رئيس اركان الجيش الاسرائيلي وعشرات الجنود والحاخامات يقتحمون الاقصى بشكل استفزازي

ارتفاع عدد القتلى الإسرائيليين الى خمسة وليبرمان يتصل هاتفيا بنظيره البلغاري

تاريخ الإضافة الجمعة 20 تموز 2012 - 5:38 ص    عدد الزيارات 2485    القسم دولية

        


 

ارتفاع عدد القتلى الإسرائيليين الى خمسة وليبرمان يتصل هاتفيا بنظيره البلغاري
أجرى وزير الخارجية الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان اتصالا هاتفيا بنظيره البلغاري نيكولاي ملدنوف بعد العملية التفجيرية التي أوقعت عددا من القتلى الإسرائيليين في مطار مدينة بورغاس مساء الأربعاء.
 وذكر بيان لوزارة الخارجية الإسرائيلية إن ملدنوف في طريقه إلى موقع العملية التفجيرية ووعد نظيره الإسرائيلي بإطلاعه على تفاصيل العملية لدى وصوله إلى المكان.
 وأضاف البيان أن السفارة الإسرائيلية في بلغاريا بدأت تعتني بالسياح الإسرائيليين.
وكانت وكالة الأنباء البلغارية ذكرت في وقت سابق أن تفجيراً استهدف حافلة تقل سياحاً إسرائيليين في مطار بورغاس ، أدى بحسب حصيلة غير رسمية إلى مقتل 5 أشخاص وإصابة عشرين نقلوا الى مستشفيات المدينة.
 وأصدرت وزارة الخارجية الإسرائيلية تعليمات لخدمة الإسعاف الأولي "نجمة داوود الحمراء" تقضي بإيفاد بعثة طبية إلى بورغاس فورا تضم أطباء ومسعفين إضافة إلى عتاد طبي. وعلى اثر ذلك بدأت خدمة "نجمة داوود الحمراء" بإجراء اتصالات مع الصليب الأحمر البلغاري.
 كذلك تستعد الشرطة الإسرائيلية لإرسال خبراء متفجرات إلى بورغاس.
 
 قتلى في هجوم على سياح إسرائيليين في بلغاريا
الناصرة - اسعد تلحمي
لمح رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتانياهو الى مسؤولية ايران عن الهجوم على حافلة السياح الاسرائيليين في مطار بورغاس في بلغاريا أمس، والذي أسفر عن مقتل ثلاثة منهم، وهدد هو ووزير دفاعه ايهود باراك بالرد بعنف على هذا الهجوم، فيما اتهمت أوساط أمنية إسرائيلية «حزب الله» بالوقوف وراء العملية.
وأعلنت وزارة الداخلية البلغارية أمس مقتل ثلاثة اشخاص وإصابة اكثر من 20 آخرين بجروح في الهجوم، موضحة ان الضحايا كانوا على متن حافلة كانت تنقلهم في مطار بورغاس حيث حطت للتو الطائرة التي كانت ستقلهم، فيما ذكرت إسرائيلية كانت على متن الحافلة ان الانفجار نتج على الأرجح عن هجوم انتحاري.
وذكر نتانياهو في بيان ان «كل المؤشرات تدل على ايران. رأينا في الشهور الاخيرة محاولات طهران لايذاء الاسرائيليين في تايلاند والهند وجورجيا وكينيا وقبرص واماكن اخرى»، مشيراً الى ان هذه مرحلة اخرى من «الهجوم الايراني الارهابي المنتشر في انحاء العالم». واضاف: «بعد 18 عاما بالضبط على الاعتداء على المركز اليهودي في الارجنتين يواصل الارهاب الايراني القاتل ايذاء الابرياء»، في اشارة الى الهجوم على مركز يهودي العام 1994 في بوينوس ايرس والذي ادى الى مقتل 85 شخصاً وإصابة 300.
واكد نتانياهو ان اسرائيل «سترد بحزم على الارهاب الايراني».
وهدد باراك بملاحقة منفذي تفجير مطار بورغاس ومحاسبتهم، مضيفاً أنه ينبغي الحفاظ على «برودة أعصاب» إلى أن تتبين هوية المنفذين. ووصف العملية بأنها «قاسية وخطيرة». وجاء حديث باراك خلال جلسة مشاورات في وزارة الدفاع أمس كانت بدأت قبل عملية بورغاس لتقويم التطورات في سورية، ثم تابعت مناقشاتها حول التفجير في بلغاريا.
والضحايا، وهم 3 قتلى وأكثر من 20 آخرين جريحاً، من السياح الاسرائيليين بحسب المستشفى وبلدية مدينة بورخاس. وذكر اوفير جندلمان، وهو ناطق باسم نتانياهو، انه «تم اطلاق النيران على الحافلة والقاء عبوة ناسفة».
وافادت معلومات بثتها الاذاعة العامة الاسرائيلية «بي ان ار» ومحطة التلفزيون الخاصة «بي تي في» ان ثلاث حافلات استهدفت، وان احداها انفجرت فيما اشتعلت النيران في الاخريين.
وتوجه رئيس بلدية المدينة ديميتار نيكولوف الى المكان فيما تم اغلاق مطار بورغاس امام حركة الملاحة الجوية التي حولت الى مطار فارنا.
وأعربت افيفا مالكا التي كانت على متن الحافلة عن اعتقادها بأن الهجوم كان انتحارياً. واضافت «جلسنا، وخلال ثوان سمعنا دوياً هائلاً. تمكنا من الهرب من خلال فجوة في الحافلة. شاهدنا جثثا وأصيب كثيرون».
ونقل المعلق العسكري في القناة العاشرة للتلفزيون الإسرائيلي عن «جهات أمنية» قولها إن «بصمات» العملية تقود إلى ايران و»حزب الله» اللذين «حاولا في الأسابيع ألأخيرة تنفيذ عمليات تفجيرية في قبرص وكينيا والهند وتايلند وجورجيا».
وأضاف أن المدينة السياحية بورغاس تعتبر «موطن ضعف» إذ أن شركات سياحة أجنبية هي التي تنظم رحلات إلى هذه المدينة، «ولا يمكن القول أن للجهاز الاستخباراتي الإسرائيلي نفوذ أو سيطرة»، بينما لايران نفوذ استخباراتي أقوى في دول حوض المتوسط، على رغم أن التعاون الأمني والاستخباراتي بين إسرائيل وبلغاريا تعزز في الأعوام الأخيرة.
 
اوباما يدين الهجوم "الهمجي" على السياح الاسرائيليين في بلغاريا
دان الرئيس الاميركي باراك اوباما "الهجوم الارهابي الهمجي" على السياح الاسرائيليين في بلغاريا الاربعاء والذي القت اسرائيل مسؤوليته على ايران، واعدا بان تقدم بلاده "كل الدعم اللازم" لكشف المسؤولين عنه
.
وقال اوباما في بيان ان "هذه الهجمات ضد مدنيين ابرياء ومن بينهم اطفال مشينة للغاية"، مضيفا "مع استهداف الارهاب لاسرائيل مرة اخرى بشكل مأسوي، فان الولايات المتحدة تعيد التاكيد على التزامنا الثابت بامن اسرائيل وبصداقتنا العميقة وتضامننا مع الشعب الاسرائيلي".
 
وتابع اوباما في بيانه "ادين بقوة الاعتداء الارهابي الهمجي الذي استهدف اليوم (الاربعاء) اسرائيليين في بلغاريا. افكر بعائلات القتلى والجرحي واصلي من اجلهم وكذلك من اجل مواطني اسرائيل وبلغاريا وبقية الدول التي سقط رعاياها ضحايا هذا الحدث المروع".
 
واكد الرئيس الاميركي ان "الولايات المتحدة متضامنة مع حلفائها وستزودهم بكل المساعدة اللازمة لتحديد المسؤولين عن هذا الاعتداء ومحاكمتهم".
 
وقتل ستة اشخاص على الاقل واصيب 32 بجروح اثنان منهم في غيبوبة، في هجوم الاربعاء على سياح اسرائيليين في مطار بورغاس البلغاري على البحر الاسود، نسبته اسرائيل على الفور الى ايران وقد يؤجج التوترات في الشرق الاوسط.
 
واعلنت وزارة الخارجية البلغارية في بيان ارتفاع حصيلة الهجوم الى ستة قتلى و32 جريحا بينهم اثنان في غيبوبة.
 
8 قتلى إسرائيليين في انفجار في بلغاريا
إسرائيل تحمّل إيران وحزب الله المسؤولية
جريدة الأخبار...يحيى دبوق
قتل ثمانية إسرائيليين على الأقل وأصيب 27 بجروح مختلفة، من بينهم حالات ميؤوس منها، جراء تفجير وقع أمس في حافلة تقل سياحاً إسرائيليين في مدينة بورغاس البلغارية. وسارع رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى توجيه إصبع الاتهام إلى إيران، مؤكداً أن كل المؤشرات تدل على وقوفها وراء التفجير، متوعداً طهران برد قاس جداً، فيما أكد مسؤولون إسرائيليون ووسائل الإعلام العبرية أن حزب الله يقف وراء التفجير، وأن هذا «هو الهدف الذي كان يسعى إليه في الفترة الأخيرة».
وقال نتنياهو إن كل الدلائل تشير إلى تورط إيران التي «سعت في الآونة الأخيرة إلى استهداف الإسرائيليين الأبرياء في الهند وجورجيا وكينيا وآذربيجان وقبرص، واعتداء بلغاريا يصبّ في نطاق موجة من الاعتداءات الإرهابية الإيرانية في العالم ضد أهداف إسرائيلية». وأكد أن إسرائيل سترد على «الممارسات الإيرانية الإرهابية بقبضة حديدية». إلا أنه شدد على أن الرد الإسرائيلي مرهون بما تصل إليه التحقيقات.
من جهته، وصف وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك العملية بـ«الخطيرة جداً»، مشيراً إلى أن «إسرائيل تتابع منذ مدة طويلة نيات جهات ومنظمات إرهابية، مثل إيران وحزب الله وحماس والجهاد (العالمي)، لتنفيذ عمل إرهابي في العالم» ضد أهداف إسرائيلية. وتوعد منفذي العملية بـ«رد قاس»، مؤكداً أن «الجهات الأمنية الإسرائيلية ستعمل بكل ما لديها من قوة لمعاقبة مرتكبي الاعتداء والذين يقفون وراءه». وبحسب الإذاعة الإسرائيلية، أجرى باراك اتصالاً بنظيره الاميركي، ليون بانيتا، وبحث معه التطورات في سوريا، وعملية بورغاس، مشيراً إلى أن «العملية الانتحارية في دمشق تدل على اقتراب سقوط نظام بشار الأسد»، معرباً عن قلق إسرائيل البالغ من «سقوط أسلحة استراتيجية في أيدي حزب الله».
وتلقّى نتنياهو وباراك نبأ التفجير خلال جلسة مشاورات مع كبار المسؤولين الأمنيين والعسكريين، لمناقشة المستجدات على الساحة السورية، والتي انقلبت، بحسب وسائل الإعلام الإسرائيلية إلى جلسة نقاش وتقييم لتفجير بلغاريا، والأسلوب الواجب اتباعه لجهة الاتهام ومضمون المواقف التي يجب على إسرائيل أن تطلقها.
نائب وزير الخارجية الإسرائيلي، داني أيالون، أيّد في حديث مع القناة العاشرة في التلفزيون الإسرائيلي اتهامات نتنياهو لإيران، لكنه أكد أيضاً ضلوع حزب الله في التفجير، مشيراً إلى أن كل الخيارات موجودة على الطاولة، و«حزب الله غير محصن إزاء الضربات الإسرائيلية، لا في لبنان ولا في أي مكان في العالم».
وذكرت وسائل الاعلام الإسرائيلية أن رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي، بني غانتس، أجرى تقديراً للوضع مع كبار المسؤولين العسكريين والامنيين، من بينهم رئيس شعبة الاستخبارات، وقائد سلاح الجو، وقائد المنطقة الشمالية، ورئيس شعبة التخطيط، وغيرهم، وتركزت المداولات على الاوضاع المستجدة في سوريا، إضافة إلى التفجير في بلغاريا. وقال مصدر أمني لموقع صحيفة «معاريف» الإلكتروني إن «إسرائيل حذرت في الماضي من أن حزب الله ينوي تنفيذ عمليات ضد إسرائيليين في بلغاريا»، مضيفاً أن «التقدير الاولي للوضع، من ناحية المؤسسة الامنية، يشير إلى احتمال أن يكون حزب الله وراء التفجير، إلا أنه لا توجد حتى الآن دلائل تؤكد ذلك».
وفي سياق التصويب على حزب الله، ذكرت الاذاعة الإسرائيلية أن الاعتقاد السائد لدى الدوائر الامنية والعسكرية في إسرائيل هو أن «إيران ومنظمة حزب الله يقفان وراء هذه العملية الارهابية»، ونقلت عن مصدر عسكري رفيع قوله إن «إنذارات صدرت قبل حوالى شهرين بشأن عملية مخطط لها في بلغاريا، في إطار مساعي إيران وحزب الله لاستهداف مصالح إسرائيلية»، في حين أشارت القناة العاشرة في التلفزيون الإسرائيلي إلى أن «المؤشرات تدل على حزب الله. فتنفيذ العملية وأسلوبها شبيهان بأساليب الحزب»، وأشار مراسلها للشؤون العسكرية إلى أن «من المستبعد أن يعلن حزب الله مسؤوليته عن عمل كهذا، رغم أن كل البصمات تشير إليه»، لكنه أكد أن الأجواء السائدة لدى المؤسسة الامنية لا تشير إلى ردّ إسرائيلي مزلزل، إذ لا يتوقع أحد أن يقوم سلاح الجو بالإغارة على أهداف تابعة لحزب الله في جنوب لبنان، مشيراً إلى أنه «يمكن التأكيد أن سياسة العمليات الامنية والاغتيالات ستتواصل كما تواصلت في الاشهر والسنوات الماضية»، مشيراً إلى أن «ما سنراه هو استمرار لحرب التصفيات وحرب التفجيرات السرية، وهي حرب يومية، أحياناً تتقدم فيها إسرائيل وأحيانا يتقدم فيها الطرف الثاني، كما حدث اليوم»، وبحسب المراسل، فإن التقدير السائد لدى أجهزة الاستخبارات في إسرائيل يشير إلى أن حزب الله غير معني بحرب لبنان ثالثة، كما هي حال إسرائيل، غير المعنية بالحرب أيضاً».
مراسل الشؤون العسكرية في القناة الأولى الإسرائيلية، أكد أن عملية بلغاريا هي «الانتقام الذي وعد به حزب الله إسرائيل، رداً على اغتيال مسؤوله العسكري، عماد مغنية»، مشيراً إلى أن إسرائيل حالياً تنتظر التحقيقات والمعلومات الاستخبارية التي ستأتيها بـ«الدليل الذهبي» على ضلوع الحزب في هذه العملية.
وتضاربت المعلومات بشأن التفجير وما إذا كان عملاً انتحارياً أو نتيجة عبوة وضعت في الحافلة نفسها، إذ ذكر موقع صحيفة معاريف أن الشرطة البلغارية أبلغت أجهزة الامن الإسرائيلية أن «مخربة انتحارية كانت تقف على رصيف الحافلات اقتربت من الحافلة المستهدفة وفجّرت العبوة التي كانت في حوزتها»، مشيرة إلى أن «الإسرائيليين المستهدفين هم رياضيّو المنتخب الإسرائيلي لكرة السلة للشباب»، فيما ذكرت وسائل الاعلام الإسرائيلية أن وزير الخارجية البلغاري، نيكولاي ملادينوف، أكد لنظيره الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان أن الانفجار حصل نتيجة قنبلة وضعت في الحافلة، في المكان المخصص لوضع الأمتعة في أسفلها.
المنفّذون بلغار
جاء في تقرير لوكالة صوفيا البلغارية للأنباء أن ثمانية أشخاص لقوا مصرعهم جرّاء الانفجار الهائل الذي استهدف الحافلة التي تقل السياح الإسرائيليين، بالقرب من مطار بورغاس على الساحل البلغاري للبحر الأسود، مشيرة إلى أن «27 شخصاً نقلوا إلى المستشفيات، من بينهم ثلاثة في وضع حرج للغاية».
واستناداً إلى الوكالة البلغارية، فإن الحافلة كانت تنقل أربعين سائحاً إسرائيلياً، وإن الانفجار كان شديداً للغاية، وأدى أيضاً إلى احتراق حافلتين أخريين كانتا بالقرب من الحافلة المستهدفة.
وفي تقرير آخر للوكالة، ورد أن الهجوم سببه انتحاري، إلا أنها نقلت لاحقاً عن وزير الخارجية البلغاري وجهات التحقيق في الشرطة أن التفجير كان نتيجة قنبلة وضعت في الحافلة نفسها، مع ترجيح أن يكون المنفذون بلغاريين.
ونقلت الوكالة عن خبير أمني قوله إن «الإصابات كثيرة، وسيكون هناك المزيد، لأن مثل هذا الانفجار يُخلّف العديد من الإصابات، ومن الصعب أن ينجو منها المصابون»، مشيراً إلى أن «الحادث خطير جداً، ومن الصعب حل لغزه، لأن مرتكبيه من البلغار».
 
 
رئيس اركان الجيش الاسرائيلي وعشرات الجنود والحاخامات يقتحمون الاقصى بشكل استفزازي
القدس المحتلة - امال شحادة "الحياة الالكترونية"
 
تواصل اسرائيل نشاطاتها ومشاريعها التهويدية في القدس، وبشكل خاص في المسجد الاقصى. وبعد يوم واحد على اصدار المستشار القضائي للحكومة الاسرائيلية، يهودا فاينتشتاين، قرارا يبلغ فيه ان الاقصى جزء لا يتجزأ من "ارض اسرائيل" على حد تعبيره، فوجئ الفلسطينيون بدخول رئيس اركان الجيش، بيني غانتس وعشرات الجنود والحاخامات الى الحرم القدسي الشريف "لتأدية الطقوس الدينية الخاصة"، على حد تعبير الاسرائيليين.
 
ونشر الموقع الكتروني للقناة السابعة في التلفزيون الاسرائيلي، التابعة لليمين المتطرف، صورة لغانتس داخل الاقصى وتقريرا عن الزيارة جاء فيه ان غانتس دعا خلال زيارته عددا من الحاخامات وعلى رأسهم الحاخام "هلال هوربيتس"، الذي رافقه في الاقتحام، بهدف تأدية الطقوس الدينية بشكل موحد بين الشخصيات العسكرية والمتدينة.
 
وكان المستشار القضائي للحكومة الاسرائيلية طالب المسؤولين بتطبيق القانون الاسرائيلي في الاقصى مشيراً الى ضرورة الاخذ بالحسبان حساسية الموضوع. وفي تعليمات وزعها على الجهات ذات الشأن دعا إلى إجراء مراقبة منتظمة في محيط الحرم القدسي الشريف للوقوف عن كثب على الاعمال الجارية فيه للتأكد من سلامة الاثار في الاقصى ومن ثم إحالة التقارير عمّا يجري في محيط الاقصى الى مجلس الامن القومي.

المصدر: جريدة الحياة

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 155,148,913

عدد الزوار: 6,980,626

المتواجدون الآن: 55