النقابات الكبرى في البرازيل تلتحق بالاحتجاجات وتعلن إضرابًا...فرنسا: توقيف ثلاثة إسلاميين .... غداة اعتقال ستة آخرين خطرين ...بلجيكا: السجن 17 عاماً لإسلامي طعن 3 عناصر من الشرطة

مسلّحون من طالبان بزي الأطلسي هاجموا القصر الرئاسي ومكاتب «سي آي إيه» في كابول.....ألفا متظاهر في «تقسيم» تنديداً بالافراج عن شرطي و«الأوروبي» وتركيا لاستئناف مفاوضات الانضمام

تاريخ الإضافة الأربعاء 26 حزيران 2013 - 8:08 ص    عدد الزيارات 2248    التعليقات 0    القسم دولية

        


 

مسلّحون من طالبان بزي الأطلسي هاجموا القصر الرئاسي ومكاتب «سي آي إيه» في كابول
(ا.ف.ب)
شنّ متمردون من طالبان يرتدون زي جنود من قوات الاطلسي صباح أمس هجوما على القصر الرئاسي ومكاتب لوكالة الاستخبارات الاميركية (سي اي ايه) في كابول انتهى بمقتل المهاجمين الاربعة اضافة الى ثلاثة حراس افغان.
وهذا الهجوم في منطقة خاضعة لحماية امنية مشددة في العاصمة الافغانية هو من اكثر الهجمات جرأة منذ محاولة الاغتيال الفاشلة في نيسان 2008 للرئيس الافغاني حميد كرزاي.
كما يرتدي هذا الهجوم رمزية كبيرة لكونه استهدف مركز الحكم في أفغانستان، اي القصر الرئاسي، حيث مقر الرئيس كرزاي اضافة الى مقر وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية، شديدة النفوذ في البلاد.
الا ان عددا من المسؤولين الافغان اكدوا ان امن القصر الرئاسي ومبنى الـ «سي آي ايه» لم يتعرّض لأي تهديد، اذ فشل المهاجمون في التقدم الى مسافة قريبة منهما».
كذلك يجسد هذا الهجوم هشاشة عملية السلام في افغانستان، بعد اسبوع على فتح حركة طالبان مكتبا سياسيا لها في الدوحة.
ونفذت مجموعة الكومندوس من طالبان الهجوم قرابة الساعة 06.30 (02.00 ت غ).
ودوّت انفجارات قوية وأصوات بنادق هجومية في ارجاء المدينة، في حين بثت مكبرات الصوت في السفارة الاميركية رسائل تحذيرية. وبعد دقائق قليلة، تصاعدت سحب دخان اسود فوق المكان.
وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الافغانية دولة وزيري انه «كان هناك اربعة مهاجمين، قام احدهم بتفجير نفسه امام فندق اريانا»، حيث مكتب الـ «سي آي إيه» بالقرب من القصر الرئاسي.
واضاف «ثلاثة (مهاجمين) اخرين قتلوا من جانب قوات الامن».
واوضح محمد داود امين مساعد قائد شرطة المدينة ان المهاجمين كانوا يستقلون سيارتين مملوءتين بالمتفجرات ويتنقلان قرب القصر الرئاسي ومبنى تابع لوكالة الاستخبارات المركزية الاميركية (سي آي ايه).
واشار الى ان منفذي الهجوم حاولوا ايهام الحراس بانهم موكب تابع لقوات الحلف الاطلسي في افغانستان.
واضاف محمد داود امين «لقد كانت هناك سيارتان رباعيتا الدفع وضعت عليهما شارات قوات الاطلسي وهوائيات (غالبا ما تستخدم على سيارات القوات الاجنبية)، لقد كانوا يرتدون بزات قوات الاطلسي».
واشار الى انه عند الوصول الى نقطة التفتيش «تم تفتيش السيارة الاولى وتمكنت من المرور. الا ان الحراس شكوا بالسيارة الثانية وحاولوا اعاقة تقدمها. وحصل عراك عندها وانفجرت السيارتان».
واوضح المتحدث باسم الحكومة الافغانية ان ثلاثة حراس افغان كانوا يتولون الحراسة بالقرب من فندق اريانا قتلوا وجرح رابع جراء الهجوم.
واعلنت حركة طالبان مسؤوليتها عن الهجوم.
وقال المتحدث باسم الحركة ذبيح مجاهد ان «مجموعة كبيرة من المقاتلين هاجمت مكتب السي اي ايه اضافة الى القصر (الرئاسي) ووزارة الدفاع».
وفي هجوم اخر، قتلت ثماني نساء وطفلين من العائلة نفسها صباح أمس في انفجار قنبلة في ولاية قندهار معقل طالبان في الجنوب الأفغاني، فيما كانوا متوجهين الى حفل خطوبة كما اعلن مسؤول في الشرطة المحلية.
 
ألفا متظاهر في «تقسيم» تنديداً بالافراج عن شرطي و«الأوروبي» وتركيا لاستئناف مفاوضات الانضمام
(ا.ف.ب)
 تمكن الاتحاد الاوروبي وتركيا أمس من تحسين علاقاتهما عبر الاتفاق على اعادة فتح مفاوضات انضمام انقرة المعلقة منذ فترة طويلة رغم تردد كبير من المانيا ودول اخرى بسبب قمع انقرة العنيف للمتظاهرين المناهضين لحكومة رئيس الوزراء رجب طيب اردوغان.
 واعلنت ايرلندا التي تتولى حاليا الرئاسة الدورية للاتحاد ان الوزراء الاوروبيين اتفقوا على فتح فصل جديد في مفاوضات انضمام تركيا بعد توقف استمر ثلاث سنوات مشيرة الى ان موعد استئناف المفاوضات سيعلن في الخريف.
 وجاء في بيان الرئاسة الايرلندية ان وزراء الشؤون الاوروبية في دول الاتحاد الاوروبي المجتمعين في لوكسمبورغ «وافقوا على فتح الفصل 22» المتعلق بالسياسة الاقليمية في اطار عملية المفاوضات، في اشارة الى احد الفصول ال35 الواجب اغلاقها من اجل التمكن من الانضمام الى الاتحاد.
 وفي انقرة رحب وزير الخارجية التركي احمد داود اوغلو بهذا الاعلان الذي جاء بعد ايام من التوتر بين تركيا والمانيا، الدولة الاوروبية التي كانت من اشد المترددين لفتح فصل جديد في المفاوضات. وقال داود اوغلو امام الصحافيين في انقرة ان «الفصل 22 (السياسة الاقليمية) فتح. لقد تم حل هذه المسالة».
 واضاف داود اوغلو تعليقا على التسوية التي توصلت اليها الدول الاعضاء في الاتحاد «ان مسألة كانت لتشكل عقبة في العلاقات الاوروبية-التركية قد تم تجاوزها (...) وبالتالي فان قطار تركيا-الاتحاد الاوروبي يمكن ان يتقدم بسرعة كبرى».
 وفتح المفاوضات حول الفصل 22 كان يفترض ان ينطلق اساسا اليوم في بروكسل لكن برلين وبدعم من حكومتي النمسا وهولندا عارضت هذا الامر بسبب القلق ازاء قمع انقرة للتظاهرات المناهضة للحكومة في الاسابيع الماضية.
 وقال وزير الخارجية الالماني غيدو فسترفيلي عند انضمامه الى المحادثات الاثنين مع نظرائه من الدول الاعضاء ال27 في الاتحاد في لوكسمبورغ «لا يمكننا التصرف وكأن شيئا لم يحصل في الايام الماضية».
 وعاد فسترفيلي الى الاجتماع أمس قائلا انه اجرى مكالمة «بناءة جدا» مع داود اوغلو وان اتفاقا اصبح ممكنا.
 ويتوقع ان تنطلق المفاوضات في الخريف وعلى الارجح في تشرين الاول بعد الانتخابات الالمانية وبعدما تصدر بروكسل التقارير السنوية حول الاصلاح ضمن الدول المرشحة للانضمام الى الاتحاد الاوروبي.
 وقال وزير خارجية السويد كارل بيلت انه «ليس هناك من سبب يدعو» لتاخير مفاوضات الانضمام الى ما بعد الانتخابات الالمانية مقرا بأنّ عملية مفاوضات انضمام تركيا هي «الأكثر بطئا في تاريخ الاتحاد الاوروبي، ولم يتم فتح اي فصل منذ سنوات». وقال «أعتقد ان هذه المرحلة مهمة جدا لكي نفتح حوارا مع تركيا. نريد ان نؤثر على الاحداث في تركيا وليس التخلي عنها».
اسطنبول:
 تجمع اكثر من الفي شخص مساء أمس قرب ساحة تقسيم في اسطنبول تنديدا بقرار القضاء الافراج عن شرطي متهم بقتل متظاهر. وهتف المتظاهرون لاكثر من ساعة «نريد محاسبة القتلة» و«من اجل ايتيم، من اجل العدالة» و«كتفا بكتف ضد الفاشية».
وجلس مئات منهم في مواجهة عشرات من عناصر شرطة مكافحة الشغب منعوهم من الوصول الى وسط تقسيم.
ومثل شرطي تركي الاثنين امام المحكمة لاصابته بالرصاص متظاهرا قضى متاثرا بجروحه هو ايتيم ساريسولول في الاول من حزيران في انقرة، لكن المحكمة قررت الافراج عنه في ظل مراقبة قضائية حتى بدء محاكمته.
صربيا:
وعلى خط مواز اوصى الاتحاد الاوروبي أمس ببدء المفاوضات مع صربيا في شأن انضمامها الى الاتحاد، الامر الذي بات ممكنا بفضل اتفاق تطبيع العلاقات الذي توصلت اليه بلغراد مع كوسوفو، وفق ما اعلن المفوض المكلف شؤون التوسيع ستيفان فولي.
 
ولي العهد البريطاني يحذّر من ارتفاع حوادث معاداة السامية في بلاده
(يو بي أي)
حذّر ولي العهد البريطاني الأمير تشارلز، من أن بلاده تعاني من ارتفاع واضح في حوادث معاداة السامية إلى جانب أشكال أخرى سامة من التعصب.
وذكرت صحيفة "الغارديان" أمس، أن "تصريحات الأمير تشارلز وردت في كلمة ألقاها بمناسبة انتهاء ولاية الحاخام الأكبر في بريطانيا اللورد ساكس، وأثنى فيها على عمله بتعزيز التسامح في بريطانيا".
ونسبت الصحيفة إلى ولي العهد البريطاني، قوله في الكلمة "أخشى أحياناً من عدم الاعتراف بما فيه الكفاية بالدور الذي تلعبه الجماعات الدينية في حياة بلدنا في تعزيز مبدأ التسامح، وأشارككم القلق من الارتفاع الواضح في حوادث معاداة السامية إلى جانب غيرها من أشكال التعصب السامة والمنهكة ".
 
ألبانيا: تقدّم المعارضة في الانتخابات
(أ ف ب)
أظهرت نتائج الفرز الجزئي للأصوات أن ائتلاف المعارضة الألبانية بزعامة الحزب الاشتراكي يتقدم في السباق لتشكيل الحكومة المقبلة في الدولة الواقعة في البلقان في الانتخابات التي أجريت الأحد الماضي.
وبعد فرز ثلاثة أرباع بطاقات التصويت حصل الائتلاف على 53 في المئة من الأصوات، فيما حصل الائتلاف الحاكم بزعامة الحزب الديموقراطي الذي ينتمي له رئيس الوزراء المنتهية ولايته صالح بيريشا على 36 في المئة، بحسب اللجنة الانتخابية.
وقال ائتلاف المعارضة إن "توقعاته تظهر أنه قد يفوز بـ84 مقعداً من أصل 140 في البرلمان".
 
رئيس الوزراء الهندي في زيارة نادرة لكشمير بعد هجوم دام
(أ ف ب)
زار رئيس الوزراء الهندي مانموهان سينغ الى الجزء الخاضع لإدارة الهند من كشمير أمس، يتوقع أن يواجه خلالها احتجاجات غداة هجوم دام قتل فيه مسلحون ثمانية جنود في أكبر الهجمات الدموية في المنطقة خلال خمس سنوات.
وقال سينغ إن "الهند متحدة في الحرب ضد الإرهاب وذلك بعيد وصوله الى بلدة كيشتوار الجنوبية في إطار رحلة تستمر يومين، هي الأولى له للمنطقة منذ 3 سنوات"..
 
فرنسا: توقيف ثلاثة إسلاميين .... غداة اعتقال ستة آخرين خطرين
(اف ب)
أعلن وزير الداخلية الفرنسي مانويل فالس أن أجهزة الاستخبارات أوقفت أمس الثلاثاء في جنوب فرنسا ثلاثة أشخاص يشتبه في أنهم إسلاميون متطرفون، غداة اعتقال ستة مشتبه فيهم "خطيرين جداً" في منطقة باريس.
وصرح فالس خلال زيارة للمدرسة الوطنية العليا لضباط الشرطة في كان ـ اوكلوز قرب باريس أن الشرطة أوقفت صباح أمس "ثلاثة أشخاص معروفين يخضعون للرصد لانتمائهم الى تيار إسلامي متطرف".
وأفاد مصدر مقرب من الملف أن الأمر يتعلق بزوجين ورجل قد يًفرج عنه قريباً، وهم متورطون في قضية تمويل شبكة تجنيد مقاتلين الى الخارج.
وأوضح الوزير إنها قضية مختلفة عن عملية المداهمة في إطار مكافحة الإرهاب التي تمت صباح أول من أمس الاثنين في منطقة باريس وانتهت باعتقال ستة أشخاص "خطيرين جداً وارتكبوا على الأرجح عملية سطو مسلح" في منطقة باريس.
وأضاف مصدر قريب من الملف أن المشتبه فيهم الستة الذين تراوح أعمارهم بين 22 و38 سنة كانوا "جميعاً معروفين لدى أجهزة الشرطة لارتكابهم جرائم خطيرة".
وأوضح المصدر أنهم اعتقلوا في إطار تفكيك مجموعة متطرفين إسلاميين يشتبه في أنها تخطط "لأعمال إرهابية" في فرنسا.
ومع الاعتقالات التي تمت الثلاثاء بلغ عدد الذين أوقفتهم المديرية المركزية للاستخبارات الداخلية منذ بداية السنة في إطار مكافحة الإرهاب، 48 شخصاً، أودع منهم السجن 17، بينما أوقف 78 شخصاً في 2012 في قضايا مماثلة أودع منهم السجن 21 شخصاً..
 
بلجيكا: السجن 17 عاماً لإسلامي طعن 3 عناصر من الشرطة
(يو بي أي)
حكمت محكمة بلجيكية بالسجن 17 عاماً، على إسلامي فرنسي متشدد طعن 3 عناصر من الشرطة في العاصمة البلجيكية بروكسل العام الماضي.
وذكرت قناة "ار تي بي إف" البلجيكية، أن محكمة الجنح في بروكسل حكمت بالسجن 17 عاماً على الفرنسي ابراهيم بحرير (30 عاماً)، لإقدامه على طعن 3 عناصر من الشرطة البلجيكية في حزيران الماضي.
وأشارت إلى أن المحكمة أخذت بعين الإعتبار في حكمها أن بحرير حاول قتل عناصر الشرطة عن سابق إصرار وتصميم، وعلى خلفية إرهابية.
وأوضحت أن بحرير وصل إلى بلجيكا في 8 حزيران الماضي، بغية المشاركة في احتجاج لمنظمة الشريعة لبلجيكا على إصدار السلطات البلجيكية قانوناً يحظّر على النساء الظهور في الحياة العامة وهنّ مرتديات النقاب الكامل الذي يستر الوجه أيضاً، فاستقل بحرير قطار الأنفاق في محطة مولينبيك للقطارات قبل أن يقدم على طعن شرطية في أسفل ظهرها، وجرح عنصرين آخرين.
وكان بحرير، دعا إلى رفض العالم الغربي وقيمه، وأعلن أن الهدف من فعلته كان زرع التوتر في بلجيكا، وبخاصة بعد إصدارها، في أيار الماضي، قانوناً يحظّر على النساء ارتداء النقاب الكامل بالأماكن العامة
 
 
النقابات الكبرى في البرازيل تلتحق بالاحتجاجات وتعلن إضرابًا
وكالات   
أعلنت النقابات الكبرى في البرازيل عن عزمها القيام بإضراب في 11 تموز/يوليو، لتنضم بذلك وللمرة الاولى الى حركة الاحتجاجات التاريخية التي تضرب البلاد منذ اسبوعين.
ساو باولو: أعلنت النقابات الكبرى البرزايلية الثلاثاء اضرابا في 11 تموز/يوليو لتنضم بذلك وللمرة الاولى الى حركة الاحتجاجات التاريخية التي تضرب البرزايل منذ اسبوعين.
وقال باولو بيريرا دا سلفا، رئيس نقابة فورسا عشية لقاء بين النقابيين والرئيسة ديلما روسيف في برازيليا، ان "النقابات الخمس الكبرى ستشارك في الاضراب بالاضافة الى نقابات اخرى صغيرة ولكن لن يكون اضرابا عاما".
واضاف ان الحركة البرازيلية للفلاحين بدون ارض "سوف تنضم" الى التعبئة.
واوضح "سوف نعبر عن انتقاداتنا حيال السياسة الاقتصادية للحكومة وسوف نتظاهر ضد التضخم".
واشار الى ان النقابات سوف ترفع مطالب مثل تقصير ساعات العمل اليومي واعادة تقييم معاشات التقاعد والاستثمارات الكبرى في قطاعي الصحة والتعليم.
واشارت النقابات في بيان الى ان اضرابها ليس له اية علاقة مع الدعوات لشل البلاد في الاول من تموز/يوليو والتي تتداولها المواقع الا
ودعت ديلما روسيف رئيسة البرازيل بشكل مفاجيء إلى الاستفتاء على ما قد يصبح أكثر الإصلاحات السياسية طموحا منذ عقود في إطار سعيها لاحتواء موجة مفاجئة من الاستياء العام.
واقترحت روسيف اجراء استفتاء عام على تعديل الدستور البرازيلي في اجتماع مع المحافظين ورؤساء البلديات يوم الإثنين بعد أسبوع من أكبر احتجاجات تشهدها البلاد في 20 عاما هزت الساسة من مختلف الاطياف. وأثار الاقتراح على الفور الشكوك بشأن قدرة روسيف على الوفاء بمثل هذا التعهد وهي تستعد لخوض انتخابات مقررة عام 2014.
وكان آخر إصلاح سياسي شهدته البرازيل قبل 25 عاما عندما صدقت اللجنة الدستورية على الدستور الحالي في عام 1988 بعد ثلاث سنوات من انتهاء الحكم العسكري.
وقالت روسيف "الشارع يقول لنا إن البلاد تريد خدمات عامة ذات جودة عالية وإجراءات أكثر فاعلية لمكافحة الفساد... وتمثيلا سياسيا معبرا" مؤكدة مجددا دعمها للروح الديمقراطية التي يتمتع بها أغلب المحتجين الذين احتشدوا في أكبر مدن البرازيل على مدى الأسابيع القليلة الماضية.
ولم يتضح كيف تسعى روسيف لمعالجة قضية الإصلاح السياسي وقال محللون إن اقتراحها قد لا يسفر سوى عن زيادة المخاوف بشأن ما إذا كانت قادرة على تهدئة المحتجين الذين تتباين مطالبهم لكنها تتلخص كلها في خيبة أمل في الحكومة.
وإصلاح الدستور قد يستغرق سنوات إذ يتعين على الحكومة ترتيب استفتاء عام ودعوة مجلس مختص لمناقشة الإصلاح الديمقراطي في البرازيل.

المصدر: مصادر مختلفة

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…...

 الخميس 19 أيلول 2024 - 11:53 ص

Sri Lanka’s Bailout Blues: Elections in the Aftermath of Economic Collapse…... The economy is cen… تتمة »

عدد الزيارات: 171,086,504

عدد الزوار: 7,620,136

المتواجدون الآن: 0