وقفة احتجاجية لسكان «ليبرتي» للمطالبة برفع الحصار عن المخيم...القوات العراقية ترفع علم البلاد فوق المجمع الحكومي في الرمادي...الرمادي «المحررة» تخشى صراعات عشائرية

أبرز المناطق التي سيطر داعش عليها أو خسرها...مصادر كرديّة تؤكد وجود 800 عسكري تركي قرب الموصل

تاريخ الإضافة الثلاثاء 29 كانون الأول 2015 - 6:10 ص    عدد الزيارات 2018    القسم عربية

        


 

القوات العراقية ترفع علم البلاد فوق المجمع الحكومي في الرمادي
العبادي: 2016 سيكون «عام الإنتصار النهائي» على داعش
اللواء...(ا.ف.ب - رويترز)
رفع العراق علمه فوق المجمع الحكومي الرئيسي في مدينة الرمادي بغرب البلاد احتفالا بأول انتصار عسكري كبير له على تنظيم الدولة الإسلامية منذ انهيار الجيش أمام التقدم المفاجئ لمقاتلي التنظيم قبل 18 شهرا.
وأظهرت لقطات بثها التلفزيون العراقي الرسمي جنودا يقتربون من مبنى منخفض الارتفاع ثم يظهرون على سطحه ويرفعون علم العراق.
 وقال العميد يحيى رسول المتحدث باسم قيادة العمليات المشتركة في بيان أذاعه التلفزيون الرسمي في وقت سابق «نعم لقد تحررت مدينة الرمادي ورفعت القوات المسلحة من رجال جهاز مكافحة الإرهاب الأبطال العلم العراقي فوق المجمع الحكومي بالأنبار».
 وقال الكولونيل الأميركي ستيف وارن المتحدث باسم تحالف تقوده الولايات المتحدة لدعم القوات العراقية في بيان «تطهير المركز الحكومي انجاز كبير وهو نتاج أشهر كثيرة من العمل الشاق».
ومساء امس، تعهد رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي تحرير بلاده من تنظيم الدولة الاسلامية في 2016، وذلك بعد ساعات من استعادة القوات العراقية السيطرة على الرمادي.
وقال العبادي في خطاب متلفز «اذا كان عام 2015 عام التحرير فسيكون عام 2016 عام الانتصار النهائي وعام انهاء وجود داعش على ارض العراق، وعام الهزيمة الكبرى لداعش».
وشدد على ان «داعش التي سفكت الدماء وقطعت الرؤوس وهجرت المواطنين الابرياء هي عدوة للانسانية جمعاء»، داعيا العالم الى «التوحد وعدم التساهل لحظة واحدة مع الفكر المتطرف لأنه اساس الإرهاب».
ولم يشر العبادي علنا الى ان مدينة الموصل التي يسيطر عليها الجهاديون والواقعة في شمال العراق ستكون الهدف المقبل للقوات العراقية بعد الرمادي او ان هذه القوات تعتزم السيطرة على مدن او مناطق اخرى قبلها. وهنأ العبادي القوات العراقية باستعادتها كامل السيطرة على مدينة الرمادي عاصمة محافظة الانبار مساء الاحد، وذلك بعد سبعة اشهر من خسارتها.
واضاف «لولا الحرص على سلامة العوائل المحاصرة في الرمادي لأتممنا تحريرها قبل هذا الموعد وهذا التاريخ بوقت طويل»، مؤكدا ان «داعش قامت بتفخيخ المدارس والمساجد والمستشفيات والشوارع وكل شيء لاعاقة وصول المقاتلين».
وقال وزير المالية هوشيار زيباري إن استعادة الرمادي اكتملت لكنه أضاف أنه يتعين على الحكومة بذل المزيد من الجهد لإعادة بناء المدينة وتشجيع النازحين على العودة.
وقال في مقابلة في بغداد إن الشيء الأهم هو تأمين الرمادي لأن تنظيم الدولة الإسلامية يستطيع شن هجوم مضاد.
وأثنى الائتلاف الدولي بقيادة الولايات المتحدة على الانجاز الذي حققته القوات العراقية باستعادة الرمادي. ولعب الائتلاف دورا كبيرا في العملية من خلال تدريب وتسليح المقاتلين المحليين وتقديم اسناد جوي نفذ خلاله نحو 600 ضربة منذ تموز في المنطقة.
وهنأ رئيس مجلس النواب سليم الجبوري العراقيين بالانتصارات الكبيرة التي حققتها القوات العراقية بالتعاون مع ابناء الحشد العشائري والتي «تكللت بتحرير مدينة الرمادي من دنس الإرهاب»، بحسب ما نقل بيان رسمي.
وقال البيان ان «العراقيين تلقوا اليوم بشرى عظيمة بتحرير مدينة الرمادي»، مؤكدا انه «انتصار كبير يمثل انكسارا لشوكة داعش الارهابي ونقطة انطلاق لتحرير نينوى».
ومحافظة نينوى وكبرى مدنها الموصل ثاني مدن البلاد، هي اهم معاقل تنظيم الدولة الاسلامية في العراق الذي اعلن زعيمه ابو بكر البغدادي «دولة خلافة» في مناطق سيطرة التنظيم التي تمتد في مناطق في العراق وسوريا.
وفي ردود الفعل، اعتبر الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند ان استعادة القوات العراقية لمدينة الرمادي غرب بغداد هي «الانتصار الاهم» حتى اليوم في التصدي لتنظيم الدولة الاسلامية.
وقال هولاند في بيان صادر عن الاليزيه ان هذا «التحرير يشكل الانتصار الاهم منذ بدء التصدي لمنظمة داعش الارهابية».
واضافت الرئاسة الفرنسية «انها مرحلة اساسية لاستعادة سلطة الدولة في العراق»، لافتة الى ان هولاند هنأ رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي.
وفي اتصال هاتفي بين الرجلين، اكد هولاند ايضا «للعبادي دعم فرنسا الكامل في المعركة» ضد الجهاديين «وخصوصا في اطار التحالف الدولي» ضد تنظيم الدولة الاسلامية.
بدوره، قال وزير الخارجية الالماني فرانك فالتر شتاينماير ان ما حققته القوات العراقية «يظهر مجددا إمكان التغلب على التنظيم».
أبرز المناطق التي سيطر داعش عليها أو خسرها
 (ا.ف.ب)
في ما يلي لائحة بالمدن الرئيسية الخاضعة لسيطرة تنظيم الدولة الاسلامية او تلك التي تمت استعادتها منه في العراق وسوريا بعد تقدم القوات العراقية في منطقة الرمادي.
 العراق - الرمادي، مدينة سنية تبعد مسافة 100 كلم الى الغرب من بغداد، وهي كبرى مدن محافظة الانبار المحاذية لسوريا والسعودية والاردن. وكان التنظيم المتطرف سيطر على المدينة في 17 أيار اثر هجوم واسع النطاق وانسحاب فوضوي للقوات العراقية التي استعادت في 8 كانون الاول حيا مهما فيها قبل دخولها في 22 منه الى وسط المدينة.
وفي 28 كانون الاول اعلنت قيادة الجيش تحرير الرمادي بالكامل غداة تأكيد رسمي ان «جميع مسلحي داعش فروا ولم يعد هناك اي مقاومة».
- تكريت، تبعد هذه المدينة ذات الغالبية السنية مسافة 160 كلم شمال بغداد وقد استعادت القوات الحكومية السيطرة عليها في اذار الماضي اثر عملية عسكرية واسعة النطاق ضد التنظيم الجهادي الذي بسط سيطرته عليها قرابة عشرة اشهر.
 وشكل نزوح غالبية سكان تكريت، معقل الرئيس الاسبق صدام حسين، والبالغ عددهم 200 ألف نسمة عاملا مساعدا في المعركة.
- سنجار، تمكنت قوات البشمركة الكردية في 13 تشرين الثاني بدعم من ضربات جوية شنها التحالف الدولي من استعادة السيطرة على المدينة الشمالية قاطعة بذلك طريقا استراتيجيا يستخدمه الجهاديون بين العراق وسوريا.
- الموصل، ثاني مدن العراق على بعد 350 كيلومترا الى الشمال من بغداد وعاصمة محافظة نينوى.
سقطت المدينة في 10 حزيران 2014 بأيدي التنظيم الذي اعلن قيام «الخلافة».
وكان عدد سكانها نحو مليوني نسمة قبل سيطرة الجهاديين عليها ونزوح مئات الآلاف منها.
 سوريا - الرقة، مدينة يسكنها حوالى 300 ألف نسمة، باتت معقلا للتنظيم المتطرف في سوريا منذ كانون الثاني 2014 بحكم الأمر الواقع.
تعتبر المدينة احدى الاهداف الرئيسية لقوات التحالف الذي تقوده واشنطن، وكذلك لقوات النظام السوري وحليفه الروسي.
وتضاعفت الغارات الجوية على الرقة منذ اعلان التنظيم الجهادي مسؤوليته عن اعتداءات باريس في 13 تشرين الثاني (130 قتيلا) وتفجير طائرة روسية في مصر في 31 تشرين الأول ( 224 قتيلا).
 - تدمر، مدينة اثرية تعتبر مدخلا الى بادية الشام، تبعد مسافة 205 كلم شرق دمشق، وسيطر عليها التنظيم في 21 أيار 2015. مذاك، قام التنظيم بتدمير التراث الاثري الغني للمدينة التي ادرجتها اليونيسكو ضمن التراث العالمي للانسانية.
- كوباني (عين العرب)، مدينة كردية في شمال سوريا على الحدود التركية، ينظر اليها باعتبارها رمزا للكفاح ضد الجهاديين الذين تم طردهم منها في 26 كانون الثاني 2015 بعد اكثر من اربعة أشهر من معارك عنيفة قادتها قوات كردية بدعم من الضربات الجوية للتحالف الدولي.
كما ان كوباني هي كبرى مدن احدى ثلاثة «كانتونات» في المنطقة حيث أنشأ الاكراد نوعا من الحكم الذاتي بعد اندلاع الازمة السورية.
- تل ابيض، مدينة حدودية محاذية لتركيا، استعادتها القوات الكردية في 16 حزيران 2015.
كان عدد سكانها 130 ألف نسمة قبل بدء النزاع السوري في اذار 2011، وتعتبر مدينة رئيسية لتزويد الرقة بالامدادات كما انها احدى نقطتي عبور غير رسميتين مع تركيا لتمرير الاسلحة والمقاتلين للجهاديين.
الرمادي «المحررة» تخشى صراعات عشائرية
بغداد – «الحياة» 
القوات العراقية الرمادي، وانسحب مسلحو «داعش» إلى خارجها. لكن تحريرها لن يكون نهاية أزمتها، فعودة الحياة الطبيعية إليها يتطلب حسم صراع سياسي وثأرات عشائرية متوقعة، بالإضافة إلى تحديات إعادة الإعمار.
وجاء في بيان لقيادة العمليات المشتركة أن «القوات المسلحة، من رجال جهاز مكافحة الإرهاب الأبطال، رفعوا العلم العراقي فوق المجمع الحكومي في الأنبار ليرفرف شامخاً، وليسمو الوطن وليكتب تاريخاً جديداً». وشوهد الجنود وهم يهزجون في شوارع المدينة المدمرة، ويرفعون شارات النصر،
لكن الأمر لن يتوقف على التحرير، على ما قال محمد الجميلي أحد شيوخ الأنبار لـ «الحياة»، فـ «المدينة مقبلة على تحديات كبيرة»، مشيراً إلى أن «الخلافات العشائرية واعتراضات واسعة تبديها هذه العشائر ضد مجلس المحافظة، أبرز المشاكل التي يجب حسمها سريعاً». وأضاف أن «حملة واسعة انطلقت لتشويه سمعة بعض العشائر بتهمة الانتماء إلى داعش لتصفية حسابات والحصول على النفوذ والزعامة»، محذراً من «حرب ثأرات قد تندلع بين سكان الأنبار».
وأوضح أن العشائر منقسمة الى فريقين، الأول من يحارب «داعش» في مدن الرمادي وحديثة والبغدادي وعامرية الفلوجة، والثاني يتكون من العشائر القاطنة في المناطق التي يسيطر عليها التنظيم في الفلوجة وبلدات غرب الأنبار في القائم وعانة وراوة».
وفشل مؤتمر عقد في بغداد برعاية الحكومة في شباط (فبراير) الماضي في عقد مصالحة بين عشائر الأنبار، وشهد عراكاً بالأيدي بين عدد من الشيوخ.
إلى ذلك، حذر كامل المحمدي، وهو أحد شيوخ الأنبار، في اتصال مع «الحياة» من عمان، الحكومة «من الاستمرار في سياسية تكريس الخلافات بين العشائر»، ودعا إلى «العمل على توحيدها بمساعدة عربية ودولية». وأضاف أن دخول «داعش» إلى المحافظة، وما تبع ذلك من معارك خلق أحقاداً بين الأهالي الذين قتل العديد من أبنائهم بعضهم على يد بعض».
ولفت إلى أن «الحكومة تحابي بعض العشائر وتمنحها امتيازات في التسليح وتوكل إليها مهمات أمنية ولا توافق على تطويع أبناء أخرى في صفوف القوات الأمنية إلا من خلال ترشيحات بعض الشيوخ». وطالبها بـ «إنهاء التمييز إذا كانت راغبة في فرض الاستقرار في المحافظة».
وقال سلمان الفهداوي أحد القادة الميدانيين لمقاتلي العشائر، جنوب الرمادي، لـ «الحياة»، إن «الأحزاب في الأنبار، وبينها الحزب الإسلامي، فشلت في إدارة المحافظة وتسعى إلى مصادرة جهود العشائر في معارك التحرير». وأضاف أن «المقاتلين الذين تصدوا للإرهاب لم يغادروا الأنبار وقاتلوا داعش بشراسة». وأشار إلى أن «الأحزاب المسيطرة على المحافظة عقدت تسويات في ما بينها قبل تحرير الرمادي بأسابيع لضمان سطوتها». إلى ذلك، دعا رئيس مجلس «صحوة العراق» وسام الحردان في بيان، إلى تشكيل «لجنة حكماء في الأنبار لتولي مرحلة ما بعد داعش».
مصادر كرديّة تؤكد وجود 800 عسكري تركي قرب الموصل
الحياة...أربيل – باسم فرنسيس 
أفاد مسؤول كردي بأن القوات التركية المتمركزة في معسكر قرب الموصل قصفت مواقع لـ «داعش»، مشيراً إلى أن حوالى 800 إلى ألف جندي تركي ما زالوا يتمركزون في المعسكر، على رغم المطالب العراقية بسحبهم.
وتوترت العلاقة بين بغداد وأنقرة على خلفية نشر الأخيرة قوات في معسكر «الزليكان»، قرب بعشيقة في سهل نينوى، وهو مخصص لتدريب الشرطة والمتطوعين العراقيين، واعتبرت الحكومة الخطوة انتهاكاً للسيادة، فيما أكدت تركيا أن وجودها تم وفق اتفاقات سابقة مع بغداد.
وقال الناطق باسم تنظيمات «الاتحاد الوطني الكردستاني» في نينوى غياث سورجي، لـ «الحياة»، إن «داعش قصف مساء أمس (الأحد)، معسكر الزليكان بعدد من قذائف الهاون، ما أدى إلى قتل أحد المتطوعين العراقيين وإصابة أربعة آخرين»، وأضاف أن «القوة التركية ردت على الفور بقصف مماثل بالمدفعية والدبابات».
وهذا ثاني هجوم من نوعه يشنّه التنظيم منذ 16 الشهر الجاري على المعسكر، عندما أطلق العشرات من قذائف الهاون التي أدت إلى إصابة ثلاثة مستشارين أتراك، وأربعة جنود عراقيين.
وعن حجم القوة التركية الباقية بعد إعلان انسحابها جزئياً وإعادة انتشارها إلى الشمال من نينوى باتجاه محافظة دهوك، قال سورجي إن «الانسحاب اقتصر على بضع دبابات وناقلات، وعدد من الجنود، وأكد المسؤولون الأتراك علناً أنه انسحاب جزئي»، لافتاً إلى أن «نحو 800 إلى ألف جندي ما زالوا في المعسكر، وعملية سحب القوات متوقّفة حالياً».
من جهة أخرى، أكد مصدر كردي آخر «إحباط هجوم انتحاري لداعش خلال محاولة للتسلّل إلى قطعات عسكرية كردية وعربية مشتركة في قضاء مخمور، جنوب غربي أربيل»، مشيراً إلى أن «التنظيم فشل في فتح جبهات جديدة مع البيشمركة للتعويض عن الخسائر المتتالية التي لحقت به، وآخرها تحرير الرمادي».
وزاد أن «داعش قصف بالهاون قرى تسيطر عليها قوات البيشمركة قرب مفرق الكسك، شمال الموصل، من دون وقوع خسائر، وقصفت مدفعية البيشمركة اليوم (أمس)، موكباً للتنظيم في محور تلسقف في سهل نينوى أسفر عن قتل 11 إرهابياً»، لافتاً إلى أن «طائرات التحالف الدولي نفذت غارات استهدفت مسلّحي داعش في محاور الخازر لدى محاولتهم الهجوم على البيشمركة».
وفي التطورات، أعلن رشيد كلالي، المسؤول المحلي في حزب «الاتحاد الوطني»، أن «العشرات من المواطنين العرب هربوا من المناطق الخاضعة لداعش في محور قضاء مخمور، وسلّموا أنفسهم إلى قوات البيشمركة، نتيجة الانهيار الذي يشهده التنظيم».
 

وقفة احتجاجية لسكان «ليبرتي» للمطالبة برفع الحصار عن المخيم

السياسة....نظم سكان مخيم ليبرتي في العراق، حيث يقيم نحو ثلاثة آلاف من أعضاء منظمة «مجاهدي خلق» الإيرانية المعارضة، وقفة احتجاجية، تنديداً باستمرار فرض الحصار الجائر عليهم من قبل «اللجنة القمعية» في المخيم.
وذكرت المنظمة في بيان، تلقت «السياسة» نسخة منه أمس، أنه رغم انقضاء نحو شهرين على الهجوم الصاروخي على المخيم الذي خلف 24 قتيلاً من السكان ودمارا واسعاً، «لاتزال لجنة قمع المجاهدين الأشرفيين في ليبرتي تمنع دخول الحاجيات الأولية لتنفيذ أدنى عملية لإعادة البناء».
وأضاف البيان «إن هذه الممارسة اللا إنسانية التي تكررت مرات عدة تتواصل من قبل لجنة القمع منذ الهجوم الصاروخي في 29 أكتوبر الماضي، رغم أن أجزاء واسعة من الكرفانات تدمرت أو تضررت بشكل كبير، وتحتاج إصلاحات أساسية لكي تكون صالحة للاستخدام في موسم البرد».
وطالب السكان بضرورة تحمل الأمم المتحدة مسؤولياتها ورفع الحصار الجائر المفروض على المخيم القريب من مطار بغداد.

المصدر: مصادر مختلفة

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 155,373,218

عدد الزوار: 6,988,771

المتواجدون الآن: 67