«داعش» يحشد لاقتحام آخر معاقل النظام في الرقة ومقتل 13 عنصراً حكومياً في مكمن في حلب

دمشق تستنجد بالعشائر لوقف تقدم «داعش»

تاريخ الإضافة الأحد 10 آب 2014 - 7:27 ص    عدد الزيارات 2138    التعليقات 0    القسم عربية

        


 

دمشق تستنجد بالعشائر لوقف تقدم «داعش»
لندن - «الحياة»
استنجد النظام السوري بمقاتلي العشائر في دير الزور لوقف تقدم «الدولة الإسلامية» (داعش) في شمال شرقي البلاد، في وقت بدأ التنظيم بحشد مقاتليه مدججين بسلاحهم الثـــقيل لاقتــحام آخر معاقل النظام في الرقة بعد سيطرة التنـــظيم في شـــكل كامل على مقر «اللواء 93» بهدف تحييد القدرة الجوية في شمال شرقي البلاد.
وقال «المرصد السوري لحقوق الإنسان» إن «داعش» يحشد قواته «تمهيداً لاقتحام مطار الطبقة العسكري آخر معاقل نظام (الرئيس بشار) الأسد في الرقة التي حررها الجيش الحر قبل أن يستولي عليها التنظيم، ذلك بعدما بسط داعش سيطرته الكاملة على اللواء 93 في منطقة عين عيسى في شمال الرقة»، بعد اشتباكات أدت الى «مقتل ما لا يقل عن 36 عنصراً من قوات النظام و15 عنصراً» من التنظيم. وقال نشطاء امس إن «داعش» استولى على 53 دبابة من طرازات مختلفة و18 مدفعاً «وعدد هائل من الذخيرة والأسلحة الخفيفة»، إضافة إلى عربات نقل ومدرعات.
واستفاد مقاتلو «داعش» من معدات وأسلحة ثقيلة استولوا عليها من مراكز الحكومة العراقية لحشد قواتهم في محيط مطار الطبقة العسكري، الأمر الذي قابله النظام بشن غارات على مدينة الطبقة من جهة والاستنجاد بمسلحي العشائر لوقف تقدمهم. وفي حال سيطر «داعش» على مطار الطبقة، فإن هدفه المقبل سيكون مطار دير الزور العسكري لتصبح المنطقة الشمالية الشرقية تحت سيطرته الكاملة، ما يحيد القدرة الجوية للنظام في هذه المناطق المجاورة لحدود العراق. وقال خبراء إن المعركة التي فتحها مقاتلو شعيطات ضد «داعش» أرجأت اقتحام مطار دير الزور.
وألقى الطيران السوري منشورات على قرى في ريف دير الزور الشرقي تضمنت رسائل إلى «رجال العشائر الأبطال، الذين يشهد لهم التاريخ في وادي الفرات». وخاطب كل عشيرة باسمها للقتال في «يوم الحمية للثأر للدماء الزكية» في إشارة إلى مقاتلي الجيش النظامي. وجاء في أحد المنشورات: «اليوم تسجلون صفحة ناصعة ومشرفة في تصديكم لعصابات داعش التي تسرق وتنهب الممتلكات وتستبيح العرض والأرض. كونوا واثقين بأن الجيش معكم ويقدم لكم كل الدعم لسحق عصابات داعش وأعوانها».
ولوحظ حصول انسحاب لمقاتلي «جبهة النصرة» من دير الزور الى كل من إدلب في شمال غربي البلاد ودرعا في جنوبها. وشن الطيران أمس ثلاث غارات على بلدة سرمدا التي سيطرت عليها «النصرة» في ريف إدلب قبل أيام. كما تظاهر أهال في ريف درعا للإفراج عن قائد في الكتائب المنضوية تحت لواء «الجيش الحر» كانت «النصرة» اعتقلته.
على صعيد آخر، افادت شبكة «سراج برس» المعارضة بأن تنظيماُ مقاتلاً القى القبض على خمسة اشخاص روس (ثلاثة رجال وامرأتان) في ريف ادلب في شمال غربي البلاد، وان التنظيم ينوي العمل على مقايضتهم بمعتقلين لدى النظام السوري.
 
«داعش» يحشد لاقتحام آخر معاقل النظام في الرقة ومقتل 13 عنصراً حكومياً في مكمن في حلب
لندن - «الحياة»
يحشد تنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) قواته لاقتحام مطار الطبقة العسكري آخر معاقل النظام السوري في محافظة الرقة بعد سيطرته الكاملة أول من أمس على مقر «اللواء 93»، في وقت قتل أكثر من ثلاثين من قوات النظام في حلب شمالاً، بينهم 13 قتلوا بمكمن نصبه مقاتلون معارضون.
وقال «المرصد السوري لحقوق الإنسان» إن «داعش» يحشد قواته «تمهيداً لاقتحام مطار الطبقة العسكري آخر معاقل نظام الأسد في مدينة الرقة التي حررها الجيش الحر قبل أن يستولي عليها التنظيم، ذلك بعدما بسط التنظيم سيطرته الكاملة على اللواء 93 في منطقة عين عيسى في شمال لمحافظة الرقة، عقب اشتباكات عنيفة بدأت بتفجير 3 مقاتلين من الدولة الإسلامية أنفسهم بعربات مفخخة في بوابة اللواء 93 ومحيطه، وانتهت بانسحاب عناصر قوات النظام باتجاه مطار الطبقة العسكري وقرى في غرب اللواء 93». ونفذ الطيران الحربي امس غارات على مناطق في مدينة الطبقة.
وأضاف «المرصد» أن عملية السيطرة على مقر «اللواء 93» أدت إلى «مقتل ما لا يقل عن 36 عنصراً من قوات النظام، بينما لقي ما لا يقل عن 15 عنصراً من تنظيم الدولة الإسلامية مصرعهم في الاشتباكات ذاتها غالبيتهم من جنسيات غير سورية». وقالت مصادر موالية للنظام، إن قيادة الجيش النظامي أصدرت «أوامر لعناصرها البالغ عددهم حوالى 500 بالانسحاب ترافقت مع تغطية جوية كثيفة صاحبت انسحاب مئات عدة من الجنود من اللواء 93 مع معداتهم الثقيلة». وقال نشطاء إن «داعش» استولى من مقر الموقع على 53 دبابة من طرازات مختلفة و18 مدفعاً و «عدد هائل من الذخيرة والأسلحة الخفيفة»، إضافة إلى عربات نقل ومدرعات.
وكان «داعش» سيطر في 25 الشهر الماضي على «الفرقة 17» حيث «قتل وأعدم فيها ما لا يقل عن 105 من قوات النظام، بينهم أكثر من 16 ضابطاً، بينما بقي مصير 140 على الأقل من عناصر «الفرقة 17»، مجهولاً حتى اللحظة، وذلك عقب انسحاب قوات النظام الموجودة في «الفرقة 17» نحو «اللواء 93»
وأفاد «المرصد» أمس: بـ «تأكد مصرع 3 مقاتلين من تنظيم الدولة الإسلامية من جنسيات غيرة سورية، إضافة إلى إصابة مقاتلين آخرين من التنظيم، إثر هجوم أمس من جانب مسلحين مجهولين على دورية للدولة الإسلامية في مدينة البوكمال التي يسيطر عليها التنظيم، بينما نفذت الدولة الإسلامية حملة اعتقالات طاولت عدداً من المواطنين، عقب مصرع المقاتلين الثلاثة». في غضون ذلك، ألقت طائرات مروحية قصاصات تطالب مسلحي العشائر بقتال «داعش» في ريف دير الزور.
في دمشق، دارت «اشتباكات بين الكتائب الإسلامية والكتائب المقاتلة من جهة، وقوات النظام والمسلحين الموالين لها من جهة أخرى في منطقة المرج في الغوطة الشرقية، ووردت أنباء عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين»، وفق «المرصد» وأفاد بأن الطيران المروحي «قصف بالبراميل المتفجرة مزارع بلدة رنكوس في القلمون» حيث تدور مواجهات بين قوات النظام و «حزب الله» من جهة، ومقاتلي المعارضة من جهة ثانية.
وسقطت قذائف على محيط ساحة العباسيين قرب حي جوبر الذي يتعرض لقصف من القوات النظامية، في وقت أعلن «اتحاد أجناد الشام» وقف قصف مواقع نظامية في قلب العاصمة.
ودارت مواجهات «بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها من طرف، والكتائب الإسلامية والكتائب المقاتلة من طرف آخر في الجهة الجنوبية للقنيطرة (بين دمشق والجولان) وسط قصف من جانب قوات النظام على أماكن في منطقة القحطانية، في حين قصف الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة مناطق في قرية مجدوليا بالقطاع الأوسط من ريف القنيطرة»، وفق «المرصد».
في حلب شمالاً، نصبت الكتائب الإسلامية «مكمناً لعناصر من قوات النظام والمسلحين الموالين لها بالقرب من قرية أبو جرين بالريف الجنوبي لبلدة خناصر، أثناء توجه قوات النظام نحو البلدة، وووردت معلومات أولية عن مقتل ما لا يقل عن 12 عنصراً من قوات النظام وإصابة آخرين بجروح» وفق «المرصد» الذي أشار إلى حصول «مواجهات بعد المكمن وقصف الطيران المنطقة».
وقالت شبكة «سمارت» المعارضة إن «عشرين عنصراً من قوات النظام قتلوا أمس (الخميس) خلال اشتباكات مع الجيش الحر وكتائب إسلامية في منطقة الشيخ لطفي جنوب حلب»، مشيرة إلى «مقتل ثمانية مدنيين بقصف جوي على قرية القاسمية في ريف حلب الغربي».
في مدينة حلب، استهدفت الكتائب الإسلامية بقذائف عدة مناطق سيطرة قوات النظام في حي الأشرفية وبني زيد ومناطق أخرى في حي الخالدية، في وقت استهدف مقاتلو «وحدات حماية الشعب الكردي» موقعاً لـ «داعش» بين قريتي زيارت والبياضية بالريف الغربي لمدينة عين العرب (كوباني).
في شمال غربي البلاد، دارت اشتباكات بين قوات النظام من جهة، ومقاتلي الكتائب الإسلامية والكتائب المقاتلة من جهة أخرى قرب بلدة قميناس بالتزامن مع غارات شنها الطيران الحربي على مناطق في بلدتي كفردريان وأرمناز في ريف إدلب. كما قصف الطيران الحربي مناطق في بلدة مورك في الريف الشمال لحماة «بالتزامن مع اشتباكات بين مقاتلي الكتائب الإسلامية و «جبهة النصرة» من طرف، وقوات النظام والمسلحين الموالين لها من طرف آخر في بلدة مورك»، وفق «المرصد».
وفي مدينة إدلب، «سمع دوي إطلاق رصاص في الجهة الجنوبية الغربية لمدينة إدلب ناتج من اشتباكات بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها، والكتائب الإسلامية والكتائب المقاتلة، على الكورنيش الجنوبي الغربي قرب مزارع جدار بكلفون»، وفق «المرصد» الذي أفاد بأن الطيران نفذ غارة على مناطق في بلدة سرمدا قرب معبر باب الهوى الحدودي التي تسيطر عليها «جبهة النصرة»، وغارة أخرى على أماكن في منطقة وادي عبيد في الجهة الجنوبية لبلدة سرمدا، وغارة ثالثة على مناطق في بلدة الحلزون قرب بلدة سرمدا بريف إدلب الشمالي.
 
مقتل طبيبين سعوديين في سوريا يسلط الضوء على جهود داعش في استقطاب كوادر صحية وحملات التصفية بين التنظبمات المتطرفة لم توفر الأطباء

جريدة الشرق الاوسط.... الرياض: هدى الصالح .... أعاد مقتل أحد الأطباء السعوديين، حديثا، بعد تخليه عن الابتعاث للدراسة والانضمام إلى صفوف «داعش»، إلى الواجهة من جديد مساعي التنظيمات المتطرفة، وبخاصة «جبهة النصرة» و«داعش» لتجنيد الأطباء الخليجيين والسعوديين للمشاركة في النزاع المسلح القائم منذ اندلاع الثورة السورية.
وبحسب خبير في شؤون الجماعات الجهادية، فإن من بين 200 حساب نشط لأعضاء ومؤيدين للتنظيمات المسلحة المتطرفة عبر موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، برز طبيبان سعوديان موجودان في سوريا بدعوى تقديم الخدمات الطبية تحت لواء «جبهة النصرة».
وأكد المصدر ذاته، أن نفير أطباء خليجيين وسعوديين إلى سوريا كان تحت غطاء تقديم الخدمات الطبية والإغاثة الإنسانية، والتي عدها بابا يخترق من خلاله الأطباء المتطوعون، كما حدث سابقا خلال الجهاد السوفياتي.
وأشارت معلومات إلى نجاح «جبهة النصرة» في ضم أصحاب المهن المتخصصة بخلاف تنظيم «داعش» الذي يفتقر إلى شخصيات ذات مستويات مهنية رفيعة.
«الشرق الأوسط» تحدثت مع أحد الأطباء السعوديين العائد من سوريا من المنطقة الغربية «جدة»، وهو ضمن الخمسة الأوائل في دفعة طلاب الطب لعام 2006، الذي اكتفى بتأكيد ذهابه إلى سوريا منذ ما يقارب العام، أمضى، على حد قوله، أسبوعين للمشاركة في الخدمات الطبية بمبادرة فردية من قبله.
وقال: «ذهبت بعد ما شاهدته عبر وسائل الإعلام من معاناة إنسانية لحقت بأشقائنا هناك، ومكثت أسبوعين أشارك في تقديم الخدمات الطبية»، نافيا انتماءه إلى صفوف أي من الجماعات أو التنظيمات.
وحول أسباب عودته، أفاد الطبيب السعودي (27 عاما) بأن ذلك جاء بعد أن «تكشفت لي الحقائق حول المنهج الشرعي الذي تقوم عليه الجماعات المسلحة المتطرفة»، مشيرا إلى أنهم يحملون معتقدات تنافي الدين الإسلامي والإنسانية، إضافة إلى أن أسرته سعت إلى إعادته سالما بعد عدة اتصالات له جرت معها بيّن فيها لهم حقيقة الأمور ورغبته في العودة إلى الوطن. وقال: «عدت ولله الحمد إلى أسرتي وإلى مزاولة مهنة الطب، وقريبا سأتقدم لإكمال مسيرتي العلمية في برنامج التخصصات الطبية».
ودعاوى ما يسمى «جهاد الأطباء» بدأت النشاط عبر مواقع التواصل الاجتماعي عقب مضي أشهر معدودة على بداية النزاع في الأراضي السورية، وتزامنا مع اشتداد المعارك، على غرار حملة «من الابتعاث إلى الجهاد» التي لم تلق الصدى المرجو منها.
وقبل نهاية 2012، بدأت حملة نفير الأطباء يعلو صداها، فبحسب ما ورد على حساب أحد المنظرين الشرعيين الخليجيين لـ«جبهة النصرة»: «نحتاج إلى أطباء متخصصين يذهبون لخط التماس في ريف حماه وحمص ودرعا وحلب.. الجراحات كثيرة، والأطباء أندر من النادر، أليس في الأئمة أطباء مجاهدون».
وفي 14 مايو (أيار) 2014 أطلق أحد أعلام التنظير الشرعي الخليجي في «جبهة النصرة»، تغريدة عبر حسابه الشخصي قائلا: «يا قادة الجهاد ونخب الأمة وعلماءها ومفكريها، يا أيها الأطباء والمهندسون والأكاديميون.. آن الأوان لتجتمع الكلمة لتحكيم شرع الله». وقال مغرد آخر: «الأطباء الليبيون يعملون في سوريا، والأطباء المصريون يعملون في سوريا، أما الأطباء الخليجيون فلا يعلمون بما في سوريا».
وعلى الخطى ذاتها، دعا أبو بكر البغدادي، زعيم «داعش»، (المجاهدين) في أنحاء العالم إلى السفر للعراق وسوريا للقتال والمساعدة على بناء ما سماه «الدولة الإسلامية»، مشددا على أن هجرة المسلمين إلى ما دعاه «الدولة الإسلامية» واجبة عليهم، داعيا بصورة خاصة القضاة والأطباء والمهندسين وجميع من لديهم الخبرة الإدارية والعسكرية للانضمام. ورغم تسابق الجماعات المتطرفة والمتورطة في الاقتتال نحو تجنيد من أطلقوا عليهم «ملائكة رحمة الجهاد»، لاستغلالهم في علاج الإصابات الواقعة بين صفوفهم من جراء المعارك الدائرة؛ فإن ذلك لم يكن كافيا لتجنيب الأطباء حملات التصفية المتبادلة بين طرف وآخر، كما جرى مع الطبيب أبو ريان، القيادي في حركة أحرار الشام، بعد تعذيبه والتمثيل به وقتله على يد تنظيم «داعش». يشار إلى أن تنظيم «القاعدة» ومنذ الثمانينات الميلادية كان أول من بدأ تدشين حملة تجنيد الأطباء إبان الحرب السوفياتية في أفغانستان، بعد أن التحق بصفوفه عدد كبير من الأطباء الذين ذهبوا للإغاثة الإسلامية، وانتهت بانخراط الكثير منهم في القتال والانضمام إلى صفوفه.
وفي عام 2013 قال الناشط الأصولي المصري في لندن، الدكتور هاني السباعي، مدير مركز المقريزي للدراسات في لندن: «إن الجيل الأول من المهاجرين العرب الذي استوطن كندا، كان كثير منهم أطباء ومهندسين، وعندما اندلعت الحرب السوفياتية في أفغانستان، التي دامت عشر سنوات ديسمبر (كانون الأول) 1979 - مايو 1988، سافر كثير من العوائل العربية من كندا إلى باكستان، وعمل كثير منهم في مجالات الإغاثة الإسلامية، وكانت الدول الغربية تشجع على ذلك من أجل طرد المحتل الروسي لبلد إسلامي، ونشأ الجيل الثاني من أبناء الجاليات العربية في أفغانستان وباكستان وسط بيئة قاسية، وتعوّد وتشبّع بحياة وأفكار المجاهدين الأوائل، وكانت عودتهم الثانية إلى كندا وباقي الدول الغربية بعد انتهاء حرب أفغانستان وسقوط طالبان بأفكار إسلامية خالصة.
يذكر أن من أبرز الشخصيات القتالية التي كانت لها خلفية دراسية ومهنية قبل الانخراط في القتال، أيمن الظواهري، زعيم تنظيم القاعدة، حيث تخرج في كلية الطب جامعة القاهرة عام 1974، ثم عمل كطبيب وجراح، وكان يمتلك عيادة في المعادي، وشارك عام 1985 كطبيب جراح في مستشفى الهلال الأحمر الكويتي في بيشاور على الحدود الأفغانية - الباكستانية لعلاج المصابين من جراء الحرب الأفغانية السوفياتية.
 

المصدر: مصادر مختلفة

لمحة عامة: "سرايا الجهاد"..

 الجمعة 27 أيلول 2024 - 10:01 ص

لمحة عامة: "سرايا الجهاد".. معهد واشنطن..بواسطة ساري المميز, عبدالله الحايك, أمير الكعبي, مايكل ن… تتمة »

عدد الزيارات: 171,888,411

عدد الزوار: 7,649,301

المتواجدون الآن: 0