تميم بن حمد تناول مع كل من عبدالعاطي ولامي وهيلي تطورات غزة..

تاريخ الإضافة الخميس 1 آب 2024 - 4:20 ص    عدد الزيارات 622    التعليقات 0

        

تميم بن حمد تناول مع كل من عبدالعاطي ولامي وهيلي تطورات غزة..

الدوحة: كيف يمكن أن تجري مفاوضات يقوم فيها طرف بقتل من يفاوضه؟

- بلينكن بحث مع محمد بن عبدالرحمن المحافظة على مسار التفاوض

الراي....شهدت الدوحة، أمس، نشاطاً دبلوماسياً مكثفاً، حيث تناول أمير قطر الشيخ تميم بن حمد، أمس، مع وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين في الخارج بدر عبدالعاطي، العلاقات الثنائية وأوجه تعزيزها، إضافة إلى عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، وفق بيان للديوان الأميري. كما بحث رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن مع عبدالعاطي، تداعيات عملية اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس» إسماعيل هنية في طهران، وآخر تطورات الأوضاع في غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة، وسبل إزالة معوقات دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع. وفي وقت سابق، تناول أمير قطر، مع وزيري خارجية ودفاع بريطانيا ديفيد لامي وجون هيلي، «المستجدات الإقليمية والدولية خصوصاً تطورات الأوضاع في غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة». كما بحث محمد بن عبدالرحمن مع الوزيرين تداعيات عملية اغتيال هنية، ومستجدات جهود الوساطة المشتركة لإنهاء الحرب على غزة. وفي السياق، قال مسؤول في الخارجية الأميركية، لشبكة «سي إن إن»، إن الوزير أنتوني بلينكن بحث مع محمد بن عبدالرحمن المحافظة على مسار التفاوض بعد مقتل هنية. ووصفت الدوحة، اغتيال هنية، بأنه «جريمة شنيعة» و«تصعيد خطير»، وحذّرت من أن ذلك قد يعرقل المفاوضات والتوصل إلى اتفاق لهدنة. وكتب محمد بن عبدالرحمن، الذي يقود جهود قطر للوساطة على منصة «إكس»، أمس، انّ «نهج الاغتيالات السياسية والتصعيد المقصود ضد المدنيين في غزة في كل مرحلة من مراحل التفاوض، يدفع إلى التساؤل كيف يمكن أن تجري مفاوضات يقوم فيها طرف بقتل من يفاوضه في الوقت ذاته»؟

وأضاف أنّ «السلام الإقليمي والدولي بحاجة لشركاء جادين وموقف دولي ضد التصعيد والاستهتار بأرواح شعوب المنطقة». وذكرت وزارة الخارجية «تدين دولة قطر بأشد العبارات اغتيال إسماعيل هنية (...) وتعتبره جريمة شنيعة وتصعيداً خطيراً وانتهاكاً سافراً للقانون الدولي والإنساني». وأضافت أن «عملية الاغتيال هذه والسلوك الإسرائيلي المستهتر باستهداف المدنيين المستمر في غزة من شأنها أن تؤدي إلى انزلاق المنطقة إلى دائرة الفوضى وتقويض فرص السلام». وتستضيف الدوحة، المكتب السياسي لـ «حماس» منذ العام 2012، بعدما أغلقت الحركة مكتبها في دمشق.

ملف فلسطين وغزة..في ذكرى 7 أكتوبر..

 الإثنين 7 تشرين الأول 2024 - 5:03 ص

الغزّيون ملّوا الحروب ويحلمون بحياة تشبه الحياة.. لا يهمهم مَن يحكم القطاع بعد وقف القتال..والهجر… تتمة »

عدد الزيارات: 173,054,792

عدد الزوار: 7,723,345

المتواجدون الآن: 0