اعتقال العقل المدبر لتفجير إسطنبول قبل نجاحه بالهرب إلى بلغاريا..

تاريخ الإضافة الأربعاء 16 تشرين الثاني 2022 - 3:53 ص    عدد الزيارات 696    التعليقات 0

        

اعتقال العقل المدبر لتفجير إسطنبول قبل نجاحه بالهرب إلى بلغاريا..

لندن - العربية.نت ... اعتقل الأمن التركي، اليوم الثلاثاء، سورياً، قال إن اسمه عمار جركس، ووصفه بأنه العقل المدبر للتفجير الذي أودى بعد ظهر الأحد الماضي بحياة 6 أشخاص وجرح 81 آخرين في شارع الاستقلال المتفرع من ساحة تقسيم بوسط المدينة، وفقا لما نقلت وسائل إعلام محلية عن السلطات، بخبر قالت فيه إنه كان يحاول الهرب إلى بلغاريا، إلا أن اعتقاله حدث قبل أن يفلح. ومن المعلومات الواردة في الإعلام التركي عن جركس، المنشورة أعلاه صورة رئيسية لاعتقاله، تنشرها "العربية.نت" نقلا عن موقع صحيفة Haberyum المحلية، أنه دخل إلى تركيا قبل عام، وأنه الرجل المهم بالنسبة للتنظيم، واعتقاله تم بعد رصد مكالمة هاتفية مركزها القامشلي، طلب فيها المتحدث قتل زارعة القنبلة أحلام البشير، لقطع طريق المحققين وإفشال وصولهم إليه، إلا أن الشرطة اعتقلتها، ثم ألقت القبض على 48 آخرين، اشتباها بمساعدتهم لها. ولا يزال ناقصا من تجهد تركيا لاعتقاله، وهو شخص تمت الإشارة إليه باسم "بلال" فقط، وذكرت صحيفة "حرييت" المقربة من الحكومة اليوم، أنه دخل معها قبل 4 أشهر من سوريا إلى تركيا، وهو الذي رافقها وأعطاها العبوة التي تدربت على تفجيرها، واكتشف فريق تحقيق شكلته مديرية الأمن أنها وضعتها تحت حوض نباتات بالشارع قبل هربها الذي خصته "العربية.نت" اليوم بخبر خاص، مرفق بفيديو ظهرت فيه وهي تهرب مسرعة قبل انفجار العبوة التي زرعتها. وأضافت "حرييت" جديدا بتقريرها، ملخصه أن البشير البالغة 23 سنة، وصلت بهروبها إلى نهاية شارع الاستقلال، ثم استقلت سيارة أجرة نقلتها إلى منطقة إسنلر، إلا أن الشرطة التي تابعت هروبها بمراجعة 1200 كاميرا للمراقبة العامة، اكتشفت أنها لجأت إلى منطقة "كوجوك جكمحة" فاعتقلتها بشقة فيها، وبالتحقيق معها علم المحققون أن "بلال" قام معها بعملية استطلاع على مدار 3 أيام في شارع الاستقلال، بسيارة أجرة غير مرخصة، ودائما كانا يتظاهران بأنهما رجل وزوجته ويعملان بمصنع نسيج.

انفجار مجهول في إسطنبول يؤدي لاشتعال 5 سيارات

المصدر | الخليج الجديد+ متابعات... نقلت وسائل إعلام تركية وقوع انفجار غير معروف المصدر أدى إلى اشتعال سيارة في منطقة الفاتح في إسطنبول، ليل الثلاثاء، ثم انتقل إلى سيارات أخرى. وأفادت الأنباء أنه ولسبب غير معروف، اندلع حريق في سيارة في شارع "كوجا مصطفى باشا" الكائن بمنطقة الفاتح. وانتشر الحريق أيضًا إلى السيارات المتوقفة الأخرى، ليصل عدد السيارات المحترقة إلى 5. ووقعت انفجارات صغيرة في السيارة التي اشتعلت فيها النيران. وتوافدت سيارات الإسعاف وعناصر الشرطة إلى مكان الحادث، قبل أن تسيطر فرق الإطفاء على الحريق. جاء ذلك عقب انفجار الأحد، خلف 6 قتلى و81 مصابا في منطقة تقسيم بمدينة إسطنبول التركية. واتهم وزير الداخلية التركي "سليمان صويلو"، حزب العمال الكردستاني بالوقوف وراء اعتداء إسطنبول.

أنقرة: بايدن جدد الالتزام بتمرير صفقة مقاتلات «إف 16»

تقرير أممي يطالب بالإفراج الفوري عن رئيسة اتحاد الأطباء الأتراك

الشرق الاوسط.. أنقرة: سعيد عبد الرازق.. أكد الرئيس الأميركي جو بايدن مجدداً أن إدارته ستواصل دعم بيع طائرات «إف 16» لتركيا، على الرغم من استمرار موقف الكونغرس من هذه القضية. وقالت الرئاسة التركية في بيان، إن بايدن أكد -خلال اجتماع مغلق مع الرئيس التركي رجب طيب إردوغان على هامش قمة مجموعة العشرين، في جزيرة بالي في إندونيسيا- أن موقف إدارته ثابت بشأن بيع المقاتلات الأميركية لتركيا. وأضاف البيان أن الرئيسين بحثا العلاقات بين البلدين؛ لا سيما قضايا التجارة والأمن والتطورات الإقليمية، وأن بايدن عبَّر عن شكره لإردوغان على جهوده للمساعدة في إزالة العقبات في اتفاقية إسطنبول للحبوب، واستئناف الصادرات من المواني الأوكرانية. كما أكد أن تركيا لاعب مهم في عملية انضمام السويد وفنلندا إلى «الناتو». وأشار البيان إلى أن بايدن عبَّر عن تعازيه لإردوغان في هجوم تقسيم الإرهابي الذي وقع في إسطنبول، الأحد. وطلبت تركيا (العضو في حلف شمال الأطلسي «الناتو») في أكتوبر (تشرين الأول) 2021 شراء 40 مقاتلة «إف 16» من إنتاج شركة «لوكهيد مارتن» الأميركية، ونحو 80 من معدات التحديث لطائراتها الحربية الحالية، بدلاً من مقاتلات «إف 35» التي رفضت الولايات المتحدة بيعها لها، بسبب اقتناء منظومة الدفاع الجوي الصاروخي الروسية «إس 400» عام 2019. وتتواصل المحادثات الفنية بين الجانبين، وعُقدت آخر جولة منها في أنقرة الأسبوع الماضي. وظل الكونغرس الأميركي يعارض حصول تركيا على مقاتلات «إف 16» على مدى السنوات القليلة الماضية، بسبب «إس 400» الروسية. وعدَّ إردوغان، في تصريحات الأسبوع الماضي، أن مساعي تركيا لاستكمال شراء مقاتلات «إف 16» ستكون أسهل بكثير إذا ما أصبحت السيطرة على مجلس الشيوخ في يد الجمهوريين. وقال إردوغان مراراً، إن بايدن وافق على تزويد تركيا بمقاتلات «إف 16»؛ لكن يتعين أن يوافق الكونغرس على أي صفقة بيع نهائية، وهو ما يمثل عقبة أمام تركيا؛ مشيراً في الوقت ذاته إلى أن بلاده قد تلجأ إلى دول مثل روسيا في حال عدم وفاء واشنطن بتعهدها بيع المقاتلات لبلاده. كما أشار رئيس مؤسسة الصناعات الدفاعية التركية، إسماعيل دمير، إلى أنّ تركيا قد تناقش إمكانية شراء مقاتلات «سو 35» الروسية، في حال لم تزودها واشنطن بمقاتلات «إف 16». وفي السياق ذاته، قال المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم كالين، مؤخراً، إن عملية موافقة واشنطن على بيع مقاتلات «إف 16» لتركيا تسير على ما يرام، وقد تكتمل في خلال شهرين. وأوضح أنه ليس من السهل إعطاء توقعات واضحة؛ لكن يبدو أن هناك احتمالاً كبيراً لاستكمال العملية في الشهر أو الشهرين المقبلين. وأكد أن إدارة بايدن تبذل جهوداً صادقة في هذه القضية. على صعيد آخر، اتهم خبراء حقوقيون تابعون للأمم المتحدة تركيا باستخدام تشريعات مكافحة الإرهاب بهدف ترهيب المدافعين عن حقوق الإنسان. ودعا خبراء في مجال حقوق الإنسان في الأمم المتحدة، في تقرير حول اعتقال رئيسة اتحاد الأطباء الأتراك، شبنام كورور فنجانجي، نشر أمس الثلاثاء، السلطات التركية، إلى الإفراج الفوري وغير المشروط عن فنجانجي التي أوقفت في 27 أكتوبر الماضي، لمطالبتها بالتحقيق في ادعاءات بشأن استخدام الجيش التركي أسلحة كيميائية ضد مسلحي حزب «العمال الكردستاني» في شمال العراق، والناشطين الآخرين في مجال المجتمع المدني «المحتجزين لأسباب سياسية». ولفت التقرير إلى أن فنجانجي -وهي طبيبة شرعية وخبيرة معروفة في مناهضة التعذيب- ساعدت في تطوير المعايير المرجعية للأمم المتحدة بشأن التحقيق في قضايا التعذيب وتوثيقها، الواردة في بروتوكول إسطنبول. وعد التقرير اعتقال فنجانجي جزءاً من «نمط متعمد لتطبيق تشريعات مكافحة الإرهاب، بهدف تشويه سمعة المدافعين عن حقوق الإنسان والمنظمات، وتعطيل حقوق الإنسان الحيوية والعمل الطبي»، لافتاً إلى توثيق كثير من الحالات التي استخدمت فيها تركيا قوانين مكافحة الإرهاب، لإدانة واحتجاز شخصيات فاعلة في المجتمع المدني على أسس زائفة. وحذَّر الخبراء من أن هذه الممارسات تهدف إلى تقليص الفضاء المدني الآمن، وتقوض سيادة القانون، وتتعدى على الحريات الأساسية والقيم الديمقراطية. ولفتوا إلى أن دور النشطاء في مجال حقوق الإنسان يتمحور حول فضح الانتهاكات، والقانون الدولي يحفظ حقهم في ممارسة حقوقهم في حرية التعبير وتأسيس الجمعيات. في السياق، أعلن مكتب المحاماة التابع لاتحاد الأطباء الأتراك، أن المحكمة الجنائية العليا في أنقرة أحالت قضية فنجانجي، المتهمة بالدعاية لمنظمة إرهابية (العمال الكردستاني)، إلى محكمة إسطنبول، على أساس عدم الاختصاص، بسبب القبض عليها في إسطنبول. وأشار البيان إلى أنه تم استغلال بعض المضبوطات في منزل فنجانجي، مثل طلقات «كلاشنيكوف» ومسدس، كانت تستخدمهم في التدريس لطلابها بالجامعة، لتشويهها.

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 155,664,473

عدد الزوار: 6,999,194

المتواجدون الآن: 75