صويلو الأوفر حظاً..ما هي المهمة التي سيوكلها حزب أردوغان إليه؟...

تاريخ الإضافة الجمعة 16 حزيران 2023 - 8:39 ص    عدد الزيارات 452    التعليقات 0

        

صويلو الأوفر حظاً..ما هي المهمة التي سيوكلها حزب أردوغان إليه؟...

مدير مركز تركي للأبحاث واستطلاعات الرأي للحدث.نت: سليمان صويلو قد يكون الأنسب بالنسبة لحزب العدالة والتنمية كمرشح لرئاسة بلدية اسطنبول خاصة أن الحزب الحاكم ينوي دخول الانتخابات المحلية بخطاب يميني

العربية.نت ـ جوان سوز.. يحاول حزب "العدالة والتنمية" الحاكم في تركيا والذي يقوده الرئيس رجب طيب أردوغان الذي فاز بدورة رئاسية ثالثة نهاية الشهر الماضي، استعادة البلديات التي خسرها في الانتخابات المحلية الأخيرة التي أُجريت في العام 2019 في الانتخابات المقبلة التي ستشهدها البلاد بعد حوالي 9 أشهر، وفق ما أوردت تسريبات نشرتها وسائل إعلامٍ تركيّة محلّية. ويولي الحزب الحاكم الذي تمكّن مرشّحه أردوغان من الإطاحة بمرشح المعارضة كمال كليتشدار أوغلو في الانتخابات الرئاسية الشهر الماضي، أهمية كبيرة لكبرى البلديات التي خسرتها في الانتخابات المحلية السابقة، ولهذا يعمل منذ الآن على اختيار مرشّح مناصب لرئاسة بلدية اسطنبول، بحسب ما أفادت وسائل الإعلام المحلّية. ولم يستبعد مدير مركز تركي للأبحاث واستطلاعات الرأي قيام حزب "العدالة والتنمية" الحاكم باختيار وزير الداخلية السابق سليمان صويلو كمرشّح لمنصب رئاسة بلدية اسطنبول في الانتخابات المحلية المقبلة. وقال كمال أوزكيراز الذي يدير مركز "أوراسيا" للأبحاث العامة لـ"العربية.نت" إن "صويلو قد يكون الأنسب بالنسبة لحزب العدالة والتنمية كمرشح لرئاسة بلدية اسطنبول، خاصة أن الحزب الحاكم ينوي دخول الانتخابات المحلية بخطاب يميني جرّاء الأزمة الاقتصادية الحالية وإثر صعود اليمين المتطرّف في الانتخابات الرئاسية، ولهذا يبدو الوزير السابق ذو الميول اليمينية المرشّح الأنسب لهذا المنصب". وأضاف أن "هناك أوجه شبه بين صويلو وعمدة اسطنبول الحالي أكرم إمام أوغلو الذي ينتمي لحزب الشعب الجمهوري، فكلاهما تنحدر أصوله من منطقة البحر الأسود، والعديد من سكان هذه المنطقة من المقيمين في اسطنبول والذين لا ينتمون لحزب الشعب الجمهوري صوّتوا في الانتخابات المحلية السابقة لإمام أوغلو بسبب انتمائهم المناطقي، وبالتالي يمكن لصويلو استمالتهم، ويعد هذا سبباً آخر لاختياره كمرشّح لرئاسة بلدية اسطنبول من قبل الحزب الحاكم". كما كشف أن "ما قد يعيق ترشيح صويلو في الانتخابات المقبلة يتمثّل في وجود صراعٍ بينه وبين بيرات البيرق وزير المالية والخزانة الأسبق وصهر الرئيس التركي، والذي يمكنه منع صويلو من الترشيح بسبب دوره لدى العائلة الحاكمة". وشدد على أن "الرئيس التركي لن يكون أمامه أي خيار سوى الاعتماد على وزير الداخلية السابق كمرشّح لبلدية اسطنبول إن كان يرغب فعلاً باستعادتها من عمدتها الحالي الذي ينتمي لحزب المعارضة الرئيسي في البلاد". وكان سليمان صويلو قد تمكّن من دخول البرلمان كنائبٍ عن حزب "العدالة والتنمية" الحاكم في اسطنبول عند إجراء الانتخابات النيابية التي تمّت منتصف شهر أيار الماضي بالتزامن مع الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية. وسيكون النائب الحالي مرغماً على تقديم استقالته من البرلمان التركي كشرط لتقديم طلب ترشيحه لرئاسة بلدية اسطنبول. وإلى جانب صويلو هناك 3 أعضاء آخرين من الحزب الحاكم قد يتم اختيار واحدٍ منهم كمرشّح لرئاسة بلدية اسطنبول، لكن وزير الداخلية السابق أوفرهم حظاً، وفق ما أفادت تسريبات الإعلام التركي المحلّي. والأعضاء الثلاثة المقترحون كمرشّحين لرئاسة بلدية اسطنبول هم: الوزير السابق مراد كوروم، ورئيس بلدية منطقة إسنيورت في اسطنبول توفيق جوكسو، ورئيس بلدية توزلا شادي يازيجي.

أردوغان يلمح لتغيير الدستور مجدداً ..

الجريدة...قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إنّ بلاده بحاجة إلى التخلص من الدستور الذي تمَّت صياغته خلال «فترة الانقلاب». وصرح إردوغان خلال خطاب ألقاه ليل الأربعاء، بأن الشعب رفض بإرادته، في الانتخابات الأخيرة، مقترح العودة إلى النظام البرلماني السابق، مضيفاً: «سنعمل مع تحالفنا على جلب دستور مدني شامل تقبله جميع الفئات والأطياف في المئوية الثانية لتركيا». تجدر الإشارة إلى أن أردوغان وحزبه الحاكم «العدالة والتنمية» قد طرحا عدة تعديلات دستورية تم إقرارها بعد استفتاء في 2017.

إردوغان يدعو المعارضة إلى دعم مقترح دستور مدني

أزمة كليتشدار أوغلو وإمام أوغلو تشغل الساحة السياسية التركية

الشرق الاوسط...أنقرة: سعيد عبد الرازق... دعا الرئيس التركي رجب طيب إردوغان القوى السياسية في البلاد إلى دعم مشروع دستور مدني ليبرالي جديد، يسعى لطرحه على البرلمان يُنهي بقايا الانقلابات ويعزز الديمقراطية. في حين يسيطر الصراع على رئاسة «حزب الشعب الجمهوري» بين رئيس الحزب كمال كليتشدار أوغلو، ورئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، على أجندة السياسة التركية. وقال إردوغان: «نرغب في بدء مسيرتنا بالمئوية الثانية للجمهورية التركية بدستور مدني حر وشامل يتقبله جميع فئات الشعب». ودعا إردوغان، في خطاب ألقاه، ليل الأربعاء - الخميس، عقب ترؤسه اجتماع حكومته الذي استغرق 8 ساعات ونصف الساعة بالقصر الرئاسي في أنقرة، مختلف التيارات والقوى السياسية في البلاد إلى دعم مقترح الدستور، قائلاً: «نريد أن نسير معاً نحو هدفنا، المتمثل في الارتقاء إلى مستوى أكبر 10 اقتصادات في العالم، ونقول: دعونا نتخذ الخطوات التي من شأنها أن ترفع معايير وحدة تركيا وسلامها وديمقراطيتها، جنباً إلى جنب، ونخلص بلادنا من دستور 1982، الذي هو نتاج الانقلاب العسكري عام 1980». ورأى أن «الشعب التركي رفض بإرادته، في الانتخابات الأخيرة، مقترحات العودة إلى النظام البرلماني السابق». وواصل إردوغان انتقاداته للمعارضة، قائلاً: «نأمل أن ترى المعارضة الحقيقة وتتقبلها، وأن تقوم بعملية النقد الذاتي الصادق، مع إبداء التقدير لإرادة الأمة... لكننا نرى أن المعارضة ما زالت عاجزة عن الخروج من أجواء الانتخابات وصدمة الهزيمة الكبيرة، خلال الشهر الماضي، لم نتعرض للإهانة فحسب بسبب تفضيل التصويت، لكنهم لم يتركوا شريحة من المجتمع إلا وهاجموها». وهاجم إردوغان مُنافسه السابق كمال كليتشدار أوغلو، قائلاً: «لقد أصبحوا بائسين لدرجة أنهم زعموا أن (حزب العدالة والتنمية) فاز في هذه الانتخابات بأصوات سكان الريف خاصة، من ناحية يقول: نحن حزب مصطفى كمال أتاتورك، ومن ناحية أخرى يتجاهل قول أتاتورك إن الفلاح هو سيد الأمة، ما هذا؟! هكذا تهين هذه الأمة، وهذه الأمة تعطيك أفضل إجابة في صناديق الاقتراع، سواء في الريف أم في المدينة». كان إردوغان قد أعلن، عقب فوزه بالرئاسة لولاية ثالثة، أنه سيجري وضع دستور مدني جديد للبلاد يُنهي عهد دساتير الانقلابات العسكرية والوصاية. وأكد أن رؤية «قرن تركيا» ستكون قائمة على «الاستقرار والثقة»، قائلاً: «سنعزز ديمقراطيتنا بدستور جديد حر ومدني وشامل، ونتحرر من الدستور الحالي الذي كان ثمرة لانقلاب عسكري». وبدأ إردوغان الحديث عن مشروع الدستور الجديد، في فبراير (شباط) 2021.

أزمة كليتشدارأوغلو- إمام أوغلو

لا يزال ما يتردد عن صراع بين رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، على رئاسة «حزب الشعب الجمهوري» مع رئيس الحزب كمال كليتشدار أوغلو، يفرض نفسه بقوة على الأجندة السياسية لتركيا. وقالت مصادر في الحزب إن كليتشدار أوغلو، وإمام أوغلو، قد يلتقيان مرة أخرى، عقب عطلة عيد الأضحى، بعد لقائهما الذي عُقد في أنقرة، الأربعاء، واستغرق ساعتين وانفضّ من دون أن يدلي أي منهما بتصريحات. وعُقد اللقاء على خلفية المطالبات المتكررة من جانب إمام أوغلو بالتغيير في «حزب الشعب الجمهوري»، مؤكداً أن الأوضاع يجب ألا تبقى كما كانت عليه قبل الانتخابات الأخيرة التي خسرتها المعارضة، سواء على مستوى البرلمان أم الرئاسة. وأكدت المصادر تمسك إمام أوغلو بأن يكون هناك «نفس جديد» في الحزب، محذراً من خسارة إسطنبول في الانتخابات المحلية، المقررة في مارس (آذار) 2024، والتي قال إن «حزب العدالة والتنمية» الحاكم بدأ يخطط الآن لاستعادتها، بعد خسارته الكبيرة فيها خلال انتخابات 2019. وقالت المصادر إن كليتشدار أوغلو قال إنه يمكن لإمام أوغلو إجراء دراسة شاملة، ويمكنهما عقد اجتماع آخر للتقييم في نهاية الدراسة. وبينما تصاعد الجدل حول التغيير في «حزب الشعب الجمهوري»، قال كليتشدار أوغلو، أمام اجتماع المجموعة البرلمانية للحزب، الثلاثاء: «أنا لستُ شخصاً يعرقل طريق التغيير، سأفتح الطريق للتغيير حتى النهاية، سنأخذ كل الانتقادات بالاعتبار، أنا قائد السفينة، وواجبي أن أنقلها إلى بر الأمان». وقال الكاتب المقرَّب من الحكومة، في صحيفة «حرييت» عبد القادر سيلفي، إن إمام أوغلو يريد من كليتشدار أوغلو ترك رئاسة الحزب له، ويريد أيضاً الاحتفاظ برئاسة بلدية إسطنبول، وهو أمر غير ممكن من الناحية القانونية. كذلك فإن كليتشدار أوغلو يريد أن يضمن بقاء المدن الكبرى التي فاز بها الحزب في 2019، وفي مقدمتها إسطنبول، وأنقرة، تحت سيطرة الحزب. ورأي سيلفي أن كليتشدار أوغلو يملك الثقة من بقائه رئيساً للحزب، لكنه يريد أن يخوض انتخابات رئاسة الحزب بوصفه مرشحاً وحيداً، وهو ما لا يملكه إمام أوغلو حال ترشحه.

بدء محاكمة رئيس بلدية إسطنبول بتهم فساد

إسطنبول: «الشرق الأوسط»..بدأت محاكمة رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، أحد المعارضين الرئيسيين للرئيس رجب طيب إردوغان، اليوم (الخميس)، على خلفية تهم فساد جديدة قد تقوض طموحاته السياسية. ويُحاكَم إمام أوغلو، العضو في «حزب الشعب الجمهوري»، للاشتباه بتزويره عقداً مالياً في نهاية عام 2015، حين كان رئيساً لبلدية بيليك دوزو، إحدى ضواحي إسطنبول، الأمر الذي ينفيه. عُقدت الجلسة الأولى في هذه المحاكمة، أمس (الخميس)، بغياب المتهم، واستمرت ساعة تقريباً، حسبما قال مكتب إمام أوغلو لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، مضيفاً أنه تم تحديد جلسة ثانية، في 30 نوفمبر (تشرين الثاني). وأشارت صحف تركية إلى أن المعارض المرشح المحتمل لانتخابات 2028 الرئاسية، يواجه ما يصل إلى 7 أعوام بالسجن، وحكماً بعدم الأهلية. وإمام أوغلو مستهدَف قضائياً منذ أصبح رئيس بلدية إسطنبول في عام 2019؛ ما تسبب بأكبر انتكاسة لإردوغان وحزبه اللذين كانا يسيطران على أكبر مدينة في تركيا على مدى 25 عاماً. وفي ديسمبر (كانون الأول) الماضي، حُكِم على إمام أوغلو بالسجن عامين و7 أشهر، بالإضافة إلى حرمانه من حقوقه السياسية بتهمة «إهانة» أعضاء اللجنة الانتخابية العليا. وتمكَّن إمام أوغلو، الذي استأنف هذا القرار، من الاحتفاظ بمنصبه حتى الآن. أثار الحكم الصادر بحقه حينها موجة إدانات دولية، فعبَّرت الولايات المتحدة عن «قلقها الشديد وخيبة أملها»، بينما تحدثت ألمانيا عن «ضربة قاسية للديمقراطية». وقال «الاتحاد الأوروبي»: «هذا الحكم غير متناسب، ويؤكد الافتقار المنهجي لاستقلال القضاء والضغط السياسي غير المبرَّر على القضاة والمدعين العامين في تركيا». وأدى ذلك الحكم إلى إبعاده عن الانتخابات الرئاسية التي جرت في مايو (أيار)، رغم أن جزءاً من المعارضة التركية أراد رؤية إمام أوغلو يقدم نفسه منافساً للرئيس إردوغان. وأعيد انتخاب إردوغان، الذي يحكم تركيا منذ 20 عاماً، لخمسة أعوام جديدة في سدة الرئاسة، وحصل على 52.2 في المائة من الأصوات في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية في مواجهة المرشح المعارض كمال كيليتشدار أوغلو. منذ ذلك الحين، دعا إمام أوغلو علناً في عدة مناسبات إلى «التغيير» في صفوف «حزب الشعب الجمهوري»، قبل انتخابات 2024 البلدية، فيما يعتزم كيليتشدار أوغلو الذي يرأس الحزب منذ 2010 الاحتفاظ بمنصبه.

تركيا: مقتل 8 في اشتباك مسلح بين عائلتين بسبب نزاع على ملكية أرض

أنقرة: «الشرق الأوسط»...لقي 8 أشخاص على الأقل حتفهم في اشتباك مسلح وقع، اليوم (الخميس)، في محافظة ديار بكر بجنوب شرق تركيا، بسبب نزاع بين عائلتين على ملكية أرض، بحسب ما أوردته وكالة أنباء «الأناضول» التركية. ووفقاً لوكالة الأنباء الألمانية، تم نقل ثلاثة أشخاص آخرين إلى المستشفى بعد أن أصيبوا في الاشتباك. ونقلت وكالة «الأناضول» عن محافظ ديار بكر، علي إحسان سو، قوله إن الشرطة اتخذت إجراءات أمنية في قرية سيرسلر بمنطقة بسميل. وعرضت محطة 24 التلفزيونية مقاطع ظهر فيها اشتعال حريق في الأرض المتنازع عليها؛ حيث تم إرسال فرق إطفاء إلى المكان. وقالت المحطة إن العائلتين أضرمتا النيران في قطعة الأرض. وأضافت محطة 24 التلفزيونية أن هناك أنباء أفادت بوقوع إطلاق نار من مسدسات وبنادق في الحادث «الأشبه بالمجزرة»، بينما تقوم السلطات بالبحث عن المشتبه بهم.

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 155,052,932

عدد الزوار: 6,976,866

المتواجدون الآن: 71