استشهاد 12بينهم 3 من قادة «الجهاد الإسلامي» في ضربات إسرائيلية على غزة..إسرائيل تقصف غزة..وتقتل 3 قياديين في حركة الجهاد..

تاريخ الإضافة الثلاثاء 9 أيار 2023 - 5:56 ص    عدد الزيارات 306    التعليقات 0

        

استشهاد 12 بينهم 3 من قادة «الجهاد الإسلامي» في ضربات إسرائيلية على غزة..

الراي... قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه شن غارات على قطاع غزة في ساعة مبكرة من صباح اليوم الثلاثاء، ما أسفر عن استشهاد 12 شخصا بينهم 3 من قيادات حركة الجهاد الإسلامي. وأعلن الجيش في بيان رسمي اغتيال قائد المنطقة الشمالية في الجهاد خليل البهتيمي الذي كان خلف إطلاق الصواريخ صوب مناطق غلاف غزة خلال الأشهر الماضية، واغتيال أمين سر المجلس العسكري لسرايا القدس جهاد غنام، إضافة إلى اغتيال طارق عز الدين المسؤول عن توجيه عدد من العمليات في الضفة الغربية. وأضاف أن القصف كان عملية مشتركة مع جهاز الشاباك الإسرائيلي. من جهتها، أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، فجر اليوم الثلاثاء، استشهاد 12 فلسطينينا في سلسلة الغارات الجوية للاحتلال. وأكدت الوزارة في بيان صحافي «ارتقاء 12 شهيدا و20 جريحا جراء استهداف الاحتلال الاسرائيلي لقطاع غزة». وأفاد مصدر أمني أن المقاتلات الحربية للاحتلال شنت عدة غارات عنيفة على أهداف في قطاع غزة، من بينها منزلان لقياديين في سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي. كما شنت عدة غارات على مواقع عسكرية تابعة لسرايا القدس. وأكدت «سرايا القدس» الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في بيان أن القادة الذين استشهدوا في الضربات الإسرائيلية هم جهاد شاكر الغنام وخليل صلاح البهتيني وطارق محمد عز الدين. وأضافت «دماء الشهداء ستزيد من عزمنا ولن نغادر مواقعنا وستبقى المقاومة مستمرة». وقال المتحدث باسم حركة الجهاد الإسلامي طارق سلمي «القصف سيقابله قصف والاعتداء سيقابل باعتداء وهذه الجريمة لن تمر دون رد». وعلّق المكتب الإعلامي الحكومي في غزة الدوام بالمؤسسات التعليمية، بالإضافة إلى تأجيل اختبارات الوظائف التعليمية.

إسرائيل تقصف غزة.. وتقتل 3 قياديين في حركة الجهاد..

دبي - العربية.نت... أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل 3 من قيادات حركة الجهاد في غارات على قطاع غزة بساعة مبكرة من صباح اليوم الثلاثاء. وأوضح الجيش الاسرائيلي في بيان رسمي اغتيال قائد المنطقة الشمالية في الجهاد، خليل البهتيمي، الذي كان خلف إطلاق الصواريخ صوب مناطق غلاف غزة خلال الأشهر الماضية. واغتيال أمين سر المجلس العسكري لسرايا القدس، جهاد غنام، إضافة لاغتيال طارق عز الدين، المسؤول عن توجيه عدد من العمليات في الضفة الغربية، بحسب البيان. وقال إن قصف غزة كان عملية مشتركة مع جهاز الشاباك الإسرائيلي. بدورها، ذكرت وزارة الصحة في غزة أن 12 شخصاً قتلوا وأصيب 20 آخرون جراء القصف. في المقابل، قالت حركة الجهاد إنها ستقوم بالرد على الضربات الإسرائيلية، بينما أشارت مصادر العربية/الحدث إلى ان الطيران الإسرائيلي يواصل غاراته على مناطق مختلفة من قطاع غزة. فيما أعلن المكتب الإعلامي في غزة تعليق الدراسة والدوام في القطاع. وأكدت مصادر طبية فلسطينية في وقت سابق بسقوط ضحايا في غزة نتيجة القصف الإسرائيلي. وكان الجيش الإسرائيلي قد وجه ضربة جوية على القطاع في الثالث من الشهر الجاري، قصف فيها عدة مواقع في القطاع بعدما أطلقت رشقة صواريخ من غزة باتجاه مستوطنات على حدود القطاع. وأطلق أكثر من 20 صاروخاً من قطاع غزة، مطلع مايو الجاري، إثر مقتل القيادي في حركة الجهاد الإسلامي، خضر عدنان، نتيجة إضرابه عن الطعام داخل السجون الإسرائيلية منذ 87 يوماً.

الجهاد تتوعد

وكانت حالة من الغضب العارم عمت السجون الإسرائيلية، حيث يعتقل المئات من الفلسطينيين، كما شجبت عدة جهات فلسطينية وفاة خضر، محملة المسؤولية لإسرائيل. فقد ألقى نادي الأسير الفلسطيني، فضلا عن أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، بمسؤولية وفاته على تل أبيب. فيما توعدت كل من حركة الجهاد الإسلامي، وحماس "بتدفيع الاحتلال الثمن".

«الجامعة العربية» تحيي ذكرى النكبة وتدعو لمجابهة «تطرف» حكومة نتنياهو

أبو الغيط حمّل المجتمع الدولي مسؤولية التصدي لتوجهاتها

القاهرة: «الشرق الأوسط»... أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، أن «إحياء الجامعة اليوم للذكرى الخامسة والسبعين للنكبة، الأليمة للشعب الفلسطيني، يعيد التذكير بالمأساة الفظيعة التي حلت بالشعب الفلسطيني جراء احتلال أرضه وتهجيره ظلماً وعدواناً وإرهاباً، بارتكاب سلسلة من الجرائم والمجازر البشعة»، داعياً المجتمع الدولي إلى الاضطلاع بـ«مسؤولية كبيرة في التصدي للتوجهات بالغة التطرف لحكومة اليمين الإسرائيلي» برئاسة بنيامين نتنياهو. وذكّر أبو الغيط، في كلمته ضمن فعالية إحياء ذكرى النكبة ويوم الأسير الفلسطيني، التي انطلقت، الاثنين، بمقر الجامعة وألقاها نيابة عنه السفير سعيد أبو علي الأمين العام المساعد رئيس قطاع فلسطين، بأن «العدالة الدولية ما زالت غائبة، وأن عذابات الشعب الفلسطيني ما زالت مستمرة ومتواصلة تستصرخ الضمير العالمي لأكثر من 7 عقود من الزمن». وقال أبو الغيط، إنه «في مثل هذه الأيام من عام (1948) شهد العالم واحدة من أبشع وأفظع المآسي التي تتعرض لها الإنسانية، حيث تم تشريد أكثر من 800 ألف فلسطيني من قراهم ومُدُنهم، وتم تدمير 531 بلدة وقرية بالكامل، مع ارتكاب جرائم التطهير العرقي باقتراف العصابات الصهيونية لأكثر من 70 مجزرة بحق الفلسطينيين أدت إلى استشهاد ما يزيد على 15 ألف فلسطيني خلال تلك الفترة». وأوضح أن «عدد الشهداء الفلسطينيين والعرب منذ النكبة عام 1948 وحتى اليوم، بلغ نحو مائة ألف شهيد جراء استمرار هذه النكبة وتتالي حلقاتها حتى يومنا الحاضر». وأضاف أن ذكرى النكبة تستحضر كذلك «مسيرة الشعب الفلسطيني وتضحياته وإنجازاته، وذكرى يوم الأسير الفلسطيني ومعاناة أكثر من 5 آلاف أسير في سجون الاحتلال الإسرائيلي، منهم أعداد كبيرة من الشيوخ والأطفال والنساء والمرضى يعانون أقسى ظروف الأسر والاعتقال، وهم يفتقدون أبسط الحقوق القانونية والإنسانية التي أقرتها المواثيق». وشدد أبو الغيط على أن «المجتمع الدولي يضطلع بمسؤولية كبيرة في ضرورة التصدي للتوجهات بالغة التطرف لحكومة اليمين الإسرائيلي التي لا تضيع فرصة من أجل إشعال الموقف وتأجيج المشاعر، ودفع الأمور إلى حافة الهاوية في الأراضي المحتلة»، واصفاً إياها بأنها «حكومة ترفض حل الدولتين وتعمل على تقويضه، كل يوم، عبر مشاريعها الاستيطانية واقتحامات المسجد الأقصى المبارك والسعي إلى تقسيمه زمانياً ومكانياً»، مشدداً على أنه «يتعين على كافة القوى المحبة للسلام الوقوف صفاً واحداً لوضع حد لهذه النزعات المتطرفة والممارسات الخطيرة لحكومة الاحتلال».

نصف الإسرائيليين مستعدون للسكن في المستوطنات

في تغير آخر لصالح اليمين والاستيطان

تل أبيب: «الشرق الأوسط».. أكد 47 في المائة من اليهود في إسرائيل استعدادهم لفحص إمكانية السكنى في المستوطنات القائمة في الضفة الغربية، لكن نصفهم وضعوا شرطاً بأن يسكنوا في الجهة الغربية من الجدار العازل من دون احتكاك مع الفلسطينيين (8 في المائة)، أو أن تكون المستوطنة كبيرة أو مدينة استيطانية (12 في المائة)، لكن 27 في المائة من الإسرائيليين لم يضعوا أي شرط. وفي استطلاع أجري لصالح المؤتمر، الذي يعقد (الثلاثاء)، بعنوان «أمن إسرائيل»، بمبادرة من صحيفة «يسرائيل هيوم» و«حركة الأمنيين»، وكلاهما ينتميان إلى اليمين، قال 80 في المائة من اليهود إنهم يعتبرون أن السير في الضفة الغربية ولو بالسيارة «هو مخاطرة»، وقال 20 في المائة إنهم لم يدخلوا الضفة الغربية في السنوات الثلاث الأخيرة. واستجاب 9 في المائة فقط لطلب المستوطنين وقاموا بزيارات أسبوعية. وقال المنظمون إن حوالي 300 شخصية سياسية وعسكرية سابقة وعشرات الباحثين والخبراء سيشاركون في هذا المؤتمر، إضافة إلى من يرغب من الجمهور الواسع. يأتي هذا المؤتمر في ظل تفاقم الخلافات والشروخ في المجتمع الإسرائيلي، التي فجرتها خطة الحكومة للانقلاب على منظومة الحكم وإضعاف الجهاز القضائي، وسيتركز في أبحاثه حول «عمق الخلافات»، خصوصاً الموضوع الإيراني واتفاقيات إبراهيم، والعلاقات مع الفلسطينيين، والسلطة الفلسطينية ما بعد أبو مازن (الرئيس محمود عباس) والأمن الشخصي وغيرها. ورأى معدو الاستطلاع أن هذه النتائج تدل على تغيير واضح لصالح اليمين في الرؤية تجاه الضفة الغربية ومشروع الاستيطان. وأوضحوا أن من بين 1191 شخصاً شملهم الاستطلاع، يمثلون تركيبة نموذجية للمجتمع الإسرائيلي، يهوداً وعرباً، قال 70 في المائة من اليهود إن لديهم رابطاً تاريخياً مع الضفة الغربية بوصفها يهودا والسامرة المذكورتين في التوراة، وقال 63 في المائة إن لديهم روابط عاطفية مع هذه المنطقة، فيما قال 48 في المائة إن لهم روابط دينية معها. «أما العرب الذين تلوا الأسئلة نفسها فأجاب 37 في المائة منهم بأن لهم رابطاً تاريخياً مع الضفة الغربية، و33 في المائة بأن لهم روابط عاطفية، و32 في المائة بأن لهم روابط دينية». وبين اليهود الذين يصوتون لأحزاب اليمين، يتحدث 90 في المائة عن روابط تاريخية، لكن هذه النسبة تهبط إلى 47 في المائة بين مصوتي أحزاب الوسط، وإلى 27 في المائة بين مصوتي اليسار. وقال 42 في المائة من الجمهور الإسرائيلي إنهم يزورون الضفة الغربية للقاء الأقارب، و36 في المائة لزيارة أماكن تراثية، و31 في المائة لغرض السياحة والاستجمام، و28 في المائة لغرض العمل والأشغال التجارية، و27 في المائة لغرض الخدمة العسكرية والأمنية. ولكن في صفوف اليمين، قال 48 في المائة من اليهود إنهم يزورون الضفة الغربية لغرض اللقاءات مع أقارب لهم يسكنون في المستوطنات، فيما تبلغ هذه النسبة 20 في المائة في صفوف مصوتي أحزاب اليسار. وقال 47 في المائة من اليهود إنهم زاروا الحرم الإبراهيمي في الخليل، و37 في المائة زاروا قبر راحيل في بيت لحم، و12 في المائة زاروا قبر يوسف في نابلس. وسئل الإسرائيليون في هذا الاستطلاع عن تعاملهم مع مسألة الدعوة التي يطلقها اليسار الإسرائيلي لمقاطعة البضائع التي يتم إنتاجها في المستوطنات في الضفة الغربية، فقال 4 في المائة من اليهود إنهم لا يشترون أي شيء من صنع المستوطنات، وقال 71 في المائة إنهم لا يجدون مشكلة في شراء بضائع كهذه، وقال 37 في المائة إنهم يفضلون البضائع التي صنعت في الضفة الغربية على غيرها من البضائع الإسرائيلية.

«الشاباك» يعلن اعتقال خلية تابعة للجبهة الشعبية تقف خلف عبوة «بيتار عيليت»

جزء من شبكة أوسع كان يقف خلفها الأمين العام أحمد سعدات من سجنه

رام الله: «الشرق الأوسط».. قال جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك)، أنه كشف واعتقل خلية تابعة للجبهة الشعبية، تقف خلف وضع العبوة الناسفة في حافلة الركاب في مستوطنة «بيتار عيليت» في مجمع مستوطنات «غوش عتسيون» القريب من بيت لحم، جنوب الضفة الغربية، في التاسع من مارس (آذار) الماضي. وبحسب «الشاباك»، الذي كشف عن الأمر اليوم الاثنين، فإن عناصر الخلية الستة الذين تم اعتقالهم، تلقوا تعليمات بتنفيذ هذه العمليات من قادة الحركة المسجونين في إسرائيل ومن قيادة الحركة في لبنان. ومن المتوقع أن يتم تقديمهم للقضاء خلال الأيام المقبلة. ويشكل عناصر الخلية جزءاً من الذراع الطلابية للجبهة، وجميعهم من بيت لحم، من سكان مخيم الدهيشة للاجئين وقرية بتير وبيت جالا. والمعتقلون الستة هم: وسام عوينة، وأحمد أبو نعمة، ومازن عبيد الله، ومحمد البرق، ورامي الأحمر، ونور محمود. إضافة إليهم تم اعتقال شابة من سكان إسرائيل أوصلت المنفذ إلى داخل المستوطنة، لكنها لم تكن تعلم نواياه. وجاء في بيان الشاباك أنه «بعد أن اتضح أن المعتقلة لم تكن على علم بنوايا المنفذ فيما يتعلق بالهجوم، تم تقديم لائحة اتهام ضدها بارتكاب جريمة نقل (مقيم غير قانوني)». وأقر المعتقلون بتنفيذهم العملية، بدءاً بمرحلة الاستعدادات، وتقسيم المهام والتنفيذ، وكيفية صنع المتفجرة وفي أي أماكن. وكان خلل في العبوة منع انفجارها بعد أن تصاعد منها الدخان، قبل أن تعلن أجهزة الأمن الإسرائيلية حالة الاستنفار، وتغلق المستوطنة وتمنع سكانها اليهود من مغادرة منازلهم بحثاً عن متسللين، كادوا ينفذون عملية تفجير كبيرة. واتهم «الشاباك» أعضاء الخلية أنهم خططوا لشن هجمات أخرى باسم الجبهة الشعبية، مؤكداً أنه سيتم تقديم لوائح اتهام ضدهم بتهم ارتكاب جرائم أمنية خطيرة تشمل محاولة القتل، وتصنيع المتفجرات، والعضوية في منظمة غير مشروعة. وزعم «الشاباك» أن الخلية كشفت عن شبكة واسعة للجبهة الشعبية، تعمل بتوجيه أمينها العام (الأسير) أحمد سعدات، ونائب الأمين العام، جميل مزهر، وكبار المسؤولين الآخرين في السجون وفي قطاع غزة ولبنان كذلك. ويقف أحد كبار مسؤولي الجبهة في لبنان خلف العملية التي نفذت في «بيتار عيليت» ولم تسفر عن وقوع إصابات. ويدور الحديث عن التخطيط لإقامة بنية تحتية عسكرية أوسع للجبهة بما يشمل تجنيد الأشخاص، وشراء ذخيرة والتخطيط للدفع بعمليات أخرى ضد إسرائيل، وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إنه في أعقاب ذلك قامت مصلحة السجون الإسرائيلية بنقل الأمين العام للجبهة أحمد سعدات إلى سجن آخر.

أشتية يدعو إلى أوسع خروج للشوارع في ذكرى «النكبة»

عباس سيلقي خطاباً في الأمم المتحدة التي تحيي الذكرى لأول مرة

رام الله : «الشرق الأوسط».. دعا رئيس الوزراء الفلسطيني محمد أشتية، الفلسطينيين، في جميع أماكن وجودهم في الوطن والشتات، إلى أوسع خروج إلى الشوارع والميادين، في يوم إحياء ذكرى «النكبة»، للتأكيد على «حق العودة غير القابل للتصرف»، كما دعا جميع مناصري القضية الفلسطينية، للخروج إلى الساحات والميادين للمطالبة برفع الظلم عن الفلسطينيين. ويحيي الفلسطينيون يوم الاثنين القادم، الخامس عشر من مايو (أيار)، الذكرى الخامسة والسبعين للنكبة التي شهدت تهجير نحو 800 ألف فلسطيني من مدنهم وبلداتهم الأصلية، من أصل مليون و400 ألف فلسطيني كانوا يعيشون في 1300 قرية ومدينة، تحت شعار «النكبة جريمة مستمرة والعودة حق». وقال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، رئيس دائرة شؤون اللاجئين، رئيس اللجنة الوطنية العليا لإحياء ذكرى النكبة، أحمد أبو هولي، إن فعاليات هذا العام ستنظم في الوطن والشتات والجامعة العربية والأمم المتحدة كذلك.

النكبة وحق العودة

ويفترض أن تنطلق حملات افتراضية مبكرة تحمل الشعار نفسه «النكبة جريمة مستمرة والعودة حق» في وقت مبكر هذا الأسبوع، ثم يجري تنظيم مسيرات ومهرجانات مركزية في رام الله وغزة وفي المخيمات في الشتات، يوم الاثنين القادم، تطلق خلالها صافرات الحداد لمدة 75 ثانية بعدد سنوات النكبة عبر مآذن المساجد، فيما تقرع أجراس الكنائس. وعادة يحمل الفلسطينيون مفاتيح بيوتهم التي هجروا منها ويرفعون الرايات السوداء في يوم النكبة. ولأول مرة سيتم إحياء الذكرى في الجمعية العامة للأمم المتحدة، بمشاركة الرئيس محمود عباس الذي سيلقي خطاباً هناك.وقال أشتية إنه يأمل أن يشكل كل ذلك «بداية واعدة لتحرك دولي واسع وفعال» ضد حرب الإبادة والتطهير العرقي التي يمارسها نظام الفصل العنصري الإسرائيلي ضد الفلسطينيين، وضد «ما نشهده من تصعيد غير مسبوق من قوات الاحتلال من عمليات قتل وإعدامات ميدانية». واعتبر أشتية أن ما يحدث على الأرض من قتل واجتياحات وتوسيع الاستيطان وسيطرة على الأراضي والعقارات، ما هو «إلا استكمال لمسلسل النكبة الممتد منذ عام 1948 حتى يومنا هذا». ويحيي الفلسطينيون كل عام ذكرى النكبة مؤكدين أن حق العودة «لن يسقط بالتقادم» وأنهم متمسكون به من جيل لجيل.وتضاعف عدد الفلسطينيين 10 مرات منذ النكبة، ووصل عددهم العام الماضي إلى حوالي 14 مليون نسمة، حوالي نصفهم 7 ملايين نسمة، في فلسطين التاريخية (ما يشمل 1.7 مليون في المناطق المحتلة عام 1948).ويعيش في الضفة الغربية «بما فيها القدس» 3.2 مليون نسمة، وحوالي 2.1 مليون نسمة في قطاع غزة، وفيما يتعلق بمحافظة القدس فقد بلغ عدد الفلسطينيين فيها حوالي 477 ألف نسمة في نهاية عام 2021.أما اللاجئون، فتسير سجلات وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» إلى أن عدد اللاجئين المسجلين، وذلك في ديسمبر (كانون الأول) 2020، بلغ حوالي 6.4 مليون لاجئ فلسطيني، يعيش 28.4 في المائة منهم في 58 مخيماً رسمياً تابعاً لوكالة الغوث الدولية، تتوزع بواقع 10 مخيمات في الأردن، و9 مخيمات في سوريا، و12 مخيماً في لبنان، و19 مخيماً في الضفة الغربية، و8 مخيمات في قطاع غزة.

«الجامعة العربية»: جرائم الاحتلال بحق الفلسطينيين «لا تسقط بالتقادم»

الجريدة...أكدت جامعة الدول العربية اليوم الإثنين أن «الجرائم التي ارتكبت بحق الشعب الفلسطيني ولا تزال لا تسقط بالتقادم مهما طال الزمن»، مطالبة بتفعيل آليات العدالة الدولية في ملاحقة المسؤولين الإسرائيليين عن جرائمهم وتقديمهم للمحاسبة. جاء ذلك في كلمة للأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط ألقاها نيابة عنه الأمين العام المساعد رئيس قطاع فلسطين السفير سعيد أبوعلي في الاحتفالية التي نظمتها الجامعة لإحياء الذكرى الـ«75» لنكبة فلسطين ويوم الأسير الفلسطيني. وقال «هنا تقع المسؤولية على المحكمة الجنائية الدولية في ضرورة الإسراع في إجراءاتها لتحقيق هذه الغاية وإنهاء مرحلة الإفلات من العقاب». وأكد «وجوب تحمل المجتمع الدولي وهيئاته ومنظماته وفي مقدمتها مجلس الأمن مسؤولياته الكاملة في متابعة وتطبيق قراراته وإنصاف الشعب الفلسطيني وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية». وأكد أبو الغيط أن المجتمع الدولي يضطلع بمسؤولية كبيرة في ضرورة التصدي للتوجهات بالغة التطرف لحكومة اليمين الإسرائيلي التي «لا تضيع فرصة من أجل إشعال الموقف وتأجيج المشاعر ودفع الأمور إلى حافة الهاوية في الأراضي المحتلة». ووصف حكومة اليمين بأنها «حكومة ترفض حل الدولتين وتعمل على تقويضه كل يوم عبر مشاريعها الاستيطانية واقتحامات المسجد الأقصى المبارك والسعي إلى تقسيمه زمانياً ومكانياً». وأشار إلى أنه في مثل هذه الأيام من عام 1948 شهد العالم واحدة من أبشع وأفظع المآسي التي تتعرض لها الإنسانية حيث تم تشريد أكثر من 800 ألف فلسطيني من قراهم ومدنهم وتم تدمير 531 بلدة وقرية بالكامل. ولفت في هذا السياق إلى ارتكاب جرائم التطهير العرقي باقتراف العصابات الصهيونية أكثر من 70 مجزرة بحق الفلسطينيين أدت إلى استشهاد ما يزيد على 15 ألف فلسطيني خلال تلك الفترة موضحاً أن عدد الشهداء الفلسطينيين بلغ منذ النكبة وحتى اليوم نحو 100 ألف شهيد. وقال، بجانب ذكرى النكبة نستذكر في هذا المقام ذكرى يوم الأسير الفلسطيني ومعاناة أكثر من خمسة آلاف أسير في سجون الاحتلال منهم أعداد كبيرة من الشيوخ والأطفال والنساء والمرضى يعانون أقسى ظروف الأسر والاعتقال وهم يفتقدون أبسط الحقوق القانونية والإنسانية التي أقرتها المواثيق. من جانبهو قال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية رئيس دائرة شؤون اللاجئين الدكتور أحمد أبو هولي في كلمة فلسطين «نحن على أعتاب الذكرى الـ75 على نكبة الشعب الفلسطيني وما زلنا نتمسك بالعودة والحرية وسنبقى كذلك حتى تحقيق الحلم الفلسطيني بإقامة دولتنا الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف». وطالب بضرورة إبقاء قضية الاسرى والمعتقلين على أجندة جامعة الدول العربية ومنحها الاهتمام الذي تستحقه والمساهمة في تطوير توثيق الانتهاكات والجرائم الخاصة بهم.

بسبب بن غفير.. «الاتحاد الأوروبي» يلغي حفل «يوم أوروبا»

الجريدة...أعلن الاتحاد الأوروبي، اليوم الاثنين، إلغاء فعاليات حفل «يوم أوروبا» على خلفية قرار الحكومة الإسرائيلية إرسال وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، ممثلاً عنها في الحدث. وقالت بعثة الاتحاد الأوروبي إلى إسرائيل، في بيان لها، إن «وفد الاتحاد الأوروبي إلى إسرائيل، يتطلع للاحتفال بيوم أوروبا في التاسع من مايو الجاري كما يفعل كل عام، للأسف اضطررنا هذا العام لإلغاء الحفل الدبلوماسي لأننا لا نريد أن نوفر منصة لشخص تتعارض آرائه مع القيم التي يمثلها الاتحاد الأوروبي». وأضاف البيان «مع ذلك، سيتم الحفاظ على يوم أوروبا الذي يُعد حدثاً ثقافياً للشعب الإسرائيلي، من أجل الاحتفال مع أصدقائنا وشركائنا في إسرائيل بالعلاقة الثنائية القوية والبناءة»، بحسب وكالة سبوتنيك الروسية. وأعلن الاتحاد الأوروبي، في وقت سابق، «رفضه قرار إسرائيل إيفاد وزير الأمن القومي اليميني، إيتمار بن غفير، للمشاركة في يوم أوروبا». وذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، أن «سفارة الاتحاد الأوروبي في إسرائيل بعثت برسائل إلى وزارة الخارجية الإسرائيلية، يطلب الاتحاد بموجبها عدم تمثيل بن غفير للحكومة في حفل الاستقبال بمناسبة (يوم أوروبا)، الذي سيتم تنظيمه الثلاثاء المقبل في تل أبيب». وأوضحت السفارة أنها «لا تؤيد الآراء السياسية للوزير بن غفير أو حزبه»، قائلة «في الواقع، تتعارض العديد من تصريحاته وآرائه السابقة مع القيم التي يمثلها الاتحاد الأوروبي». من جهته، علق وزير الخارجية الإسرائيلي، إيلي كوهين، على «رفض الاتحاد الأوروبي قرار إسرائيل إيفاد وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير للمشاركة في يوم أوروبا». وقال كوهين، في تصريحات نقلتها القناة 7 الإسرائيلية، في رده على سؤال حول تمثيل الوزير بن غفير في حدث «يوم أوروبا»، إن «أي وزير في الحكومة يمكنه حضور أي حدث وطني». وذكر أنه «من المفترض أن يأتي بن غفير إلى الحدث كممثل للحكومة الإسرائيلية، وأتوقع منه أن يتحدث بأسلوب فخم».

إنفانتينو يزور فلسطين لأول مرة الأسبوع المقبل

بيت لحم: «الشرق الأوسط».. يزور رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) السويسري جاني إنفانتينو الأراضي الفلسطينية الأسبوع المقبل لأوّل مرة منذ توليه منصبه، على ما أكد رئيس الاتحاد الفلسطيني جبريل الرجوب (الاثنين)، ويتخلّل الزيارة إطلاق اسم البرازيلي الراحل بيليه على ملعب الخضر جنوب بيت لحم. وأكد الرجوب خلال مؤتمر صحافي عقده في مقر محافظة مدينة بيت لحم أن الزيارة التي ستتزامن مع إحياء الفلسطينيين الذكرى 75 للنكبة ستمثل فرصة لتقديم أنشطة رياضية وشبابية عدة؛ إحياءً للمناسبة، وبتنظيم من المجلس الأعلى للشباب والرياضة. وحسب الرجوب، يتخلل الزيارة إطلاق اسم اللاعب البرازيلي الراحل بيليه على ملعب الخضر جنوب بيت لحم، كما سيلعب المنتخبان الأولمبيان الفلسطيني والأردني مباراة ودية. وتعد زيارة رئيس «فيفا» الأولى له إلى الأراضي الفلسطينية منذ توليه منصبه، والثانية لرئيس اتحاد اللعبة؛ إذ سبقه سلفه السويسري جوزيف بلاتر. وسيرافق إنفانتينو في زيارته التي ستتركز على بيت لحم (جنوب)، ثلاثة من أعضاء مجلس «فيفا» هم المصري هاني أبو ريدة، ورئيس الاتحاد السعودي ياسر المسحل، ورئيس الاتحاد القطري للعبة الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني. ووفقاً لرئيس الاتحاد الفلسطيني «إذا سمحت الظروف» فسيجري ترتيب زيارة للوفد الرياضي الدولي إلى أحد مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل منذ عام 1967. وتمنّى الرجوب أن تكون «هذه الزيارة فاتحة خير»؛ إذ إنها تتزامن مع خطاب للرئيس الفلسطيني محمود عباس في الأمم المتحدة (في 15 مايو (أيار)) في ذكرى النكبة التي وفقاً للرجوب «اعترفت بالنكبة ووضعتها على أجندتها» لأول مرة هذا العام. ويحيي الفلسطينيون في 15 مايو من كل عام ذكرى النكبة التي وقعت في عام 1948 عندما هُجّر أكثر من 760.000 فلسطيني من ديارهم خلال الحرب التي تلت إعلان قيام دولة إسرائيل. ويحتفل الإسرائيليون قبلها بيوم بذكرى تأسيس دولتهم. وشهدت الرياضة الفلسطينية، خصوصاً لعبة كرة القدم، تطوراً ملحوظاً منذ تسلم الرجوب إدارتها في عام 2008، رغم أنه وصل إلى منصبه من خلفية أمنية وسياسية. وشملت تلك التطورات اعتماد الاتحاد الدولي الملعب البيتي الفلسطيني داخل الضفة الغربية في إطار البطولات الدولية والآسيوية، بعدما كان المنتخب الفلسطيني يستعيض عن ملعبه البيتي بملاعب الدول العربية المجاورة.

ليبرمان يطالب غانتس ولبيد بقطع الحوار مع الحكومة

قيادة الاحتجاج الميدانية قررت الاستمرار في المظاهرات الأسبوعية

الشرق الاوسط...توجه رئيس حزب «يسرائيل بيتينو» لليهود الروس، أفيغدور ليبرمان، إلى حليفيه في المعارضة، يائير لبيد، رئيس حزب «يش عتيد»، وبيني غانتس، رئيس حزب «المعسكر الرسمي»، يطالبهما بأن ينسحبا من الحوار مع الحكومة حول «خطة الإصلاح القضائي»، وتركيز جهودهما على معركة لإسقاط الحكومة، «التي تسعى لتدمير إسرائيل في سبيل إرضاء غرائز قادتها الفاسدين». وقال ليبرمان إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، لا يريد سوى كسب الوقت حتى يتمكن من المصادقة على الموازنة العامة، وبعدها سيعود إلى الخطة لتطبيقها بحذافيرها. وحتى نصل إلى هذه المرحلة، لا يهمه ما يجري من تدهور في قوة الردع وفي تدهور مكانتنا العالمية والإقليمية، ولذلك فإن الاستمرار في الحوار يقود إلى تقوية نتنياهو. وأنا أدعوهما لوقف المفاوضات فوراً». وأضاف ليبرمان: «غانتس ولبيد مخطئان، فمنذ البداية كان واضحاً أن هذه ليست مفاوضات، إنما هي بالفعل لعبة اتهامات، وفي الواقع اشتراكهما فيها يعطي شرعية لنتنياهو، في أمر غير شرعي بتاتاً». وأكد ليبرمان أن نتنياهو يقود حكومته وسط مسلسل أزمات تهدد ائتلافه، وهذا بدوره يترك أثره على مصالح إسرائيل الاستراتيجية. ولذلك يجب تقصير عمر حكومته، لتقليل الضرر على الدولة. وكان رئيس لجنة الدستور والقضاء البرلمانية، النائب سمحا روتمان من حزب «الصهيونية الدينية»، الذي يقود عملية تنفيذ خطة الحكومة للانقلاب على منظومة الحكم وإضعاف القضاء، قد اعترف بأن المفاوضات بين الحكومة وأحزاب المعارضة التي تجري برعاية رئيس الدولة، يتسحاك هيرتسوغ، «لا تشهد أي تقدم». وقال روتمان، في حديث إذاعي، الاثنين: «للأسف الشديد نكتشف يوماً بعد يوم، أن الطرف الثاني غير معني بتسوية، بل معني فقط بتقليصات وتنازلات من طرفنا». وتابع: «التوصل إلى تفاهمات أمر غير معقّد بتاتاً، الفجوات بيننا صغيرة، وواضح للجميع أنني إذا قلت اليوم لممثلي المعارضة، جدعون ساعر أو متان كهانا أو زئيف الكين، أنا مستعد أن آخذ كل المواضيع التي تحدثتم عنها طوال السنوات الماضية وأنفذها فقط هي، ولا أقوم بأي شيء آخر، فإنهم لن يوافقوا. ما يريدونه هو استنزاف قوانا». وفي ظل هذه الأجواء، يشهد الائتلاف الحاكم، وكذلك أحزاب المعارضة، خلافات داخلية شديدة. وتنشر وسائل الإعلام مزيداً من الاستطلاعات التي تشير إلى أن الحكومة ستخسر من خمس إلى ربع قوتها الشعبية، وستفقد الحكم في حال إجراء انتخابات جديدة. ومن جهتها، فإن قيادة الاحتجاج الميدانية قررت الاستمرار في المظاهرات الأسبوعية وتشديدها أكثر وتوسيعها، بغض النظر عما يجري في ديوان رئيس الدولة من حوار. ويؤكدون أنهم لا يبنون أي آمال عليها، وأن ما يرضيهم فقط إلغاء خطة الحكومة تماماً، واستبدال جهود حقيقية «لإقرار دستور إسرائيلي يبنى بطريقة تمنع أي فرصة للانقلاب على الحكم» بها. وبناء عليه، قرروا التظاهر للأسبوع التاسع عشر مساء السبت المقبل، والقيام بنشاطات أخرى يوم الخميس، للتشويش على الحياة الرتيبة في البلاد. يذكر أن الأزمة التي افتعلها وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، مع الاتحاد الأوروبي، جوبهت بحملة انتقادات شديدة ضد الحكومة واتهامات لرئيسها نتنياهو بأنه يفقد الرسن ولم تعد له أي سيطرة على الحكم. وقد استهجن هؤلاء كيف يقوم وزير بمحاولة لفرض نفسه، على احتفال السفارة وهم يشرحون له أنه غير مرغوب فيه. وتساءلت: «أين الكرامة؟». وكانت بعثة الاتحاد الأوروبي في تل أبيب قد أعلنت، الاثنين، إلغاء الاستقبال الدبلوماسي للاحتفال بيوم أوروبا، الثلاثاء، «لأننا لا نريد أن نقدم منصة لشخص تتعارض آراؤه مع القيم التي يمثلها الاتحاد الأوروبي»، في إشارة إلى الوزير بن غفير. وأضافت البعثة أنه «سيتم الحفاظ على حدث يوم أوروبا الثقافي للجمهور الإسرائيلي للاحتفال مع أصدقائنا وشركائنا في إسرائيل بالعلاقة الثنائية القوية والبناءة». وردّ بن غفير على إلغاء الحفل، معتبراً أنه «خسارة أن الاتحاد الأوروبي الذي يدعي أنه يمثل قيم الديمقراطية والتعددية الثقافية، يمارس كم أفواه غير دبلوماسي. وإنه تشريف وتكليف بالنسبة لي أن أمثّل حكومة إسرائيل، جنود الجيش الإسرائيلي الأبطال وشعب إسرائيل في أي محفل، والأصدقاء يعرفون كيف يوجهون انتقادات، والأصدقاء الحقيقيون يمكنهم أن يستمعوا إليها».

..How Iran Seeks to Exploit the Gaza War in Syria’s Volatile East..

 السبت 11 أيار 2024 - 6:24 ص

..How Iran Seeks to Exploit the Gaza War in Syria’s Volatile East.. Armed groups aligned with Teh… تتمة »

عدد الزيارات: 156,481,162

عدد الزوار: 7,030,327

المتواجدون الآن: 60