مسؤول أميركي لـ"الحرة": أموال إيران في قطر لا تزال مجمدة...

تاريخ الإضافة السبت 12 تشرين الأول 2024 - 11:04 م    التعليقات 0

        

مسؤول أميركي لـ"الحرة": أموال إيران في قطر لا تزال مجمدة...

الحرة...ميشال غندور – واشنطن... الرئيس الإيراني تحدث عن تفاهمات مع قطر بخصوص الـ 6 مليارات دولار

أكد متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية أن الأموال الإيرانية المحولة إلى قطر، "لا تزال مجمدة"، وذلك في تعليق أدلى به لقناة "الحرة" على تصريحات الرئيس الإيراني بهذا الشأن. وكان الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان قال الخميس، بعد حضوره اجتماع منتدى حوار التعاون الآسيوي في الدوحة، "لدينا أصول في قطر بقيمة 6 مليارات دولار، وقد اجتمع محافظا البنكين المركزيين في البلدين. كما تحدثنا مع أمير قطر في هذا الصدد. وتوصلنا إلى تفاهمات جيدة في هذا المجال أيضا". وقال المتحدث الأميركي لقناة "الحرة" إن "كل سنت من الأموال المحولة إلى قطر لا يزال مجمدا في قطر. ولم يتم إنفاق أي من الأموال الموجودة هناك أو الوصول إليها بأي شكل من الأشكال من قبل إيران".

بعد يوم من الهجوم الصاروخي على إسرائيل.. الرئيس الإيراني يتوجه إلى قطر

غادر الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، الأربعاء، طهران متوجها في زيارة مقررة مسبقا إلى قطر، حسبما ما ذكرت وسائل إعلام رسمية. وأضاف المتحدث أن "هذه الأموال تخضع لرقابة صارمة من قبل البنوك، باستخدام تدابير مشددة وضعتها وزارة الخزانة، ونحن نحتفظ بالقدرة على منع إيران من الوصول إليها في أي وقت". وكان الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان قد قال الخميس بعد حضوره اجتماع منتدى حوار التعاون الآسيوي في الدوحة "لدينا أصول في قطر بقيمة 6 مليارات دولار، وقد اجتمع محافظا البنكين المركزيين في البلدين. كما تحدثنا مع أمير قطر في هذا الصدد. وتوصلنا إلى تفاهمات جيدة في هذا المجال أيضا".

كوريا الجنوبية: الأموال الإيرانية المجمدة نقلت لدولة ثالثة

قالت وزارة الخارجية الكورية الجنوبية، الثلاثاء، إن الأموال الإيرانية التي كانت مجمدة في كوريا الجنوبية تم تحويلها "بنجاح" إلى دولة ثالثة، وفقا لوكالة "رويترز". وجُمدت عوائد النفط الإيرانية في سيول بعد أن فرضت واشنطن، في عهد الرئيس السابق، دونالد ترامب، حظرا شاملا على صادرات النفط الإيرانية وعقوبات على بنوكها، في عام 2019.

إيران تنقل "كوثر" و"هدهد" إلى روسيا

رويترز.... تتهم الولايات المتحدة ودول أوروبية طهران بنقل صواريخ باليستية إلى روسيا يمكن استخدامها في حربها مع أوكرانيا.

ذكرت وكالة تسنيم الإيرانية شبه الرسمية للأنباء، السبت، أن إيران أرسلت قمرين اصطناعيين منتجين محليا إلى روسيا لإطلاقهما في الفضاء بواسطة مركبة فضاء روسية وذلك في أحدث تعاون في مجال الفضاء بين البلدين الخاضعين لعقوبات أمريكية. وقالت تسنيم إن تطوير القمر الاصطناعي (كوثر)، الذي يمكنه التقاط صور عالية الدقة، و(هدهد)، وهو قمر اصطناعي صغير للاتصالات، هو أول جهد كبير لقطاع الفضاء الخاص في إيران. كانت روسيا أرسلت قمرين اصطناعيين إيرانيين إلى الفضاء، في فبراير، وكذلك في 2022 عندما عبر مسؤولون أميركيون عن قلقهم إزاء التعاون بين البلدين في مجال الفضاء خشية ألا يساعد القمر روسيا في حربها في أوكرانيا فحسب وإنما في مراقبة أهداف عسكرية محتملة في إسرائيل والشرق الأوسط ككل. وقالت تسنيم إن (كوثر) يمكن استخدامه في الزراعة وإدارة الموارد الطبيعية ومراقبة البيئة وإدارة الكوارث. أما (هدهد) فهو مصمم للاتصالات عبر الأقمار الاصطناعية ويمكن استخدامه في المناطق النائية التي لا تتوفر فيها سوى إمكانية ضئيلة للوصول إلى الشبكات الأرضية. وكانت إيران نفذت، في سبتمبر، عملية إطلاق قمر اصطناعي لها هذا العام باستخدام صاروخ من تصنيع الحرس الثوري. وجاء الإطلاق في الوقت الذي تتهم فيه الولايات المتحدة ودول أوروبية طهران بنقل صواريخ باليستية إلى روسيا يمكن استخدامها في حربها مع أوكرانيا. ونفت إيران ذلك.

إيران ترسل قمرين صناعيين لروسيا استعداداً لإطلاقهما

الجريدة....ذكرت وكالة تسنيم الإيرانية شبه الرسمية للأنباء اليوم السبت أن إيران أرسلت قمرين صناعيين منتجين محلياً إلى روسيا لإطلاقهما في الفضاء بواسطة مركبة فضاء روسية وذلك في أحدث تعاون في مجال الفضاء بين البلدين الخاضعين لعقوبات أمريكية. وقالت تسنيم إن تطوير القمر الصناعي كوثر عالي التقنية وهدهد وهو قمر صناعي صغير للاتصالات هو أول جهد كبير لنشاط الفضاء بالقطاع الخاص في إيران. كانت روسيا أرسلت قمرين صناعيين إيرانيين إلى الفضاء في فبراير شباط وكذلك في عام 2022 عندما عبر مسؤولون أمريكيون عن قلقهم بشأن التعاون بين البلدين في مجال الفضاء خشية أن يساعد القمر روسيا في حربها في أوكرانيا ومراقبة أهداف عسكرية محتملة في إسرائيل والشرق الأوسط ككل.

إيران تهدد بكسر «القواعد الحمراء» إذا هوجمت منشآتها النفطية

واشنطن تتخوف من مكائد إسرائيل وتواصل مساعيها لضبط الرد

الجريدة....كشف مسؤولون أميركيون أن واشنطن تشكك في ضبط عدوانية الرد الإسرائيلي المرتقب على إيران، بعد أن حددت الدولة العبرية الأهداف المحتملة لضربتها، التي ستشمل الأصول العسكرية والنفطية، فيما تحدثت مصادر مطلعة عن قلق ينتاب الحكومة الإيرانية المنخرطة في جهود دبلوماسية لقياس ما إذا كانت قادرة على تقليص نطاق الانتقام بشكل يسمح لها بالتغاضي عنه. مع بدء العد التنازلي للضربة المرتقبة، التي تأتي رداً على القصف البالستي الإيراني الذي استهدف الدولة العبرية مطلع أكتوبر الجاري، أفادت أوساط أميركية بأن إدارة الرئيس جو بايدن متشككة في إمكانية ضبط عدوانية الانتقام الإسرائيلي، لتفادي إشعال حرب كبرى رغم أن تل أبيب حددت الأهداف المحتملة لقصفها، بما يشمل الأصول النفطية، ويستبعد المنشآت النووية. ووفقاً لما أوردته شبكة «NBC News» الأميركية، فإنه لا يوجد ما يشير إلى أن إسرائيل ستستهدف المنشآت النووية، أو تنفذ عمليات اغتيال، لكن المسؤولين الأميركيين أكدوا أن الإسرائيليين لم يتخذوا قراراً نهائياً بشأن كيفية، أو حتى موعد الهجوم، إلا أن الجانب الإسرائيلي مستعد للتنفيذ، حال صدور الأوامر. ونقلت شبكة «سي إن إن» عن مسؤول أميركي تعليقاً على مناقشات مجلس الوزراء الإسرائيلي، قوله إنه «لا يمكننا معرفة إن كانوا صوّتوا أم لا، وهناك تشكك في مستوى الشفافية بشأن ما تشاركه إسرائيل معنا». ولفت المسؤولون الأميركيون إلى أن إسرائيل شاركت المزيد من المعلومات مع الولايات المتحدة بشأن الرد، لكنهم حجبوا العديد من التفاصيل، بما في ذلك أي جدول زمني، بشأن بدء الهجوم المرتقب، بسبب مخاوف أمنية. وأكدوا أنه «لا نضع كثيراً من الثقة في مكائد الحكومة الإسرائيلية، وواشنطن تواصل حثّ طهران على ضبط ردها إذا هاجمتها إسرائيل»، مشيرين إلى أن «قطر تتحدث بانتظام مع الإيرانيين ولا نعرف ماذا ستفعل طهران». وأوضح المسؤولون الأميركيون والإسرائيليون، أن الدولة العبرية حددت أهدافاً تشمل البنية التحتية العسكرية والطاقة الإيرانية. ونقلت صحيفة «نيويورك تايمز» عن مسؤولين أميركيين، تأكيدهم أن «واشنطن ستساعد إسرائيل في الدفاع عن نفسها، لكننا لا نريد حرباً مباشرة مع إيران». ووفقا للمسؤولين، تستعد الولايات المتحدة للدفاع عن أصولها في المنطقة من أي هجوم مضاد فوري من إيران، لكن من غير المرجح أن تقدم دعماً عسكرياً مباشراً للعملية الإسرائيلية. احتواء أميركي وإضافة إلى التأهب والتعزيزات العسكرية الأميركية بالمنطقة، شددت واشنطن العقوبات النفطية على إيران في إطار سعيها لاحتواء الهجوم الإسرائيلي. وأمس الأول، أعلنت الولايات المتحدة فرض سلسلة عقوبات تستهدف قطاعي النفط والبتروكيماويات الإيرانيين، رداً على الهجوم الصاروخي الإيراني الذي تم بنحو 200 صاروخ. وأورد بيان لوزارة الخزانة الأميركية أن العقوبات تستهدف قطاع البتروكيماويات برمته، إضافة إلى 20 ناقلة وشركات مقارها في الخارج، متهمة كلها بالضلوع في نقل النفط ومعدات بتروكيماوية إيرانية. وأضافت الوزارة أن «هذا الإجراء يزيد من حجم الضغوط المالية على إيران، مما يحدّ من قدرة النظام على استخدام العوائد التي يجنيها من مصادر الطاقة الحيوية في تقويض الاستقرار بالمنطقة واستهداف شركاء الولايات المتحدة وحلفائها». قلق ورسالة في المقابل، أفادت مصادر مطلعة بأن الحكومة الإيرانية متوترة جداً، وكانت منخرطة في جهود دبلوماسية عاجلة مع دول في الشرق الأوسط، لقياس ما إذا كانت قادرة على تقليص نطاق هجوم إسرائيل. وقالت المصادر، إن قلق إيران ينبع من حالة عدم اليقين بشأن ما إذا كانت واشنطن قادرة على إقناع حليفتها بعدم ضرب المواقع النووية والمنشآت النفطية. كما أكد مسؤول إيراني لـ«نيويورك تايمز» أن بلاده نقلت لـ«دول إقليمية ووسطاء مع واشنطن أننا سنرد بالمثل إن ضربت إسرائيل منشآت نفطنا». وتشعر الولايات المتحدة والدول الأوروبية والعربية والخليجية بالقلق من أن هجوماً إسرائيلياً كبيراً على إيران قد يؤدي إلى إشعال حرب إقليمية من شأنها أن تجبر واشنطن على التدخل بشكل مباشر، ورفع أسعار الطاقة وإلحاق الضرر بالاقتصاد العالمي. وذكرت شبكة «سي إن إن» أن حلفاء الولايات المتحدة في الخليج، أعربوا عن قلقهم للبيت الأبيض بشأن الهجوم المحتمل على منشآت النفط الإيرانية، ما قد يخلق آثاراً اقتصادية وبيئية سلبية على المنطقة كلها. وفي وقت تحاول إيران كسب الوقت الضيّق أمامها قبل أن تشن تل أبيب ما تقول إنه «هجوم قاسٍ ضد أهداف وازنة»، كشفت مصادر دبلوماسية، أمس الأول، أن إيران أوصلت أخيراً رسالة، عبر قنوات من دول أوروبية، بشأن طبيعة ردها على هجوم قد تتعرض له من إسرائيل. وبينت مصادر دبلوماسية أن رسالة الجمهورية الإسلامية جاءت أساساً إلى إسرائيل بشكل غير مباشر، وتفيد بأنها «ستتغاضى عن ضربة محدودة، ولن تردَّ عليها كما تهدد». وأوضحت المصادر أن الخطر يكمن في الشق الثاني من الرسالة، إذ إن «إيران لن يكون لديها أي خيار سوى الرد بكسر الخطوط الحمراء، لو تعرضت لضربة مؤثرة تستهدف عصب النفط، أو منشآت الطاقة النووية في البلاد». وخلال لقائه بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في عشق آباد عاصمة تركمانستان، قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، إنه دعا موسكو إلى اتخاذ موقف أكثر نشاطاً بشأن تصرفات إسرائيل التي أودت بحياة أعداد كبيرة من المدنيين في لبنان وغزة. وبينما اتهم الرئيس الإيراني الدول الأوروبية والولايات المتحدة بأنها ليست مهتمة بتهدئة الوضع في الشرق الأوسط والذي تصاعد بشكل كبير لأن إسرائيل لا تعترف بـ«أي معايير قانونية أو إنسانية دولية»، في حين وجّه سفير إيران ومندوبها الدائم لدى الأمم المتحدة أمير إيرواني رسالة إلى مجلس الأمن الدولي استنكر فيها «الهجوم الإرهابي الإسرائيلي على مستودع الهلال الأحمر الإيراني في سورية»، واصفاً إياه بجريمة حرب لا يمكن إنكارها. هجوم أردوغان في السياق، رأى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن على روسيا وسورية وإيران أن تتخذ إجراءات أكثر فاعلية لحماية سلامة أراضي سورية، وذلك رداً على سؤال عن الضربة التي نفذتها إسرائيل في الآونة الأخيرة على مجمع سكني مدني بدمشق. وحذر الرئيس التركي من أن إسرائيل تخلق وضعاً يشكل تهديداً ملموساً للسلام الإقليمي والعالمي. وهاجم «الإبادة الجماعية» التي ترتكبها إسرائيل في غزة والتي تحدث على مرأى الجميع، معتبراً أنها «أخذت مكانها في صفحات العار بتاريخ الإنسانية». وتابع: «لا يمكننا تجاهل العدوان الإسرائيلي، ونراقب الوضع عبر استخباراتنا فيما يخص الخطوات التي اتخذتها وقد تتخذها إسرائيل تجاه تركيا»....

طهران تصد هجوماً سيبرانياً وتتخوف من «سيناريو البيجر»

الجريدة... طهران - فرزاد قاسمي ... في حين تترقب هجوماً إسرائيلياً انتقامياً، تعرضت إيران، ليل الجمعة ـ السبت، لهجوم إلكتروني واسع غير مسبوق شمل هجمات سيبرانية على منشآت نووية، وأخرى للطاقة والمياه، فضلاً عن دوائر حكومية مدنية وعسكرية مرتبطة بوزارة الدفاع، حسبما كشف مصدر مطلع بجهاز مكافحة الحرب الإلكترونية الإيراني لـ «الجريدة». وأوضح المصدر أن الهجوم تم على مرحلتين، الأولى استهدفت منشآت للطاقة والمياه لإشغال الدفاع الإلكتروني، في حين استهدفت الأخرى الأصول الحساسة بما فيها المنشآت النووية والأمنية ومصانع إنتاج الأسلحة. وأضاف أن إيران كانت تترقب ضربة من هذا النوع ومستعدة لها، وبمجرد بدء الهجوم تم فصل الإنترنت بشكل كامل عن الأهداف، ووصلها جميعاً بشبكة «intranet» داخلية. اقرأ أيضا إيران تهدد بكسر «القواعد الحمراء» إذا هوجمت منشآتها النفطية 13-10-2024 وأشار إلى أن التخوف الرئيسي لإيران من الهجوم، الذي نُفذ من آلاف الأجهزة الإلكترونية من شتى بقاع العالم، هو أن يكون الهدف منه زرع فيروسات إلكترونية يتم تفعيلها عند الحاجة على طريقة تفجير أجهزة البيجر في لبنان، مضيفاً أن الأوامر صدرت للمنشآت النووية والعسكرية بوقف عملها بشكل كامل للتأكد من صد الاختراق، والكشف على جميع أجهزتها، والتأكد من أن المهاجمين لم يفخخوها ببرمجيات خبيثة. وأوضح أن التخوف من نجاح المهاجمين في زرع ما يسمى بـ«فيروسات أحصنة طروادة»، سببه أن الهجوم استمر نحو ربع ساعة قبل أن تكتشفه السلطات المختصة، التي عكفت على التصدي له على مدى 3 ساعات متواصلة. وذكر أن المجلس الأعلى للأمن القومي اجتمع برئاسة رئيس الجمهورية مسعود بزشكيان بشكل طارئ، لبحث الهجوم، وتقرر عدم نشر أي أنباء عنه لعدم إثارة الفوضى في الساحة الداخلية التي تتخوف أصلاً من هجوم إسرائيلي تزعم تل أبيب أنه سيكون «مفاجئاً وقاتلاً»...

إيران تلغي حكم الإعدام الصادر بحق ناشطة عمالية

الجريدة....ألغت المحكمة العليا في إيران حكم الإعدام الصادر بحق ناشطة عمالية نقابية بتهمة ارتباطها بمنظمة كردية محظورة، وفق ما نقلت صحيفة محلية السبت عن محاميها. وقال أمير ريسيان لصحيفة «شرق» الإصلاحية «ألغت المحكمة العليا الحكم الصادر ضد موكلتي السيدة شريفة محمدي»، مشيراً إلى أن القضية ستخضع لمحاكمة جديدة. وأوقفت شريفة محمدي «45 عاماً» في ديسمبر بتهمة الانتماء إلى حزب كومالا الكردي الانفصالي المحظور في إيران. وفي يوليو، قضت محكمة ثورية في رشت، كبر مدن محافظة جيلان (شمال)، بإعدامها، بحسب منظمة «هنغاو» ومقرها النروج، ووكالة أنباء نشطاء حقوق الإنسان ومقرها الولايات المتحدة. وكانت جيلان مركزاً رئيسياً للاحتجاجات التي اندلعت عام 2022 بعد وفاة الشابة الكردية مهسا أميني خلال اعتقالها لدى السلطات الإيرانية بتهمة انتهاك قواعد اللباس في الجمهورية الإسلامية. وتتهم طهران مجموعات كردية من العراق بالتحريض على التظاهرات الحاشدة التي خرجت على مدى شهور في جميع أنحاء البلاد، وأدت إلى مقتل المئات واعتقال الآلاف.

إسرائيل تغزو لبنان: المخاطر، والآفاق والانعكاسات..

 الأحد 13 تشرين الأول 2024 - 4:33 م

إسرائيل تغزو لبنان: المخاطر، والآفاق والانعكاسات.. يمثل الغزو البري الإسرائيلي للبنان تصعيداً رئي… تتمة »

عدد الزيارات: 173,931,259

عدد الزوار: 7,744,801

المتواجدون الآن: 0