شركة إيرانية اشترت البيجر..

تاريخ الإضافة السبت 12 تشرين الأول 2024 - 6:44 ص    التعليقات 0

        

«الحرس الثوري» يعلن العثور على جثة نيلفروشان..

الراي.... أعلن الحرس الثوري الإيراني، أنّه بعد أيّام من عمليّات البحث، تم العثور على جثمان كبير المستشارين الإيرانيين اللواء عباس نيلفروشان، بحسب وكالة تسنيم الإيرانية. وكان نيلفروشان كان قد اغتيل إلى جانب الأمين العام لحزب الله «حسن نصرالله» في غارة إسرائيلية الشهر الماضي على ضاحية بيروت الجنوبية.

واشنطن تفرض عقوبات على قطاع النفط الإيراني

الراي... أعلنت الولايات المتحدة، اليوم الجمعة، فرض سلسلة عقوبات تستهدف صناعة البتروكيميائيات الإيرانية «ردا على هجوم الأول من أكتوبر ضد إسرائيل، الهجوم المباشر الثاني هذا العام». وأورد بيان لوزارة الخزانة الأميركية أن العقوبات تستهدف القطاع برمته، إضافة الى عشرين ناقلة وشركات مقارها في الخارج، متهمة كلها بالضلوع في نقل النفط ومعدات بتروكيميائية إيرانية.

أجرى محادثات مع بازشكيان

بوتين: العلاقات مع إيران أولوية لروسيا

- أكد «تقارب» وجهات النظر حيال التطورات الدولية

الراي.... أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الجمعة، أن العلاقات مع إيران تشكّل «أولوية» بالنسبة لموسكو، بعد محادثات أجراها مع الرئيس الإيراني مسعود بازشكيان، قائلا إن البلدين يتشاركان «وجهات نظر متقاربة جدا» حيال التطورات الدولية. وأفاد بوتين بأن «العلاقات مع إيران تمثّل أولوية بالنسبة لنا وتتطور بشكل ناجح جدا». وأضاف «نعمل معا بشكل نشط على الساحة الدولية ووجهات نظرنا حيال الأحداث التي يشهدها العالم متقاربة جدا في أغلب الأحيان».....

الرئيس الإيراني: إسرائيل تقتل الأبرياء بدعم من الغرب

الجريدة....قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان اليوم الجمعة إنه يجب على إسرائيل أن «تتوقف عن قتل الأبرياء»، وأضاف أن أفعالها في الشرق الأوسط تُحظى بدعم الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. جاءت تصريحات بزشكيان لمراسل للتلفزيون الروسي الرسمي على هامش اجتماع دولي في تركمانستان. وصعدت إسرائيل هجومها على جماعة حزب الله اللبنانية المدعومة من إيران خلال الأسابيع القليلة الماضية، إذ قتلت العديد من كبار قادتها وأرسلت قوات برية إلى جنوب لبنان وقصفت العاصمة بيروت. وقالت السلطات اللبنانية إن غارة إسرائيلية في وقت متأخر من أمس الخميس في وسط بيروت أسفرت عن مقتل 22 شخصاً وإصابة أكثر من 100. وتقول إسرائيل إن العمليات في لبنان تهدف إلى السماح لعشرات الآلاف من السكان بالعودة إلى ديارهم في شمال إسرائيل بعد أن اضطروا للمغادرة بسبب إطلاق حزب الله الصواريخ على مدار عام. وتطلق جماعة حزب الله النار على إسرائيل دعما لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) بعدما اندلعت حرب غزة عقب هجومها على تجمعات سكنية في جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023. وقال بزشكيان «أود أن أقول لإسرائيل: توقفوا عن قتل الأبرياء، توقفوا عن قصف المباني السكنية والأشخاص الذين لا يملكون شيئاً على أي حال»، متهماً إسرائيل بانتهاك كل أنواع الاتفاقيات الدولية. وأضاف «إنها تفعل ذلك لأنها تعلم أن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يقفان وراءها». يأتي هذا بينما لا تزال منطقة الشرق الأوسط في حالة تأهب تحسباً لمزيد من التصعيد، مع ترقب رد إسرائيل على ضربة صاروخية شنتها إيران عليها في الأول من أكتوبر.

فيديو لقيادي بفيلق القدس يفجر زوبعة.. شركة إيرانية اشترت البيجر

دبي - العربية.نت.....على الرغم من نفي إيران سابقا تورط أي من مسؤوليها أو شركاته في صفقة شراء آلاف أجهزة البيجر التي انفجرت يوم 17 سبتمبر الماضي في أيدي عناصر حزب الله بمناطق مختلفة في لبنان، كشف نائب قائد فيلق القدس السابق مفاجأة مدوية. فقد أكد مسعود أسد اللهي، النائب السابق لقائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري، في مقابلة على التلفزيون الرسمي الإيراني، أن شركة إيرانية اشترت أجهزة حزب الله التي انفجرت في وقت واحد تقريبًا في جميع أنحاء لبنان الشهر الماضي. كما أضاف في المقطع المصور الذي انتشر خلال الساعات الماضية على منصات التواصل أن حزب الله أجرى تدقيقا في أجهزته القديمة، وأبدى حاجته إلى شراء 3000 إلى 4000 جهاز بيجر جديد، فقدم طلبا إلى شركة إيرانية، لاسيما أنه لا يستطيع شراء الأجهزة مباشرة ما يعزز الشكوك حوله.

"لم تفحصها"

وتابع قائلا: ذهبت الشركة وتعاملت مع علامة تجارية معروفة، مثل الشركة التايوانية التي كانت تنتج أجهزة البيجر سابقًا ، وطلبت 5000 جهاز بيجر، فتم توفير هذه الأجهزة وتسليمها للشركة الإيرانية، التي بدورها سلمتها إلى حزب الله "، وفق قوله. إلا أنه أوضح أن المشكلة كانت في عدم فحص هذه الأجهزة قبل تسليمها إلى الحزب. وقال: "لم يكن أحد يتخيل أن يتحول جهاز بيجر إلى قنبلة، لكن على الأقل كان يجب فحصه للتأكد من عدم وجود ميكروفون فيه، مع ذلك تم تسليم الشحنة للحزب من دون فحص". وأردف قائلا: "لحسن الحظ، من بين الـ 5000 جهاز، لم يتم توزيع سوى 3000 فقط". لكن لم تمض ساعة على تلك التصريحات حتى نفتها القناة بشكل سريع. وكانت مصادر أمنية لبنانية وإسرائيلية كشفت الشهر الماضي أن الحزب اشترى 5000 آلاف جهاز بيجر بشحنة واحدة في وقت متزامن مع آلاف أجهزة اللاسلكي أيضا التي تفجرت يوم 17 و18 من سبتمبر، مخلفة عشرات القتلى ونحو 3000 جريح. كما أضافت أن الموساد تمكن عبر شركات وهمية من الإيقاع بحزب الله أو الوسيط الذي اشترى هذه الشحنات، وفخخ الأجهزة بمواد متفجرة، وعند إرسال إشارة انفجرت دفعة واحدة بمناطق مختلفة في لبنان. فيما تصاعدت التساؤلات في لبنان على وقع هذا الخرق التاريخي، كما وصفه العديد من الخبراء، حول هوية الوسيط الذي أبرم الصفقة مع شركات "شبحية" أو وهمية في المجر وبلغاريا، كان الموساد الإسرائيلي يقف وراءها، وخطط لعمليته هذه قبل سنوات.

عقوبات أميركية ضد قطاع النفط الإيراني رداً على قصف طهران لإسرائيل

تهدف لحرمان طهران من الموارد المالية التي تستخدمها في دعم برنامجها النووي والصاروخي

واشنطن: «الشرق الأوسط».. أعلنت الولايات المتحدة، اليوم (الجمعة)، فرض سلسلة عقوبات تستهدف صناعة البتروكيماويات الإيرانية «رداً على هجوم الأول من أكتوبر/تشرين الأول ضد إسرائيل، الهجوم المباشر الثاني هذا العام». وأورد بيان لوزارة الخزانة الأميركية، نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية»، أن العقوبات تستهدف القطاع برمته، إضافة إلى أكثر من ثلاثين ناقلة وشركات مقارها في الخارج، متهمة إياها كلها بالضلوع في نقل النفط ومعدات بتروكيماوية إيرانية. وقالت الوزارة إن «هذا الإجراء يزيد من حجم الضغوط المالية على إيران، مما يحد من قدرة النظام على استخدام العوائد التي يجنيها من مصادر الطاقة الحيوية في تقويض الاستقرار في المنطقة واستهداف شركاء الولايات المتحدة وحلفائها». ومن شأن القرار أن يدرج قطاعي النفط والبتروكيماويات في الأمر التنفيذي الحالي الذي يستهدف القطاعات الرئيسية للاقتصاد الإيراني بهدف حرمان الحكومة من الموارد المالية التي تستخدمها في دعم برنامجها النووي والصاروخي. وجاء في البيان أن وزارة الخزانة صنّفت (16 كياناً و17 سفينة) بوصفها ممتلكات محظورة بسبب استخدامها في نقل منتجات نفطية وبتروكيماوية إيرانية دعماً لشركة النفط الوطنية الإيرانية.

مصير قاآني الغامض... وجه آخر لـ«حرب الظل»

قتل أم أصيب... أم يخضع للتحقيق

لندن: «الشرق الأوسط»... خلال الساعات الماضية، استغرق سيل من التكهنات مصير إسماعيل قاآني، قائد «قوة القدس» في «الحرس الثوري» الإيراني، خلصت جميعها إلى نتائج متضاربة، إلى حد بعيد. كانت تسريبات قد أفادت بأن الرجل مصاب جراء استهداف إسرائيلي خارج البلاد، أو أنه يخضع للتحقيق على خلفية «التخابر» لصالح إسرائيل، بينما كانت المؤسسات الرسمية في إيران تكرس الغموض، وما تزال، بإطلاق معلومات شحيحة عنه، دون دليل على وضعه، أو أنه ما زال على قيد الحياة.

تسلسل أحداث

شُوهد قاآني آخِر مرة يوم 29 سبتمبر (أيلول) الماضي، في مكتب «حزب الله» اللبناني بطهران، وحينها كان يقدم «التعازي» بعد اغتيال الأمين العام لـ«حزب الله» في بيروت. بعد ذلك بـ5 أيام، ظهر المرشد الإيراني علي خامنئي في «مصلى طهران» ملقياً خطبة لتأبين نصر الله، غاب عنها قاآني وقادة آخرون. وفي 6 أكتوبر (تشرين الأول)، نشرت وكالة «تسنيم» صوراً للمرشد خامنئي، وهو يمنح «وسام فتح» لقائد القوة الجو فضائية في «الحرس الثوري» العميد أمير علي حاجي زادة، ولم يحضر قاآني أيضاً. وفي 9 أكتوبر، قدّمت إيران تلميحاً مشبوهاً حول مصير قاآني، بعدما قالت إن المرشد علي خامنئي سيقلده قريباً بـ«وسام الفتح». ونقلت وكالة «تسنيم»، التابعة لـ«الحرس الثوري»، أن إسماعيل قاآني في «صحة تامة». وفي 10 أكتوبر، تدفق سيل من التقارير حول مصير قاآني، وصل إلى حد القول إن «قائد قوة القدس يخضع للتحقيق».

موجات تكهن

على مدار تلك الفترة، من آخر ظهور لقاآني حتى 10 أكتوبر، ظهرت 3 تكهنات مختلفة. أفاد التكهن الأول، بعد اغتيال نصر الله مباشرة، بأن قاآني مصاب، أو أنه قتل، فسارع «الحرس الثوري» لنفيها مبكراً. وفي 5 أكتوبر قصفت إسرائيل مبنى في الضاحية، وزعمت أنها استهدفت رئيس المجلس التنفيذي لـ«حزب الله» اللبناني هاشم صفي الدين، فظهر التكهن الثاني بأن قاآني كان هناك وقتل أو أصيب. وتأخر «الحرس الثوري» 3 أيام، لينفي تعرض قاآني إلى الإصابة، كما ورد على لسان نائبه إيرج مسجدي. وفي 10 أكتوبر، نشر خبير الشؤون العسكرية، بابك تقوائي، سلسلة نصوص على منصة «إكس» متحدثاً عن خضوع قاآني للتحقيق. وذهبت تقارير صحافية إلى أبعد من ذلك، متحدثة عن تعرضه لنوبة قلبية «جراء التعذيب». ونفت وكالتا «تسنيم» و«فارس» التابعتين لـ«الحرس الثوري» اعتقال قاآني، وسخرت «تسنيم» من تقرير منسوب إلى «10 مصادر» بالقول: «يمكننا القول إن 20 مصدراً مطلعاً قالوا إن المصادر العشرة كاذبة تماماً».

سر التضارب

من الصعب التحقق من التسريبات المتعلقة ببيئة «الحرس الثوري»، التي تستند إلى ماكينة إخبارية متشعبة ومنظمة، تساهم في صياغة وتوجيه الرأي العام، وقد تفاقم ذلك الدور بعد 7 أكتوبر 2023. وتقوم فرضية على أن طهران صُدمت من الطريقة الدراماتيكية التي خسرت فيها حسن نصر الله والهيكل القيادي لـ«حزب الله» في ظرف أسبوع واحد، وبدأت تشعر بأن الاختراق المعلوماتي أمر واقع ومهول، لذلك تتحفظ على مكان قاآني لحمايته. لكن هذه الفرضية الأكثر دراماتيكية أمام ما تواجهه إيران من تشكيك في مصداقيتها، لتظهر فرضية أخرى بأن التنافس داخل «الحرس الثوري» يدفع أطرافاً وجهات للتخلي عن قاآني نفسه، من خلال تقويض صورته بطريقة غير مباشرة. وتفاقمت الشكوك بقدرات قاآني على ملء فراغ قاسم سليماني، خصوصاً في مواجهة المعركة المحتدمة مع إسرائيل، مع انتقال حرب الظل إلى استهداف الجماعات المرتبطة بإيران. فرضية أخرى تفيد بأن الهدف من خلق رأي عام حول مصير قاآني يدفع الإيرانيين إلى التفاعل، ومن ثم استدراجهم إلى الإفصاح بدقة عن وضع قاآني ومكانه، خصوصاً أنه موضوع على «بنك أهداف» تريد إسرائيل تصفيتها. مع ذلك، مصير قاآني لن يبقى سراً إلى الأبد، وقد تقدم إيران خلال أيام «فرضية وتكهناً» جديداً حينما تصدق تصريحات «الحرس الثوري» بأن خامنئي «سيقلد» قاآني «وسام الفتح» خلال أيام.

إسرائيل تغزو لبنان: المخاطر، والآفاق والانعكاسات..

 الأحد 13 تشرين الأول 2024 - 4:33 م

إسرائيل تغزو لبنان: المخاطر، والآفاق والانعكاسات.. يمثل الغزو البري الإسرائيلي للبنان تصعيداً رئي… تتمة »

عدد الزيارات: 173,930,881

عدد الزوار: 7,744,784

المتواجدون الآن: 0