شعارات معادية للإسلام على جدران مسجد في إسرائيل

تاريخ الإضافة الثلاثاء 10 كانون الأول 2013 - 7:55 ص    عدد الزيارات 477    التعليقات 0

        

 

شعارات معادية للإسلام على جدران مسجد في إسرائيل
(اف ب)
اعلنت الناطقة باسم الشرطة الإسرائيلية لوبا سمري أمس الأحد، أنه تم العثور على شعارات معادية للإسلام، خطت باللغة العبرية على جدران مسجد في بلدة باقة الغربية العربية، شمال اسرائيل.
وقالت سمري لوكالة "فرانس برس" إنه بالإضافة إلى الشعارات، تم تهشيم نوافذ سيارات عدة كانت مركونة على بعد 500 متر من المسجد. واضافت انه "تم فتح تحقيق في القضيتين لتحديد إن كانتا مرتبطتين ببعضهما".
وينتهج المستوطنون المتطرفون سياسة انتقامية منظمة تعرف باسم "دفع الثمن" وتقوم على مهاجمة اهداف فلسطينية، وكذلك مهاجمة جنود في كل مرة تتخذ السلطات الإسرائيلية إجراءات يعتبرونها معادية للاستيطان.
وتشمل تلك الهجمات تخريب وتدمير ممتلكات فلسطينية واحراق سيارات واماكن عبادة مسيحية واسلامية واشجار زيتون. ونادرا ما يتم توقيف الجناة.
 
القيادة الفلسطينية ترفض أي اتفاق مرحلي مع إسرائيل
(رويترز)
رفضت منظمة التحرير الفلسطينية امس الاحد اي اتفاقات مؤقتة مع اسرائيل غداة حديث الرئيس الاميركي باراك اوباما عن امكانية الوصول الى حل مرحلي بين الفلسطينيين وإسرائيل.
وقالت المنظمة في بيان أصدرته بمناسبة الذكرى السادسة والعشرين لانطلاق الانتفاضة "في هذه المناسبة يعيد الشعب الفلسطيني رفضه لاي صورة كانت من محاولات الانتقاص من حقه في دولة كاملة السيادة على مائها وترابها وحدودها وعاصمتها القدس".
واضافت: "كما لا يمكنه القبول بعد قوافل الشهداء والجرحى والاسرى بأي محاولات متذاكية لتقويض اهدافه عبر مخاتلات سياسية مكشوفة كاتفاقيات مؤقتة او ترتيبات ناقصة لا تفعل سوى تشريع الاحتلال وخنق الاستقلال والسيادة".
واستأنف المسؤولون الاسرائيليون والفلسطينيون محادثات السلام بوساطة اميركية في 29 تموز الماضي بعد توقف استمر نحو ثلاث سنوات.
وقال اوباما في منتدى بمعهد بروكنغز في واشنطن أمس "اعتقد ان من الممكن خلال الاشهر المقبلة التوصل لاطار عمل لا يعالج كل التفاصيل ولكن يجعلنا نصل لنقطة يدرك فيها الجميع ان التحرك للامام افضل من الرجوع للخلف".
واوضح اوباما في تصريحاته انه اذا تم التوصل لاتفاق اطار العام المقبل فانه سيظل هناك عمل كثير يتعين القيام به، مشيراً إلى ان الخطوط العريضة لاتفاقية سلام محتملة واضحة وترك الباب مفتوحا امام التوصل لاتفاقية تستبعد قطاع غزة الذي تحكمه الان حركة حماس المعارضة لتحركات السلام التي يقوم بها الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
وقال اوباما "اذا كان هناك نموذج يتطلع اليه الشبان الفلسطينيون في غزة ويرون ان الفلسطينيين في الضفة الغربية يستطيعون الحياة بكرامة .. فان هذا شيء يريده شبان غزة".
وأكد بيان منظمة التحرير "ان الشعب الفلسطيني وقيادته ...لا يمكن ان يقبل مقترحات ومشاريع من النوع الذي يطرح اليوم لتكريس الاحتلال وتشريع تمزيق وحدة الارض الفلسطينية وسلخ الاغوار والقدس عاصمة دولة فلسطين".
واضاف البيان ان القيادة ترفض كذلك "ما يسمى الكتل الاستيطانية وان تظل سماؤه وحدوده ومعابره تحت سيطرة الغزاة المحتلين وكل ذلك تحت اسم حل انتقالي او اتفاق مبادئ علاوة على الغاء حقوق اللاجئين من شعبنا وتشريع الاحتلال تحت عنوان يهودية الدولة".
ولفتت عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير حنان عشراوي في مقابلة مع اذاعة "صوت فلسطين" أمس إلى ان اسرائيل تريد السيطرة على الاجواء وعلى المياه الاقليمية بمعنى انها تريد اعادة ترتيب الاحتلال برضاء الفلسطينيين.
ورفضت عشراوي اي محاولة للتوصل الى اتفاق اطار، وقالت "نحن لسنا بحاجة الى اتفاق جديد نحن بحاجة الى تنفيذ اتفاق شامل يعني انسحاب اسرائيل من حدود عام 67 وانهاء الاحتلال".
واضافت "اما اذا دخلنا في عملية صياغة اتفاق اطار اخر هذا يعني اننا دخلنا متاهة المفاهيم مرة اخرى ومن ثم نعود الى التفاوض حول التفاصيل والتطبيقات".
ووصف الوزير الفلسطيني السابق حسن عصفور ما طرحه اوباما "بالمؤامرة الجديدة على الشعب الفلسطيني". وقال في مقال له امس "رؤية اوباما الجديدة هي ام الكبائر هي الثمن الذي يريد تقديمه كهدية لدولة الكيان الاسرائيلي ثمنا للمساومات الدولية مستغلا ضعف القيادة الفلسطينية وانصياعها للرغبات الاميركية دون حد ادنى من الرفض او الممانعة".
واضاف "ما اعلنه الرئيس الاميركي من البدء بدولة محدودة الصلاحيات والمساحات في الضفة في ظل هيمنة احتلالية مبتكرة وبلا اي منفذ خارجي يشكل ناقوس خطر سياسي يستحق الاستنفار الوطني العام".
وقالت وكالة الانباء الفلسطينية الرسمية أمس ان الرئيس عباس التقى في مكتبه في رام الله القنصل الاميركي العام في القدس.
وقالت الوكالة من دون ان تشير الى ما جاء في تصريحات اوباما انه "جرى خلال اللقاء متابعة ما تم خلال زيارة وزير الخارجية الاميركي جون كيري الاخيرة الى المنطقة".
ويواجه عباس ضغطا من الفصائل الفلسطينية لوقف المفاوضات التي اتفق مع الجانب الاميركي على ان تستمر ما بين 6 و 9 اشهر وضرورة التوجه للانضمام الى المؤسسات الدولية التي يتيحها انضمام فلسطين الى الامم المتحدة بصفة دولة غير عضو منذ عام..
 
الإعدام لفلسطيني في غزة متهم بالتخابر مع إسرائيل
(اف ب)
اصدرت محكمة عسكرية تابعة لحكومة "حماس" المقالة في قطاع غزة أمس الأحد حكماً بالإعدام شنقاً على فلسطيني بتهمة "التخابر" مع إسرائيل.
وقالت وكالة "الراي" للاعلام التابعة لحركة "حماس" إن المحكمة العسكرية في غزة، حكمت بالإعدام شنقاً على ز. ر بتهمة التخابر مع العدو الصهيوني".
وكانت محكمة عسكرية تابعة لحكومة "حماس" في غزة، أصدرت الاسبوع الماضي حكماً آخر بالإعدام شنقاً على فلسطيني بتهمة "التخابر" مع إسرائيل.
 
أوباما يؤكد أن أمن إسرائيل مؤمّن في حل الدولتين.. بينيت يقترح ضم جزء من الضفة
(اف ب)
اقترح وزير الاقتصاد الاسرائيلي نفتالي بينيت أمس الاحد بضم المنطقة "ج" في الضفة الغربية المحتلة الواقعة تحت السيطرة العسكرية الإسرائيلية الكاملة، ويقيم فيها غالبية المستوطنين، الى الدولة العبرية.
وقال بينيت، زعيم حزب "البيت اليهودي" اليميني القومي المتطرف، المؤيد للاستيطان في الاراضي المحتلة، للإذاعة العامة، "أفضل تطبيق السيادة الاسرائيلية في المنطقة التي يقيم فيها 400 الف مواطن (مستوطن اسرائيلي) و70 الف عربي فقط".
وتشكل المنطقة "ج" 60 في المئة من مساحة الضفة الغربية، وتخضع بشكل كامل لسيطرة الجيش الإسرائيلي.
وقال الموقع الالكتروني للقناة العاشرة الاسرائيلية الخاصة، إن وزارة المالية، قررت منح ما يعادل 26 مليون دولار إضافية للبناء الاستيطاني في الضفة الغربية المحتلة، بعدما كانت قررت في السابق اقتطاع تمويل من هذه المشاريع.
وأكد بينيت أن اسرائيل ليس لديها سوى "نصف شريك" في السلام، هو الرئيس الفلسطيني محمود عباس الذي لا يسيطر على قطاع غزة. وأضاف أن "كل هذه (المفاوضات) عبارة عن نكتة. الأمر يبدو وكأننا نناقش شراء سيارة مع نصف المالكين فقط".
وكان وزير الدفاع موشيه يعالون قال أول من أمس السبت في تصريحات نقلتها الإذاعة أنه "لا يوجد شركاء من الجانب الفلسطيني للتوصل الى حل الدولتين لشعبين".
وهذه التصريحات تتناقض مع ما قاله وزير الخارجية الاميركي جون كيري الذي أكد الجمعة ان الاسرائيليين والفلسطينيين اصبحوا "اقرب ما يكون الى السلام".
وفي تعليق على قيام وزير الخارجية الاميركي جون كيري والجنرال جون الن قائد قوات التحالف الدولي سابقا في افغانستان والمستشار الخاص لوزير الدفاع لشؤون الشرق الاوسط، بمناقشة الترتيبات الامنية المستقبلية مع رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو، اكد بينيت "الحديث عن كاميرات مراقبة في غور الاردن أمر لطيف، ولكنه ليس أمراً جديا".
وكان الرئيس الأميركي باراك أوباما، أعلن أول من أمس السبت، أن الولايات المتحدة توصلت الى نتيجة مفادها "أن حل الدولتين في الشرق الاوسط يتضمن بقوة الضمانات الضرورية لأمن إسرائيل".
وقال أوباما امام المنتدى السنوي لمركز "سابان" للسياسة في الشرق الاوسط من واشنطن، ان قائد قوات التحالف الدولي سابقاً في افغانستان والمستشار الخاص لوزير الدفاع لشؤون الشرق الاوسط جون ألن، "توصل إلى النتيجة بأنه من الممكن التوصل إلى حل الدولتين الذي يضمن الحاجات الأساسية للأمن الإسرائيلي". وأضاف: "هذه هي النتيجة التي توصل اليها ولكن القرار النهائي لا يعود له".
والتقى الجنرال جون ألن الخميس الماضي رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو الى جانب وزير الخارجية جون كيري الذي اطلق مفاوضات السلام من اجل تسعة اشهر نهاية تموز الماضي.
بدوره، قال كيري ان الجنرال ألن عمل بشكل وثيق مع القوات الإسرائيلية لاختبار سيناريوات والتوصل إلى حل يؤمن حاجات اسرائيل للسنوات المقبلة.
واضاف كيري: "هو يساعدنا كي نكون متأكدين من ان الحدود على نهر الاردن، ستكون أيضاً صلبة مثل أي حدود أخرى في العالم، وبشكل لا يكون معه أي تساؤل حول أمن المواطنين أكانوا إسرائيليين أو فلسطينيين، يعيشون في غرب هذه الحدود"، مشيراً الى ان "الولايات المتحدة لم تقم أبداً بتحليل متقدم إلى هذا الحد عن حاجات إسرائيل في مجال الامن من خلال حل قيام الدولتين".
وقالت الناطقة باسم وزارة الخارجية الاميركية ماري هارف ان جون الن وجون كيري، اللذين يعملان على مسألة الامن مع اخصائيين في وزارة الدفاع الإسرائيلية، بحثا مع نتنياهو "التحديات في مجال الامن التي سنثيرها والتي يواجهها الاسرائيليون".
واعتبر نتنياهو أن أي اتفاق سلام يجب ان يتيح لإسرائيل ان "تدافع عن نفسها بقواها الذاتية".
ويصر نتنياهو خصوصاً على أن أي دولة فلسطينية مستقبلية، يجب أن تكون منزوعة السلاح، وان تتمكن إسرائيل من ان تبقي على وجود عسكري طويل الامد على الحدود مع الاردن، فيما يصر الفلسطينيون على إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لأراضيهم، ولكنهم يقبلون بنشر قوة دولية، وهو خيار ترفضه اسرائيل.
وحذر الرئيس الاميركي أيضاً من انه في إطار احتمال التوقيع على اتفاق سلام، يجب أن يوافق الفلسطينيون على رغبة إسرائيل في قيام "فترة انتقالية" للتأكد من ان الضفة الغربية لا تشكل مشكلة أمنية مشابهة لتلك التي شكلها قطاع غزة بقيادة "حماس".
وقال اوباما إن "هذه الفترة الانتقالية تتطلب ضبط النفس من قبل الفلسطينيين أيضاً. لا يمكنهم الحصول على كل ما يريدون منذ اليوم الاول".
واعلنت وزارة الخارجية الاميركية أول من أمس السبت ان كيري الذي عاد من إسرائيل، سيلتقي نظيره الاسرائيلي افديغور ليبرمان في واشنطن.
واعتبر ليبرمان أول من أمس السبت ان الاحتمال ضئيل بأن تتوصل مفاوضات السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين الى نتيجة خلال التسعة أشهر، ولكنه أشار إلى أن الحوار مع ذلك، يجب أن يستمر..

لمحة عامة: "سرايا الجهاد"..

 الجمعة 27 أيلول 2024 - 10:01 ص

لمحة عامة: "سرايا الجهاد".. معهد واشنطن..بواسطة ساري المميز, عبدالله الحايك, أمير الكعبي, مايكل ن… تتمة »

عدد الزيارات: 171,961,184

عدد الزوار: 7,652,243

المتواجدون الآن: 0