مستوطنون يؤدون شعائر تلمودية أمام بوابات الأقصى وليبرمان يصف نتنياهو بـ«الكلب الذي ينبح ولا يعض»

تاريخ الإضافة الإثنين 27 تموز 2015 - 6:33 ص    عدد الزيارات 426    التعليقات 0

        

 

مستوطنون يؤدون شعائر تلمودية أمام بوابات الأقصى
 («المستقبل»)
أدت مجموعة من المستوطنين اليهود، امس، شعائر وطقوسا تلمودية أمام عدد من بوابات المسجد الأقصى، عشية تهديد منظمات «الهيكل» باقتحامات واسعة للمسجد صباح اليوم الأحد في ذكرى ما يسمى «خراب الهيكل».

وقال شهود عيان أن المجموعة الأولى من المستوطنين أدت شعائرها التلمودية قرب باب الملك فيصل من أبواب الأقصى تزامنا مع طقوس مشابهة لمجموعة أخرى قرب باب القطانين، ما دفع بعدد كبير من المقدسيين إلى التجمهر قبل أن تتدخل قوات الاحتلال وتُخلي المستوطنين من المنطقة.

وكانت هذه المنظمات والجماعات تقدمت بمذكرة إلى رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو وقائد شرطة الاحتلال تطالب فيها بإغلاق المسجد الأقصى أمام المصلين المسلمين وفتحه بالكامل وعلى مدار ساعات النهار للمستوطنين اليهود لإقامة طقوس وشعائر تلمودية خاصة بذكرى ما تسميه «خراب الهيكل». وفي سياق متصل، اعتدت مجموعة من المستوطنين، على طفل مقدسي بالضرب المبرح، قرب باب الغوانمة أحد أبواب المسجد الأقصى.
 
«القسام» تفتتح مخيمات تدريب لـ«طلائع التحرير» في غزة
(اف ب)
افتتحت «كتائب عز الدين القسام» (الجناح العسكري لحركة «حماس») صباح أمس، مخيمات تدريب عسكري للشبان تحمل اسم مخيمات «طلائع التحرير» بمشاركة خمسة وعشرين الف شخص في قطاع غزة.

وفي بيان، قالت «كتائب القسام» ان هذه المخيمات التي تقام في مواقع تدريب تابعة لـ«القسام» في انحاء قطاع غزة «ستكون نواة مشروع التحرير المقبل»، مبينة ان «اكثر من 25 الف منتسب من الفئات العمرية المختلفة ما بين 15 و60 عاما يشاركون في مخيمات طلائع التحرير». وأوضحت القسام ان «الهدف من هذه المخيمات العسكرية، هو تأهيل جيل التحرير من الشباب الفلسطيني روحيا وعقليا وبدنيا وسلوكيا من خلال كادر مؤهل ليكون قادرا ومستعدا لأداء دوره المنشود في معركة التحرير».

وتشمل المخيمات على «تدريبات ومهارات عسكرية ورماية بالذخيرة الحية والمهارات الكشفية والمواعظ» وفق القسام التي اشارت الى ان المشاركين سيتلقون ايضا «دورات تدريبية في الدفاع المدني والاسعافات الاولية».
 
ليبرمان يصف نتنياهو  بـ«الكلب الذي ينبح ولا يعض»
 («المستقبل») جدد وزير خارجية إسرائيل السابق رئيس حزب «إسرائيل بيتنا» أفيغدور ليبرمان، هجومه ضد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مؤكدا أنه «عاجز عن معالجة الملف النووي الإيراني، لأن هذه المهمة كبيرة عليه»، وداعيا لاستبداله.

واعتبر في حديث مسهب لملحق صحيفة «يديعوت أحرونوت»، أن «معالجة سليمة للملف الإيراني تقتضي قيادة خلاقة عنيدة، تعرف كيف تتخذ قرارات صعبة، وهذه غير متوفرة لدى نتنياهو».

وردا على سؤال حول تهديدات نتنياهو الكثيرة باستخدام الخيار العسكري ضد إيران، قال ليبرمان ساخرا إن «الكلب الذي ينبح لا يعض». واتهمه بـ«احتراف الأقوال والبقاء في السلطة بصفته رجل علاقات عامة بارعا»، مؤكدا أن كل ذلك «لا يكفي لقيادة دولة وحل مشاكلها المستعصية»، ومشيرا إلى أن «إسرائيل تعاني من عدم تبنيها إستراتيجية واضحة بالشأنين الإيراني والفلسطيني».

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 154,635,785

عدد الزوار: 6,958,444

المتواجدون الآن: 68