أخبار وتقارير..دولية..موسكو «لا تستبعد تورط الناتو» في صراع الشرق الأوسط..الأمم المتحدة تستنكر «الزيادة الحادّة بالكراهية» في العالم..إغلاق مطار هامبورغ بألمانيا بعد عبور مسلح بسيارته من بوابة..مظاهرات في باريس ومدن فرنسية أخرى دعماً للفلسطينيين..آلاف يتظاهرون في برلين تأييداً للفلسطينيين..بلينكن سيزور تركيا بعد إسرائيل والأردن..غوتيريش يدعو لوقف قتل المدنيين في غزة ورفع الحصار..باريس: مقتل 39 فرنسياً في إسرائيل وفقدان 9 آخرين..رئيس الوزراء الأسترالي يزور الصين في إطار تهدئة العلاقات الثنائية..توترات بين كندا وبكين بعد طلعات جوية في بحر الصين الجنوبي..واشنطن وبروكسل تجددان التزامهما بدعم أوكرانيا..مسلحون يهاجمون قاعدة للقوات الجوية وسط باكستان..

تاريخ الإضافة الأحد 5 تشرين الثاني 2023 - 5:31 ص    عدد الزيارات 407    التعليقات 0    القسم دولية

        


لـ«إضفاء الشرعية» على التصرفات الأميركية..

موسكو «لا تستبعد تورط الناتو» في صراع الشرق الأوسط..

الراي... لا تستبعد روسيا احتمال تورط حلف شمال الأطلسي بالصراع في الشرق الأوسط، إذا احتاجت واشنطن إلى «إضفاء الشرعية» على تصرفاتها. وقال نائب وزير الخارجية ألكسندر غروشكو، في تصريح لـ «وكالة نوفوستي للأنباء» على هامش مؤتمر المنتدى الاقتصادي الأوراسي في دورته الـ16 في سمرقند (أوزبكستان) بثته امس «الناتو لا يعتبر في الوقت الحالي ذلك اللاعب الذي يرغب في أن يبرز إلى الواجهة في هذه القضية. على الأرجح، قد يظهر عامل الناتو هناك إذا احتاجت الولايات المتحدة إلى إضفاء الشرعية على تصرفاتها أو موقفها في تلك المنطقة». ووفقاً لنائب الوزير، لا توجد بين روسيا و«الناتو» حالياً أي اتصالات على الإطلاق، بما في ذلك حول الصراع في الشرق الأوسط. وشدد غروشكو على أن موسكو «ترى بوضوح أن نية الناتو هي عولمة الحلف وتوسيع نطاق تطبيق معاهدة واشنطن على أرض الواقع». وقال: «قام الناتو منذ فترة طويلة بصياغة خطط للتفاعل مع الشركاء في الشرق الأوسط، لكن العديد من أشكال هذا التعاون معطلة بحكم الأمر الواقع بسبب التناقضات بين إسرائيل والعالم العربي. بالطبع، في هذه المرحلة، على الأرجح، ستُبذل محاولات لإحياء كل هذا ومحاولة تعزيز مكانة الحلف في المنطقة بطريقة أو بأخرى، بالاعتماد بالفعل على المعاقل التي تم إنشاؤها في العديد من البلدان». وتابع «لكن العامل الغربي الرئيسي في الشرق الأوسط هو الولايات المتحدة، التي عندما يهمها الأمر تتصرف، ولا تطلب الإذن من حلفائها أبداً. على سبيل المثال، الحرب في العراق – عارضت دولتان من دول الناتو بشكل قاطع العمليات الأميركية هناك. ولكن عندما تحتاج واشنطن إلى إضفاء الشرعية على تصرفاتها - نراها تحاول جمع أكبر عدد من الدول لدعمها في ذلك». ويجمع المنتدى ممثلي الأعمال والدّيبلوماسيين ورؤساء المؤسّسات التّجارية والعامة الرّوسية والإيطالية والشّخصيات العامة الرّئيسية على منصة واحدة. وتنظم المنتدى بشكل تقليدي مؤسّسة «روس كونغرس» الرّوسية ومنتدى بطرسبورغ الاقتصادي الدّولي، ومؤسّسة «نحن نعرف أوراسيا» الإيطالية غير الربحية.

منذ هجوم حركة «حماس» على إسرائيل

الأمم المتحدة تستنكر «الزيادة الحادّة بالكراهية» في العالم

الراي... استنكر مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك، «الزيادة الحادة في الكراهية» في العالم، منذ هجوم حركة «حماس» على إسرائيل في السابع من أكتوبر. وأعرب تورك في بيان، أمس، عن أسفه الشديد لتزايد حالات معاداة السامية وكراهية الإسلام وغيرهما من خطابات الكراهية. وقال «تردّدت أصداء هذه الأزمة... في كلّ مكان، ما أدى إلى تجريد الفلسطينيين واليهود من إنسانيّتهم. إننا نشهد زيادة كبيرة في خطاب الكراهية والعنف والتمييز، وتعمّق الانقسامات الاجتماعية والاستقطاب، فضلاً عن الحرمان من حقوق حرية التعبير والتجمّع السلمي». وأضاف المسؤول الأممي «سمعت يهوداً ومسلمين يقولون إنّهم لا يشعرون بالأمان، وهذا يحزنني». وتابع تورك انّه في جميع أنحاء العالم، «تزايدت المضايقات والهجمات وخطابات الكراهية المعادية للإسلام ومعاداة السامية، بما في ذلك في سياق الاحتجاجات المرتبطة بالنزاع». وأشار إلى أنّه «في بعض الحالات شهدنا قيوداً شاملة أو غير متناسبة على التجمّعات، خصوصاً في سياق الاحتجاجات المؤيّدة للفلسطينيين». وشدّد على أنّ أيّ قيود على التجمّعات السلمية يجب أن تكون متناسبة ومستندة إلى القانون. كذلك، أدان مفوّض الأمم المتحدة السامي «الخطاب التحريضي والسام وخطاب الكراهية» الذي يستخدمه الزعماء السياسيون. وقال إنّ «سيل خطابات الكراهية المستخدم، بما في ذلك على وسائل التواصل الاجتماعي، أمر بغيض».وخلُص إلى أن «القانون الدولي واضح في شأن هذا الموضوع. وأيّ دعوة إلى الكراهية القومية أو العنصرية أو الدينية التي تشكل تحريضاً على التمييز أو العداء أو العنف، محظورة»...

إغلاق مطار هامبورغ بألمانيا بعد عبور مسلح بسيارته من بوابة

الراي... ذكرت صحيفة دي فيلت الألمانية أن مسلحا قاد سيارة عبر بوابة بمطار هامبورج مما أجبر الموظفين على إغلاق المطار. ونقلت الصحيفة عن متحدث باسم الشرطة قوله إن ذلك الشخص أطلق النار مرتين في الهواء من سلاح.

رئيسة المفوضية الأوروبية تصل إلى أوكرانيا

الجريدة...رويترز.. قال النائب الأوكراني ياروسلاف جيليزنياك عبر قناته على «تيليغرام» إن رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين وصلت إلى كييف اليوم السبت في زيارة مفاجئة وستتحدث أمام البرلمان الأوكراني. تأتي زيارة فون دير لاين قبل التقرير الذي سيقدمه الاتحاد الأوروبي الأسبوع المقبل حول التقدم الذي أحرزته أوكرانيا في مسعاها للانضمام إلى الاتحاد.

مظاهرات في باريس ومدن فرنسية أخرى دعماً للفلسطينيين

باريس: «الشرق الأوسط»...شارك آلاف الأشخاص في مسيرات بفرنسا، اليوم السبت، دعما للفلسطينيين في قطاع غزة الذي يتعرض لقصف إسرائيلي كثيف منذ الهجوم الذي نفذته حركة حماس في 7 أكتوبر (تشرين الأول). في باريس، ناهز عدد المشاركين، بحسب الشرطة، 19 ألف متظاهر لوحوا بالأعلام الفلسطينية ورفع بعضهم لافتات كتب عليها «الحرية لفلسطين». ودعت المتظاهرة ليلى الغربي (46 عاما) إلى «وقف فوري لإطلاق النار»، فيما طالبت ابنتها إيناس (21 عاما) بـ«أن تتوقف الوحشية». وقالت كلثوم علوش (75 عاما) إنها جاءت «من أجل أطفال غزة وفلسطين». وإلى جانب شعارات الدعم لغزة، هتف المتظاهرون، وفقا لوكالة الصحافة الفرنسية، «قاطعوا إسرائيل» و«إسرائيل دولة إرهابية». لم تحظر الشرطة هذه المظاهرة التي دعت إليها جمعيات ونقابات وأحزاب سياسية، لكنها ذكّرت مسبقا بأنها لن تتسامح مع «أي تجاوز». وتم الإعلان عن نحو أربعين تجمعا آخر في جميع أنحاء فرنسا. وفي ليون خصوصا، جمعت تظاهرة تحت الأمطار الغزيرة حوالي 5000 شخص بحسب المحافظة، وسار المتظاهرون خلف لافتة كتب عليها «رفع الحصار الإجرامي عن غزة، الحرية لغزة». وفي مونبلييه بجنوب فرنسا، نظمت مظاهرة شارك فيها نحو 1750 شخصا بحسب المحافظة. وفي ستراسبورغ بشرق البلاد، شارك 1500 شخص، بحسب الشرطة، في مسيرة على وقع هتافات «إسرائيل إرهابية، (الرئيس إيمانويل) ماكرون متواطئ».

آلاف يتظاهرون في برلين تأييداً للفلسطينيين

برلين: «الشرق الأوسط».. تجمع آلاف الأشخاص في مستهل تظاهرة مؤيدة للفلسطينيين في العاصمة الألمانية برلين، ظهر اليوم (السبت). وبدأت المنطقة المحيطة بنافورة «نبتون» في ساحة ألكسندر، وسط برلين، اعتباراً من الساعة الثانية بعد الظهر، الامتلاء على نحو متزايد بأشخاص يحملون أعلام فلسطين ولافتات تحمل عبارات مثل «أوقفوا الإبادة الجماعية في غزة» و«من النهر إلى البحر، نطالب بالمساواة». وطالبت خطيبة في التظاهرة بإنهاء «ثقافة الفصل العنصري» وبوقف أعمال القصف في غزة. ووفقاً لإحصاء الشرطة، وصل عدد المشاركين في التظاهرة حتى الساعة الثالثة بعد الظهر إلى 6000 شخص، وقالت متحدثة باسم الشرطة في المكان إنه «من المتوقع حدوث مزيد من التدفق». وأوضحت المتحدثة أن الشرطة تعاين البيانات الشخصية لبعض المشاركين، مشيرة إلى أن بعض اللافتات المنافية للشروط تم دهان طلاء عليها أو إزالتها. وتم تسيير التظاهرة بشروط. وكان رئيس عمليات شرطة برلين، شتيفان كاته، قال قبيل بدء المسيرة، اليوم (السبت)، إن أي شخص ينكر حق إسرائيل في الوجود يرتكب جريمة جنائية سيُعاقَب عليها فوراً. وقال كاته لوكالة الأنباء الألمانية: «ارتكاب مثل هذه المخالفات بشكل متكرر يمكن أن يؤدي إلى فضّ التجمع في مرحلة مبكرة للغاية». وأعلنت الشرطة منع أي تعليقات معادية للسامية أو معادية لإسرائيل وتمجد العنف أو الإرهاب. وكانت مجموعات مؤيدة للفلسطينيين دعت إلى تنظيم هذه المسيرة الاحتجاجية في كل أنحاء ألمانيا. وقالت شرطة برلين إن كثيراً من الجماعات السياسية اليسارية المتطرفة التي شاركت في «تظاهرة أول مايو الثورية» في عيد العمال هذا العام «احتشدت أيضاً» للمشاركة في تظاهرة اليوم.

غوتيريش يدعو لوقف قتل المدنيين في غزة ورفع الحصار

الشرق الاوسط...دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، اليوم السبت، إلى وقف قتل المدنيين في غزة، وقال إن الأطفال والنساء في القطاع يتعرضون للقصف والحصار منذ نحو شهر. وقال غوتيريش، على منصة «إكس»، «منذ ما يقرب من شهر وحتى الآن، يتعرض المدنيون في غزة بمن فيهم الأطفال والنساء، للحصار والحرمان من المساعدات والقتل وقصف منازلهم»، وفقا لـ«وكالة أنباء العالم العربي». كما عبر، على منصة «إكس»، عن إدانته الهجوم الإسرائيلي أمس على قافلة سيارات إسعاف خارج مستشفى «الشفاء» في غزة حيث سقط 60 فلسطينيا على الأقل بين قتيل وجريح.

بلينكن سيزور تركيا بعد إسرائيل والأردن

واشنطن: «الشرق الأوسط».. قالت وزارة الخارجية الأميركية، في بيان، اليوم (السبت)، إن الوزير أنتوني بلينكن سيزور تركيا يومي الأحد والاثنين في إطار جولة في الشرق الأوسط وسط النزاع المتصاعد بين إسرائيل وحركة «حماس»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. ويزور بلينكن، الأردن، اليوم، لإجراء محادثات مع شركاء الولايات المتحدة العرب بعد زيارته لإسرائيل الجمعة، وهو يعقد حالياً اجتماعاً مغلقاً مع وزراء خارجية مصر والسعودية والإمارات وقطر والأردن، بالإضافة إلى أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ. ويحاول بلينكن الدعوة إلى إنقاذ المدنيين الفلسطينيين المحاصرين في الصراع بين إسرائيل و«حماس»، الذي اندلع بعد الهجوم الدامي غير المسبوق الذي شنته الحركة في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) على الأراضي الإسرائيلية، وتسريع تسليم المساعدات الإنسانية في قطاع غزة. كما يناقش الوزير الأميركي «الآليات العاجلة الرامية إلى الحد من العنف وتهدئة الخطاب وتقليل التوترات الإقليمية»، في ظل مخاوف المجتمع الدولي من تصعيد الصراع، حسب بيان وزارة الخارجية الأميركية. وقال الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، اليوم، إنه قطع جميع الاتصالات مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بسبب الإجراءات الإسرائيلية في قطاع غزة. ولم تؤكد وزارة الخارجية الأميركية، في بيانها الصحافي، وجود لقاء بين بلينكن والرئيس التركي حتى لو بدا هذا الأمر محتملاً، حسب الوفد المرافق له. وفي أنقرة، سيناقش رئيس الدبلوماسية الأميركية أيضاً مسألة أوكرانيا والانتهاء من انضمام السويد إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو)، الذي عرقلته تركيا منذ فترة طويلة، وفقاً للمصدر نفسه. كان الرئيس التركي قد قدم مؤخراً إلى البرلمان التركي بروتوكول انضمام السويد إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو)، بعد 17 شهراً من الجمود، لكن العملية لم تكتمل بعد. وقتل في الهجوم الذي شنته «حماس» على الأراضي الإسرائيلية أكثر من 1400 شخص، معظمهم من المدنيين، حسب السلطات الإسرائيلية. وأعلنت وزارة الصحة التابعة لحركة «حماس» اليوم ارتفاع حصيلة القتلى في قطاع غزة إلى 9488 شخصاً، بينهم 3900 طفل، سقطوا منذ بدء الحرب مع إسرائيل.

باريس: مقتل 39 فرنسياً في إسرائيل وفقدان 9 آخرين

باريس: «الشرق الأوسط»... قتل 39 فرنسيا في إسرائيل وفقد 9 آخرون خلال هجوم «حماس» داخل الأراضي الإسرائيلية على ما أظهرت حصيلة جديدة لوزارة الخارجية الفرنسية، بحسب «وكالة الصحافة الفرنسية». وقال البيان الصادر عن الوزارة: «ارتفعت حصيلة الضحايا الفرنسيين إلى 39 قتيلا في الهجمات الإرهابية التي شنتها حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول)»، موضحة أن «تسعة مواطنين لا يزالون في عداد المفقودين» بعضهم رهائن لدى حماس في قطاع غزة.

رئيس الوزراء الأسترالي يزور الصين في إطار تهدئة العلاقات الثنائية

شنغهاي: «الشرق الأوسط».. وصل رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيزي، السبت، إلى الصين، في زيارة تستغرق أربعة أيام وتعدّ مؤشّراً إلى تحسّن العلاقات الثنائية بعد سنوات مضطربة بسبب خلافات الاقتصادية والسياسية. وعند وصوله، قال ألبانيزي على منصة «إكس» في منشور مرفق بصور «سعيد بوجودي في شنغهاي، في أول زيارة إلى الصين يقوم بها رئيس وزراء أسترالي منذ عام 2016». وأضاف: «أتطلّع إلى مواصلة الحوار بين بلدينا خلال الأيام المقبلة». وقال وزير الخارجية الصيني الجمعة إن ألبانيزي سيلتقي مسؤولين صينيين «وسيتبادلون بشكل معمّق وجهات النظر حول القضايا الثنائية والإقليمية والدولية». وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الصينية وانغ ونبين للصحافيين «الصين مستعدة للعمل مع أستراليا لجعل هذه الزيارة فرصة لتعزيز التواصل وزيادة الثقة المتبادلة وتوسيع التعاون وتعميق الصداقة وتشجيع التعزيز المتواصل... للعلاقات الثنائية». وأضاف: «تلبّي العلاقة الصحية والمستقرة بين الصين وأستراليا المصالح الأساسية للبلدَين والشعبين». توترت العلاقات بين كانبيرا وبكين بشكل خاص حين طالبت أستراليا بتحقيق دولي في منشأ فيروس كورونا الذي رصد للمرة الأولى في الصين في نهاية 2019. وردت الصين بفرض رسوم جمركية مرتفعة عام 2020 على صادرات أسترالية أساسية مثل اللحوم والنبيذ، وسط خلاف دبلوماسي حاد مع الحكومة المحافظة آنذاك في كانبيرا. غير أن كثيرا من هذه الحواجز رفعت تدريجاً بعد عودة العماليين إلى السلطة في مايو (أيار) 2022. قبيل زيارة ألبانيزي، قال السفير الصيني لدى أستراليا شياو تشيان في مذكرة إن العلاقات بين الصين وأستراليا تمرّ «بلحظة حاسمة». رغم بداية التحسن في العلاقات مع بكين، أوضح ألبانيزي أن البلدَين ليسا متّفقَين على المستوى الاستراتيجي. في أكتوبر (تشرين الأول)، قال ألبانيزي خلال زيارة لواشنطن «نحن واضحون بشأن هذه المسألة. نحن دولتان ذواتا تاريخ وقيم وأنظمة سياسية مختلفة جداً». وترى الباحثة لدى مركز ستيمسون في واشنطن يون سون أنه، من خلال زيارة ألبانيزي: «تحاول الصين إحداث فجوة بين الولايات المتحدة وأستراليا». وتعد الأستاذة في جامعة «لا تروب» الأسترالية بيك ستراتينغ أن زيارة ألبانيزي مؤشر إلى تحسّن العلاقات الثنائية، الأمر الذي لا يضمن رغم ذلك حلّ الخلافات المستمرة بين البلدَين. وتقول «تبقى القضايا الأمنية مصدر قلق أساسيا بين أستراليا والصين». على المستوى الدبلوماسي، أُحرز بعض التقدم، بحيث أفرجت الصين في بداية أكتوبر عن الصحافية الأسترالية تشينغ لي بعد أكثر من ثلاث سنوات في السجن بتهمة «إفشاء أسرار دولة للخارج». واحتجزت الصين مواطنين أجانب مرّات عدة في مراحل التوتر السياسي الشديد مع بلدانهم الأصلية، ما أدّى إلى اتهامها بانتهاج دبلوماسية الرهائن. وتُقارَن قضية تشينغ بقضية يانغ جون الأكاديمي والكاتب الأسترالي المولود في الصين والمحتجز هناك منذ عام 2019 بتهم تجسّس غامضة. وقد حوكم في جلسات مغلقة في منتصف عام 2021 بحجّة أنّ المحاكمة تتعلق بـ«أسرار الدولة»، ولا يزال ينتظر الحكم. الأربعاء، طالب أبناء يانغ جون رئيس الوزراء الأسترالي بالتطرق إلى قضية والدهم خلال زيارته لبكين.

توترات بين كندا وبكين بعد طلعات جوية في بحر الصين الجنوبي

بكين: «الشرق الأوسط».. اتهمت الصين، اليوم السبت، الجيش الكندي، بتنفيذ طلعات جوية «مؤذية واستفزازية» بواسطة مروحية في بحر الصين الجنوبي، بعد أن استنكرت أوتاوا قيام بكين بثاني اعتراض جوي لها خلال أسبوعين. وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الصينية، تشانغ شياو كانغ: «مؤخراً، نفذت مروحية متمركزة على متن السفينة الكندية (HMCS Ottawa) طلعتين في المجال الجوي حول جزر شيشا التابعة للصين، مع نيات مجهولة». وشيشا هو الاسم الصيني لجزر باراسيل المتنازع على سيادتها. وأوضح تشانغ: «أرسل الجيش الصيني قوات بحرية وجوية لتحديد هوية (الطائرة) وفقاً للقانون، وأصدر تحذيرات متعددة»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأضاف: «لكن المروحية الكندية لم ترفض الاستجابة فحسب، بل قامت أيضاً بأعمال استفزازية، مثل التحليق على ارتفاع منخفض للغاية». من جانبه، قال وزير الدفاع الكندي بيل بلير، الجمعة، إن مقاتلة صينية حلقت مرتين بالقرب من مروحية كندية من طراز «سيكلون» فوق جزر باراسيل في 29 أكتوبر (تشرين الأول)، وأطلقت مشاعل مضيئة «مباشرة أمام» الطائرة خلال المرور الثاني. وعدَّ بلير أن هذا السلوك كان «خطيراً للغاية»، في إشارة إلى واقعة مماثلة في منتصف أكتوبر (تشرين الأول). ورفضت بكين اتهامات بلير، اليوم السبت، وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع إن المروحية الكندية نفذت «عملاً مؤذياً واستفزازياً». تبحر السفينة «HMCS Ottawa» في بحر الصين الجنوبي في إطار الجهود التي تبذلها الولايات المتحدة وحلفاؤها لتكريس مكانته كممر بحري دولي. وتطالب الصين بالسيادة شبه الكاملة على بحر الصين الجنوبي الذي تمرّ عبره تجارة تقدّر بمليارات الدولارات سنوياً، متجاهلة قراراً دولياً صادراً عام 2016 يؤكد أنّ موقفها لا يستند إلى أي أساس قانوني. ونشرت بكين مئات السفن والطائرات في المنطقة، دخل بعضها في نزاع مع السفن الفلبينية والفيتنامية.

تقرير: كوريا الشمالية تنوع جرائمها الإلكترونية لتمويل برامجها النووية

بيونغ يانغ: «الشرق الأوسط».. ذكر تقرير اليوم (السبت) أنه يبدو أن كوريا الشمالية بصدد تنويع جرائمها الإلكترونية للتعويض عن قيمة العملات المشفرة الآخذة في الانخفاض التي تقوم بسرقتها لتمويل برامجها النووية والصاروخية، وفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية». ووفقاً للتقرير الذي أعده كيم بومي، وهو زميل في معهد الاستراتيجية الأمنية الوطنية، قامت كوريا الشمالية بسرقة عملات مشفرة تبلغ قيمتها نحو 340 مليون دولار في الأرباع الثلاثة الأولى من العام الحالي، وهذا المبلغ يبلغ 29.6 في المائة من إجمالي الضرر الذي أُعلن عنه في العالم، ولكنه ما زال أقل من الحجم غير المسبوق الذي قامت بسرقته العام الماضي، حسبما ذكرت اليوم وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية للأنباء. وأعاد كيم الانخفاض إلى التراجع الحاد في قيمة العملات المشفرة وسط ارتفاع سعر الفائدة الأميركية وإفلاس شركة «فيوتشر إكستشينج» (إف تي إكس) الخاصة بتبادل العملات المشفرة. وأشار كيم أيضاً إلى تشديد المراقبة والعقوبات من جانب الدول في أعقاب تعرض «أكسي انفينتي»، وهي شركة لألعاب الفيديو عبر الإنترنت، للقرصنة من جانب مجموعة القرصنة الكورية الشمالية «لازاروس» التي ترعاها الدولة، ما أدى لسرقة عملات مشفرة بقيمة 620 مليون دولار. وكتب كيم: «كوريا الشمالية تجدد اهتمامها بمهاجمة القطاع المالي». وبدءاً من العام الماضي، تشهد الهجمات التي تطالب بفدية ارتفاعاً أيضاً. وذكر كيم أنه يبدو أن كوريا الشمالية تعتمد على البورصات الروسية لصرف عملاتها المشفرة.

واشنطن وبروكسل تجددان التزامهما بدعم أوكرانيا

مساعدات أميركية جديدة ومحادثات حول عضوية كييف في «الأوروبي»... وزيلينسكي ينفي الوصول إلى «طريق مسدود»

واشنطن: إيلي يوسف كييف - لندن: «الشرق الأوسط»...بينما تقوم رئيسة المفوضية الأوروبية بزيارة لأوكرانيا، أعلنت الإدارة الأميركية عن مساعدة أمنية جديدة لهذا البلد المنخرط في حرب مع روسيا منذ فبراير (شباط) 2022، وذلك رغم تراجع نسبي للدعم الغربي لكييف. وفيما تراوح المعارك مكانها على جبهات القتال الأساسية في شرق وجنوب أوكرانيا، أشار تقرير إعلامي أميركي إلى مساعٍ غربية للدفع بمفاوضات سلام بين موسكو وكييف.

محادثات سلام

نقلت شبكة «إن بي سي» عن مسؤول أميركي كبير ومسؤول أميركي سابق، لم تذكر اسمهما، القول إن مسؤولين أميركيين وأوروبيين تحدثوا إلى الحكومة الأوكرانية حول ما قد تنطوي عليه مفاوضات سلام محتملة مع روسيا لإنهاء الحرب. وأدت الحرب في أوكرانيا، التي دخلت شهرها الحادي والعشرين، إلى مقتل وإصابة مئات الآلاف وتدمير مساحات كبيرة من البلاد. كما أثارت أعمق أزمة في علاقات موسكو مع الغرب منذ أزمة الصواريخ الكوبية عام 1962. وقالت «إن بي سي» إن المحادثات تضمنت الخطوط العريضة للغاية لما قد تحتاج أوكرانيا إلى التخلي عنه للتوصل إلى اتفاق مع روسيا. ونقلت الشبكة عن المسؤولين قولهما إن المحادثات مع أوكرانيا تأتي وسط مخاوف لدى الأميركيين والأوروبيين من أن الحرب وصلت إلى طريق مسدودة، وكذلك بشأن قدرة الغرب على مواصلة تقديم المساعدات لأوكرانيا. ونفى الرئيس الأوكراني، السبت، أن تكون الحرب الدائرة بين بلاده وروسيا قد وصلت إلى «طريق مسدود»، نافياً تعرضه لضغوط من الدول الغربية لبدء مفاوضات مع روسيا. ولم يتحرّك خط المواجهة، الذي يزيد طوله على ألف كيلومتر منذ تحرير مدينة خيرسون في نوفمبر (تشرين الثاني) العام الماضي. وقال زيلينسكي، خلال مؤتمر صحافي في كييف مع رئيسة المفوضية الأوروبية، السبت: «لقد مر وقت والناس متعبون... لكننا لسنا في طريق مسدود».

مساعدات أميركية

أعلنت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن عن مساعدة إضافية لأوكرانيا لتلبية احتياجاتها الأمنية والدفاعية الحيوية، بحسب بيان لوزارة الدفاع. وتشمل المساعدة 125 مليون دولار من مخزونات البنتاغون لتلبية احتياجات أوكرانيا الفورية في ساحة المعركة، بالإضافة إلى 300 مليون دولار من أموال «مبادرة المساعدة الأمنية في أوكرانيا» لتعزيز الدفاعات الجوية الأوكرانية على المدى الطويل. وتُعدّ هذه الدفعة الـ50 من المعدات التي سيتم توفيرها من مخزونات وزارة الدفاع لأوكرانيا منذ أغسطس (آب) 2021، بما في ذلك قدرات الدفاع الجوي الإضافية وذخائر المدفعية والأسلحة المضادة للدبابات وغيرها من المعدات لمساعدة أوكرانيا. وتعتمد الحزمة الجديدة من المساعدات على تصريح سابق بموجب سلطة السحب الرئاسي. وتتضمن هذه المساعدات ذخائر إضافية لأنظمة صواريخ أرض - جو «ناسامس»، وذخيرة إضافية لأنظمة الصواريخ «هيمارس»، وقذائف مدفعية من عيار 155 مليمتراً و105 مليمترات، وذخائر إضافية موجهة بالليزر لمواجهة الأنظمة الجوية من دون طيار، وصواريخ «تاو» و«جافلين» المضادة للدروع، وأكثر من 3 ملايين طلقة من ذخيرة الأسلحة الصغيرة والقنابل اليدوية، وذخائر الهدم لإزالة العوائق، وذخائر مضادة للأفراد، وشاحنات لنقل المعدات الثقيلة وقطع الغيار والصيانة. وأوضح بيان البنتاغون أنه على عكس السحوبات الرئاسية السابقة، التي كانت تأتي من مخزوناته، فإن الحزمة الجديدة التي تبلغ 300 مليون دولار تندرج في إطار «مبادرة المساعدة الأمنية في أوكرانيا» التي بموجبها تحصل الولايات المتحدة على الأسلحة والمعدات مباشرة من الشركات. وتأتي هذه المساعدات فيما يشهد الدعم الأميركي لأوكرانيا تململاً، خاصة في صفوف النواب الجمهوريين. وقال البيان إن إدارة بايدن تواصل دعوة الكونغرس إلى الوفاء بالتزامه «تجاه شعب أوكرانيا من خلال تمرير تمويل إضافي لضمان حصول أوكرانيا على ما تحتاجه للدفاع عن نفسها ضد الحرب الوحشية التي اختارتها روسيا». وحرص البيان على الإشارة إلى الحلفاء والشركاء الذين يزودون أوكرانيا بالقدرات، التي بلغت نحو 35 مليار دولار، وأن المساعدات الأميركية هي «استثمار ذكي» في أمننا القومي، و«يعزز قاعدتنا الصناعية» الدفاعية و«يخلق وظائف» تتطلب مهارات عالية للشعب الأميركي. ولا يزال الخلاف مستمراً بين الجمهوريين أنفسهم ومع الديمقراطيين، حول المساعدات لأوكرانيا وكلفتها وجدواها. كما أن حزمة المساعدات الضخمة التي طلبها الرئيس بايدن بقيمة 106 مليارات دولار، لكل من أوكرانيا وإسرائيل وتايوان وأمن الحدود، لا تزال مثار شد وجذب، خصوصاً بعدما تم انتخاب مايك جونسون المحسوب على التيار اليميني في الحزب الجمهوري رئيساً لمجلس النواب.

عضوية الاتحاد الأوروبي

زارت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين كييف، السبت، لمناقشة توسيع الاتحاد الأوروبي مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينكسي. وقالت على منصة «إكس» («تويتر» سابقاً): «أنا هنا لمناقشة مسار انضمام أوكرانيا للاتحاد الأوروبي»، مضيفة أنها ستناقش مع زيلينسكي أيضاً «الدعم المالي لإعادة بناء أوكرانيا ديموقراطية عصرية مزدهرة». ويتعين على المفوضية أن تصدر في 8 نوفمبر (تشرين الثاني) تقريرها بشأن التقدم الذي أحرزته أوكرانيا ومولدافيا وجورجيا، واتخاذ القرار بشأن إطلاق مفاوضات الانضمام، قبل قمة دول الاتحاد في بروكسل في 14 و15 ديسمبر (كانون الأول). وتبحث فون دير لاين في زيارتها السادسة إلى أوكرانيا منذ بدء الغزو الروسي، الدعم العسكري الأوروبي لأوكرانيا، فضلاً عن «الحزمة الثانية عشرة من عقوبات» الاتحاد الأوروبي على روسيا التي هي قيد الإعداد، حسبما قالت لمجموعة «يوربيان نيوزروم» التي تضم وكالات أنباء، من بينها وكالة الصحافة الفرنسية. وقالت للصحافيين، السبت، إن «الرسالة الأهم هي تأكيد الحرص على وقوفنا إلى جانب أوكرانيا مهما طال الزمن». وتأتي الزيارة وسط قلق من احتمال تراجع الدعم لأوكرانيا، في وقت خطفت الحرب في غزة الاهتمام الدولي. وأضافت فون دير لاين أن زيارتها كانت مقررة «منذ وقت طويل»، وبأنها زيارة طبيعية تسبق تقديم تقرير بشأن توسيع الاتحاد الأوروبي. وكان وزير الخارجية الأوكراني، ديمترو كوليبا، قد صرّح هذا الأسبوع بأن كييف على مسار الوفاء بالتزاماتها لفتح مفاوضات الانضمام للاتحاد الأوروبي. ويدرس الاتحاد الأوروبي حالياً مجموعة جديدة من العقوبات ضد روسيا، وتقديم حزمة مساعدات طويلة الأمد لدعم أوكرانيا بقيمة 50 مليار يورو (54 مليار دولار). وتؤيد جميع دول الاتحاد الـ27 تقريباً تقديم مساعدة لأوكرانيا، باستثناء المجر وسلوفاكيا.

مسلحون يهاجمون قاعدة للقوات الجوية وسط باكستان

إسلام آباد: «الشرق الأوسط».. قال الجيش الباكستاني إن ستة مسلحين هاجموا قاعدة تدريب للقوات الجوية في منطقة ميانوالي بوسط باكستان صباح اليوم (السبت)، مما أدى إلى إلحاق أضرار بثلاث طائرات، وفقاً لوكالة «رويترز». وجاء في بيان للجيش أن ثلاثة مسلحين قُتلوا قبل دخولهم إلى القاعدة، كما تمكنت القوات من محاصرة الثلاثة الآخرين، مضيفا أن الهجوم تسبب في حدوث أضرار بثلاث طائرات على الأرض وصهريج للوقود. وقال البيان «بفضل الرد السريع والفعال من قبل القوات تم إحباط (الهجوم) وضمان سلامة وأمن الأفراد والأصول العسكرية». وأكد الجيش أن عملية جارية حاليا لتطهير المنطقة، ولم يشر إلى أي خسائر في صفوف أفراد الأمن. وأعلنت «حركة الجهاد» التي تتخذ من باكستان مقرا لها مسؤوليتها عن الهجوم في بيان أرسله المتحدث باسمها إلى الصحافيين. ولا يُعرف الكثير عن تلك الحركة التي ظهرت على الساحة هذا العام ونفذت سلسلة من الهجمات الكبيرة في البلاد، منها هجوم أودى بحياة 12 جنديا في قاعدة عسكرية باكستانية في مقاطعة بلوخستان الجنوبية الغربية في يوليو (تموز).



السابق

أخبار مصر وإفريقيا..5 مطالب قُدمت إلى بلينكن قبل «قمة الرياض»..هل تنجح الضغوط العربية في «تقليل» الدعم الأميركي لإسرائيل؟..السيسي: قلق مصري بالغ من استمرار تدهور الأوضاع الإنسانية في غزة..ثالث قاعدة للجيش في دارفور بيد «الدعم السريع»..«تكتم» حول اجتماع صالح وتكالة بشأن الانتخابات الليبية..استنفار أمني في تونس بعد اتهام إرهابيين بسرقة بنك..صراع على زعامة «جبهة التحرير» الجزائرية..الحلم الأميركي يغري شبان موريتانيا بالهروب من البلد..غينيا: مسلحون يخرجون الديكتاتور السابق داديس كمارا من السجن وإطلاق نار وسط العاصمة..

التالي

أخبار فلسطين..والحرب على غزة..إسرائيل تركّز حربها على «أنفاق حماس»..غالانت يتعهد بالنصر ولو بعد سنة وبقتل السنوار..ويتحدث عن أيام وأسابيع صعبة..خامنئي يستقبل إسماعيل هنية في طهران..لندن تحث طهران على استخدام نفوذها لمنع تصعيد حرب غزة..القاهرة تدفع بقوافل مساعدات إنسانية جديدة لغزة..«كتائب القسام»: وثقنا تدمير 24 آلية عسكرية إسرائيلية خلال 48 ساعة..كيف تحولت «تحيا فلسطين» السويدية إلى أيقونة لدعم غزة في الغرب؟..الجوع والعطش يلاحقان السكان في غزة..«أونروا»: المواطن العادي يعيش على كسرتَي خبز ويبحث عن الماء..

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024..

 الأحد 28 نيسان 2024 - 12:35 م

المرصد الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا — أبريل/نيسان 2024.. حول التقرير.. ملخصات التقرير … تتمة »

عدد الزيارات: 154,656,137

عدد الزوار: 6,959,527

المتواجدون الآن: 75