أخبار وتقارير..اشتباكات عنيفة بمحيط مجمع الشفاء في غزة..«أوكسفام»: إسرائيل تُواصل بشكل منهجي ومتعمد عرقلة ومنع أي استجابة إنسانية دولية في قطاع غزة..بوتين يصبح «القيصر» الأطول حكماً منذ 200 عام..نتائج أولية.. بوتين يحصد 87 في المئة من الأصوات في الانتخابات..أول تعليق لبوتين حول وفاة نافالني..أوسيتيا الجنوبية تبحث الانضمام إلى روسيا..ترامب: الانتخابات الرئاسية ستشكل تحولا في التاريخ الأميركي..حملة بايدن ترى أنه «يريد 6 يناير ثانياً»..المرأة الحديدية..«محافظون» يلتفون حول بيني موردونت للإطاحة بسوناك..«طالبان» تقر بحاجتها إلى المجتمع الدولي غداة التمديد لـ«يوناما»..باكستان تتعهد بالقضاء على التشدد والإرهاب..

تاريخ الإضافة الإثنين 18 آذار 2024 - 4:41 ص    القسم عربية

        


اشتباكات عنيفة بمحيط مجمع الشفاء في غزة بين مسلحين وقوات خاصة إسرائيلية..

الشرق الاوسط..قالت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم (الاثنين)، إن اشتباكات عنيفة اندلعت في محيط مجمع الشفاء الطبي في غزة بين مسلحين وقوات خاصة إسرائيلية. وذكرت وكالة «شهاب» الإخبارية، أن قصفاً مدفعياً إسرائيلياً استهدف مدينة غزة إلى جانب وسط وغرب خان يونس جنوب قطاع غزة. وفي وقت سابق أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان، أن صفارات الإنذار دوت في بلدة ميفالسيم قرب قطاع غزة. وأعلن الجيش الإسرائيلي في بيان، أنه ينفّذ «عملية دقيقة في محيط مستشفى الشفاء». وقال: «العملية تستند إلى معلومات تشير إلى استخدام المستشفى من جانب مسؤولين كبار من ارهابيي حماس».

«أوكسفام»: إسرائيل تُواصل بشكل منهجي ومتعمد عرقلة ومنع أي استجابة إنسانية دولية في قطاع غزة..

الراي.. اتهمت منظمة أوكسفام غير الحكومية في تقرير اليوم، إسرائيل بـ«تعمد» منع إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، بما في ذلك المواد الغذائية والمعدات الطبية، في انتهاك للقانون الإنساني الدولي. وقالت أوكسفام في تقريرها «رغم مسؤوليتها كقوة احتلال، فإن ممارسات إسرائيل وقراراتها تُواصل بشكل منهجي ومتعمد عرقلة ومنع أي استجابة إنسانية دولية ذات مغزى في قطاع غزة». ونددت المنظمة غير الحكومية خصوصا ببروتوكولات تفتيش المساعدات «غير الفعالة بشكل غير عادل» والتي تؤدي إلى تأخير «عشرين يوما في المتوسط» للسماح للشاحنات بدخول القطاع الفلسطيني. كما دانت «الهجمات ضد عاملين في المجال الإنساني وضد هياكل للمساعدات وقوافل إنسانية». كذلك، انتقدت الحظر «اليومي» لبعض المعدات المصنفة على أنها «ذات استخدام مزدوج» وهي مواد تُعتبَر قابلة للاستخدام لأغراض عسكرية. وأوضحت أوكسفام أن أكياس مياه أو أدوات لتحليل المياه قد رُفِضَت في إحدى شحناتها «من دون سبب»، قبل أن تتم الموافقة عليها لاحقا. كما أن بعض المعدات الضرورية لعمل موظفيها، مثل معدات للاتصال أو للحماية، أو المولدات الكهربائية لتشغيل مكاتبها، تخضع ايضا لقيود. وأشارت المنظمة غير الحكومية أيضا إلى «قيود مفروضة على وصول» العاملين في المجال الإنساني، ولا سيما في شمال قطاع غزة. وفقا للمنظمة، دخلت 2874 شاحنة الى المنطقة في فبراير، أو «20% فقط من المساعدات اليومية» التي كانت تدخل قبل 7 أكتوبر. وقالت أوكسفام إن «الظروف التي شهدناها في غزة أسوأ من كونها كارثية»، في وقت بات القطاع على شفا مجاعة.

بوتين يصبح «القيصر» الأطول حكماً منذ 200 عام

تداعيات الرئاسية الأميركية على أوكرانيا وتوازن الاقتصاد أبرز تحديات الولاية الخامسة

الجريدة..انتهت أمس الانتخابات الرئاسية الروسية التي بدأت يوم الجمعة الماضي ولم تشهد أي تنافس، وستمنح الرئيس فلاديمير بوتين «71 عاماً» الذي يتولى السلطة منذ 1999، ولاية رئاسية خامسة تمتد للعام 2030، ليصبح في حال إكماله لها الحاكم الأطول بقاء في حكم روسيا منذ أكثر من 200 عام. وشهد عهد بوتين في العام 2020، تعديلاً دستورياً يتيح له البقاء في سدّة الحكم حتى 2036. ووصفت المعارضة ودبلوماسيون غربيون مشاركة ثلاثة مرشحين آخرين الى جانب بوتين في الاقتراع بأنها «صورية». وبعد احتجاجات رمزية على صناديق الاقتراع في الأيام القليلة الماضية، مثل إلقاء الحبر داخل الصناديق للتعبير عن عدم شرعية الاقتراع، شارك معارضون أمس، في تحرك «الظهيرة ضد بوتين» للتعبير عن المعارضة دون التعرض لخطر الاعتقال، حيث اصطف المحتجون للتصويت بشكل قانوني، بعد تحذير الكرملين من المشاركة في تجمعات بلا تصاريح. ودعا إلى التحرك أنصار أبرز معارضي بوتين، الراحل أليكسي نافالني الذي توفي بظروف مشبوهة في مستعمرة عقابية في القطب الشمالي في فبراير الماضي. وسعى الكرملين إلى تسجيل نسبة إقبال عالية، وقال مسؤولون، إن نسبة المشاركة في أول يومين وصلت بالفعل إلى 60 في المئة على مستوى البلاد. وجاءت الانتخابات بعد ما يزيد قليلاً على عامين من بداية أعنف صراع في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية، والذي أشعله بوتين عندما أمر بغزو أوكرانيا فيما وصفها بأنها «عملية عسكرية خاصة» دفاعية. وخيمت الحرب على عملية التصويت في الانتخابات، إذ شنت أوكرانيا هجمات متكررة خلال الأيام القليلة الماضية على مصافي نفط في روسيا بطائرات مسيرة وقصفت مناطق روسية وسعت إلى اختراق الحدود الروسية بالاستعانة بقوات موالية لكييف. وفي تعليق على الانتخابات الروسية، قالت مؤلفة كتاب «عالم بوتين: روسيا ضد الغرب ومع البقية»، أنجيلا ستينت، مستشارة معهد الولايات المتحدة للسلام، «لعل الانتخابات الأكثر أهمية هي الانتخابات الرئاسية بالولايات المتحدة المقررة في نوفمبر المقبل... بوتين ينتظر على الأرجح نتيجة الانتخابات على الجانب الآخر من أوروبا، التي ستحدد الدعم الغربي لأوكرانيا. إنه ينتظر ما سيحدث إذا تراجع الدعم الغربي لأوكرانيا، وهناك بالفعل خلافات واضحة في التحالف بشأن ذلك. أعتقد أنه سيواصل الحرب، وفي هذه المرحلة، يشعر أن الوقت لمصلحته». وبحسب «وول ستريت جورنال» الأهم بالنسبة لبوتين حالياً ليس الفوز بالانتخابات في حد ذاته، بل حجم هذا الانتصار، اذ أكد مركز أبحاث البرلمان الأوروبي في ورقة بحثية هذا الشهر أن فوز بوتين «من شأنه أن يضفي الشرعية على إرثه وحربه، ويسمح له بتنفيذ رؤيته دون رادع على مدى السنوات الست المقبلة». ووفقاً لبيانات حكومية، فقد بلغت نسبة المشاركة في الانتخابات الرئاسية الأخيرة عام 2018 نحو 67.5%، مع 77% من الأصوات لبوتين، فيما أوضح الكرملين أنه يريد هذه المرة أرقاماً أعلى لمنح الزعيم الروسي الحرية في تحقيق أهدافه، وبالفعل أعلنت وكالة (تاس) أن نسبة التصويت بلغت 67.54 في المئة من أصوات الناخبين متجاوزة مستويات عام 2018. وتوقع مراقبون أن يطلق بوتين قريباً موجة أخرى من الاعتقالات في الداخل، وقوانين جديدة لخنق المعارضة وزيادة الضرائب على الأغنياء، إضافة إلى موجة جديدة من التعبئة لتعزيز تفوق روسيا في ساحة المعركة بأوكرانيا. وذكر الباحث في مركز الدراسات الأوروبية، أندريه سولداتوف أنه «نظراً لأن الاستقرار السياسي على المحك، فستشهد روسيا زيادة في نشاط أجهزة المخابرات والأمن، بما في ذلك التخلص من المعارضين السياسيين وتنفيذ هجمات في الخارج». لكن بوتين قد يواجه عملية توازن أكثر دقة في الحفاظ على الاقتصاد الروسي، الذي حافظ على أداء جيد نسبياً على الرغم من العقوبات الغربية، حيث ساعدت التجارة مع الصين وأسعار النفط في إبعاد البلاد عن أي مصاعب حقيقية. وسيركز بوتين، وفق محللين، على التأكد من أن الروس يواصلون حياتهم كالمعتاد، وسيعلن عن خطط لإنفاق المليارات للتصدي للفقر وإعادة بناء جزء كبير من البنية التحتية مع استمرار حالة حرب. ولدفع تكاليف هذه المشاريع، اقترح بوتين نظاماً ضريبياً أكثر تصاعدية، والذي أشار بعض المحللين إلى أنه يهدف إلى استرضاء الفقراء الذين يقدمون المزيد من التضحيات، سواء من الناحية المالية أو من حيث أفراد الأسرة الذين يتم تجنيدهم للقتال في الحرب. وتحدث أيضاً عن إنشاء نخبة جديدة تتألف من قدامى المحاربين وأولئك الذين خدموا في حرب أوكرانيا، لكن محللين رجحوا أن يأمر بوتين في نهاية المطاف بتعبئة ثانية، وهي ضرورية للحصول على تقدم في ساحة المعركة في وقت تواجه فيه أوكرانيا بعض المماطلة من الدول الغربية التي تدعم حملتها العسكرية. وأدى تجنيد بوتين الأول لنحو 300 ألف رجل في سبتمبر 2022 إلى فرار مئات الآلاف عبر الحدود. وسيحتاج الزعيم الروسي إلى إيجاد طريقة لمنع تكرار هذا النزوح الجماعي، مثل إغلاق الحدود.

نتائج أولية.. بوتين يحصد 87 في المئة من الأصوات في الانتخابات

الراي.. حصد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين 87 في المئة من الاصوات في الانتخابات الرئاسية التي انتهت الأحد، بحسب استطلاع لمعهد «فتسيوم» الرسمي اعلن التلفزيون العام نتائجه. وافادت اللجنة الانتخابية الروسية أن بوتين حصل على 87,97 في المئة من الاصوات بعد فرز 24 في المئة من مكاتب الاقتراع.

بوتين يحقق فوزاً ساحقاً في الانتخابات الرئاسية الروسية

الجريدة..رويترز ..وجه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الأحد الشكر للروس الذين خرجوا للإدلاء بأصواتهم، قائلاً إن نتيجة الانتخابات الرئاسية ستسمح للمجتمع الروسي بالتماسك وبأن يصبح أقوى. وكان بوتين يتحدث في ساعة متأخرة من مساء الأحد بعد أن أظهرت النتائج الأولية فوزه بأغلبية ساحقة قياسية فيما بعد حقبة الاتحاد السوفيتي. وحقق الرئيس الروسي فوزاً ساحقاً في الانتخابات الرئاسية اليوم الأحد ليعزز قبضته على السلطة رغم مشاركة آلاف المعارضين في احتجاجات بمراكز التصويت في اقتراع قالت الولايات المتحدة إن التصويت افتقر إلى الحرية والنزاهة. وبالنسبة لبوتين، الضابط السابق بجهاز المخابرات السوفيتية (كي.جي.بي) الذي صعد إلى السلطة لأول مرة في عام 1999، فإن النتيجة تؤكد أنه ينبغي لزعماء الغرب أن ينتبهوا إلى أن روسيا ستكون أكثر جرأة سواء في السلم أو الحرب لسنوات عديدة مقبلة. وتعني النتائج الأولية أن بوتين (71 عاما) سيضمن بسهولة فترة رئاسية جديدة مدتها ست سنوات ستجعله يتفوق على جوزيف ستالين ليصبح أطول زعماء روسيا بقاء في المنصب منذ أكثر من 200 عام. وذكر استطلاع لآراء الناخبين لدى خروجهم من مراكز الاقتراع أجرته مؤسسة الرأي العام (إف.أوه.إم) أن بوتين فاز بنسبة 87.8% من الأصوات وهي أعلى نتيجة على الإطلاق في روسيا ما بعد الاتحاد السوفيتي. ومنحت مركز أبحاث الرأي العام الروسي بوتين 87% من الأصوات. وتشير النتائج الأولية الرسمية إلى دقة نتائج استطلاعات الرأي. وأظهرت النتائج أن المرشح الشيوعي نيكولاي خاريتونوف جاء في المركز الثاني بنسبة تقل قليلاً عن أربعة% بينما حل الوافد الجديد فلاديسلاف دافانكوف في المركز الثالث، وجاء المرشح القومي المتطرف ليونيد سلوتسكي في المركز الرابع. وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض «من الواضح أن الانتخابات ليست حرة ولا نزيهة بالنظر إلى الطريقة التي قام بها السيد بوتين بسجن المعارضين السياسيين ومنع الآخرين من الترشح ضده». وتأتي الانتخابات بعد ما يزيد قليلاً على عامين منذ أطلق بوتين شرارة أعنف صراع أوروبي منذ الحرب العالمية الثانية عندما أمر بغزو أوكرانيا. ووصف بوتين الغزو بأنه «عملية عسكرية خاصة». وخيمت أجواء الحرب على الانتخابات التي استمرت ثلاثة أيام وجهت خلالها أوكرانيا هجمات متكررة على مصاف روسية للنفط، وقصفت مناطق روسية أخرى، وسعت عبر وكلاء لاختراق الحدود الروسية في تطور قال بوتين إنه لن يمر دون عقاب. ورغم أن إعادة انتخاب بوتين لم تكن موضع شك نظراً لسيطرته على روسيا وغياب أي منافسين حقيقيين، فإن رجل المخابرات السابق أراد أن يُظهر أنه يحظى بدعم ساحق من الروس. وقال مسؤولو الانتخابات إن نسبة المشاركة على مستوى البلاد بلغت 74.22% بحلول الساعة 1800 بتوقيت غرينتش عندما أغلقت مراكز الاقتراع، متجاوزة مستويات 2018 البالغة 67.5%....

أول تعليق لبوتين حول وفاة نافالني

الحرة / وكالات – واشنطن.. المعارض الروسي أليكسي نافالني أعلنت السلطات وفاته في السجن عن 47 عاما

وصف الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، وفاة زعيم المعارضة، أليكسي نافالني بأنها "حادثة مؤسفة" وقال إنه كان على استعداد لإطلاق سراحه مقابل السجناء الروس المحتجزين في الغرب. وقال بوتين، في مؤتمر صحفي بعد الانتخابات الرئاسية الروسية، إن "بعض الناس" أخبروه قبل وفاة نافالني "أن هناك فكرة لمبادلة نافالني ببعض الأشخاص (المحتجزين) في مرافق إصلاحية في الدول الغربية". وقال بوتين إن المبادلة كان لها شرط واحد، ألا يعود نافالني إلى روسيا أبدا. وقال "قلت أنا موافق فقط بشرط واحد: سنقايضه ولكن تأكد من أنه لن يعود، ودعه يبقى هناك". وأضاف "لكن هذا يحدث، هكذا هي الحياة". وكانت تعليقات بوتين ردا على سؤال من شبكة "إن. بي. سي. نيوز"، بشأن وفاة نافالني "ولحظة نادرة، إن لم تكن الأولى، عندما نطق الرئيس الروسي باسم نافالني"، وفق تعبير صحيفة "نيويورك تايمز". يذكر أن مقربين من نافالني قالوا بعد وفاته إنه كان على وشك إطلاق سراحه في عملية تبادل للأسرى. وقال مسؤول غربي لصحيفة نيويورك تايمز في ذلك الوقت إن "المناقشات المبكرة" حول إمكانية مثل هذا التبادل كانت جارية عندما أبلغت السلطات الروسية عن وفاة نافالني في 16 فبراير.

نتائج أولية تعلن فوز بوتين بالرئاسة.. وواشنطن تعلق

أظهر استطلاع رسمي للرأي لدى الخروج من مكاتب الاقتراع، الأحد، أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، حصد 87 في المئة من الأصوات. في وقت وصف فيه البيت الأبيض الانتخابات الروسية بأنها "ليست حرة ولا نزيهة"، بينما قالت أوكرانيا، إن "بوتين يريد أن يحكم إلى الأبد". وقال المسؤول الغربي إن المناقشات شملت مبادلة نافالني ومعه اثنين من الأميركيين المسجونين في روسيا – إيفان غيرشكوفيتش، مراسل صحيفة "وول ستريت جورنال"، وبول ويلان، مدير تنفيذي لأمن الشركات ومشاة البحرية السابق – مقابل فاديم كراسيكوف. وأُدين كراسيكوف، المسجون حاليًا في ألمانيا، بقتل مقاتل انفصالي شيشاني سابق في برلين في عام 2019. للإشارة وصف بوتين وفاة نافالني بـ"الحديث الحزين" وقال "لكن كانت لدينا حالات أخرى توفي فيها أشخاص في المرافق الإصلاحية.. وماذا، ألم يحدث هذا في الولايات المتحدة أيضًا؟" وعندما كان نافالني على قيد الحياة، كان نفور بوتين منه كبيرًا لدرجة أنه لم يذكر اسمه علنًا أبدًا، وفقًا لأرشيف الكرملين لمقابلات وخطابات الرئيس، تؤكد "نيويورك تايمز". وقبل وفاته، تعرض نافالني في عام 2020 لتسمم بغاز أعصاب من النوع العسكري أثناء رحلة إلى سيبيريا، ونجا بأعجوبة. ووصف مسؤولون غربيون وقتها، عملية التسمم بأنها محاولة اغتيال من قبل الدولة الروسية. وقد تم إلقاء اللوم على نطاق واسع في وفاة نافالني على الكرملين. وقال ديمتري بيسكوف، السكرتير الصحفي لبوتين، في وقت لاحق، إن أرملة نافالني، يوليا نافالنايا، الموجودة في برلين، عُرضت عليها فرصة القدوم إلى روسيا ورؤية زوجها لكنها اختارت البقاء في الخارج، وفق "أن بي. سي. نيوز"

زيلينسكي: الانتخابات الروسية «محاكاة» تفتقر إلى الشرعية

كييف: «الشرق الأوسط»..قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم (الأحد)، إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يريد أن يحكم إلى الأبد، واصفاً الانتخابات الرئاسية الروسية بأنها «محاكاة» تفتقر إلى الشرعية، وفق ما أفادت به وكالة «رويترز». وقال زيلينسكي في كلمة مسائية مصورة «الديكتاتور الروسي يحاكي انتخابات أخرى»، مشيرا إلى أن بوتين «مريض بالسلطة ويفعل كل شيء ليحكم إلى الأبد». وأضاف «لا توجد شرعية في محاكاة الانتخابات هذه... هذا الشخص يجب أن يُحاكم في لاهاي. هذا ما يتعين علينا ضمانه». وفاز بوتين في الانتخابات الرئاسية الروسية بنسبة 87 في المائة على الأقل من الأصوات، وفقا للتوقعات بعد إغلاق مراكز الاقتراع، وذلك حسبما ذكرت وسائل إعلام رسمية روسية.

القوات الأوكرانية: روسيا تطلق 14 مسيرة على أوديسا وتدمر شركات زراعية

الراي.. قالت القيادة الجنوبية للقوات المسلحة الأوكرانية اليوم الأحد إن روسيا أطلقت 14 طائرة مسيرة على أوديسا خلال الليل، مما ألحق أضرارا بشركات زراعية ودمر مباني. وذكرت القيادة على تطبيق الرسائل تليغرام «تم إخماد الحرائق على الفور. لم يصب الناس». وأضافت أنه تم تدمير 13 طائرة مسيرة فوق منطقة أوديسا وواحدة عند تحليقها قرب منطقة ميكولايف. ولم يتضح على الفور ما إذا كانت الأضرار ناجمة عن سقوط حطام الطائرة المسيرة أو طائرات مسيرة لم يتم إسقاطها. ولم تتمكن رويترز من التحقق بشكل مستقل من التقارير.

روسيا تعلن إسقاط صاروخ أوكراني فوق بريانسك

الراي..أعلن رئيس مقاطعة بريانسك الروسية ألكسندر بوغوماز، فجر اليوم الأحد، أن قوات الدفاع الجوي الروسية تصدت لصاروخ باليستي أوكراني من طراز «إس-200» فوق أراضي المقاطعة. وقال بوغوماز على قناته في تليغرام «الإرهابيون الأوكرانيون حاولوا تنفيذ هجوم باستخدام صاروخ باليستي من طراز (إس-200)، ولكن قوات الدفاع الجوي الروسية رصدت ودمرت الهدف فوق أراضي مقاطعة بريانسك». وأكد عدم وقوع إصابات أو أضرار، مشيرا إلى أن خدمات العمليات والطوارئ وصلت على الفور إلى مكان الحادث وتعمل هناك.

أوسيتيا الجنوبية تبحث الانضمام إلى روسيا

موسكو: «الشرق الأوسط».. نقلت وكالة الإعلام الروسية عن آلان ألبوروف، رئيس برلمان أوسيتيا الجنوبية، قوله، اليوم الأحد، إن المنطقة التي انفصلت عن جورجيا وتعد نفسها دولة مستقلة تبحث مع مسؤولين روس إمكانية الانضمام لروسيا. وتعترف روسيا بأوسيتيا الجنوبية ومنطقة أبخازيا الانفصاليتين، دولتين مستقلتين منذ عام 2008 بعدما صدّت القوات الروسية محاولة جورجية لاستعادة أوسيتيا الجنوبية في حرب استمرت خمسة أيام في عام 2008. واعترفت فنزويلا ونيكاراجوا وناورو وروسيا بالمنطقتين بوصفهما دولتين مستقلتين أيضاً، وفقاً لما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. لكن الغرب اتهم روسيا بضم أبخازيا وأوسيتيا الجنوبية؛ أي خُمس أراضي جورجيا، وتريد تفليس استعادة المنطقتين. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عن ألبوروف قوله، رداً على سؤال بشأن إجراء استفتاء على الدستور: «إننا نناقش كل هذه القضايا، بالتنسيق الوثيق مع روسيا، مع مراعاة العلاقات الثنائية والمعاهدات القائمة بيننا». وأضاف: «بمجرد التوصل إلى اتفاق مع روسيا الاتحادية بشأن (الانضمام)، سيجري تنفيذه». وقالت وكالة الإعلام الروسية إن زعيم أوسيتيا الجنوبية، المدعوم من روسيا، آلان جاجلوف، عبّر، العام الماضي، عن أمله في إمكانية انضمام المنطقة إلى روسيا بشكل رسمي. وانفصلت أوسيتيا الجنوبية عن حكم جورجيا بعد حرب دارت رحاها بين عامي 1991 و1992، وأسفرت عن مقتل آلاف من الأشخاص، وتحتفظ بعلاقات وثيقة مع منطقة أوسيتيا الشمالية الروسية المجاورة. وغالبية سكان أوسيتيا الجنوبية يختلفون عِرقياً عن الجورجيين، ويتحدثون لغة خاصة مرتبطة بالفارسية. ويحوز جميع السكان تقريباً جوازات سفر روسية، ويستخدمون الروبل الروسي عملة لهم، ويعتمد اقتصادهم على روسيا.

ترامب: الانتخابات الرئاسية ستشكل تحولا في التاريخ الأميركي

الراي.. وصف الرئيس السابق دونالد ترامب، المرشّح الجمهوري في السباق إلى البيت الأبيض، انتخابات الرئاسة الأميركيّة المقرّرة في نوفمبر بأنّها ستكون نقطة تحوّل في تاريخ البلاد، متحدّثا عن «مجزرة» في حقّ الاقتصاد الأميركي في حال لم يُنتخَب في نهاية هذا الاقتراع الذي سيتواجه فيه مع الرئيس الديموقراطي الحالي جو بايدن. وبعد أربعة أيّام على ضمان فوزه بترشيح الحزب الجمهوري، قال ترامب خلال تجمّع حزبي في فانداليا بولاية أوهايو (شمال)، إنّ «الخامس من نوفمبر سيكون اليوم الأهمّ في تاريخ بلدنا». وإذ وصف فوزه في الانتخابات التمهيديّة للحزب الجمهوري بأنّه «أسرع انتصار يتمّ تحقيقه على الإطلاق»، أشار في المقابل إلى أنّ هذا يعني أيضا أنّه سيتوجّب عليه الانتظار أكثر من سبعة أشهر قبل أن يتواجه مجدّدا مع بايدن في مشهد يُذكّر بانتخابات العام 2020. وقال «يبدو ذلك وكأنّه زمن طويل عندما يكون لديكم أشخاص غير أكفاء يديرون البلاد ويقودونها نحو السقوط». وتابع: «إذا لم أُنتخَب فإنّ ذلك سيكون مجزرة في حقّ البلاد»، وبدا أنّه يشير إلى الوضع الاقتصادي. وأعرب ترامب عن أسفه لما يُحدق بصناعة السيارات الأميركيّة من تهديدات قال إنّها ستكون «أقلّ المخاوف» بالنسبة إلى الولايات المتحدة إذا أعيد انتخاب بايدن.

حملة بايدن ترى أنه «يريد 6 يناير ثانياً»

ترامب يحذّر من «مجزرة» في حال عدم انتخابه

- وصف انتخابات نوفمبر بأنّها «نقطة تحوّل» في تاريخ أميركا

الراي..وصف الرئيس الجمهوري السابق دونالد ترامب، الانتخابات الرئاسية المقرّرة في نوفمبر المقبل، بأنّها ستكون نقطة تحوّل في تاريخ الولايات المتحدة، متحدّثاً عن «مجزرة» بحقّ الاقتصاد الأميركي في حال لم يُنتخَب في نهاية هذا الاقتراع الذي سيتواجه فيه مع الرئيس الديموقراطي الحالي جو بايدن. وبعد أيّام على ضمان فوزه بترشيح الحزب الجمهوري، قال ترامب خلال تجمّع حزبي في فانداليا - ولاية أوهايو (شمال) مساء السبت، إنّ «الخامس من نوفمبر سيكون اليوم الأهمّ في تاريخ بلدنا». وإذ وصف فوزه في الانتخابات التمهيديّة للحزب الجمهوري بأنّه «أسرع انتصار يتمّ تحقيقه على الإطلاق»، أشار في المقابل إلى أنّ هذا يعني أيضاً أنّه سيتوجّب عليه الانتظار أكثر من سبعة أشهر قبل أن يتواجه مجدّداً مع بايدن في مشهد يُذكّر بانتخابات العام 2020. وقال «يبدو ذلك وكأنّه زمن طويل عندما يكون لديكم أشخاص غير أكفاء يديرون البلاد ويقودونها نحو السقوط». وتابع ترامب «إذا لم أُنتخَب فإنّ ذلك سيكون مجزرة بحقّ البلاد»، وبدا أنّه يشير إلى الوضع الاقتصادي. وأعرب الرئيس السابق عن أسفه لما يُحدق بصناعة السيارات الأميركيّة من تهديدات، قال إنّها ستكون «أقلّ المخاوف» بالنسبة إلى الولايات المتحدة إذا أعيد انتخاب بايدن. وانتقد الخطط الصينية لتركيب سيارات في المكسيك وبيعها للأميركيين، قائلاً «لن يتمكنوا من بيع تلك السيارات إذا تم انتخابي. إذا لم يتم انتخابي ... سيشكل ذلك مجزرة بحق البلاد، وهذا أقل ما في الأمر. لن يبيعوا تلك السيارات». ومع اكتساب تصريحات ترامب زخماً على وسائل التواصل الاجتماعي، أصدرت حملة بايدن بياناً وصفت فيه المرشح الجمهوري بأنه «خاسر» في صناديق الاقتراع في عام 2020 و«يضاعف تهديداته بالعنف السياسي». وذكرت الحملة أن ترامب «يريد 6 يناير ثانياً، لكنّ الشعب الأميركي سيمنحه هزيمة انتخابيّة أخرى في نوفمبر، لأنّهم يواصلون رفض تطرّفه وحبّه للعنف وتعطّشه للانتقام»، في إشارة منها إلى أحداث الكابيتول الأميركي الذي اقتحمه أنصار للرئيس السابق في العام 2021. ومن بين القضايا التي يُركّز عليها ترامب في حملته الانتخابيّة، الإصلاح الشامل لما يسمّيها سياسات الهجرة «المُرعبة» التي ينتهجها بايدن. والسبت، تطرّق ترامب مجدّداً إلى قضيّة الحدود، قائلاً إنّ بايدن «طعن الناخبين الأميركيّين من أصل أفريقي في الظهر مراراً» من خلال منح تصاريح عمل «لملايين» المهاجرين، محذراً من أن هؤلاء الناخبين، والأميركيين من أصل إسباني، «هم من سيُعانون أكثر من سواهم». في وقت لاحق، تحدّث بايدن خلال مأدبة عشاء في واشنطن، وحذّر أيضاً من «لحظة غير مسبوقة في التاريخ». وقال «الحرّية تتعرّض لاعتداء... الأكاذيب حول انتخابات 2020 والمؤامرة لإلغائها واحتضان تمرّد 6 يناير تشكّل أكبر تهديد لديموقراطيّتنا منذ الحرب الأهليّة الأميركيّة». أضاف «في عام 2020 فشلوا لكنّ... التهديد لايزال قائماً». وقلّل الرئيس البالغ 81 عاماً من شأن المخاوف حول تقدّم سنّه، وحاول التخفيف من حدّة خطابه بشيء من الدعابة قائلاً عن السباق الرئاسي «ثمّة مرشّح كبير في السنّ وغير مؤهّل عقلياً ليكون رئيسا. الرجل الآخَر هو أنا». وفي سياق متصل، جمعت حملة إعادة انتخاب بايدن، أكثر من 53 مليون دولار في فبراير الماضي، وأصبح لديها 155 مليون دولار نقداً بعدما نجحت في جمع أكبر قدر من التبرعات على المستوى الشعبي منذ إطلاق الحملة. إلى ذلك، أظهر استطلاع للرأي أجرته «رويترز/إيبسوس»، أخيراً، أن بايدن يتقدم بفارق نقطة مئوية واحدة على ترامب قبل انتخابات نوفمبر.

رجال الإنقاذ يكافحون حريق غابات في مقاطعة سيتشوان الصينية

الراي.. (شينخوا)... قالت السلطات المحلية في مقاطعة سيتشوان بجنوب غربي الصين، اليوم الأحد، إنه تم إرسال 930 فرداً لمكافحة حريق الغابات المستعر في المقاطعة، فيما يتوجه 775 فردا آخرين إلى الموقع. واندلع الحريق في قرية بايتسي بمحافظة ياجيانغ بولاية قارتسه التبتية ذاتية الحكم في نحو الساعة الخامسة مساء يوم الجمعة الماضي. وقال المقر الرئيسي لمنع حرائق الغابات والمراعي ومكافحتها في قارتسه، إنه بسبب الزيادات المفاجئة في سرعة الرياح، امتد الحريق بسرعة إلى مناطق أخرى. وتم نشر ثماني مروحيات لإخماد الحريق. وقال عدد من السكان المحليين لوكالة أنباء «شينخوا» صباح اليوم الأحد إن الحريق لم يكن مرئيا من مقر المحافظة، وإن خدمات المياه والكهرباء والاتصالات لم تتأثر. وعقب اندلاع الحريق، أفاد أحد الموظفين بمحطة ليانغخهكو للطاقة الكهرومائية في ياجيانغ إن المحطة لم تتأثر بالحريق. وحتى الآن لم يتم الإبلاغ عن وقوع ضحايا، فيما لا يزال سبب الحريق قيد التحقيق.

مقتل شخصين وإصابة 5 إثر إطلاق نار في العاصمة الأميركية واشنطن

الراي.. أعلنت الشرطة الأميركية مقتل شخصين وإصابة 5 إثر إطلاق نار في العاصمة واشنطن. وذكرت وسائل الإعلام المحلية نقلا إدارة شرطة العاصمة، أنه تم الإبلاغ عن إطلاق النار في نحو الساعة الثالثة فجرا (07:00 بتوقيت غرينتش) بالقرب من مركز كينيدي الترفيهي، مضيفة أن الشرطة تبحث عن المشتبه به.

المرأة الحديدية.. «محافظون» يلتفون حول بيني موردونت للإطاحة بسوناك

الجريدة...تعتقد مجموعة من أعضاء البرلمان عن حزب المحافظين البريطاني، أن بيني موردونت، وزيرة الدولة لشؤون الدفاع، وزعيمة مجلس العموم، يجب أن تقود الحزب في الانتخابات المقبلة، فيما نقلت صحيفة «ذا تليغراف» البريطانية أنهم يفكرون في الإطاحة برئيس الوزراء الحالي ريشي سوناك. ويريد نواب حزب المحافظين اليمينيين من موردونت سحب القيادة من سوناك، ويأتي الدعم لزعيمة مجلس العموم، في وقت يواصل حزب المحافظين النضال في استطلاعات الرأي. وأعلن أعضاء البرلمان من اليمين أنهم على استعداد للتجمع حول موردونت لمنع حدوث خسائر كارثية في صناديق الاقتراع، ومن المفهوم أن اجتماعاً تم بين شخصيات بارزة في يمين حزب المحافظين وأنصار بارزين لموردونت، منذ أن ترشحت سابقاً لقيادة الحزب. ويأتي هذا الكشف بعد أسبوع انضم فيه نائب رئيس حزب المحافظين السابق لي أندرسون، إلى حزب الإصلاح، واستبعاد سوناك إجراء انتخابات عامة في أوائل مايو. وتعكس المناقشات اليأس بين بعض أعضاء البرلمان من حزب المحافظين إزاء الوضع الحالي لاستطلاعات الرأي، إذ يتقدم حزب العمال بنحو 20 نقطة مئوية على المحافظين، على الرغم من خفض الميزانية في وقت سابق من هذا الشهر. الإطاحة بسوناك وقال مصدر من حزب المحافظين «اجتمع بعض أعضاء البرلمان اليمينيين مع فريق بيني هذا الأسبوع، وأعربوا عن وجهة نظرهم بأنهم على استعداد لدعمها.. إنهم يرون أن بيني أفضل من ريشي سوناك في الوقت الحالي». وأضاف المصدر «يُنظر الآن إلى موردونت على أنها الشخص الأكثر احتمالاً لوقف الخسائر.. وإن منتقدي سوناك ينتظرون استقالة جديدة من حكومته مما قد يؤدي إلى اضطرابات أوسع نطاقاً. والتقى سوناك بأعضاء اللجنة التنفيذية للجنة 1922 هذا الأسبوع، مما أثار تكهنات بأنهم كانوا قلقين بشأن قيادته. ومع ذلك، أصرت المصادر على أن الاجتماع كان روتينياً، وأن الأعضاء حثّوا سوناك ببساطة على المضي قدماً في الانتخابات والدعوة لها في الخريف. موردونت.. الأبرز وكان القرار الذي اتخذته شخصيات بارزة في حزب المحافظين اليميني بالإعلان عن أنهم سيحتشدون خلف موردونت لافتاً للنظر، بسبب موقعها في الجناح المعتدل للحزب. وقال متحدث باسم موردونت «بيني تتولى مهمة خدمة الأمة كزعيمة لمجلس العموم وخدمة ناخبيها في بورتسموث الشمالية». تعرضت موردونت لانتقادات من قبل بعض أعضاء البرلمان من حزب المحافظين لكونها متساهلة للغاية بشأن قضايا المتحولين جنسياً، وطغى الخلاف حول موقفها بشأن هذه القضية على محاولتها للقيادة في صيف عام 2022 بعد استقالة جونسون. موقف غير مؤكد وفي حين أن هناك تشاؤماً واسع النطاق على مقاعد حزب المحافظين بشأن فرص إعادة انتخاب الحزب، فمن غير الواضح ما إذا كان نوابه على استعداد في الواقع للعمل على تغيير الزعيم. وخرج علناً في مطالبة سوناك بالرحيل اثنان فقط من أعضاء البرلمان من حزب المحافظين، وهما أندريا جينكينز والسير سايمون كلارك، وكلاهما من المؤيدين البارزين لبوريس جونسون. ولإجراء تصويت بحجب الثقة، يتعين على 53 نائباً من حزب المحافظين تقديم خطاب إلى لجنة 1922، وهو ما يُمثّل 15% من جميع أعضاء البرلمان من حزب المحافظين. بيني موردونت في سطور ولدت في توركواي سنة 1973، وتبلغ من العمر 49 عاماً. مطلقة بعد زواج استمر لمدة عام، وليس لديها أطفال. توفيت والدتها بسرطان الثدي عندما كانت تبلغ من العمر 15 عاماً. عملت كمساعدة للساحر ويل أيلينغ في بورتسموث، وشاركت في برنامج التلفزيون الواقعي «سبلاش». اختيرت ذات مرة بوصفها «النائب الأكثر جاذبية في بريطانيا». من مؤيدي «البريكست»، ولعبت دوراً في بداية مسيرتها المهنية تمثل بالعمل على جعل حزب المحافظين أكثر جاذبية للشباب الناخبين. أصبحت وزيرة المجتمعات الصغيرة في عام 2014، وباتت أول وزيرة دفاع في المملكة المتحدة سنة 2019. لعبت دوراً مهماً في البرلمان بعد وفاة الملكة إليزابيث الشهر الماضي، وقادت حفل تولي الملك تشارلز في قصر سانت جيمس بصفتها رئيسة المجلس. سبق لها العمل في دور للأيتام، كما أنها درست الفلسفة في جامعة «ريدينغ»، وكانت رئيسة اتحاد الطلاب. كانت مديرة الاتصالات في اليانصيب الوطني، ورئيسة حملات السكري في المملكة المتحدة. انضمت إلى البحرية الملكية قبل ترشحها عن حزب المحافظين في بورتسموث بالانتخابات العامة لعام 2005، وخسرت بفارق ضئيل أمام حزب العمل. أصبحت وزيرة المجتمعات الصغيرة في عام 2014، وتم تعيينها وزيرة لشؤون الأشخاص ذوي الإعاقة عندما تولت تيريزا ماي السلطة في عام 2016، لكن بوريس جونسون أقالها بعد فترة وجيزة من توليه رئاسة الوزراء، بعد تأييدها لمنافسه جيرمي هانت خلال منافسة القيادة لعام 2019.

مادورو «يقبل» ترشيحه للرئاسة الفنزويلية

الجريدة..قبل نيكولاس مادورو، الرئيس الفنزويلي الاشتراكي المقرب من إيران وروسيا، أمس ، ترشيحه لولاية رئاسية ثالثة، في الانتخابات المقرر إجراؤها في 28 يوليو، وذلك خلال المؤتمر الوطني للحزب الاشتراكي الموحد الحاكم. وقال مادورو: «إذا دعمتموني فإننا سننتصر مرة أخرى عبر طريق الحقيقة»، متعهدا بأن يتجاوز النمو الاقتصادي الـ8% خلال العام الجاري. ويخوض ائتلاف المعارضة، الذي يضم 30 حزبا، سباقا مع الزمن لتسمية مرشح بدلا من ماريا كورينا ماتشادو التي فازت في الانتخابات التمهيدية في أكتوبر، لكن تم إقصاؤها من خوض السباق الرئاسي. وقال لويس راتي، وهو رجل أعمال يقدم نفسه على أنه مناهض للتشافية (نسبة للرئيس الراحل هوغو شافيز)، لكنه متهم بالعمل لمصلحة النظام، إنه سيرشح نفسه، وقدم دعوى للمحكمة العليا لمنع ائتلاف المعارضة من المشاركة.

بلينكن يقوم بجولة على تخوم الصين

الجريدة..استهل وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، في كوريا الجنوبية، أمس، جولة قصيرة في آسيا ستقوده إلى الفلبين أيضا، بينما تسعى واشنطن إلى تعزيز العلاقات مع هذين البلدين الحليفين في مواجهة الصين. ويشارك بلينكن اليوم في سيول في الدورة الثالثة من «قمة الديموقراطية» المبادرة التي أطلقها الرئيس الأميركي جو بايدن في 2021. بعد سيول، سيتوجه وزير الخارجية الأميركي إلى مانيلا لتأكيد «التزامنا الثابت تجاه الحليف الفلبيني» على حد قول المتحدث باسم وزارة الخارجية ماثيو ميلر. اتهمت الصين الولايات المتحدة مؤخرا باستخدام الفلبين «بيدقا» في بحر الصين الجنوبي، بعد حوادث حول جزر تتنازعها الدولتان الآسيويتان.

«طالبان» تقر بحاجتها إلى المجتمع الدولي غداة التمديد لـ«يوناما»

غوتيريش يطالبها بـ«رفع فوري» للحظر المفروض على تعليم الفتيات

الشرق الاوسط..واشنطن: علي بردى.. رحبت «طالبان» بقرار مجلس الأمن التمديد لعام إضافي لبعثة الأمم المتحدة للمساعدة في أفغانستان «يوناما»، آملة أن يمكّن ذلك من إحياء العلاقات مع المجتمع الدولي، رغم الانتقادات التي وجّهها الأمين العام للمنظمة الدولية، أنطونيو غوتيريش، ومطالبته الحركة المتشددة بـ«رفع فوري» للحظر المفروض على تعليم الفتيات وعمل النساء، في هذا البلد المضطرب. وكان مجلس الأمن قد صوّت بالإجماع على تمديد تفويض «يوناما» حتى 17 مارس (آذار) 2025، مشيراً إلى «أهمية الدور الذي ستواصل الأمم المتحدة القيام به من أجل (...) السلام والاستقرار في أفغانستان». وعلّق الناطق باسم حكومة «طالبان»، ذبيح الله مجاهد، أن البلاد «بحاجة إلى التواصل مع المجتمع الدولي، وأن يوناما يمكنها تعزيز مثل هذه الروابط». بيد أنه ندّد بـ«الضغوط المُجحفة على أفغانستان»، داعياً إلى «رفع قرار تجميد» مليارات الدولارات من أصول البلاد. ولا يزال الخلاف مستمراً بين الأمم المتحدة و«طالبان» بشأن تعيين مبعوث خاص إلى هذا البلد المضطرب، علماً بأن مجلس الأمن أقر ذلك في ديسمبر (كانون الأول)؛ لزيادة التواصل مع كابول، وتنسيق العمل الدولي بشأن هذه الدولة.

تقرير غوتيريش

وكان الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، قد أبلغ أعضاء مجلس الأمن بأنه «رغم التحديات المعقّدة، لا تزال هناك آفاق محتملة في أن تكون أفغانستان قادرة على تحقيق نمو اقتصادي مستدام، ما يقلّل اعتمادها على المعونة الخارجية» طبقاً لما يدعو إليه قرار مجلس الأمن رقم 2721 لعام 2023، مع عودة أفغانستان «كبلد مسالم مع نفسه ومع جيرانه، ومندمج بالكامل في المجتمع الدولي». وإذ أشار إلى التقييم الشامل، الذي قدّمه المنسق الخاص للتقييم المستقل حول الوضع الراهن في أفغانستان، فريدون سينيرلي أوغلو، أشاد بـ«توافق» المجتمع الدولي على كيفية التعامل مع هذا البلد المضطرب منذ عقود. ولفت إلى أن «سلطات الأمر الواقع تجتهد في عرض توجهاتها وسياساتها من خلال نهج للسياسة الداخلية والخارجية»، الذي يشرف على صوغه نائب رئيس الوزراء للشؤون السياسية لدى حكومة «طالبان»، مولوي عبد الكبير. وعبّر عن «القلق» من البيانات التي أصدرت أخيراً في احتفالات التخرج من المدارس الدينية، والتي «تتناقض مع الرؤية التي سبق أن أعلنتها سلطات الأمر الواقع بأن جميع الناس في أفغانستان متساوون، وبأنّ هذه السلطات تركّز على إسداء الخدمات لجميع السكان». وأوضح غوتيريش أنه «رغم تضاؤل الموارد المالية، وتنافس الأولويات، ازدادت الحاجات من المعونات التمويلية لأجل دعم شعب أفغانستان الذي يواجه الزلازل، وعودة الأفغان على نطاق واسع من باكستان، والجفاف المتواصل»، مضيفاً أن ذلك يستوجب استمرار الأمم المتحدة في تقديم المساعدة الإنسانية الحيوية إلى أكثر المجتمعات المحلية ضعفاً في أفغانستان. وناشد الجهات المانحة أن «تجدد، على وجه السرعة، دعمها لفائدة 23.7 مليون من الذين يحتاجون إلى استجابات منقذة للحياة». وكرر نداءه إلى سلطات «طالبان» لكي «تُلغي التدابير التقييدية التي فرضتها على العاملات الأفغانيات في مجال المعونة، وعلى الموظفات الأفغانيات بالأمم المتحدة». وأكد أن التحديات تستدعي «توفير أشكال أكثر استدامة من المساعدة حتى يحرز البلد تقدماً في تلبية الحاجات الإنسانية الأساسية ومواجهة القضايا الاقتصادية المُلحة». وتطرّق إلى مكافحة المخدرات، مشيراً إلى أن «الحظر الذي فرضته سلطات الأمر الواقع على المخدرات أدى إلى انخفاض كبير في زراعة الأفيون، ولكنه أفضى أيضاً إلى خسارة فادحة في دخل المزارعين، الأمر الذي قد يدفع بعضهم، في ظل غياب مصادر الدخل البديلة، إلى العودة إلى زراعة الخشخاش».

تعليم الفتيات

وقال كبير الموظفين الدوليين إن فرص حصول الفتيات على التعليم وجودته في أفغانستان «لا تزال تبعث على القلق البالغ»؛ بسبب استمرار الحظر المفروض على التعليم الثانوي للفتيات، وعدَّ «بداية العام الدراسي الجديد في مارس بمثابة يوم آخر من الحزن للفتيات الأفغانيات وللعالم». لذلك كرّر دعوته إلى «رفع هذا الحظر فوراً»، وأنه «من غير المقبول أن تستمر القيود التي تفرضها سلطات الأمر الواقع على النساء والفتيات، بما في ذلك اعتقالهن واحتجازهن، لعدم التزامهن بالحجاب». وأكد أن «هذه الأعمال تشكل انتهاكاً مباشراً لحقوق الإنسان الأساسية الواجبة لهنّ، وتحمل وصمة عار كبيرة للنساء والفتيات داخل الثقافة الأفغانية، وتترك أثرا مخيفاً لدى الشرائح السكانية الأوسع من الإناث». ولفت إلى أنه «رغم أن سلطات الأمر الواقع اتخذت خطوات من أجل تحسين الانضباط في صفوف مسؤوليها، فإن الاستمرار في استحداث وتطبيق السياسات التي تنتهك حقوق الإنسان الواجبة للنساء والرجال الذين يعيشون في أفغانستان أمر مثير للفزع».

باكستان تتعهد بالقضاء على التشدد والإرهاب

نعت قتلاها في هجوم وزيرستان الانتحاري... والرئيس زرداري حضر صلاة الجنازة

الشرق الاوسط..إسلام آباد: عمر فاروق.. في الوقت الذي لقي فيه 6 جنود باكستانيين مصرعهم في تفجيرات انتحارية متعددة ومتزامنة استهدفت نقطة تفتيش عسكرية في شمال وزيرستان، ينعى الشعب الباكستاني قتلاه ويؤكد قادته السياسيون والعسكريون للأمة أنهم لن يدخروا جهداً للقضاء على التشدد في مناطق الحدود الباكستانية - الأفغانية. وأكد مسؤولون باكستانيون أن حركة «طالبان» الباكستانية تقف وراء التفجيرات الانتحارية الكثيرة التي قتل فيها اثنان من ضباط الجيش الباكستاني، وهما المقدم كاشف علي (39 عاماً) والنقيب أحمد بدر (23 عاماً). من جهته، تعهد الرئيس المنتخب حديثاً آصف علي زرداري، الذي حضر صلاة الجنازة، بأن دماء أبناء الوطن لن تذهب هدراً. كما حضر رئيس أركان الجيش الباكستاني الفريق عاصم منير الجنازة، وكذلك عدد كبير من المواطنين، وخصصت وسائل الإعلام الباكستانية الإلكترونية تغطية استثنائية لهذا الحدث. وجاء في بيان صادر عن الجناح الإعلامي للجيش الباكستاني: «في الساعات الأولى من 16 مارس (آذار) 2024، هاجمت مجموعة من 6 إرهابيين موقعاً للقوات الأمنية بمنطقة عامة في مير علي، داخل إقليم شمال وزيرستان».

تفجير مركبة محملة بالمتفجرات

وتصدت القوات الباكستانية للمحاولة الأولى للاقتحام، لكن الإرهابيين فجروا مركبة محملة بالمتفجرات عند المدخل، تلتها تفجيرات انتحارية متعددة، ما أدى إلى انهيار جزء من المبنى، وسقوط 5 جنود قتلى. ومن بين الضحايا، رقيب صابر (منطقة خيبر)، والقائد خورشيد (منطقة لكي مروت)، وجندي ناصر (منطقة بيشاور)، وجندي راجا (منطقة كوهات)، وجندي سجاد (منطقة أبوت آباد). وقال مسؤول عسكري إنه خلال عملية التطهير التي تلت ذلك، «تصدى جنودنا بقيادة المقدم كاشف، وأبادوا الإرهابيين الستة». وأضاف البيان: «إلا أنه خلال تبادل كثيف لإطلاق النار، وبينما كان يقود قواته من المقدمة، استشهد المقدم سيد كاشف علي، والنقيب محمد أحمد بدر، بعد أن قاتلا ببسالة وقدما تضحية عظيمة». وتابع البيان: «ويجري تنفيذ عملية تمشيط للقضاء على أي إرهابي آخر قد يوجد في المنطقة، حيث تقف القوات الأمنية الباكستانية عازمة على القضاء على آفة الإرهاب من البلاد، ومثل هذه التضحيات التي يقدمها جنودنا البواسل من شأنها أن تقوي من عزيمتنا». من جهته، قال الرئيس زرداري خلال الجنازة، إن الشعب الباكستاني وقواته المسلحة متحدون وسيواجهون الإرهاب معاً. كما أعرب عن عزمه محاسبة الإرهابيين على دم كل جندي سقط قتيلاً، مضيفاً أن الإخوان والأبناء والأصدقاء الشجعان كانوا يدافعون عن الحدود. وتعد هذه أول عملية انتحارية في العام تلحق ضرراً بالقوات الأمنية، لكن التفجير نجح في تحريك وتعبئة الرأي العام بالمجتمع الباكستاني ضد التشدد والإرهاب. وأقيمت جنازات الجنود الباكستانيين الخمسة في مناطق مختلفة من البلاد بمدنهم وقراهم الأصلية، حيث حضر جمع غفير من الناس صلاة الجنازة. ويرى خبراء أن الهجمات الأخيرة تتبع نمطاً نادراً ما تتبعه الجماعات المسلحة الباكستانية لشن هجمات انتحارية متعددة ومتزامنة على هدف واحد تلو الآخر، لإحداث أقصى قدر من الضرر. وجاء في بيان للجيش الباكستاني أن ما لا يقل عن 6 مهاجمين قتلوا خلال تبادل إطلاق النار مع القوات الباكستانية. وحدث الانفجار ونشبت معركة إثر ذلك واستمرت لعدة ساعات. وأضاف البيان أن مفجراً انتحارياً فجر نفسه عند مدخل الحاجز، قبل أن يصطدم مفجر انتحاري آخر بسيارته بالبوابة. كما أدان وزير الخارجية إسحاق دار، الهجوم بشدة. وقال في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي: «الأمة الباكستانية موحدة في الكفاح ضد الإرهاب بكل أشكاله ومظاهره. ونحن إذ نواصل ردع مثل هذه الأعمال الجبانة، فإننا نؤكد التزامنا وعزمنا على مكافحة هذا الخطر بكل قوة». وأعادت الهجمات الانتحارية تركيز الأمة الباكستانية على النضال والتطرف بعد شهرين من النشاط السياسي السلمي الذي توج بالانتخابات البرلمانية. وستواجه حكومة «الرابطة الإسلامية» الجديدة التي وصلت إلى السلطة نتاج انتخابات برلمانية، ضغوطاً شديدة للتعامل مع قضية الإرهاب في الأيام المقبلة.



السابق

أخبار مصر..وإفريقيا..السيسي: تداعيات جسيمة على أمن المنطقة..لأي عمليات عسكرية في رفح..«شراكة إستراتيجية شاملة» بين مصر والاتحاد الأوروبي..حوادث حرائق متوالية تثير جدلاً في مصر..قوى سودانية تتهم قادة الجيش بالتخطيط للاستفراد بالحكم..بريطانيا تبدي استعدادها لدعم «مفوضية الانتخابات» الليبية..محكمة تونسية تقر حكماً بالسجن 15 شهراً ضد الغنوشي..الجزائر تندد بـ"استفزازات" مغربية تتعلق بممتلكات السفارة..عسكر النيجر يتمردون على واشنطن ألغوا اتفاقية عسكرية وقائدهم رفض استقبال وفد أميركي..الغرب يخسر قيادة الحرب على الإرهاب في الساحل..الجيش المالي يعلن صد ثلاث هجمات «إرهابية» في جنوب البلاد..

التالي

أخبار لبنان..«الخماسية» لا تعمل في الوقت الضائع: غطاء عربي - دولي لإنجاز الاستحقاق..بري لتكرار اللقاءات والراعي لفتح المجلس..غوتيريش يعتبر سلاح "حزب الله" في منطقة الليطاني "غير مُرخّص"..بري يلتف على "التشاور" والراعي يرفض "اللف والدوران"..حراك «الخماسية»: إثبات وجود قبل الدخول في عطلة جديدة..تشاور يكرّس سابقة في انتخاب رئيس الجمهورية | السفراء الخمسة: من المواصفات إلى النصاب..أصدقاء لبنان يَجْهدون لـ «رسم تشبيهي» لمَخرج رئاسي وتجنيبه..«الأسوأ»..بري لـ «الخماسية»: فرنجية «الخيار الثالث» قوى لبنانية تتوافد إلى قطر..

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 155,232,206

عدد الزوار: 6,983,660

المتواجدون الآن: 62