إردوغان يطلق خطة الفوز ببلدية إسطنبول..

تاريخ الإضافة السبت 9 أيلول 2023 - 6:50 ص    عدد الزيارات 491    التعليقات 0

        

أكثر من 11 ألف عام سجناً لمؤسس منصة «ثوديكس» للعملات الرقمية في تركيا..

الراي...حُكم على مؤسس منصة «ثوديكس» لتبادل العملات الرقمية الذي فر من تركيا وبحوزته مليارا دولار من أموال المستثمرين، بالسجن 11196 عاما الخميس، وفق ما ذكرت وسائل إعلام تركية. كذلك، حكمت المحكمة نفسها في اسطنبول على شقيقَي فاروق فاتح أوزير، المتهم الرئيسي، بالعقوبة نفسها، بحسب وكالة أنباء الأناضول التركية الرسمية. وقبض على مؤسس منصة «ثوديكس» المطلوب بموجب نشرة حمراء من الإنتربول، في ألبانيا في أغسطس 2022، بعد 16 شهرا من فراره من تركيا. وسلِّم إلى تركيا في أبريل الماضي. واتهمت السلطات التركية فاروق فاتح أوزير بالفرار مع أصول بقيمة ملياري دولار تخص نحو 400 ألف مستخدم. وعلّقت المنصة عملياتها بين عشية وضحاها بعد نشر رسالة غامضة تقول إنها تحتاج إلى خمسة أيام للتعامل مع استثمار خارجي لم تحدده. ونفّذت منصة «ثوديكس» حملة إعلانية كبيرة لجذب المستثمرين، واعدة خصوصا بتقديم سيارات فاخرة لبعضهم.

«فيتش» ترفع النظرة المستقبلية لتركيا إلى «مستقرة»

الراي.. رفعت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني اليوم الجمعة توقعاتها المستقبلية لاحتياطيات النقد الأجنبي في تركيا إلى «مستقرة» وأكدت تصنيفها عند B، قائلة إن تغيير السياسة الاقتصادية من المتوقع أن يحد من عدم الاستقرار المالي الكلي على المدى القريب.

إردوغان يطلق خطة الفوز ببلدية إسطنبول

تضمنت استطلاعاً حول 7 مرشحين لمنافسة إمام أوغلو

الشرق الاوسط...أنقرة: سعيد عبد الرازق... أطلق الرئيس التركي رجب طيب إردوغان خطة تتعلق بالانتخابات المحلية المقررة في 31 مارس (آذار) المقبل، تركز على استعادة مدينة إسطنبول على وجه الخصوص من حزب «الشعب الجمهوري» الذي فاز بها في الانتخابات السابقة في 2019. وبعدما أعلن رئيس بلدية إسطنبول الحالي، من حزب الشعب الجمهوري المعارض، أكرم إمام أوغلو، عزمه السير في الطريق مرة أخرى لتشكيل تحالف حزبي وشعبي للفوز بإسطنبول، بدأ حراك مكثف داخل حزب «العدالة والتنمية» الحاكم بتوجيهات من إردوغان، تتعلق بالإعداد مبكراً للانتخابات المحلية. وأكد إردوغان مراراً، عقب فوزه بولاية ثالثة في الانتخابات الرئاسية في مايو (أيار) الماضي، أن معركة حزبه المقبلة بعد الفوز بالرئاسة وأغلبية البرلمان هي استعادة المدن الكبرى، وفي مقدمتها إسطنبول وأنقرة، إلى جانب أضنة وأنطاليا ومرسين حتى إزمير، من أيدي من لا يتمتعون بالكفاءة، في إشارة للمعارضة. وفاز حزب الشعب الجمهوري بهذه البلديات في الانتخابات الماضية. وكان الفوز بإسطنبول، التي تحتل مكانة خاصة لدى إردوغان، ضربة موجعة لـ«العدالة والتنمية» بعد سيطرة الإسلاميين عليها لعقود. وكشفت مصادر من الحزب عن إجراء استطلاع رأي واسع في الأحياء الـ39 لإسطنبول، حول المرشح الذي يمكنه تحقيق الفوز برئاسة بلدية إسطنبول في انتخابات مارس. واستهدف الاستطلاع، الذي ستقدم نتائجه لإردوغان قبل المؤتمر العام للحزب المقرر في 7 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، معرفة ترجيحات سكان إسطنبول الذين يفوق عددهم 16 مليوناً، للاسم الأنسب للترشح من بين 7 أسماء من الوزراء الحاليين والسابقين ورؤساء البلديات، هم وزير الصحة الحالي فخر الدين كوجا، ووزير البيئة والتحضر والتغير المناخي السابق، مراد كوروم، ووزير النقل السابق عادل كارا إسماعيل أوغلو، ورؤساء بعض البلديات الفرعية في إسطنبول، توفيق جوكصو، شادي يازجي، حلمي تركمان، إلى جانب رئيس فرع حزب «العدالة والتنمية» في إسطنبول عثمان نوري كاباك تبه. وبحسب المصادر، تضمن الاستطلاع أسئلة للمواطنين عن الحزب والمرشح الرئاسي، اللذين صوتوا لهما في الانتخابات البرلمانية والرئاسية في مايو الماضي، وعن المرشح الذي يرونه مناسباً بين الأسماء السبعة. وأضافت المصادر أن تقريراً سيرفع إلى إردوغان حول نتائج الاستطلاع، وسيعقد اجتماعات مع الأسماء التي حصلت على أعلى الأصوات، ومطالبة كل منهم بإعداد تقرير شامل حول المشكلات الرئيسية لإسطنبول. ولفتت إلى وجود وجهتي نظر داخل الحزب، الأولى ترجح ترشيح وزير الصحة فخر الدين كوجا، الذي يتمتع بشعبية كبيرة في إسطنبول، والثانية ترى أن الأفضل هو ترشيح اسم له خبرة في العمل بالبلديات، من بين أحد رؤساء البلديات المدرجين في الاستطلاع، لعدم ترك الأمور للصدفة. وذكرت المصادر أنه بعد أن يتم تشكيل هياكل الحزب الجديدة خلال المؤتمر العام في أكتوبر المقبل، سيعلن إردوغان، في فعالية خاصة تقام في نوفمبر (تشرين الثاني)، أسماء المرشحين لرئاسة بلديتي إسطنبول وأنقرة ورؤساء المقاطعات والأحياء، والبدء رسمياً في أنشطة وحملات الانتخابات المحلية. وأكدت المصادر أن إردوغان منفتح على التشاور مع قيادات الحزب وفروعه وتنظيماته، وخاصة الشباب والمرأة، وكذلك مع أحزاب «تحالف الشعب»، وفي مقدمتها حزب الحركة القومية، ويهدف إلى الانتهاء من تحديد جميع المرشحين بحلول نوفمبر. بالتوازي، أعلن حزب «الرفاه من جديد»، الذي خاض الانتخابات البرلمانية الأخيرة ضمن «تحالف الشعب»، أنه سيدخل الانتخابات المحلية بقوائمه الخاصة. وقال نائب رئيس الحزب جنكيز زور، الجمعة، إن جميع تنظيماته جاهزة للانتخابات المحلية في مارس، وإن الحزب سيدخل الانتخابات بشعاره الخاص، وسيقدم مرشحين في 81 ولاية و973 مقاطعة و394 حياً، وخاصة المدن الكبرى. على الجانب الآخر، أكد نائب رئيس المجموعة البرلمانية لحزب «الجيد» المعارض، دورسون درويش أوغلو، أن الحزب لن يتحالف مع أي حزب آخر في الانتخابات المحلية، وسيقدم مرشحيه في جميع البلديات الكبرى والمقاطعات والأحياء. وعن موقف الحزب من دعم رئيسي بلديتي أنقرة، منصور ياواش، وإسطنبول أكرم إمام أوغلو، قال درويش أوغلو إنهما فازا في 2019 من خلال «تحالف الأمة» بين حزبنا وحزب الشعب الجمهوري، لكن هناك رأياً داخل حزبنا بالذهاب إلى الانتخابات من خلال تقديم مرشحين في جميع البلديات. وأضاف: «إن كلاً من ياواش وإمام أوغلو بإمكانهما الفوز في الانتخابات المحلية دون الحاجة إلى دعم من أحزاب أخرى».

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 155,109,194

عدد الزوار: 6,978,725

المتواجدون الآن: 76