مسؤول إسرائيلي: تم القضاء على كامل القيادة العليا لقوة الرضوان بضربة الضاحية..

تاريخ الإضافة السبت 21 أيلول 2024 - 12:50 م    التعليقات 0

        

مسؤول إسرائيلي: تم القضاء على كامل القيادة العليا لقوة الرضوان بضربة الضاحية..

"أكسيوس" تنقل عن مسؤول إسرائيلي: 20 قائدا من "قوات الرضوان" قتلوا في الضربة الأخيرة

الرياض - قناة العربية، العربية.نت... كشف موقع "أكسيوس" Axios الأميركي، على لسان محلله الإسرائيلي، باراك رافيد، نقلا عن مسؤول إسرائيلي، أن الغارة الجوية التي استهدفت الضاحية الجنوبية لبيروت مساء الجمعة، وأدت إلى مقتل إبراهيم عقيل، القائم بأعمال رئيس وحدة الرضوان التابعة لحزب الله، تمكنت فيها إسرائيل من القضاء على كامل القيادة العليا لقوة الرضوان التابعة لحزب الله في تلك الضربة والبالغ عددهم 20 عنصرا، مؤكداً أن جميعهم قتلوا في هذه الغارة. ونعى حزب الله، السبت، 16 عنصرا قتلوا بالضربة الاسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية بينهم قياديان على الأقل. وبعد نعيه قائد قوة الرضوان قوة النخبة في حزب الله إبراهيم عقيل، نعى الحزب في بيانات متتالية 15 عنصرا، بينهم القيادي أحمد محمود وهبي الذي "تولى مسؤوليّة وحدة التدريب المركزي"، وفق بيان للحزب. وكان مصدر آخر مقرب من حزب الله أفاد، الجمعة، أن الاستهداف حصل خلال اجتماع عقيل مع "قادة" ميدانيين في الحزب.

قلق أميركي من التصعيد

هذا وفي مكالمة هاتفية سادسة خلال أقل من أسبوع عبر وزير الدفاع الأميركي، لويد أوستن لنظيره الإسرائيلي يوآف غالانت عن قلقه من التصعيد بين إسرائيل وحزب الله. وفي بيان عقب إشارة وزير الدفاع الإسرائيلي إلى بداية مرحلة جديدة من الحرب، حث أوستن على ضرورة التوصل إلى حل دبلوماسي للأزمة. وفيما تحدث الجيش الإسرائيلي عن تطورات ستحدث على جبهة الشمال خلال الأيام القادمة، قال مستشار مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن الخطوط الحمراء السابقة في المواجهة مع حزب الله لم تعد موجودة، وإن إسرائيل رفعت مستوى المواجهة مع حزب الله. وحذر مستشار في مكتب نتنياهو من أن إسرائيل قد توسع أهدافها في الشمال للقضاء فعليا على حزب الله إذا لم يتخل عن هجماته.

عودة سكان الشمال

من جهة أخرى، قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، على منصة "إكس" "سيستمر تسلسل الإجراءات في المرحلة الجديدة حتى نحقق هدفنا، وهو العودة الآمنة لسكان الشمال إلى منازلهم". وقد أكد مندوب إسرائيل لدى الأمم المتحدة داني دانون أن تل أبيب لا تريد توسيع الصراع بالمنطقة، لكنه عاد وهدد بأنها ستستخدم كل الوسائل للدفاع عن مواطنيها إذا لم ينسحب حزب الله اللبناني من الحدود إلى شمال الليطاني. من جهتها، نقلت صحيفة "بوليتيكو" Politico عن مسؤولين أميركيين قولهما إن الإدارة الأميركية تتوقع زيادة حدة القتال بين إسرائيل وحزب الله بشكل كبير في الأيام المقبلة، وإنه سيكون من الصعب على الجانبين تهدئة التوتر بعد الهجمات الإسرائيلية المتتالية على مواقع لحزب الله. وكانت إذاعة الجيش الإسرائيلي نقلت عن حكومة نتنياهو قولها إنها نقلت رسالة إلى حزب الله عبر المبعوث الأميركي، مفادها أن "حيفا تقابلها الضاحية وتل أبيب يقابلها تحويل لبنان إلى غزة ثانية". وشكلت الغارة ضربة جديدة لحزب الله بعد يومين من تعرض الجماعة لهجوم بتفجير أجهزة اتصال لاسلكي تعرف باسم (البيجر) وأجهزة لاسلكي (الوكي توكي) التي يستخدمها أعضاؤها مما أسفر عن مقتل 37 وإصابة الآلاف.

"أنقاض المحور الإيراني".. صور تجمع إبراهيم عقيل وقاسم سليماني ورضا زاهدي

سليماني قتل بغارة أميركية في العراق في مطلع 2020، وزاهدي قتل بغارة إسرائيلية على القنصلية الإيرانية بدمشق في أبريل الماضي

العربية.نت.. أكد حزب الله في بيان له مقتل القيادي العسكري، إبراهيم عقيل، خلال الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية في لبنان ومعه 15 من قادة قوة الرضوان. وأضاف البيان أن إبراهيم عقيل، الملقب بـ"الحاج عبد القادر"، كان أحد كبار قادة حزب الله استهدفته غارة إسرائيلية هو وقادة آخرون من حزب الله. واستهدفت الغارة الإسرائيلية، إبراهيم عقيل، أحد كبار قادة حزب الله وقادة آخرين من قوة الرضوان خلال اجتماع في الضاحية الجنوبية. وفور إعلان مقتله، تم تداول -على نطاق واسع- بعض الصور القديمة لعقيل بصحبة قيادات من الحرس الثوري الإيراني الذين تم اغتيالهم، وأبرزهم القائد السابق للحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، الذي قتل بغارة أميركية في العراق في مطلع 2020، والقيادي في الحرس الثوري محمد رضا زاهدي، الذي قتل بغارة إسرائيلية على القنصلية الإيرانية بدمشق في أبريل الماضي. فقد أظهرت صورة إبراهيم عقيل وأحمد وهبي ووسام الطويل ومصطفى بدر الدين (كلهم قتلوا) وقاسم سليماني، فيما أظهرت الصورة الثانية إبراهيم عقيل بصحبة محمد رضا زاهدي. يذكر أنه خلال شهرين فقط، تلقى حزب الله المدعوم من إيران ضربتين، استهدفتا اثنين من كبار قادته: فؤاد شكر ثم إبراهيم عقيل، خليفة فؤاد شكر، في المنطقة ذاتها. وعقيل هو قيادي عسكري في حزب الله، ومسؤول دائرة العمليات الخاصة في الحزب بعد مقتل فؤاد شكر. وقد عمل في مجلس الشورى، أعلى هيئة عسكرية في حزب الله. وفي 2015، صنفت وزارة الخزانة الأميركية عقيل كإرهابي عالمي لعمله لصالح حزب الله، ووضعت مكافأة بقيمة 7 ملايين دولار مقابل الإدلاء عن معلومات تخصه.

تفاصيل مقتل 16 من أبرز قيادات حزب الله العسكرية بغارة إسرائيل على الضاحية

إسرائيل توجه ضربتين موجعتين لـ"حزب الله" خلال أقل من شهرين.. وبوليتيكو: واشنطن تتوقع تصعيدا كبيرا بين حزب الله وإسرائيل

العربية.نت، مراسلو العربية، وكالات.. ضربة موجعة تلقاها حزب الله، مساء أمس الجمعة، حيث أكد حزب الله في بيان له مقتل القيادي إبراهيم عقيل المعروف باسم "الحاج عبدالقادر" خلال الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية في لبنان ومعه 15 من قادة قوة الرضوان. وأضاف البيان أن إبراهيم عقيل كان أحد كبار قادة حزب الله استهدفته غارة إسرائيلية هو وقادة آخرون من حزب الله. واستهدفت الغارة الإسرائيلية، إبراهيم عقيل، أحد كبار قادة حزب الله وقادة آخرين من قوة الرضوان خلال اجتماع في الضاحية الجنوبية. كما نعى الحزب في بيانات متتالية 15 عنصرا، بينهم القيادي أحمد محمود وهبي الذي "تولى مسؤوليّة وحدة التدريب المركزي"، وفق بيان للحزب. وكان مصدر آخر مقرب من حزب الله أفاد الجمعة أن الاستهداف حصل خلال اجتماع عقيل مع "قادة" ميدانيين في الحزب. الغارة نفذتها طائرة إف 35 إسرائيلية بـ4 صواريخ على مجمع القائم في ضاحية بيروت الجنوبية، مستهدفة اجتماعا سريا في الأنفاق، حيث كان الجيش الإسرائيلي قد حصل على معلومات بشأن اجتماع سري نادر لقيادة الرضوان، انعقد في نفق تحت الأرض.

16 قياديا

وقد نعى حزب الله حتى الآن 15 من قياداته الذين قتلوا خلال القصف الإسرائيلي للضاحية، وهم:

1-إبراهيم عقيل

2-أحمد وهبي

3-محمود ياسين

4-سامر حلاوي

5-حسن ماضي

6-محمد رضا

7-محمد العطار

8-أحمد ديب

9-عبدالله حجازي

10-عارف الرز

11-حسن حسين

12-عباس مسلماني

13-حسين حدرج

14-حسن عبد الساتر

15- مهدي جمول

16- جهاد خنافر

وأكدت مصادر أن جميع القياديين الذين قتلوا خلال غارة الضاحية هم من قوة الرضوان وكانت مهمتهم التدريب والتسليح والإعداد.

ضربتان موجعتان

يذكر أنه خلال شهرين فقط، تلقى حزب الله ضربتين، استهدفتا اثنين من كبار قادته: فؤاد شكر ثم إبراهيم عقيل، خليفة فؤاد شكر، في المنطقة ذاتها. وفي حصيلة أولية سابقة، قالت وزارة الصحة اللبنانية إن 14 شخصا على الأقل لقوا حتفهم في الغارة الإسرائيلية وإن العدد مرشح للزيادة مع عمل فرق الإنقاذ طوال الليل. وكانت الوزارة قالت في وقت سابق إن 66 شخصا أصيبوا، منهم تسعة في حالة حرجة. وفيما تحدث الجيش الإسرائيلي عن تطورات ستحدث على جبهة الشمال خلال الأيام القادمة، قال مستشار مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إن الخطوط الحمراء السابقة في المواجهة مع حزب الله لم تعد موجودة، وإن إسرائيل رفعت مستوى المواجهة مع حزب الله.

توسيع الأهداف في الشمال

وحذر مستشار في مكتب نتنياهو من أن إسرائيل قد توسع أهدافها في الشمال للقضاء فعليا على حزب الله إذا لم يتخل عن هجماته. من جهة أخرى، قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، على منصة "إكس" "سيستمر تسلسل الإجراءات في المرحلة الجديدة حتى نحقق هدفنا، وهو العودة الآمنة لسكان الشمال إلى منازلهم". وقد أكد مندوب إسرائيل لدى الأمم المتحدة داني دانون أن تل أبيب لا تريد توسيع الصراع بالمنطقة، لكنه عاد وهدد بأنها ستستخدم كل الوسائل للدفاع عن مواطنيها إذا لم ينسحب حزب الله اللبناني من الحدود إلى شمال الليطاني. من جهتها، نقلت صحيفة "بوليتيكو" Politico عن مسؤولين أميركيين قولهما إن الإدارة الأميركية تتوقع زيادة حدة القتال بين إسرائيل وحزب الله بشكل كبير في الأيام المقبلة، وأنه سيكون من الصعب على الجانبين تهدئة التوتر بعد الهجمات الإسرائيلية المتتالية على مواقع لحزب الله.

"حيفا مقابل الضاحية.. وتل أبيب يقابلها تحويل لبنان لغزة ثانية"

وكانت إذاعة الجيش الإسرائيلي نقلت عن حكومة نتنياهو قولها إنها نقلت رسالة إلى حزب الله عبر المبعوث الأميركي، مفادها بأن "حيفا تقابلها الضاحية وتل أبيب يقابلها تحويل لبنان إلى غزة ثانية". وشكلت الغارة ضربة جديدة لحزب الله بعد يومين من تعرض الجماعة لهجوم بتفجير أجهزة اتصال لاسلكي تعرف باسم (البيجر) وأجهزة لاسلكي (الوكي توكي) التي يستخدمها أعضاؤها مما أسفر عن مقتل 37 وإصابة الآلاف. ويعتقد على نطاق واسع أن إسرائيل نفذت تلك الهجمات رغم أنها لم تنف أو تؤكد ضلوعها فيها. واستمرت طائرات مسيرة في التحليق فوق الضاحية الجنوبية لبيروت بعد ساعات من الغارة الإسرائيلية. وتصاعدت حدة العمليات القتالية بشدة خلال الأيام القليلة الماضية بين إسرائيل وحزب الله، وهي عمليات قتالية بدأت بالتزامن مع اندلاع الحرب في قطاع غزة. ويوم الخميس، نفذ الجيش الإسرائيلي أعنف هجمات جوية على جنوب لبنان منذ أكتوبر. والاشتباكات الدائرة حاليا بين إسرائيل وحزب الله هي الأسوأ منذ أن خاض الطرفان حربا في 2006. واضطر عشرات الآلاف من السكان للنزوح عن منازلهم على جانبي الحدود. وشهدت المنطقة الحدودية وما حولها بالأساس أغلب الهجمات، لكن التصعيد الأخير زاد من المخاوف من اتساع نطاق وشدة الصراع. وذكرت صحف إسرائيلية أن نتنياهو أرجأ بسبب الموقف الراهن زيارته إلى نيويورك لحضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة لمدة يوم، وسيصل إلى هناك يوم الأربعاء.

..Toward a Plan B for Peace in Ukraine...

 الإثنين 28 تشرين الأول 2024 - 4:12 ص

..Toward a Plan B for Peace in Ukraine... Russia’s war in Ukraine has become a war of exhaustion.… تتمة »

عدد الزيارات: 175,867,884

عدد الزوار: 7,801,905

المتواجدون الآن: 0