماضي قرر تعليق مشاركة وفود ليبيا في اجتماعات مجلس الجامعة وجميع المنظمات والأجهزة التابعة لها إلى حين تحقيق السلطات الليبية تطلعات الشعب الليبي.

 

 

تهريب أسلحة ليبية عبر مصر بينها صواريخ مضادة للطائرات
القاهرة – أحمد مصطفى

علمت «الحياة» أن السلطات المصرية كثفت الوجود الأمني على خط الحدود المصرية–الليبية لمنع أي محاولات لتهريب السلاح، خصوصا بعد تواتر معلومات عن عمليات سرقة أسلحة من المخازن الليبية، وأن عصابات تسعى إلى نقل تلك الأسلحة إلى المناطق الملتهبة.

وكانت قوات الجيش أحبطت أكثر من محاولة لتهريب أسلحة عبر الحدود الليبية كان آخرها أول من أمس، لكن الشكوك تتزايد من إفلات بعض تلك الشحنات من قبضة الأمن، وتمرير السلاح الليبي إلى البلاد التي تشهد بالفعل رواجاً غير مسبوق في تجاره السلاح.

وقالت مصادر عسكرية «تكثف قوات من الجيش الحملات والدوريات الأمنية على الحدود المصرية للحد من عمليات التسلل والتهريب تحسباً من استهداف أمن مصر القومي».

ومن بين الأسلحة التي ضبطتها قوات الجيش في الأسبوعين الماضيين على الحدود الليبية صواريخ مضادة للطائرات ومقذوفات خارقة للمدرعات، ما يزيد من المخاوف من وقوع تلك الأسلحة في يد متشددين.

وكانت قوات حرس الحدود أحبطت أول من أمس محاولة تهريب كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر عبر الحدود المصرية الليبية، بعد رصد عناصر حرس الحدود محاولة مجموعة من الخارجين على القانون اختراق الصحراء الغربية باستخدام سيارتي نقل ذات الدفع الرباعي قدمتا من الأراضي الليبية، حيث قامت عناصر القوات المسلحة بالاشتباك معهم وتعطيل إحدى العربات وأجبرت السيارة الأخرى على التراجع ومنع دخول المهربين إلى الأراضي المصرية.

 

 

سفينة إجلاء تابعة لمنظمة الهجرة ترسو في ميناء طرابلس
 

جنيف - أ ف ب - رست صباح الخميس في ميناء طرابلس سفينة لإجلاء مهاجرين. وقال متحدث باسم المنظمة الدولية للهجرة «نحن متفائلون في شأن المغادرة ومعنا عدد كبير من المهاجرين».

وكانت السفينة وصلت الثلثاء قبالة السواحل الليبية غير انها لم ترسُ في طرابلس لاسباب امنية. وبامكان السفينة اجلاء 300 شخص. وعلى رغم عدم وجود ارقام رسمية عن عدد المهاجرين الذين لا يزالون في طرابلس، فان المنظمة تحدثت عن آلاف منهم طلبوا مساعدة في الايام الاخيرة.


المصدر: جريدة الحياة

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,066,682

عدد الزوار: 7,619,800

المتواجدون الآن: 0